نسمة...

Arrayهذا هو المهم ؟؟؟؟!!!!
بس يا ترى هذا الدعم الماديا ,,,,, مقابل ماذا ؟؟؟
أوعى تقولي مقابل شعور انساني ايراني ملالي
راح أموت من الضحك .... ارحم ,,,, عقولنا [/quote]

منذ اندلاع الثورة و إيران تتبنى سياسة عقائدية من اجل عودة المهدي المنتظر .............
و التمهيد لتحرير القدس على اجندة عودة المهدي !!!!


طنطاوي...

Arrayفلسطيني كنعاني.. يعني انت سعيد بالتدخل المادي الايراني؟ هنيئا لك..(بالمناسبة هل انت من غزة؟)[/quote]

الدعم المادي افضل من التدخل العسكري المصري الذي تطبل له حضرتك .... خصوصا انه جاء في ظل حصار ...

بالنسبة لغزة ، فأنا من الضفة الغربية .... قرية دير إستيا جنب نابلس مهددة باربع مستوطنات من ضمنها مدينة أريئيل اكبر مدينة استيطانية في الضفة !!!! و بالمناسبة إنت من وين حضرتك ؟؟؟

تعديل الوصلة لتكون

فيديو إعدام سميح المدهون أحد قادة فتح على YOUTUBE
HTTP://WWW.YOUTUBE.COM/WATCH?V=ZB-K41SRKSY

Arrayهل علي مصر ان تتدخل لصالح مؤسسا ت الشرعية بغزة؟[/quote]

نعم عليها فعل ذلك وبكل تاكيد لكن عليها تجنب فعل ذلك منفردة بل ضمن قوة قتالية متعددة الجنسيات يتم الان العمل على تشكيلها

منذ اندلاع الثورة و إيران تتبنى سياسة عقائدية من اجل عودة المهدي المنتظر .............
و التمهيد لتحرير القدس على اجندة عودة المهدي
........................

مهدي مين ,,,يا بابا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا المهدي بيضحكوا به على عقول العوام من المغيبين
قلنا وعدنا وزدنا
عمتنا ...ايران الحقيقية
بازار..... يا بابا...... بازار .....
والخمس هو الشغل الشاغل ,,,, والهبات والعطايا ...
وأسال حتى ... مجند اطلاعات جمهوريات اسلاميات ....
قال مهدي قال
تدخل عقل مين ده ....؟؟؟؟ ونحن بهذا العصر و التقدم المهول من العلوم ......................؟؟؟؟؟؟؟ :lol:

نسمة

لا أؤمن بهذا المهدي المزعوم ..............

لكن مثل ما هناك في أميركا من يدعم إسرائيل باسم خرافة هارمجدون ( جبل مجدو ) ، هناك أيضل من يعتقد في إيران أنه بدعم الحركات الاسلامية في فلسطين يعمل من أجل التمهيد لعودة المهدي ............ و الذي يقال عندهم أنه سيكون له دور في تحرير القدس !!!!

و إلا فما تفسير دعم إيران لحماس و الجهاد الاسلامي رغم الاختلاف العقائدي ، و قطع علاقات إيران مع إسرائيل بعد الثورة الخمينية ؟؟؟ و إقامة أول سفارة لفلسطين في طهران ؟؟؟

يا كنعاني
السبب يا زميل أن بفلسطين الدجاجة التي تبيض لهم ألماسا
وبالذات القدس لما بها من أماكن دينية لكل الأديان
يظهر انك مش واخد بالك من معنى البازار يا بابا بازاااااااااااااااااااااااااااااااار
سلام :73:

نسمة

شو يعني ؟؟ إيران ستحتل القدس ؟؟ حتى تبيض لها ذهبا ؟؟
الاسهل ان تقيم إيران سلاما مع إسرائيل و مع الشيطان الاكبر لتأمين ازدهار اقتصادي و تفوق عسكري لا مثيل له ....

سلامات ... و اتمنى الابتعاد عن اسلوب يابا و يما !!!

Array
نعم عليها فعل ذلك وبكل تاكيد لكن عليها تجنب فعل ذلك منفردة بل ضمن قوة قتالية متعددة الجنسيات يتم الان العمل على تشكيلها
[/quote]

جد هالحكي؟؟! رائع رائع..سنرى فتح إذاً وفق هذا السيناريو تدخل غزة على ظهر الدبابات الأميريكية والاسرائيلية ومتعددة الجنسيات بعد القضاء على هالكم مية ألف إرهابي

زلزال غزة
طارق الحميد .
لا يمكن وصف ما حدث في غزة، وظهور إمارة حماس الإسلامية هناك، إلا بالزلزال. ووقعه سيكون على الجميع، وليس على المواطنين الفلسطينيين وحسب. التأثير سيكون على القضية نفسها، وعلى حلم الدولة الفلسطينية، وعلى العالم العربي، دولا وشعوبا. ولن يكون تأثير ظهور الإمارة الإسلامية، على عالمنا العربي مثل ظهور إمارة طالبان، بل أشد خطورة، حتى على الأمن العربي.

فعوضا عن دولة فلسطينية، عدنا إلى مربع الصفر، وباتت لدينا دويلات، حيث عزلت غزة عن الضفة الغربية. وهذا يعني تلاشي حلم الدولة الفلسطينية، ليس اليوم، أو هذه السنة، بل ربما لجيل كامل! بات حلم الدولة الفلسطينية بعيد المنال.

أما البعد الأمني الآخر، أو قل الخطورة، فهو أن حماس اسمت انتصارها على فتح بالتحرير الثاني، وقامت بتدمير مباني السلطة الشرعية، وهذا تلقائيا يعني دخولنا مرحلة التحرير الثاني في العالم العربي. ومن المعروف ان التيارات الإسلامية لا تؤمن بمفهوم الدولة، أساسا، ومعاركها مع الأنظمة العربية معارك طويلة، وقد تكون هدأت لفترة، ليس بسبب النضج السياسي، بل بسبب دموية «القاعدة» والحرب على الإرهاب.

