Kivi
عضو متقدم
المشاركات: 542
الانضمام: Nov 2004
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
اقتباس: thunder75 كتب/كتبت
اقتباس:لو كان جدك على قيد الحياة ، لكان في سجن لاهاي أو في جبال تورابورا
أمزح
ربما كان سيتخلص منه الاتراك انفسهم لانه يمثل دليل ادانة
(f)
بالتأكيييييييييييد
فهناك شك على موت الرئيس التركي الاسبق تورغوت أوزال ويقال لانه كان يسعى في حلول سلمية للقضية الكردية في تركيا وذلك أدى الى قتله.
كيفي
|
|
10-13-2006, 03:06 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
salim
عضو متقدم
المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
|
|
10-13-2006, 03:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kivi
عضو متقدم
المشاركات: 542
الانضمام: Nov 2004
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
اقتباس: salim كتب/كتبت
أورهان باموك (Orhan Pamuk) .. يفوز بجائزة نوبل للآداب ... . (f) (f)
برأي .. أورهان باموك كاتب عظيم .. قبل و بعد روايته الأخيرة "ثلج" التي أشارت إلى مجازر الأتراك العثمانيين ضد الأرمن . .
هناك الكثير من الكتاب المرموقين في تركيا ولكنني أعتقد بأن إختيار باموك أتت لأغراض سياسية قبل أن تكون أدبية وهذا كان لابد منها ليقلل شأن الدولة التركية في أوروبا ولسد الطريق أمام دخولها للاتحاد الاوروبي وربما ليكون بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير و لتفكيك تركيا لان الغرب لم تنتهي من خارطة الشرق الاوسط الكبير الذي سيصغر تركيا أيضاً.
يعرف الكثير بأن الولايات المتحدة الامريكية أعدت تقريرا حول المجازر التي ارتكبتها تركيا بحق الارمن وأرادت قراءة ذلك التقرير قبل تحرير العراق الا أن تركيا سعت بشتى الوسائل ضد قراءة التقرير والوسيلة الاقوى هي هددت بطرد القوات الامريكية من قاعدة إنجيرليك التي كانت تحمي شمال خط العرض 36ْ وجنوب خط العرض 32ْ في العراق من بطش صدام.
فتخلت أمريكا عن قراءة التقرير أو أجلتها الى وقت آخر ... وبعد إتخاذ أمريكا وبريطانيا قرار ضرب العراق فطلبت أمريكا من تركيا لتمرير 10.000 آلاف جندي أمريكي على أراضيها الى كردستان وبمعداتهم العسكرية إلا أن تركيا رفضت ذلك رفضا قاطعاً وظلت القوات الامريكية في ميناء إزمير والدبلوماسية الامريكية توافدت على تركيا ومنحوا الاتراك الكثير من المساعدات لكي تقبل ذلك فرفضت تركيا هذه المرة ايضا ولكن عن طريق البرلمان .. يقول مثل كردي ( اذا جاء أجل العنزة، سوف تأكل خبز الراعي )
أما الآن فحان الاوان ... إذ لم يكن التقرير أمريكيا فليكن قانونا فرنسيا وربما يكون ضربة أقوى لأنها دولة قوية في الاتحاد الاوروبي فبعد أيام سوف نعرف تفاصيلا أكثر لهذا القانون.
ينص القانون على الحكم بالسجن لمدة عام وغرامة قيمتها 45 ألف يورو على أي أحد ينكر حدوث إبادة جماعية للأرمن، وهي العقوبات نفسها المفروضة على من ينفي قيام النازيين بالإبادة الجماعية لليهود إبان الحرب العالمية الثانية.
كيفي
|
|
10-13-2006, 04:59 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى
ممنوع 3 أيام
المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
اقتباس: من المبالغة تأويل إستحقاقه للجائزة بعيداً عن جدارتة الأدبية ..
لمن لا يعرفه .. أو يعرف القليل .. ، يجب البحث عنه ..
و بالإشارة إلى رأي وضاّح الرؤى ، عزيز نسيين توفي يا عزيزي .. و جوائز نوبل تُعطى للأحياء على حد علمي ..
عزيز نسين رائع ..
أَ نظِروني حتى حين .. و سأفرد له موضوعا في ساحة الأدب .
