{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أنا مسلم
عضو رائد
المشاركات: 1,416
الانضمام: May 2005
|
هل في كتابكم أيها الزملاء كلام عن المواريث وقسمتها؟
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:
عزيزى الدارقطنى بارك الله فيك :97:
لى بعض التعقيبات الصغيره على قول هذا الشئ
كان سؤال أخى الحبيب الدارقطنى هو:
اقتباس:كيف تقسم تركة الميت وميراثه عند المسيحيين؟
وهل ورد في شأنه كلام ما في العهد الجديد؟
[MODERATOREDIT]فأتى عبد يسوع بالدليل من العهد القديم والجديد[/MODERATOREDIT]
بالنسبة للعهد القديم فبحسن نيه منى سأورد العدد الذى سقط منك سهوا فى نهاية إقتباسك من سفر العدد فهو مهم جدا فى رؤية كيف كان يسوع فى شبابة قبل ان يصلب يعامل النساء
إن الناظر إلى الأعداد التى أتى بها عابد يسوع يرى ان يسوع (على زعم النصارى أنه إله العهد القديم أيضا) أمر بإعطاء الميراث إلى البنات بدون قيود واضحه ولكن الحقيقة ان هناك عدد أخفاه عبد يسوع لأنه سيظهر كيف ان المرأة عند يسوع فى العهد القديم لاتساوى شئ أصلا والعدد هو:
27: 8 و تكلم بني اسرائيل قائلا ايما رجل مات و ليس له ابن تنقلون ملكه الى ابنته
إذا بكل بساطة اذا لم يكن للرجل اى ولد فالبنت ترث اما إذا كان هناك ولد فلاورث للبنات وهذا من تكريم يسوع فى العهد القديم للنساء وحبه لهم
بالنسبة إلى العهد الجديد:
1-هو إقتباس من مؤسس النصرانية الحديث بولس فهل هذا يعنى ان الناس فى عهد يسوع وبعده ظلوا يتخبطون بلاناموس حتى أتى الحكم من عند بولس
2-بولس لم يكن يستشهد بهذا على تساوى الرجل مع المرأة بل العكس صحيح تماما ولهذا عبر عنها بالتبعيه وليس بالأصل كما عبر عن الرجل وبالرجوع إلى الأعداد السابقة والتالية لما أقتبسته يتضح فكره بولس فى هذا القول:
: 3 و لكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح و اما راس المراة فهو الرجل و راس المسيح هو الله
11: 4 كل رجل يصلي او يتنبا و له على راسه شيء يشين راسه
11: 5 و اما كل امراة تصلي او تتنبا و راسها غير مغطى فتشين راسها لانها و المحلوقة شيء واحد بعينه
11: 6 اذ المراة ان كانت لا تتغطى فليقص شعرها و ان كان قبيحا بالمراة ان تقص او تحلق فلتتغط
11: 7 فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله و مجده و اما المراة فهي مجد الرجل
11: 8 لان الرجل ليس من المراة بل المراة من الرجل
11: 9 و لان الرجل لم يخلق من اجل المراة بل المراة من اجل الرجل
11: 10 لهذا ينبغي للمراة ان يكون لها سلطان على راسها من اجل الملائكة 11: 11 غير ان الرجل ليس من دون المراة و لا المراة من دون الرجل في الرب
11: 12 لانه كما ان المراة هي من الرجل هكذا الرجل ايضا هو بالمراة و لكن جميع الاشياء هي من الله
11: 13 احكموا في انفسكم هل يليق بالمراة ان تصلي الى الله و هي غير مغطاة
11: 14 ام ليست الطبيعة نفسها تعلمكم ان الرجل ان كان يرخي شعره فهو عيب له
11: 15 و اما المراة ان كانت ترخي شعرها فهو مجد لها لان الشعر قد اعطي لها عوض برقع
والسؤال الأن هل نسى المشرع فى العهد الجديد ان يضع قوانين العلاقات الشخصية بين أفراده لدرجة تجعل الإتجاه الحديث يتطلع إلى القاونين الحاكمة من قبل البشر !!
الحمد لله الذى هدانا إلى الكتاب الحكيم الكامل فى تشريعاته بعيدا عن تخبطات البشر
{ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ }الجاثية18
|
|
10-21-2005, 03:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}