إيه الهبل ده

لو فيه فعلا علاج للإيدز من أعشاب يمنية .. لأحتلت أمريكا اليمن في ظرف أيام

هو ده بقي كبيرهم الذي علمهم السحر بتاع الإعجاز العلمي

بت ياأرابيا فيلكس
من هنا ورايح مش عايز أعرفك تاني وأنا ندمان علي كل كلمة حب قلتهالك:evil:

(تداووا عباد الله فما أنزل الله من داء إلا وأنزل معه شفاء) حديث شريف

لاشك أن فيروس إيبولا وانفلونزا الطيور اشد فتكا وانتشارا من الأيدز..

ولاشك أن للأيدز علاج منذ زمن طويل، ولكن باهظ الثمن كثيرا، فلاعب السلة الأمريكي أصيب بالمرض وعولج منه..

لكن عقدة الخواجة وما ادراك ما عقدة الخواجة

صحيح لاحظتلي عقدة الخواجة يا بو عائشة!! قال شو: عالم اخترعوا علاج للإيدز ولا يملكون حتى مخابر متخصصة ليعرفوا ذلك فيرسلون عينات-ما- إلى ألمانيا ليكتسبوا بها بعض مصداقية يين شعوبهم المستهلكة!! أما عقدة خواجة بصحيح... والمريع مجرد تخيل المخابر التي أنتجت هذا السائل الأخضر الذي يسكب في كاسات هيك على همة يد الساقي- اسقنيها بأبي أنت وأمي!- ويجرع للمرضى.. أتخيل المخبر عبارة عن طنجرة نحاس مدري ألمنيوم صدئة.. يبقبق فيها سائل حشيشي كسبخة مستنقع .. بدون ضفادع بس!.. على منقل فحم متوهج بجانبه ركوة قهوة وكم حبة كستنا لزوم تسلية العلماء ريثما تستوي الطبخة!

لم لا تقوم الجامعة العربية بشيء واحد مفيد , يستحلوا فيه أجورهم ومبررات وجودهم, فيقيمون مثلآ هيئة صحية عليا ترشد وتنظم وتنشر الوعي حول ممارسة الطب الشعبي والبديل الذي له سوق كبيرة في العالم كل فما بالك في بلادنا . بلاد ينتشر فيها الإيمان بالسحر والجن والشعوذة!! وترخص قانون يمنع وسائل الإعلام من الترويج بغباء نية حسنة أو سيئة لهكذا دجل وتسن عقوبات له..حملات بسيطة ونشر معلومات أولية وتقارير عن كيفية صنع دواء وحجم وكيفية ونوعية الخبرات العلمية الشاملة والمتنوعة اللازمة لذلك, والمراحل الطويلة المضنية من الاختبارات التي تستلزم التصديق قبل البدء بتجربته حتى على خلايا مزروعة أو حيوانات التجارب..وأن الأمر تنظمه ضوابط عالمية لتحقيق السلامة والجودة ومنعآ للعبث ..
ثم ألم يحن الوقت لأن تخصص هذه القنوات التي تعتبر رائدة- ع أساس!- جزءآ من ميزانيتها وتوجيهاتها الاستراتيجية كتجذير الأصولية و الطائفية مثلآ:), وتخصص مراسلين صحييين يعرفوا يعدوا تقارير صحية ليس لها صبغة صحافة الإثارة ويطرحوا أسئلة مناسبة تشي بالخلل الرهيب في االهذر الذي تمتمه الشيخ وصحبه قبل أن يروجوا لسائله الأخضر بين الغلابة!

على فكرة الأمر ليس صعبآ لو أننا نتعلم من أخطاءنا ولكن هيهات!

فمثلآ هنا موضوع مشابه تمامآ من حيث الروح,( في سوريا أيضآ هوجة الحجامة من سنوات التي غني بعضهم من وراء استخدام منصبه الأكاديمي والإعلامي لترويجها, ثم أفلت من دون حساب أو حتى شدة أزن بعد أن اتصح أن تقاريرهم الطبية ملفقة أو واهية على أقل تقدير!وهي حديث آخر) ويطرح أيضآ خطورة هكذا تقارير في وسائل إعلام شعبية غير مختصة وبطريقة تسويقية ربحية وترويجية والأخطر وجود أمساء أكاديمية ورؤوساء أقسام هم من يفترض بهم الحرص الشديد في التعامل مع الإعلام والتصدي لهكذا ترويج لا يستند إلى أساسات سليمة, ولأنها ما خليت ولا خربت* لكن الإعلام خرب ويخرب كعادته, يجب الانطلاق منه لمحاسبته

*

http://www.ahram.org.eg/Archive/2006/6/16/FILE7.HTM

http://www.ahram.org.eg/Archive/2006/6/16/FILE7.HTM

http://www.ahram.org.eg/Archive/2006/6/16/FILE10.HTM

يا skeptic العلاج بالأعشاب وطب الأعشاب الذي يرفض الغرب الاعتراف به معروف منذ أقدم العصور ولازال يستخدمه الصينيون وكثير من العرب الذين ورثوا هذا العلم من أسلافهم ويأتي بنتائج مذهلة اذهلت الغرب انفسهم ولكن مافيات الادوية ترفض الاعتراف به..

