{myadvertisements[zone_1]}
المصلح الموعود
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #121
المصلح الموعود
عندما تصف الإيمان بنزول المسيح بن مريم عند المسيحيين بأنه أمر بدهي

وأقرأ لآباء الكنيسة أن هذا سخف وخرافة

ألا يعتبر هذا كذب من ناحيتك؟

أليس هذا تزوير وطمس للحقائق؟

العجيب أنك تحيلني لرابط تعرض فيه الأمر من وجهة نظر إسلامية

فسبحان الله

إن لم تستح فافعل ما شئت!

لكني لن أسكت ولن أتغاضى عن أي تزوير تقدمه وسأقوم بتقديم المعلومة الصحيحة للسادة المتصفحين!
10-24-2006, 03:09 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #122
المصلح الموعود
يقول قاموس الكتاب المقدس Fausset مؤكدًا على أن عودة المسيح ليست عودة جسدية وإنما هي عودة رمزية بمعنى انتشار المسيحية على الأرض فتلتقي الأرض بالسماء من هذه ناحية كأن ابن الإنسان المسيح رجع إلى الأرض. يقول القاموس:
[CENTER]
Kingdom of Heaven

(Greek "the heavens") of God. The former is Matthew's phrase, the latter Mark's phrase and Luke's phrase. Derived from Dan_2:44; Dan_4:26; Dan_7:13-14; Dan_7:27. Messiah's kingdom, as a whole, both in its present spiritual invisible phase, the gospel dispensation of greet, and also in its future manifestation on earth in glory, when finally heaven and earth shall be joined (Joh_1:51; Revelation 21-22). Our Lord's parables designate several aspects and phases of it by the one common phrase, "the kingdom of the heavens," or "of God, is like," etc. (Fausset Dic)[/CENTER]

والموسوعة المسيحية ISBE تبطل الرأي الفاسد القائل برجوع المسيح رجوعًا ماديًا وتقول أنه ظهر حديثًا فقط (بالطبع من جراء الدعاية اليهودية التي أصيب بها العامة في الغرب ومعهم نبي القاديانية الموحى إليه):
[CENTER]
6. Weakness of This View:
It was by Johannes Weiss that this hypothesis was started in recent times; and it has been worked out by Schweitzer as the final issue of modern speculation on the life of Christ (see his The Quest of the Historical Jesus). But in opposition to it can be quoted not a few sayings of Jesus which indicate that, in His view, the kingdom of God had already begun and was making progress during His earthly ministry, and that it was destined to make progress not by catastrophic and apocalyptic interference with the course of Providence, but, as the grain grows - first the blade, then the ear, after that the full grain in the ear (Mar_4:26-29). Of such sayings the most remarkable is Luk_17:20 f, “And being asked by the Pharisees, when the kingdom of God cometh, he answered them and said, The kingdom of God cometh not with observation: neither shall they say, Lo, here! or, There! for lo, the kingdom of God is within you.” “Observation,” in this quotation, is an astronomical term, denoting exactly such a manifestation in the physical heavens as Jesus is assumed to have been looking for; so that He denies in so many words the expectation attributed to Him by those representatives of modern scholarship[/CENTER].

والسيد غالي مصر على أن الرجوع المادي للمسيح أمر بدهي في العقيدة المسيحية

يبدو أن النبي القادياني تأثر بالدعاية اليهودية في الغرب في فترة استقرار القاديانية في لندن التي حاولت اللعب بعقول المسيحيين هناك بأن عودة المسيح المادية مرهونة بانتصار الخير (اليهودي) على الشر (الإسلامي) لدرجة أنهم صدقوها وصدقها معهم النبي القادياني الموحى إليه فرآها بالتالي السيد غالي أمرًا بدهيًّا في العقيدة المسيحية لأنه ما زال يؤمن باستمرار الوحي يأتي للنبي القادياني الذي عليه أن يغير فكره الخرافي السخيف كما وصفه (وصف الفكر) المؤرخ الكنسي يوسيبيوس.
10-24-2006, 01:57 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #123
المصلح الموعود
الموسوعة الكاثوليكية تؤكد أنه مجيئ روحي عن طريق انتصار سيطرة المسيح على القلب أي انتشار المسيحية:

The kingdom of god means, then, the ruling of God in our hearts; it means those principles which separate us off from the kingdom of the world and the devil; it means the benign sway of grace; it means the Church as that Divine institution whereby we may make sure of attaining the spirit of Christ and so win that ultimate kingdom of God Where He reigns without end in "the holy city, the New Jerusalem, coming down out of heaven from God" (Revelation 21:2).