الزميل الفاضلSalim , ليست المشكلة بموته او حياته , المشكلة تكمن ان الجائزة تلك مسيطر عليها من قبل النفوذ الامبريالي والصهيوني, لا تعطى الا لمن يقدم فروض الطاعة مسبقا للغرب,
نجيب محفوظ كمثال نال الجائزة بالدرجة الثانية عن انتاجه الادبي الثري , اما من الدرجة الاولى فكانت لموافقته وتأييده على مشروع "كامب ديفيد" , وهنا بعالمنا العربي ادباء لا يقلوا اهمية ولا انتشارا كمحفوظ , عندك يوسف ادريس مثلا , وهو كاتب يمتلك ثراء فكري لا يمكن مقارنته مع احد , وقد ترشح للجائزة قبل ان يترشح لها نجيب محفوظ , لكن رفضه وهجومه على "كامب ديفيد" ومهاجمته للسادات , تم التعليق ... ومن ثم الرفض نهائيا !!
بالنسبة لذلك الكاتب التركي , انت متعمق اكثر منا في الادب التركي , ولك الحق ان تقول انه يمتلك حس ادبي ممتاز
لكن هناك وبجانبه ادباء اخرون . فلماذا يحصل عليها اورهان باموك بالذات (؟)
للعلم . اللجنة التي تسيطر على (نوبل) غالبية اعضائها من الفرنسيين , ومن غير المستبعد ان يختار , في ذلك التوقيت التي تطرح فيه فرنسا قضية الارمن ,
|
|
10-13-2006, 11:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Kivi
عضو متقدم
المشاركات: 542
الانضمام: Nov 2004
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
اقتباس: Kivi كتب/كتبت
أما الآن فحان الاوان ... إذ لم يكن التقرير أمريكيا فليكن قانونا فرنسيا وربما يكون ضربة أقوى لأنها دولة قوية في الاتحاد الاوروبي فبعد أيام سوف نعرف تفاصيلا أكثر لهذا القانون.
ينص القانون على الحكم بالسجن لمدة عام وغرامة قيمتها 45 ألف يورو على أي أحد ينكر حدوث إبادة جماعية للأرمن، وهي العقوبات نفسها المفروضة على من ينفي قيام النازيين بالإبادة الجماعية لليهود إبان الحرب العالمية الثانية.
اممم
هل يشمل القانون مجازر فرنسا الفضيعة في المغرب العربي و افريقيا التي ذهب ضحاياها ملايين الناس:what:
تحياتي (f)
طبعا لا...
وهل رأيت يوما بأن شخص ما يعاقب نفسه دون توجيه إتهام له.
كنت أتمنى بان الامم المتحدة تتخذ هكذا قرار أو قانون يوما ما ضد الدول التي انتهكت حقوق الانسان بشكل صريح دون ان يكون حق لاحد استخدام الفيتو ضد القرار ولكن كما يعلم الجميع تلك الدول التي أسست الامم المتحدة هم الذين صاغوا القوانين وعلى مصلحتهم .. فلا حول ولا قوة لدولة غيرهم.
كيفي
|
|
10-13-2006, 07:05 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Kivi
عضو متقدم
المشاركات: 542
الانضمام: Nov 2004
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
اقتباس: وضاح رؤى كتب/كتبت
بالنسبة لذلك الكاتب التركي , انت متعمق اكثر منا في الادب التركي , ولك الحق ان تقول انه يمتلك حس ادبي ممتاز
لكن هناك وبجانبه ادباء اخرون . فلماذا يحصل عليها اورهان باموك بالذات (؟)
للعلم . اللجنة التي تسيطر على (نوبل) غالبية اعضائها من الفرنسيين , ومن غير المستبعد ان يختار , في ذلك التوقيت التي تطرح فيه فرنسا قضية الارمن ,
(f)
كما قلت في مداخلتي 13 ، إختيار باموك قد يأتي لاغراض سياسية ...
