Array


شكرا لانصافك وقراءتك عن الآخرين قبل الحكم عليهم.
[/quote]

يا رجل وحد الله...الحكم عليهم ايه هل انا حكمت عليهم باي شئ .... ياعالم ياهو ابو ابراهيم قال العرب هو اول من استرق قلت انا لا بل قبلهم امم مثل الفرس مثلا...كيف تحول هذا لحكم على الفرس وكيف ان الفرس حلوين ومظلومين معانا

هل سبق الفرس العرب ام لا؟ اذا كانت الاجابه نعم فلماذا هذه المناحه

واخيرا يا زميلي العزيز اذا كنت ترى انك تشارك في هذا النادي على انك من "الاخرين" فلا تلم باقي الزملاء ان عاملوك هكذا

وهاي ورده على الورده الاولى يبقوا وردتين(f)

موضوع جميل ومميز

Array
موضوع جميل ومميز
[/quote]

هذه المشاركه كانت

"اين مشاركاتي يا صفر صفر سبعه"

ثم تحولت الى

"موضوع جميل ومميز"

فاذا ربطنا هذا بحجم الخط الذي لم يتم اختياره عبثا

والتوقيع الجديد

"يعبر الفلاسفة المسلمون عن نبوغهم بقولهم «الحقيقة هي مطابقة ما في الأعيان لما هو في الأذهان »

كعبدالله العروي في كتابه - أوراق - اكتشفت أننا نسير من المعرفة إلى الإحباط ...

لا تقل لى أنك ولد عمي أو قريبي يا جزمة يا ابن الجزمة وأياً تكن لا يعرفني أحد ، ولا أعرف احد ..."

عندها سنفهم ما اختلط علينا

Array
لكن لي سؤال صحيح:
لماذا نجدك دائما ممثلا لإيران ومدافعا عنها (ليس النظام)...يحاول أن يضعك البعض في هذا الركن دائما...والغريب أنك دوما تنجرف وتتماهى مع الكل الذي تنتمي له (عرقيا)..
ما تفعل ليس عيبا أو تهمة (خصوصا وأنك تتحرى الموضوعية ما استطعت)....أنا فقط أراك أكبر من ذلك..

أصدق التحيات وإعتذاري لك عن الحديث الشخصي(f)(f)
[/quote]

عزيزي احمد

دفاعي عن إيران له ثلاث اسباب عدا الإنتماء العرقي ، وهو اولا:
وجود الكثيرين ممن يرمون بلاويهم او بلاوي الحاظر واحيانا بلاوي الماضي والحاظر على إيران او الفرس ! وتارة تكون مقاربتهم مذهبية , وتارة قومية , واخرى ناتجة عن سوء الفهم نتيجة تلقي معلمات خاطءة , واحيانا خليط من كل هذه العوامل.

ثانيا:
عدم وجود من يردعلى هذه المقولات الخاطءة والمجحفة.

ثالثا:
عدم الرد على هذه المقولات يزيد الطين بلة ... ناهيك عن ان الامانة والموضوعية تحتم على من عنده علم او معلومات في اي شان من الشؤون ان لا يكون شيطانا اخرس وهو يرى معلومات خاطءة تمرر للقراء والمتلقين بدون ان يتدخل ويحاول تصحيح تلك المعلومات.

اما انك تراني اكبر من ذلك فلم افهم قصدك من هذه العبارة <_<

ولا داعي للإعتذار فانت من ضمن القلاءل من الاعضاء الجدد اللذين اتابع مشاركاتهم بإعجاب.