http://www.newadvent.org/cathen/08646a.htm

.................
10-24-2006, 06:23 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #124
المصلح الموعود
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
عندما تصف الإيمان بنزول المسيح بن مريم عند المسيحيين بأنه أمر بدهي
وأقرأ لآباء الكنيسة أن هذا سخف وخرافة
ألا يعتبر هذا كذب من ناحيتك؟
أليس هذا تزوير وطمس للحقائق؟
العجيب أنك تحيلني لرابط تعرض فيه الأمر من وجهة نظر إسلامية
فسبحان الله
إن لم تستح فافعل ما شئت!
لكني لن أسكت ولن أتغاضى عن أي تزوير تقدمه وسأقوم بتقديم المعلومة الصحيحة للسادة المتصفحين!

طبعاً هو أمر بديهي...
أما أباء الكنيسة الذين تتحدث عنهم فهم ليسوا موجودين الآن ولهذا لا يهمني كلامهم... بل لا يهم المسيحيين أنفسهم...
أستغرب حقاً في أي عالم تعيش يا زميل.. ألا تعلم أن الكنيسة الحالية ارتدت إلى العهد القديم.. وعلى هذا الأساس يتنبئون بعودة المسيح الثانية...
تعال يا زميل وأقرأ ما قاله بطرس...

رِسَالَةُ بُطْرُسَ الثَّانِيَةُ
في هذه الرسالة، يلفت بطرس نظر المؤمنين إلى ضلال المعلمين الدجالين، ويحذر من شرور الارتداد عن المسيح. وهو يشدد على ضرورة ممارسة الإِيمان والتقوى مؤكداً على حتمية عودة المسيح تحقيقاً لوعد الله


مجيء الرب أكيد وقريب
3

أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، أَنَا الآنَ أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ رِسَالَتِي الثَّانِيَةَ. وَفِي كِلْتَا الرِّسَالَتَيْنِ، أَقْصِدُ أَنْ أُنَبِّهَ أَذْهَانَكُمُ الصَّافِيَةَ، مُذَكِّراً إِيَّاكُمْ بِحَقَائِقَ تَعْرِفُونَهَا. 2وَغَايَتِي أَنْ تَتَذَكَّرُوا الأَقْوَالَ الَّتِي أَعْلَنَهَا الأَنْبِيَا ءُ الْقِدِّيسُونَ قَدِيماً، وَكَذَلِكَ وَصِيَّةَ الرَّبِّ وَالْمُخَلِّصِ، تِلْكَ الْوَصِيَّةَ الَّتِي نَقَلَهَا إِلَيْكُمُ الرُّسُلُ. 3فَاعْلَمُوا، قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ أَنَّهُ سَيَأْتِي فِي آخِرِ الأَيَّامِ أُنَاسٌ مُسْتَهْزِئُونَ يَسْخَرُونَ بِالْحَقِّ، وَيَسْلُكُونَ مُنْجَرِفِينَ وَرَاءَ شَهَوَاتِهِمِ الْخَاصَّةِ. 4وَسَيَقُولُونَ: «أَيْنَ هُوَ الْوَعْدُ بِرُجُوعِ الْمَسِيحِ؟ فَمُنْذُ أَنْ مَاتَ آبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ، بَلْ مُنْذُ بَدْءِ الْخَلِيقَةِ، مَازَالَ كُلُّ شَيْءٍ عَلَى حَالِهِ!»

5إِنَّهُمْ يَتَنَاسُونَ، عَمْداً، أَنَّهُ بِكَلِمَةِ أَمْرٍ مِنَ اللهِ وُجِدَتِ السَّمَاوَاتُ مُنْذُ الْقَدِيمِ وَتَكَوَّنَتِ الأَرْضُ مِنَ الْمَاءِ وَبِالْمَاءِ. 6وَبِكَلِمَةٍ مِنْهُ أَيْضاً، دُمِّرَ الْعَالَمُ الَّذِي كَانَ مَوْجُوداً فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ، إِذْ فَاضَ الْمَاءُ عَلَيْهِ. 7أَمَّا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ الْحَالِيَّةُ، فَسَتَبْقَى مَخْزُونَةً وَمَحْفُوظَةً لِلنَّارِ بِتِلْكَ الْكَلِمَةِ عَيْنِهَا إِلَى يَوْمِ الدَّيْنُونَةِ وَهَلاَكِ الْفَاجِرِينَ!