لان قبل سنوات كما أتذكر كان اسم عزيز نسين بين المرشحين طبعا هذا قبل موته وهناك ياشار كمال و اسماعيل بيشكجي و نديم غورسيل و ناظم حكمت والذي تم ذكره اخيرا يقال بانه كان ينتقد بشعره نظام الحكم في تركيا حتي أرغم (للهروب) ومات في المنفى في الستينات .... فلم يختار أحد منهم :what:
كيفي
|
|
10-13-2006, 07:53 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
salim
عضو متقدم
المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
|
منح جائزة نوبل للآداب لروائي تركي يقر بـ "مذابح الأرمن"
"قرأتُ كتاباً غيّر مجرى حياتي كلّها" (الحياة الجديدة - أورهان باموك)
عودة .. للجميع ،
لم تعمد الاكاديمية السويدية إلى إحداث مفاجأة، كما هي الحال غالباً، فمنحت الجائزة للكاتب التركي أورهان باموك، وهو أمر كان متوقعاً لدى الجميع، و يجب أن نتذكر العام الماضي حين كان <مرشحا> بقوة لنيلها، إلا أنها ذهبت إلى المسرحي الكبير هارولد بنتر، حيث علّل البعض عدم فوز باموك بها، بأن سنه لا تزال تسمح له بالانتظار قليلا. لكنه انتظار لم يدم طويلا. سنة واحدة فقط، وها هو اليوم يصبح من الخالدين..
اقتباس:KIVI يقول/تقول :
هناك الكثير من الكتاب المرموقين في تركيا ولكنني أعتقد بأن إختيار باموك أتت لأغراض سياسية قبل أن تكون أدبية وهذا كان لابد منها ليقلل شأن الدولة التركية في أوروبا ولسد الطريق أمام دخولها للاتحاد الاوروبي وربما ليكون بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير و لتفكيك تركيا لان الغرب لم تنتهي من خارطة الشرق الاوسط الكبير الذي سيصغر تركيا أيضاً.
بعيداً عن الطابع السياسي للجائزة و مواقف باموك الجريئة .. الحقيقة هي أنّه الاسم الأبرز راهناً في الحركة الروائية التركية، واستطاع فعلاً ان يتخطى الروائي ياشار كمال، فاتحاً أفقاً جديداً للرواية التركية الحديثة، ومؤسساً عالماً يجمع بين الشرق والغرب، على غرار مدينته اسطنبول التي يعبرها نهر البوسفور فاصلاً بين أوروبا وآسيا، بين الذاكرة والمخيّلة.
موضوع تركيا و الإتحاد الأوروبي موضوع طويل و شائك .. خطوطه العريضة مفهومة عموماً .. و يجدر بنا الذكر أنّ أورهان باموك من الداعين لدخول تركيا في الإتحاد الأوروبي .
أمّا مسألة التقليل من شأن الدولة التركية و سد الطريق أمام دخولها في الإتحاد الأوروبي .. و التهويل بحصول تفكيك تركيا
الخ .. فهذا أيّها الزميل كلام يجانب الموضوعية .. ، العلاقات الأمريكية التركية علاقة تحالف و مصالح وطيدة تجعل من تركيا "العضو في حلف الناتو" الحليف الأبرز لأمريكا بعد اسرائيل في الشرق الأوسط .. ، فليس من الحديث بمكان ربط جائزة نوبل و فائزها بكلّ هذا السيناريو الغريب الذي طرحته أنت .
أستطرد لتبيان أنّ الحكومة الفرنسية نأت بنفسها عن هذا الاقتراح الذي قدمته الكتلة الاشتراكية المعارضة في المجلس وصوّت عليه النواب بمعزل عن انتماءاتهم الحزبية، علماً ان إقراره نهائياً كقانون يتطلب مصادقة مجلس الشيوخ بعد موافقة الحكومة. و ربط محللون خطوة مجلس النواب الفرنسي امس، بالانتخابات المقررة الربيع المقبل، مشيرين الى أن الأرمن يشكلون كتلة انتخابية فاعلة، خصوصاً في جنوب البلاد.
و في الوقت ذاته، أبدى الاتحاد الأوروبي قلقه من القرار، وأشارت الناطقة باسم المفوضية الأوروبية كريستينا ناغي الى تحذير مفوض شؤون التوسعة في الاتحاد، أولي رين، من أن هذا القرار يضر بالجهود المبذولة لإنهاء الخلافات بين تركيا وأرمينيا. وقالت ان «هذا القانون يمنع الحوار الضروري للمصالحة في هذه القضية» بين البلدين.
