{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Contender
عضو متقدم
المشاركات: 426
الانضمام: Dec 2004
|
نداء إلى الجميع! إن الدين عند الله هو الاسلام.
كيف حالك عزيزي ميراج
اقتباس:حسناً، لدى إستفسار صغير بخصوص الآية القرآنية:
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
فهى لا تقول أن "ابراهيم" مسلم فقط، بل تنفى كونه يهودياً، أو نصرانيا
هنا، من البديهى أن أستنتج أن اليهودية والإسلام أحداثاً متنافية، وأن النصرانية والإسلام أحداثاً متنافية
ليس المقصود من هذه الآية ان اليهودية والاسلام أحداثاً متنافية وأن النصرانية والاسلام أحداثاً متنافية فالاسلام أتى ليكمل ويصحح الاديان السابقة من التشوهات التي دخلت بها ولكن هذه الآية نزلت رداً على اليهود الذين يدعون ان إبراهيم كان يهودياً ورداً على النصارى الذين ادعوا نفس الشيء
(أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) البقرة / 140
وهناك العديد من الآيات التي تتكلم عن نفس الموضوع.
اقتباس:ثم هناك إستفسار آخر لو تكرمت..
ما قيمة إضافة "وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِين" بعد قوله أنه كان حنيفاً مسلماً؟
ما قيمة نفى الإشراك عن إبراهيم بعد القول بأنه لا يهودى ولا مسيحى بل مسلم؟
وشكراً لكم
وجاء النفي عن ابراهيم كونه مشركاً لان الشرك هو عكس التسليم لله فالانسان عندما يشرك بالله فهو لم يعد يسلّم لله وحده وانما لمجموعة آلهة وبهذا ينفي عن نفسه صفة التسليم
والمقصود هنا بالضبط ان ابراهيم لم يكن يتبع اية ملة وانما سلم أمره لاله واحد هو الله
مع خالص تحياتي
|
|
01-30-2005, 09:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}