8وَلَكِنْ، أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، عَلَيْكُمْ أَلاَّ تَنْسَوْا هَذِهِ الْحَقِيقَةَ: أَنَّ يَوْماً وَاحِداً فِي نَظَرِ الرَّبِّ هُوَ كَأَلْفِ سَنَةٍ، وَأَلْفَ سَنَةٍ كَيَوْمٍ وَاحِدٍ. 9فَالرَّبُّ، إِذَنْ، لاَ يُبْطِيءُ فِي إِتْمَامِ وَعْدِهِ، كَمَا يَظُنُّ بَعْضُ النَّاسِ، وَلَكِنَّهُ يَتَأَنَّى عَلَيْكُمْ، فَهُوَ لاَ يُرِيدُ لأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ أَنْ يَهْلِكَ، بَلْ يُرِيدُ لِجَمِيعِ النَّاسِ أَنْ يَرْجِعُوا إِلَيْهِ تَائِبِينَ. 10إِلاَّ أَنَّ «يَوْمَ الرَّبِّ» سَيَأْتِي كَمَا يَأْتِي اللِّصُّ فِي اللَّيْلِ. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، تَزُولُ السَّمَاوَاتُ مُحْدِثَةً دَوِيّاً هَائِلاً وَتَنْحَلُّ الْعَنَاصِرُ مُحْتَرِقَةً بِنَارٍ شَدِيدَةٍ، وَتَحْتَرِقُ الأَرْضُ وَمَا فِيهَا مِنْ مُنْجَزَاتٍ.

11وَمَادَامَتْ هَذِهِ الأَشْيَاءُ جَمِيعاً سَتَنْحَلُّ، فَكَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَكُونُوا أَنْتُمْ أَصْحَابَ سُلُوكٍ مُقَدَّسٍ يَتَّصِفُ بِالتَّقْوَى، 12مُنْتَظِرِينَ «يَوْمَ اللهِ» الأَبَدِيَّ وَطَالِبِينَ حُلُولَهُ بِسُرْعَةٍ. فَفِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، تَنْحَلُّ السَّمَاوَاتُ مُلْتَهِبَةً، وَتَذُوبُ الْعَنَاصِرُ مُحْتَرِقَةً. 13إِلاَّ أَنَّنَا، وَفْقاً لِوَعْدِ الرَّبِّ، نَنْتَظِرُ سَمَاوَاتٍ جَدِيدَةً وَأَرْضاً جَدِيدَةً، حَيْثُ يَسْكُنُ الْبِرُّ.

14فَبَيْنَمَا تَنْتَظِرُونَ إِتْمَامَ هَذَا الْوَعْدِ، أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، اجْتَهِدُوا أَنْ يَجِدَكُمُ الرَّبُّ فِي سَلاَمٍ، خَالِينَ مِنَ الدَّنَسِ وَالْعَيْبِ. 15وَتَأَكَّدُوا أَنَّ تَأَنِّيَ رَبِّنَا فِي رُجُوعِهِ، هُوَ فُرْصَةٌ لِلْخَلاَصِ.

إِنَّ أَخَانَا الْحَبِيبَ بُولُسَ قَدْ كَتَبَ إِلَيْكُمْ أَيْضاً عَنْ هَذِهِ الأُمُورِ عَيْنِهَا، بِحَسَبِ الْحِكْمَةِ الَّتِي أَعْطَاهُ إِيَّاهَا الرَّبُّ. 16وَمَا كَتَبَهُ فِي رِسَالَتِهِ إِلَيْكُمْ، يُوَافِقُ مَا كَتَبَهُ فِي بَاقِي رَسَائِلِهِ. وَفِي تِلْكَ الرَّسَائِلِ كُلِّهَا أُمُورٌ صَعْبَةُ الْفَهْمِ، يُحَرِّفُهَا الْجُهَّالُ وَغَيْرُ الرَّاسِخِينَ فِي الْحَقِّ، كَمَا يُحَرِّفُونَ غَيْرَهَا أَيْضاً مِنَ الْكِتَابَاتِ الْمُوْحَى بِهَا، فَيَجْلِبُونَ الْهَلاَكَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ. 17أَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، فَإِذْ قَدْ تَنَبَّهْتُمْ إِلَى الْخَطَرِ قَبْلَ حُدُوثِهِ، احْذَرُوا أَنْ تَسْقُطُوا عَنْ ثَبَاتِكُمْ بِالانْجِرَافِ وَرَاءَ ضَلالِ الأَشْرَارِ. 18وَلَكِنْ، ازْدَادُوا نُمُوّاً فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ، الآنَ وَإِلَى الْيَوْمِ الأَبَدِيِّ.