اقتباس:وضاح الرؤى يقول/تقول :
الزميل الفاضلSalim , ليست المشكلة بموته او حياته , المشكلة تكمن ان الجائزة تلك مسيطر عليها من قبل النفوذ الامبريالي والصهيوني, لا تعطى الا لمن يقدم فروض الطاعة مسبقا للغرب,
نجيب محفوظ كمثال نال الجائزة بالدرجة الثانية عن انتاجه الادبي الثري , اما من الدرجة الاولى فكانت لموافقته وتأييده على مشروع "كامب ديفيد" , وهنا بعالمنا العربي ادباء لا يقلوا اهمية ولا انتشارا كمحفوظ , عندك يوسف ادريس مثلا , وهو كاتب يمتلك ثراء فكري لا يمكن مقارنته مع احد , وقد ترشح للجائزة قبل ان يترشح لها نجيب محفوظ , لكن رفضه وهجومه على "كامب ديفيد" ومهاجمته للسادات , تم التعليق ... ومن ثم الرفض نهائيا !!
بالنسبة لذلك الكاتب التركي , انت متعمق اكثر منا في الادب التركي , ولك الحق ان تقول انه يمتلك حس ادبي ممتاز
لكن هناك وبجانبه ادباء اخرون . فلماذا يحصل عليها اورهان باموك بالذات (؟)
للعلم . اللجنة التي تسيطر على (نوبل) غالبية اعضائها من الفرنسيين , ومن غير المستبعد ان يختار , في ذلك التوقيت التي تطرح فيه فرنسا قضية الارمن ,
الزميل العزيز .. عوداً على بدأ ، الجائزة تمنح للأدباء الأحياء .
و قولك أنّ الجائزة مسيطر عليها من قبل النفوذ الإمبريالي الصهيوني - الجائزة في الأدب على الأقل - هو زعم ٌ أشك في قدرتك على إثباته . لا يمكنك أن تقول ذلك عن أورهان باموك حين تقرأ أدبه .. و لا يمكن الربط بين إدانته الصريحة لمجازر الأرمن و اضطهاد الأتراك و بين الصهيونية !! هذا وقائع تاريخية صحيحة نسبياً و يبقى الجدل حول نسبيتها فقط ... و أيضاً ، هل يصح هذا الوصف على المسرحي هاولد بنتر الفائز بالجائزة العام الماضي ؟ .. لا أيها الزميل ... و يمكن الإستعانة بذكر من منحوا الجائزة في الأعوام السابقة للتأكيد على كلامي .. ، أورهان باموك حصل على الجائزة لأنّه يستحقها ..
باموك لم يكن حاملاً رسالة في السياسة ولامبشراً بعقيدة راسخة لاتعترف بالخطأ. وهو في هذا الصدد يقول: «بالنسبة لي ينبغي للأدب أن يكون من أجل الجمال وحده، لا لتوجيه رسائل سياسية، فأنا أكتب لأؤثر في القارئ بكتابتي الجيدة. حتى في روايتي السياسية «ثلج»، لم أحاول أن أنقل رسالة سياسية، بل كل ما حاولت فعله الحديث عن روح هذا البلد ومشكلاته، وعن الألم والغضب في جزء بعيد من هذا البلد يرقد تحت ظلال أوروبا، ولكن من دون أن أجدني معنياً بالمشاركة في هذا الصراع، فالأدب في النهاية يتكلم عن الحياة، ويعكس النقطة الأكثر عمقاً في الروح الإنسانية».
من هذا المعنى أورهان باموك هو الابن النموذجي لتركيا، إنه مدون سيرتها الأكثر صدقاً ومقدرة. وهو إذ يدون لحظات عظمتها لايقفز عن لحظات مرضها أيضاً. يرسم وجهها المشرق لكنه لا يترك جانباً عوارض السل الذي مابرح يحفر في سحنتها.
ولو كان دافع الأكاديمية الســــويدية لاختيار اورهان باموك هو تصـــــريحاته حول موضوع الأرمن فإن ذلك لا يغني عن حـــــقيقة كونه كاتباً متميزاً وأنه خلد اسم تركيا لأن التاريخ لن يذكر بعد أربعين سنة تصريحات باموك وانما كتبه والجائزة التي نالها.
أخيراً .. عزيز نسيين لم يكن مرشحاً في يوم من الأيام لجائزة نوبل - بعيداً عن الخوض في أحقيته من عدمها - ، وحده يشار كمال من تردد ذكره بهذا الخصوص ..
من الأفضل البحث عن هذا الكاتب و قرائته ، هذا الكاتب الذي لم يتوانى عن معالجة النزاع الداخلي للأتراك المعاصرين، والتناقض بين الحداثة والدين، بين المعاصرة والتقليد، اضافة الى مسألة الهوية أو الانتماء. مسائل نحتاج نحن العرب أن نقف عندها و نعالجها .
|
|
10-14-2006, 03:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|