مودتي (f)

Array
الحر
انا قلت
"اما ان العرب هم من اتوا بالعنصريه فهذه والله لم اسمعها من قبل ولا اعتقد لها اساس من الصحه واول مثال اتذكره الفرس الذين كانوا يوظفون العبيد في حروبهم مع الرومان"

انا اتيت بمثال واحد يبين تقدم امه اخرى على العرب في الاسترقاق وحشوت الجمله بكل ما يبين ان هذا راي خاص ... كلمات من قبيل "لم اسمعها من قبل" و "لا اعتقد" و "اول مثال اتذكره". بصراحه غريب ان ترى انت في هذه الجملة استفزاز لدرجة ان ترد بطعنه في العرب. وكون ان هذه الجملة التي اراها وديعه للغايه (وتخدم الغرض فقط وهو وجود من سبق العرب في هذا المجال فلم يكن هناك غرض اخر للكلام) استفزتك فهذا هو اكبر دليل على حساسية مفرطه تجاه عرقك وتقديس فظيع له يقابله كره مبطن للعرب وانا لا اقبل هذا
[/quote]

الزميل احمد (f)

وهل إعتراض العبد لله إلا على إستشهاد جنابكم باسبقية الفرس في مسالة إستعباد البشر !

فلو قلت ان الرومان سبقوا العرب لاقرك على هذا القول كل المؤرخين الغربيين والشرقيين ولكن الفرس لم يكونوا ممن يسوغون الإستعباد فجداريات تخت جمشيد تبين مقدار الرواتب التي دفعت لكل مهندس وعامل شارك في البناء ناهيك عن العدالة التي كانت تميز الفرس ويكفي ان ذو القرنين الممدوح في القرآن الكريم فارسي وقول النبي صلى الله عليه وآله بانه ولد في زمن الملك العادل والمقصود به انوشروان .... نعم الفرس كانوا يخضعون الممالك المجاورة لسلطتهم ويفرضون عليهم إتاوات سنوية او دعم المبراطورية في حال الحرب ... اما استرقاق الرجال والنساء واقتناء الجواري والغلمان في البيوت فلم يذكرها لنا التاريخ ، ولو ان جنابك يمتلك مصادرا بهذا الشان فليتكم تنورونا.

مودتي

بغض النظر عن الفهم الخاص وسوء الفهم و سوء سوء الفهم الذي تراكم في هذا الموضوع احب ان اعبر عن فكرة ما حول الموضوع...

هذا الفهم الخاص للعنصرية التي دعمته قوانين و عقوبات لم نرى مثيلا لها الا في المجتمعات الديموقراطية التي تشرع حقوق الانسان راية خفاقة الى جانب علمها الوطني..

ففي فرنسا مثلا لاحظت ان الفرنسيين مهما تباينت مواقفهم السياسية لا يتحدثون حول اليهود الا همسا و خصوصا اذا لم يكونوا من اصول يهودية.. وكان لموقفي الثابت و المبديء "؟؟؟" من الدولة اليهودية المسماة اليوم اسرائيل مطابقا او قريبا من موقفي الثابت و المبديء "أيضا" تجاه اي دولة دينية اخرى .. صدمة شديدة يوافقني عليها اغلبهم و لو همسا
فهناك في اوربا وتحديدا انكلترا وفرنسا يحق لنا مهاجمة ايران كونها دولة اسلامية وقد يطال نقضنا الى الاسلام ايضا و بكل عنف و عنصرية و خصوصا بعد احداث سبتمبر... ولا يحق لنا ان نتحدث مثلا عن فكرة انشاء دولة يهوية تضم كل يهود العالم بعد اقتطاعها من ارض و شعب اخر يمثل فيه اليهود اقلية ضمن مروحة من اقليات و مذاهب متعددة متنوعة...
طبعا هناك قوة قانون محاربة اللاسامية و الذكريات المريرة عن فوهرر المانيا النازية اضافة الى قوة اللوبي اليهودي في هذه الديموقراطيات الرائدة "المثلية الجنس" اضافة الى ذكريات العنصرية البغيضة في بريتوريا جنوب افريقيا والعبودية التاريخية في اقوى دول العالم "الولايات المتحدة" عبر تاريخها البغيض في العنصرية و التصفيات العرقية ... كل هذا يجعل من موضوع مثل موضوع اليهود وبالتالي الزنوج و افريقيا عبارة عن حقل الغام يسير به الحوار الديمقراطي المنفتح ...