أما بالنسبة للرابط يا أخ زيد فهو لا يطرح وجهة النظر الإسلامية فقط... بل يستند على أدلة من الكتب البوذية والإنجيل أيضاً... لكن يبدو أنك من النوع الذي يحب أن تعطى له المعلومة على طبق من فضة (مقشرة وجاهزة للبلع)...
على كل حال هذا هو الرابط ويمكن للأخوة المتصفحين أن يتصفحوا الموضوع كاملاً:

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...35212#pid335212

وهذا موضوع مكتوب على أحد المواقع المسيحية يمكنكم الاطلاع عليه:

http://www.akhbarsarra.com/news.php?Id=1650

وهذه نبوءة في إنجيل يوحنا الإصحاح 14:

1 «لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ. أَنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ فَآمِنُوا بِي. 2 فِي بَيْتِ أَبِي مَنَازِلُ كَثِيرَةٌ، وَإِلاَّ فَإِنِّي كُنْتُ قَدْ قُلْتُ لَكُمْ. أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا، 3 وَإِنْ مَضَيْتُ وَأَعْدَدْتُ لَكُمْ مَكَانًا آتِي أَيْضًا وَآخُذُكُمْ إِلَيَّ، حَتَّى حَيْثُ أَكُونُ أَنَا تَكُونُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا، 4 وَتَعْلَمُونَ حَيْثُ أَنَا أَذْهَبُ وَتَعْلَمُونَ الطَّرِيقَ».

وهذه نبوءة أخرى في إنجيل متى الإصحاح 24:
42 «اِسْهَرُوا إِذًا لأَنَّكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ فِي أَيَّةِ سَاعَةٍ يَأْتِي رَبُّكُمْ. 43 وَاعْلَمُوا هذَا: أَنَّهُ لَوْ عَرَفَ رَبُّ الْبَيْتِ فِي أَيِّ هَزِيعٍ يَأْتِي السَّارِقُ، لَسَهِرَ وَلَمْ يَدَعْ بَيْتَهُ يُنْقَبُ. 44 لِذلِكَ كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ [size=5]يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ.


وهذا موضوع على الشبكة الإسلامية التي يعتقدون أن ما تقدمه هذه الشبكة هو الإسلام... وأن الإسلام هو حكر لهم:
وهي تتحدث عن عودة المسيح الثانية بالنسبة للمسيحيين...

http://www.islamweb.net/ver2/archive/readA...lang=A&id=13938

فلا تتحدث عن التزوير... الحق ليس بحاجة للتزوير حتى يكون واضحاً يا زميل

سلام
10-24-2006, 10:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #125
المصلح الموعود
السلام عليكم
عذرا عن التدخل ، هذا ما أراه.
المسيح عليه السلام ضرب مثلا لعلم الساعة، ولكي يتحقق المثل المضروب لعلم الساعة فإن المسيح ضرب مثلا للإنسان .
الإنسان يحيى بالروح فيعيش في هذه الدنيا ما شاء الله له ، وتنتهي حياته بالموت ، ثم يعيده الله (يحييه) تارة أخرى يوم القيامة.
كذلك ينبغي أن تطبق هذه المراحل في المسيح نفسه لكي يتم المثل على أكمل وجه.
حتى الآن فإن المراحل التي طبقت هي أنه عاش فتوفاه الله ورفعه إليه.
المرحلة المتوقعة هي عودته من جديد حيا بعد غياب ما يقارب 2000 سنة ليتم المثل عن الحياة الأخرى.
وحيث أن المسيح روح من أمر الله فإن روح الإنسان يحيى بها الجسد في الدنيا ، ثم يموت الإنسان فتصعد روحه إلى السماء ، ثم يعيدها مرة إلى الجسد يوم القيامة.
والمسيح روح من أمر الله ينبغي أن تطبق فيه مراحل الروح الإنسانية من بداية خلقها إلى صعودها إلى السماء إلى إعادتها مرة أخرى في الحياة الآخرة.
ومتى أتم المسيح المثل الذي ضربه الله به عندئذ يتوفاه الله الموتة التي لن يعاد بعدها للحياة إلا يوم القيامة.
فكما أراه الله آياته في الآفاق كذلك يريها له في نفسه.
أما الآيات في الآفاق فمثلا : عازر مات موتته الأولى فأحياه المسيح بإذن الله ثم مات موتته الثانية والأخيرة ، كذلك تطبق آية عازر في عيسى عليه السلام.
10-25-2006, 07:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #126
المصلح الموعود
السيد غالي عاد ببديهياته مرة أخرى.
ويحيلنا إلى موقع مسيحي
وهذا خطأ وتزوير لأنه هذا ليس موقع مسيحي يمكن الاتكاء عليه كمرجع
بمعنى لوأنه موقع يمثل وجه نظر البابا شنودة مثلًا لعددناه موقعًا مسيحيًّا ومرجعًا في آن واحد لأنه يمثل رأي علماء مسيحيين.
أما أن يقوم فرد مسيحي أو أفراد مسيحيين بتصميم موقع ويعبرون عن وجهة نظرهم الخاصة بهم فأقول هذا مرجع، فهذا يعد من باب التهريج العلمي.
أضف إلى أن هذا الموقع ديني سياسي أي صممه هذا الفرد المسيحي بهدف التعبير عن رأيه الديني وتقديم بعض الأخبار والتعليقات السياسية.
أضف أن هذا الفرد المسيحي لم يسرد لنا المراجع المسيحية التي استعان بها.
كل هذا يجعلنا لا نقيم لرأيه أي أهمية تذكر.

