zaidgalal
عضو رائد
    
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
نظرة في كتب الروايات
.......................
إن كنت تعني بعض تلك التفاصيل في بعض الروايات فإن رفضها بين واضح لضعف رواة أسانيدها.
.......................
إذا كان الرواة ضعافًا والروايات ضعيفةً وهذا هو حال باقي الرواة كما رأيت وسترى فكيف تكون القصة متواترة؟؟؟!!!
سؤال:
ما حكم الحديث المتواتر في الإسلام ؟.
الجواب:
الحمد لله
تعريف الحديث المتواتر في اللغة : مشتق من التواتر ، بمعنى التتابع ، قال تعالى : ( ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تتْرَى ) المؤمنون / 44
واصطلاحا : ما رواه جمع لا يمكن تواطؤهم وتوافقهم على الكذب عن مثلهم ، ومستند خبرهم الحس .
وقد ذكر العلماء أربعة شروط للحديث المتواتر :
1 – أن يرويه عدد كثير .
2 – أن يكون عدد رواته بحيث تحيل العادة تواطؤهم على الكذب .
3 – أن تكون كثرة الرواة في جميع طبقات السند حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
4 – أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً.
http://islamqa.com/index.php?ln=ara&ds=qa&...QR=34651&dgn=4#
....
|
|
02-12-2007, 12:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
نظرة في كتب الروايات
اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت
لا أنتظر منك ردًا علميًّا لأنه لن يحدث!
أولا: أنتظر منك ردا علميا في حكم عاصم وتلميذه حفص الذي يقرأ بروايته جل أهل المشرق.
ثانيا: أنتظر منك توفيقا بين هذه الآيات الكريمات:
1-هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش.
2- ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما.
3- قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وأوحى في كل سماء أمرها.
الآية الأولى أشارت إلى خلق السماوات والأرض في ستة أيام والثانية خلق السماوات والأرض وما بينهما كان في ستة أيام، والثالثة تذكر أن مدة خلق السماوات والأرض في ظاهر الأمر كانت في ثمانية أيام.
أجب عن هذه ثم انقد كما تشاء ما تشاء.
|
|
02-12-2007, 08:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
نظرة في كتب الروايات
اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت
نلاحظ أن أبا بكرة له ولدان:
عبد العزيز بن أبي بكرة
عبد الرحمن بن أبى بكرة
أي أن الولدين من أبناء أبي بكرة. وبالتالي فما يقولانه لابد أن نقبله دون تفكير في رأي عبدة السند. لماذا نقبله بدون تفكير؟ لأنه لا أحد من علماء الروايات ضَعَّفَ هذه الروايات.
سؤالنا لعباد الشيطان:
هلا جئتنا بإسناد رواية عبد الرحمن عفوا لنعرف من هذا الذي حكم بصحتها؟!
ألا تكف افتراء على أهل الحديث؟!!
ألا ترى أن لا سند لهذه الرواية التي جئت على أمها؟!!
أما لاحظت أني لم أخرجها في بيان التواتر الذي جئت عليه سابقا؟!!
ألا تعرف حكم مراسيل سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى ورضي عنه؟!!
ألا تكف حديثا عن ما لا تعرف عنه شيئا؟!!
|
|
02-12-2007, 09:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}