اما بالنسبة لي شخصيا فاقول ان لا محرمات هناك و لاارهاب فكري ضد الراي و النقد مهما كان جارحا او الانتقاد العميق لمفاهيم او مثل معينة في قضية مثل قضية افريقيا او حتى الزنوجة بحد ذاتها لاننا بذلك سنحول الزنوج الى يهود معاصرين باداء التعاطف او الشفقة تجاههم نتيجة لاخطاء تاريخية مرت بها دول معينة متقدمة ضد هؤلاء او غيرهم وبذلك نجعل من ضحايا الامس جلادين المستقبل بشكل او باخر..
الزنوجة ليست عارا و ليست محرما انها احد الاعراق البشرية وتتميز بميزات وسمات جينية خاصة يحددها العلم و لها سلوكيات و تصرفات يبررها الوضع الاجتماعي/ التاريخي...
اننا احيانا بحجة العنصرية و التحريم بالمساس بالاعراق او الاديان او المذاهب نتحول الى عنصرين اكثر إمّا بالتجاهل او بالفوقية او حتى بالخوف الكامن في نفوسنا من الخوض بمفاهيم الاعراق والاديان...

الحرية الفكرية الحقيقية تتجلى بازالة الحجب وعُقد الذنب التاريخي و التشبث بالاستعلاء الحضاري والفهم الاعمق كعرق ما او دين ما تجاه اعراق اخرى اقل تطورا و ادراكا لسلالم الحضارة...

لا اظن ان ابو ابراهيم بما اعرفه من فكره و ارائه يحمل اي ذرة عنصرية ولا حتى ليلين بكل تحليلاته العلمية الفكرية المتخصصة...
فقط هما يريدان في هذه المساحة الضيقة من الحرية والتنفس عبر الشبكة العالمية للتواصل من ابداء الراي و الرأي الصريح و حتى الجارح بمواضيع تتناطحها الى جانب القوانين والمحرمات شبكة واسعة من وجهات النظر


العنصرية فقط حيث تصل الى حد الارهاب او الاضطهاد بكافة اشكاله تجاه عرق ما او دين معين لصفتهما الخاصة هذه


و اسلموا لفسحات اوسع من وجهات نظر بزوايا اكثر من منفرجة ,,,,


و للجميع:redrose:

غينيا كمثال عن الدول الإفريقية

تعد غينيا واحدة من أصغر الدول الإفريقية، وقد نالت استقلالها من الاحتلال الإسباني عام 1968.
يعد الحكم الموجود فيها حالياً دكتاتورياً، حيث تقع كل السلطات في يد الرئيس الحالي تيودورو مباسوغو الذي وصل إلى الحكم عبر انقلاب عام 1979.

في العقد الأخير ارتفع المدخول الوطني لغينيا بسبب غناها النفطي، حيث تستثمر النفط الموجود قبالة سواحلها، حيث تجاوز دخلها الوطني الدخل الوطني للإمارات العربية المتحدة بالغاً عام 2005 أكثر من 50 مليار دولار.
ومع ذلك فإن عجزها التجاري يتجاوز 700 مليون دولار سنوياً، كما أن ديونها تقدر ب 300 مليون دولار.
يعود ارتفاع الدخل بالغنى على الحكومة وبضعة مقربين منها، بينما لا يمس هذا التغير الطبقات الشعبية.

يبلغ عدد سكان غينيا 550 ألفاً، يملكون فقط 10 آلاف خط هاتف و 8 آلالف خط إنترنت، كما لا توجد إلا محطة تلفزيونية واحدة.
تبلغ نسبة المتعلمين منهم 85 بالمائة، ولكن معظم المهن تدور حول الزراعة والصيد البحري واستثمار خشب الغابات، كما أن نسبة البطالة 30 بالمائة من القادرين على العمل. يصل اليأس بالكثيرين منهم إلى المخاطرة بركوب مراكب بحرية صغيرة للتسلل إلى أوربا، ويموت منهم الكثيرون بهذه الطريقة.

اشتهرت غينيا بزراعة وتجارة الكاكاو، ولكن الإهمال الحكومي يؤدي إلى تدهور هذه الزراعة. كما تعاني غينيا من مشكلة التصحر التي لم تعالج بعد.