العجيب أن هذا الفرد المسيحي يقول في نهاية مقاله:
"ولابد أن تحدث هذه العلامات في جيل واحد ومجتمعة معاً ويقول الكتاب المقدس لن يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله."

وبالفهم المادي أي مجيئ المسيح بالجسد والروح ثانية، يقع التضارب لأنه تنبأ بحدوث هذا الأمر في جيله هو:
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هَذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هَذَا كُلُّهُ. (متى 24: 34)

اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يَمْضِي هَذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ. (لو 21: 32)

فهذا الفرد المسيحي مخطيئ بالطبع في رأيه لأن علماء المسيحية فسروا ذلك بالمجيئ المعنوي وهو انتصار المسيحية وقالوا أن هذا حدث بالفعل في جيل المسيح نفسه وهم التلاميذ.


أما الفقرات التي آتيت بها من العهد الجديد فإنها تفسر تفسيرًا رمزيًّأ بانتصار وانتشار المسيحية في بقاع شتى في العالم وجئتك بالمراجع المسيحية العالمية المعتبرة في هذا الشأن.

أي ليس لديك مراجع سوى المراجع القاديانية ورأي شخص مسيحي لا نعرف بأي صفة يتحدث: هل هو عالم من علماء المسيحية أم هو مسيحي هاوي يعبر عن رأيه.

تقول:
"وهذا موضوع على الشبكة الإسلامية التي يعتقدون أن ما تقدمه هذه الشبكة هو الإسلام... وأن الإسلام هو حكر لهم:
وهي تتحدث عن عودة المسيح الثانية بالنسبة للمسيحيين...\"

فهل عجزت أن تأتينا بمراجع مسيحية فرحت تبحث عن رأي المسلمين في نظرة المسيحيين لعودة المسيحيين؟؟؟!!! إن لم يكن هذا هو التهريج بعينه فماذا تسميه؟

إنك تقول بشأن رأي آباء الكنيسة الأوائل:
"أما أباء الكنيسة الذين تتحدث عنهم فهم ليسوا موجودين الآن ولهذا لا يهمني كلامهم... بل لا يهم المسيحيين أنفسهم..."

عظيم!
هل تقصد أن أي إنسان يموت نقذف بكلامه وكتبه خارج نوافذنا؟ هل أنت متأكد أنك كتبت هذا ولم يكن النعاس يغالب تركيزك؟؟؟!!!

تقول بشأن عودة المسيح المادية:

"طبعاً هو أمر بديهي..."

هل تعي معنى ما تكتب؟؟؟!!!

الأمر البدهي هو الأمر الذي لا خلاف عليه وسط مجموعة من الناس أو في دين من الأديان أو مجتمع من المجتمعات.

فبشأن الدين المسيحي ثبت أن هذا أمر غير متفق عليه بل الغالبية العظمى من المراجع والموسوعات المسيحية تقول بالعودة الرمزية أي انتصار وانتشار المسيحية في العالم.

