الحق يُقال

رأيتُ صورا لهنية أثناء زيارته إلى إيران، وقد اصطحبهُ مُضيفوه إلى مسجد لأداء الصلاة معهم، لكنّه بقي قاعدا يُناظرُ الكاميرا، كأنهُ يقول "أنظروا إلي يا عرب، تخلّيتُم عني ودفعتموني إلى الغرباء!!!" طبعا لأنني أظن أن حماس ليست من جماعة أصدقاء إيران :what:

لكن مع ذلك، لا زلتُ أرى أن بقاء حماس وفتح وكافة الفصائل على الساحة هو أكبر جريمة بحق الشّعب الفلسطيني

:rose:

صحيح أيها الزميل الرائى
ماذا وراء تلك الحمله؟
لكن الأهم ماذا وراء سؤالك؟
دحلان بلطجى حقيقى يقود عصابة الفتحاوية ضد بلطجية عصابة الحمساويه
هل رايت تصريحاته اللوذعية فى مهرجان فتح منذ أيام قليلة؟
هكذا تماما يطلق البلطجية التهديدات ضد البلطجية الأخرون

أبوعمار رحمه الله قاد فتح والمنظمة بمنطق الأب الروحى أو العراب أو كبير القبيلة أختار ما تشاء وبموته أو أماتته فالأقزام الذين تركهم غير قادرون على تولى منصب الرجل الكبير.

الشعب الفلسطينى صوت لحماس التى يعلم موقفها من عملية السلام ثم لامها حين عوقبت وعوقب معها على ذلك الموقف
رئيس الوزراء الحمساوى الذى يبدو أقرب لإمام مسجد ريفى يبلبط فى أمور السياسة كتكوت فى حوض ماء .
عزيزى الرائى هل شاهدت فيلم Underworld ؟
رائع هو هذا الفيلم فالصراع فيه يدور ما بين الرجال الذئاب ومابين مصاصى الدماء
صراع بين شرين مخيفين
لا يدور الصراع دائما بين خير وشر
هكذا صراع حماس وفتح صراع بين شرين
ويبقى الشرف الفلسطينى بيد البسطاء الذين يدركون أن لا حماس ولا فتح يمثلون أكثر من عصابتى بلطجيه

أما عن حادثة ألتقاء الحاج أمين الحسينى بهتلر فالفضيحة أكبر
أمتدت لتجنيد الشباب الفلسطينى والعراقى فيما سمى فيلق العمليات الخاصة ( ف) والذى كان جزئا من الجيش النازى فى عملية غزو جبال القفقاس السوفيتية المعروفة بالأسم ( أديليوس) وتمت أبادة ذلك الفيلق العربى على يد فوج الوزاق الجورادى الرابع.
حاربوا مع هتلر مباشرة
وتتسألون لم ينحاز الغرب ضدنا؟
لأن الفيلق اليهودى حارب ببسالة مشهودة إلى جانب الحلفاء وشباب الحسينى حاربوا مع النازيين
شوفتوا الخيبه التاريخيه؟:what:

ضباط أمريكان يقودون المعركة ضد حماس من منتدى الرئيس في غزة


غزة- فلسطين الآن:-

أكدت مصادر خاصة مطلعة في مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن ضباط أمريكان يقودون المعركة الدائرة مع حركة حماس والحكومة الفلسطينية من داخل منتدى الرئيس في مدينة غزة من اجل ضرب البنية التحتية وإسقاط الحكومة الفلسطينية .

وأفادت المصادر من داخل مكتب الرئيس في رسالة خطية لـ فلسطين الآن ان النائب في المجلس التشريعي وقائد التيار الانقلابي في حركة فتح المدعو محمد يوسف شاكر دحلان يرافق الوفد الأمريكي الذي يقوم بتوجيهات واضحة لقوات الأمن التابعة للرئيس عباس في حرب مخطط لها جيداً وبدعم عسكري ومادي للأجهزة التابعة للرئاسة الفلسطينية .

ويشير المصدر ان وجود فريق من الضباط الأمريكان داخل المنتدى هو الإشراف التام على عمليات الفوضى المنظمة والانقلاب التي يقودها التيار الانقلابي في حركة فتح من أجل إسقاط الحكومة الفلسطينية التي تقودها حركة حماس عسكرياً .

وأوضح المصدر ان هناك طرقاً اخرى تبحث لكيفية وصول شحنات الأسلحة بعد تمكن القوة التنفيذية وكتائب القسام وبمشاركة الجماهير الفلسطينية من السيطرة على عدد من شحنات الأسلحة والعتاد العسكري مساء الخميس الماضي 1/2/2007.

وتواصل الولايات المتحدة الأمريكية دعمها لمؤسسة الرئاسة الفلسطينية بمال وسلاح وعتاد عسكري كان آخرها تحويل مبلغ 86 مليون دولار لتعزيز قوات الأمن التابعة لحماس من أجل مواجهة حركة حماس وإسقاط الحكومة الفلسطينية

صدق الله العظيم




http://www.paltimes.net/arabic/?action=det...e&detileid=2064