الحلول الممكنة:
- توزيع الثروات بشكل عادل على مختلف الطبقات.
- وضع المدخول في استثمارات وطنية مثل دعم زراعة الكاكاو وإيقاف التصحر وقطع الغابات.
- تصنيع النفط وطنياً بدل تصديره خاماً إلى الصين وبقية الدول الكبرى.
- تأسيس صناعات وطنية حيث تستورد غينيا حالياً معظم استهلاكها من الولايات المتحدة وبقية الدول.

:grin:

ليس عندي ادنى تعاطف مع السود.. و خاصة ابناء الكاريبي.. هناك بعض الشعوب الافريقية التي يمكن التعايش معها... لكن بشكل عام.. اعتقد شخصيا ... بان البشر مستويات متفاوتة في كل شيء... و السود.. بشكل عام.. مستوىادائهم في كل شيء منخفض اللهم الى في الجنس و الرياضة ...
السود في بريطانيا مثلا... لديهم فرص متكافئة و رائعة للمنافسة و النجاح ... لكنهم دوما كسالى و ينقصهم العزم و الجدية ... غالبيتهم مشروع بائع مخدرات ..لان بيع المخدرات فيه مال كثير و جنس .. و ليس لانه ليس هناك فرصة اخرى...
هم حقيقة بشر دون البشر الاخرين.. ربما اقرب للحيوانات منهم للبشر.. و لا اتاسف ابدا.. اذا انخفض تعداد نفوسهم .. او انقرضو..
احيانا اتعجب من بعض تصرفات هتلر... الرجل حاول ابادة اليهود.. و جلهم من الاكاديميين و العلماء و المفكرين و الفنانيين.. و ترك السود.. !

Array
ليس عندي ادنى تعاطف مع السود.. و خاصة ابناء الكاريبي.. هناك بعض الشعوب الافريقية التي يمكن التعايش معها... لكن بشكل عام.. اعتقد شخصيا ... بان البشر مستويات متفاوتة في كل شيء... و السود.. بشكل عام.. مستوىادائهم في كل شيء منخفض اللهم الى في الجنس و الرياضة ...
السود في بريطانيا مثلا... لديهم فرص متكافئة و رائعة للمنافسة و النجاح ... لكنهم دوما كسالى و ينقصهم العزم و الجدية ... غالبيتهم مشروع بائع مخدرات ..لان بيع المخدرات فيه مال كثير و جنس .. و ليس لانه ليس هناك فرصة اخرى...
هم حقيقة بشر دون البشر الاخرين.. ربما اقرب للحيوانات منهم للبشر.. و لا اتاسف ابدا.. اذا انخفض تعداد نفوسهم .. او انقرضو..
احيانا اتعجب من بعض تصرفات هتلر... الرجل حاول ابادة اليهود.. و جلهم من الاكاديميين و العلماء و المفكرين و الفنانيين.. و ترك السود.. !
[/quote]

إذا كان تحليل ليلين أو أبو إبراهيم به قدر من المنطقية يمكن أن تناقش او تعالج ويمكن -كذلك الإختلاف معها- إلا أنها تستند لمعايير ما لا أأعتقد أنها عنصرية مثل هذا التحليل.

أرجو ان أكون مخطاً. :nocomment:

Arrayإذا كان تحليل ليلين أو أبو إبراهيم به قدر من المنطقية يمكن أن تناقش او تعالج ويمكن -كذلك الإختلاف معها- إلا أنها تستند لمعايير ما لا أأعتقد أنها عنصرية مثل هذا التحليل.

أرجو ان أكون مخطاً.[/quote]

أعتقد أن هذا الموضوع إن لم يخرج بنتيجة كباقي مواضيع النادي، إلا أنه أثبت حقيقة كنت أشك فيها، هي أن الكثير من الأعضاء يقرؤون العنوان دون أن يقرؤوا الموضوع، للأسف....

والأسف الأكبر، هو أنهم يريدون الإدلاء بدلوهم والرد على العنوان، والطامة هنا أكبر.

عبد الرحمن ثاني من يقع في فخ كهذا بعد شهرزاد، وأعتقد أننا سنرى المزيد.