اقترح عليك أن تأخذ رأي رجل الشارع المسيحي. وأعتقد أنهم سيستشهدون برأي الآباء. فإن قلت لهم إنهم ماتوا وقُبِرُوا، سيقولون لك: فلم تدعونا إلى نبي القاديانية المقبور؟؟؟!!!
10-25-2006, 09:46 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #127
المصلح الموعود
يقول السيد غالي في المداخلة رقم 101 صفحة 11:


"ولم يدركوا أبداً أنه جاء ورحل ولكن ليس بالأسلوب الذي كانوا يتوقعونه... ولا بالشكل والمظهر الذي تخيلوه لمجيئه وحددوه...
فاليهود كانوا ينتظرون مقدم مسيح كان من المحتم أن يأتي منقذاً لهم.. وقد جاء بالفعل ولكنه لم يكن نفس المسيح الذي كانوا يتوقعونه في مخيلتهم... ولذلك لم يعرفوه... لقد كانوا ينتظرون أن يأتي إليهم مسيح يضع تاجاً على رأسه... ويتوقعونه ملكاً جالساً على عرش الملك.. كانوا يعتقدون أنه سيكون مسيحاً محارباً.. يقود جيوش الاسرائيليين لمجابهة الحكم المتسلط للإمبراطورية الرومانية ويحقق الظفر والفلاح..
وهكذا تحول موقف اليهود تجاه مجيء المسيح إلى إنكار تام لمجيئه بناء على ما ربطوه به...
" أ.هـ

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...57490#pid357490

أي أن المسيح القادياني يتعارض تمامًا مع المسيح الذي ينتظره اليهود! إلا أن من اعتاد على التزوير والتدليس يقول في المداخلة 106 نفس الصفحة:

"وبالنسبة للمصادر فلا يوجد شيء مما ذكرته يتعارض مع ما ينتظره اليهود..."

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...57825#pid357825


تقول الموسوعة اليهودية:

title of the ruling sovereign Meshiaḥ Yhwh

http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp...&search=Messiah

لذلك تقول الموسوعة البريطانية:

In Judaism, the expected king of the line of David who will deliver the Jews from foreign bondage and restore Israel's golden age. (Britannica Concise Encyclopedia)

المسيا: في اليهودية هو الملك المتوقع من نسل داود الذي سوف يخلص اليهود من السيطرة الأجنبية ويستعيد عصر اليهود الذهبي.

وتقول نفس الموسوعة:
[CENTER]
The term used for the messiah in the Greek New Testament, christos, was applied to Jesus, who is accepted by Christians as the promised redeemer. Messiah figures also appear in various other religions and cultures; Shiite Muslims, for example, look for a restorer of the faith known as the mahdi, and Maitreya is a redeeming figure in Buddhism.[/CENTER]

ويستخدم نفس المصطلح للمسيح في العهد الجديد اليوناني "خريستوس" الذي طبقوه على يسوع من قِبَلِ المسيحيين على أنه المخلص الموعود. ويظهر شخص المسيح الموعود في ثقافات وأديان أخر. فالشيعة يبحثون عن ناصر للإيمان يسمونه المهدي، والمخلص عند الهندوس يسمونه "مايتريفا".

ويلقبونه بالمسيح الرئيس في (دا 9: 25) ويحددون زمن ظهوره.