يا أبو عائشة مين قلك الغرب يرفض الاعتراف به!! الطب البديل وضمنه قسم الأعشاب أختصاص يتطلب 4-5 سنوات على الأقل بعد دراسة الطب! والأبحاث التي تدرس خصائص الأعشاب الصينينة المتوارثة كبيرة جدآ وترصد لها ميزانيات هائلة, وفي الطابق الأعلى في مبناي هناك دراسة مشتركة مع طالبة دكتوراه من الصين حول تاثير عشبة صينية على الصفيحات الدموية , البحث فيه 30 عضو يعملون ليل نهار وبعد 4 سنوات ,الآن استعدوا للانتقال للدراسة على الفئران!
ولكن لا يمكن إخضاع كل التداوي بالأعشاب المتوارث عبر أجيال هيك دفعة واحدة لسيل من البحوث والتجارب الشاملة! وفي الانتظار يجب منع التلاعب والتساهل قدر الإمكان
والقوانين التي تنظم الطب البديل هي أكثر المناطق غموضآ وإشكاليةوإثارة للجدل في مجال تنظيم العمل الطبي, وأظن لك اهتمامات قانونية ويمكنك البحث و التحري
والموضوع مش الأعشاب المفيدة!!الموضوع هو الإعلام اللي يستخدم كمطية لمن هب ودب بدون مساءلة أو حد أدنى من المصداقية! يا أخي على الأقل يعرضوا وجهة نظر متشككة أو متحفظة مقابلة !
تقرير لا يستند بشيئ إلى أي من مقومات الصحافة العلمية ويتدخل فيما لا يعنيه ويروج لدواء* في تقرير لا نسمع فيه كلمة علمية واحدة عن عدد مرضى وحالاتهم واختبارات السمية والسلامة والآثار الجانبية ومدة وكيفية متابعتهم, ثم ألم يسمع هالشيخ بشيئ اسمه براءة اختراع وحقوق ملكية! ويتحجج بسرية وصفة الكوكاكولا الخضرا تبعه أنه الشركات حتاخد الدواء وتصنعه وتمنعه عن مواطنيه! طيب شو همه ما دام فيه طناجر كافية لنغلي الكوكا كولا للاستهلاك المحلي والإفريقي! خلي الشركات توزعها عالعالم التانيين يصحوا كمان!! هيك بيكسب ثواب بأوربا ومنربح االغرب الكافر جميلة!!

اقتباس:  skeptic   كتب/كتبت  
يا أبو عائشة مين قلك الغرب يرفض الاعتراف به!! الطب البديل وضمنه قسم الأعشاب أختصاص يتطلب 4-5 سنوات على الأقل بعد دراسة الطب! والأبحاث التي تدرس خصائص الأعشاب الصينينة المتوارثة كبيرة جدآ وترصد لها ميزانيات هائلة, وفي الطابق الأعلى  في مبناي هناك دراسة مشتركة مع طالبة دكتوراه من الصين حول تاثير عشبة صينية على الصفيحات الدموية , البحث فيه 30 عضو يعملون ليل نهار وبعد 4 سنوات ,الآن استعدوا للانتقال للدراسة على الفئران!
ولكن لا يمكن إخضاع كل التداوي بالأعشاب المتوارث عبر أجيال هيك دفعة واحدة لسيل من البحوث والتجارب الشاملة! وفي الانتظار يجب منع التلاعب والتساهل قدر الإمكان
والقوانين التي تنظم الطب البديل هي أكثر المناطق غموضآ وإشكاليةوإثارة للجدل في مجال تنظيم العمل الطبي, وأظن لك اهتمامات قانونية ويمكنك البحث و التحري
والموضوع مش الأعشاب المفيدة!!الموضوع هو الإعلام اللي يستخدم كمطية لمن هب ودب بدون مساءلة أو حد أدنى من المصداقية! يا أخي على الأقل يعرضوا وجهة نظر متشككة أو متحفظة مقابلة !
تقرير لا يستند بشيئ إلى أي من مقومات الصحافة العلمية ويتدخل فيما لا يعنيه ويروج لدواء* في تقرير لا نسمع فيه كلمة علمية واحدة عن عدد مرضى وحالاتهم واختبارات السمية والسلامة والآثار الجانبية ومدة وكيفية متابعتهم, ثم ألم يسمع هالشيخ بشيئ اسمه براءة اختراع وحقوق ملكية! ويتحجج بسرية وصفة الكوكاكولا الخضرا تبعه أنه الشركات حتاخد الدواء وتصنعه وتمنعه عن مواطنيه! طيب شو همه ما دام فيه طناجر كافية لنغلي الكوكا كولا للاستهلاك المحلي والإفريقي! خلي الشركات توزعها عالعالم التانيين يصحوا كمان!! هيك بيكسب ثواب بأوربا ومنربح االغرب الكافر جميلة!!

يبدو لي أن الجميع يعلق على اسم الزنداني لا على الموضوع.
كل التساؤلات التي وردت في هذه المداخلة قد أجيب عليها في برنامج على (الجزيرة مباشر) لكن لم أجد له رابطا للأسف.
على كل حال "المية تكدب الغطاس" ولنصبر لنر.

يبدو لي أنك أول من علق على اسم الزنداني- من هو بالمناسبة؟- وليس الموضوع وهو دور الإعلام في الترويج لكشوف طبية مزعومة قبل التثبت منها بطريقة استهلاكية ترويجية لا تراعى فيها قواعد الصحافة العلمية وأخلاقياتها ومسؤولياتها, وفي الموضوع 3 أمثلة من 3 بلدان عربية! والمنتجات المعنية ليست أعشاب لتخفيف البدانة أو إنبات شعر على قرعة صلعاء أو عشب يريح الأعصاب!