وهذا يعني ان إمارة حماس ستكون بمثابة الملهم الروحي للجماعات الإسلامية، وملتقى كل من يريد العمل المسلح، حيث أن حماس ستصور كل انتقاد يطالها على أنه خيانة، ومحاباة للعدو الإسرائيلي، كيف لا ومسلحو حماس سموا فتح بـ«الكفرة» و«الخونة» و«العملاء»، وبثت لنا الوكالات صور مقاتلي حماس وهم يدوسون بأقدامهم صور ياسر عرفات وأبو مازن. وبالتالي سندخل في مرحلة انقسام فكري كبيرة حول القضية الفلسطينية، ومن له حق التصدي لها ومعالجتها، وبمجرد تديينها، أي القضية، وهذا ما حدث اليوم، فستكون المرحلة القادمة صعبة وخطرة على المنطقة كلها.

بقي أمر آخر، مهم، وهو أن جاهزية مقاتلي حماس، التي رأيناها ضد السلطة الشرعية المدعومة دوليا، توضح أنه في الوقت الذي كانت فيه حماس وقياداتها تصرخ من قلة الأموال، فإنها كانت تجهز نفسها بالسلاح والعتاد، وهناك من يمولها من دون انقطاع، حيث بدت أكثر استعدادا من السلطة الشرعية، وبالطبع فإن الممول هو إيران.

واليوم ليس لأحد سيطرة على حماس في العالم العربي سوى ايران الراعي المالي، وسورية التي يعيش فيها خالد مشعل، وهذا يعني أن جميع الخيوط المعقدة في المنطقة العربية باتت أطرافها في دولتين فقط، هما سورية وإيران.

بعد هذا كله نستطيع أن نجزم بأن الخاسر الأكبر هو القضية الفلسطينية، مع ضياع حلم الدولة الفلسطينية جيلا كاملا على افضل تقدير. وعلينا الاستعداد لزلزال قادم في عالمنا العربي، فكريا وأمنيا وسياسيا.

من زار غزة والضفة الغربية وبالذات بعد رجوع ما بقي من رجال السلطة الوطنية الفلسطينية
بعد غياب طويل
وربما هناك كثير منهم لم يولد ولم يتربى في هذه المنطقة بالذات
يجب الاعتراف أن تباين صارخ بين الثقافتين
ممن كان بها ولم يبرحها أبدا وبين من أتى من ثقافة مغايرة
كنت أتوقع بتوجس شديد أن هناك شيء ما يغلي وسيفور
وسيصب حممه على الجميع ...
بدءا على من قدموا من أراض الشتات
ثم ستتوسع على من يخالف فكر وثقافة من بقي في مكانه بسجن كبير
ما يحصل فيما بقي من أراض فلسطينية
هو النموذج الذي ( مع بالغ الحزن والأسى ) سيستشري بالمنطقة برمتها
الهوة الكبيرة التي تتوسع بشكل مضطرد
بين الثقافة والتعليم ومناهجها والحالة الاقتصادية
لابد الا أن يحصل تصادم ,,, بين الجهات المغايرة
هناك من سيقول أن أمريكا الدولة العملاقة بالثراء بها فروق اجتماعية صارخة
نعم .... وحدث هذا جليا بعد حدوث أول نقطة لهذا التفاوت في كاليفورنيا وهي الولاية الأكثر ثراء
بعد أن قامت بما يشبه بانتفاضة ( حرامية ) وهجوم كل المهمشون على رموز هذه الفروقات

لهذا قامت أمريكا بعدها بتخليق غزوات وأعداء خارج قارتها لتوحيد كل فئات شعبها تحت راية ( الدفاع عن أمن أمريكا )
لأن طبيعة المجتمع الأمريكي الفسيفسائي لابد أن تعمل على الحروب الأهلية
وهذا أيضا ينطبق على اسرائيل ,,,أجد أنها في حالة السلام مع جيرانها ستخنق من تباين ثقافات سكانها
القادمون من بقاع الأرض ,,, لهذا من مصلحة اسرائيل ألا يتم سلام دائم تام مع الجيران ,,,

اذا كان هناك غبن على فئة أو شريحة من المجتمع ....
ولن يحل هذا الاشكال الا ايجاد عدو خارجي حتى لو كان وهمي لكي يقوم بتوحيد وهمي لهذا الفسيفسائي ...
للأسف
في الأراضي الفلسطينية هناك من كان ينظر الى القادمين من السلطة ليسوا من أبنائهم
فهم لا يمثلون توجهاتهم ولا ثقافتهم لأنهم يريدون صورة منهم كما نشأوا وتربوا ألا تكون مغايرا عنهم
هذا مع عدم الاغفال بمعاناتهم الشديدة من قبل المحتل بفترة ما قبل عودة السلطة
وكيف أن بعض رموز السلطة تجاوز كل الحدود ومشاعر الآخر في علاقات صارخة وواضحة للجميع مع عدو شرس
وهذا ما عمق الشعور أن الفجوة كبيرة جدا ويصعب ردمها
وقامت تلك المجموعة الأخرى بأن تبحث لها عن معين وسرعان ما وجدت من يتلقفها لاعتبارات سياسية بحتة
من أنظمة عربية أو اقليمية
وهكذا زادت هذه الهوة ,,,,,,
وكانت نتيجته هو هذا التصادم الدموي بين أصحاب قضية واحدة
الى كل يعمل بعيدا عن هذه القضية وبطريقة مغايرة تماما