والسيد غالي يقول أن اليهود حددوا صفات خاطئة للمسيح، وفي نفس الوقت يقول أنه لا يتكلم عن مسيح يهودي يخالف النظرة اليهودية. وأن عودة المسيح بجسده في العقيدة المسيحية أمر بدهي. فسبحان مثبت العقول!!!
10-25-2006, 07:30 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
مشاركة: #128
المصلح الموعود
إقتباس
ويحيلنا إلى موقع مسيحي
وهذا خطأ وتزوير لأنه هذا ليس موقع مسيحي يمكن الاتكاء عليه كمرجع
بمعنى لوأنه موقع يمثل وجه نظر البابا شنودة مثلًا لعددناه موقعًا مسيحيًّا ومرجعًا في آن واحد لأنه يمثل رأي علماء مسيحيين.
أما أن يقوم فرد مسيحي أو أفراد مسيحيين بتصميم موقع ويعبرون عن وجهة نظرهم الخاصة بهم فأقول هذا مرجع، فهذا يعد من باب التهريج العلمي.
_________________________
للإيضاح
الموقع هو النسخة الإلكترونية لمجلة الأخبار السارة التى تصدر عن الطائفة الإنجيلية بمصر و رئيس مجلس الإدارة كما هو مكتوب بالموقع هو الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة لذا لزم التوضيح .
تحياتى
10-25-2006, 08:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #129
المصلح الموعود
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
[SIZE=4]السيد غالي عاد ببديهياته مرة أخرى.
ويحيلنا إلى موقع مسيحي
وهذا خطأ وتزوير لأنه هذا ليس موقع مسيحي يمكن الاتكاء عليه كمرجع
أعتقد أن الأخ اسحاق قام مشكوراً بالرد على هذا الكلام...
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
أما الفقرات التي آتيت بها من العهد الجديد فإنها تفسر تفسيرًا رمزيًّأ بانتصار وانتشار المسيحية في بقاع شتى في العالم وجئتك بالمراجع المسيحية العالمية المعتبرة في هذا الشأن.
أي ليس لديك مراجع سوى المراجع القاديانية ورأي شخص مسيحي لا نعرف بأي صفة يتحدث: هل هو عالم من علماء المسيحية أم هو مسيحي هاوي يعبر عن رأيه.
هذا الكلام صدر حديثاً بعد أن يأس المسيحييون من عودة المسيح... ولهذا فقد قاموا بتفسير النصوص بشكل رمزي... إلا أن بطرس في رسالته يؤكد على عودة المسيح... واستغرب حقاً يا زيد المقصود بكلامك!!! هل تعني أن كلام المسيحيين قد تحقق بانتشار المسيحية في العالم اليوم؟؟؟
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت
فهل عجزت أن تأتينا بمراجع مسيحية فرحت تبحث عن رأي المسلمين في نظرة المسيحيين لعودة المسيحيين؟؟؟!!! إن لم يكن هذا هو التهريج بعينه فماذا تسميه؟
لا يا عزيزي بل أردت أن أكشف للقراء أنك لا تفقه ما تتكلم عنه.. فإذا كان الذين يدعون أنهم حاملين للواء الإسلام -وأنت منهم- يقولون ذلك نقلاً عن المسيحيين... فلماذا تستغرب وتستنكر هذا الكلام حين يصدر عني؟؟؟
دعني أجيبك عن هذا السؤال... لأنه يصدر عن شخص أحمدي يؤمن برسالة المسيح الموعود...

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت
إنك تقول بشأن رأي آباء الكنيسة الأوائل:
"أما أباء الكنيسة الذين تتحدث عنهم فهم ليسوا موجودين الآن ولهذا لا يهمني كلامهم... بل لا يهم المسيحيين أنفسهم..."

عظيم!  
هل تقصد أن أي إنسان يموت نقذف بكلامه وكتبه خارج نوافذنا؟ هل أنت متأكد أنك كتبت هذا ولم يكن النعاس يغالب تركيزك؟؟؟!!!
ومن تحدث عن الموت يا زميل... هؤلاء ليسوا موجودين فكرياً... أي أن أحداً لا يؤمن بأفكارهم.... وحبذا لو يحدثنا أحد الزملاء المسيحيين عن معلوماته بهذا الشأن...

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت
اقترح عليك أن تأخذ رأي رجل الشارع المسيحي. وأعتقد أنهم سيستشهدون برأي الآباء. فإن قلت لهم إنهم ماتوا وقُبِرُوا، سيقولون لك: فلم تدعونا إلى نبي القاديانية المقبور؟؟؟
حين يدور الحوار بشكل عقلاني وهادئ بين طرفين فلا يجب أن تستخدم مثل هذه الأساليب الرخيصة في الاستهزاء... فهي دليل إفلاس... بل ممكن القول أنها دليل إنهيار.... لم أتحدث عن المقبورين يا سيدي... فالمقبورين وكما علمني ديني لا تجوز عليهم سوى الرحمة... ولا أدري أصلاً كيف تفهم كلامي على هذا النحو... فمعنى هذا أنني أطلب منك ومن غيرك أن لا يؤمنوا بأي دين إطلاقاً...
نحن نحترم الناس على اختلاف أديانهم وأعراقهم ولانفرق في معاملتنا بين مسلم وغير مسلم... إلا أن غيرنا من المسلمين يعتدي علينا أكثر مما يعتدي علينا غير المسلمين... أنا لا أنتمي لقاديان ولا أحب أن تطلق علي هذا اللقب الذي يحمل في ثناياه نوعاً من الشتيمة العنصرية.... وأسألك أخيراً أن تعمل بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام:
عن أبي هريرة قال قيل يا رسول الله ما الغيبة قال‏:‏ ذكرك أخاك بما يكره
سلام
10-25-2006, 09:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #130
المصلح الموعود
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
يقول السيد غالي في المداخلة رقم 101 صفحة 11:


\"ولم يدركوا أبداً أنه جاء ورحل ولكن ليس بالأسلوب الذي كانوا يتوقعونه... ولا بالشكل والمظهر الذي تخيلوه لمجيئه وحددوه...
فاليهود كانوا ينتظرون مقدم مسيح كان من المحتم أن يأتي منقذاً لهم

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...57490#pid357490
أي أن المسيح القادياني يتعارض تمامًا مع المسيح الذي ينتظره اليهود! إلا أن من اعتاد على التزوير والتدليس يقول في المداخلة 106 نفس الصفحة:

\"[COLOR=Blue]وبالنسبة للمصادر فلا يوجد شيء مما ذكرته يتعارض مع ما ينتظره اليهود...
"
من الواضح يا أخ زيد أن خلطت بين شعبان ورمضان... وهذا ليس بمستغرباً... فالمسلمين اليوم دوماً يخلطون بين شعبان ورمضان وينتهون إلى دفع كفارة عن هذا الخطأ كل عام... أنصحك أن تدرك نفسك ولا تكون من المخطئين الخالطين.... فالأخطاء في هذه الأمور ليس لها كفارة يمكن أن تعوّض عنها...
نعود للموضوع... اليهود كان ينتظرون عيسى ابن مريم أن يأتي لهم ملكاً يحمل سيفاً ليخلصهم من حكم الرومانين الذين كانوا يجثمون على أنفاسهم... وحين أتى عيسى بن مريم لم يصدقوه... بل وحاولوا قتله... ولهذا نزع الله منهم ملكوت السماء وأعطي لأمة تعمل أثماره.... وبهذا فوتوا عليهم فرصة الإيمان به... أما المسيح الموعود الذي أؤمن به عليه السلام قد جاء للمسلمين ولم يصدقوه تماماً كما فعل اليهود سابقاً....
هل فهمت الآن؟!!



اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
المسيا: في اليهودية هو الملك المتوقع من نسل داود الذي سوف يخلص اليهود من السيطرة الأجنبية ويستعيد عصر اليهود الذهبي.

وتقول نفس الموسوعة:
[CENTER]
The term used for the messiah in the Greek New Testament, christos, was applied to Jesus, who is accepted by Christians as the promised redeemer. Messiah figures also appear in various other religions and cultures; Shiite Muslims, for example, look for a restorer of the faith known as the mahdi, and Maitreya is a redeeming figure in Buddhism.[/CENTER]

ويستخدم نفس المصطلح للمسيح في العهد الجديد اليوناني "خريستوس" الذي طبقوه على يسوع من قِبَلِ المسيحيين على أنه المخلص الموعود. ويظهر شخص المسيح الموعود في ثقافات وأديان أخر. فالشيعة يبحثون عن ناصر للإيمان يسمونه المهدي، والمخلص عند الهندوس يسمونه "مايتريفا".

ويلقبونه بالمسيح الرئيس في (دا 9: 25) ويحددون زمن ظهوره.
كلام جميل جداً ولا يختلف عما قلته...
الكل بانتظار المسيح الموعود والمصلح الرباني.... وكل منهم يغني على ليلاه... فاليهود لا زالوا ينتظرون مجيء الملك والمسيحيين ينتظرون تحقق نبوءة عودة المسيح الثانية على اختلاف فئاتهم... والمسلمين كذلك...
اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
والسيد غالي يقول أن اليهود حددوا صفات خاطئة للمسيح، وفي نفس الوقت يقول أنه لا يتكلم عن مسيح يهودي يخالف النظرة اليهودية. وأن عودة المسيح بجسده في العقيدة المسيحية أمر بدهي. فسبحان مثبت العقول!!!
بالفعل سبحان الله
ولهذا أنصحك بقراءة الموضوع مرة أخرى وبشكل سليم.... أنت تقرأ فقط كي تبحث عن أخطاء وللأسف لا تجدها... إقرأ بأمانة وفهم

سلام
10-25-2006, 09:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  المهدي الموعود في الاديان السماوية الثلاثة علي قادر 0 1,920 12-02-2010, 04:41 PM
آخر رد: علي قادر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS