{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
read
عضو فعّال
المشاركات: 235
الانضمام: Mar 2007
|
التفسير المعرفي أو العلم و فهم القران
Array
ايضا قابله افتراض بان ما اثبته العلم التجريبي صحيح عليه فانا لم اتحيز الى صحة احدهما و خطأ الاخر.[/quote]
إذا كنتَ تعتبر كون الدماغ هو مركز "العقل" لدى الإنسان من نتاج العلم التجريبي القابل للصحة والخطأ فعندها لا يصح لك تفسير القرآن حسب نظريات غير معتمدة قابلة للدحض في أي وقت.
Arrayانظر الى مرض يسمى القلاب ( من القلب كعضو) و بانه يصيب في الراس .[/quote]
مالذي جعلك تفترض أن للقلاب علاقة بالقلب؟
التقليب من التغيير والتبديل وليس بالضرورة له علاقة بعضو القلب.
Arrayاقرا الاية انه عليم بذات الصدور و كيف ان الانسان يثني صدره و يستغشي ثوبه. فالقران يقول لك بان الانسان يحني راسه لاخفاء ملامح وجهه و لكن الله عليم بما في داخل هذا الراس حتى و لو استخفى عن الناس.[/quote]
القرآن لم يقل بأن الإنسان يحني رأسه بل يغطي رأسه بالثوب.
أما تأويلك لقوله: (يثنون صدورهم) بـ (يثنون رؤوسهم) فحسب ما قرأت لم يقل به أحد من المفسرين وهناك من جعله بالمعنى المجازي أي يكنون فيها العداوة والبغضاء. فلا يمكنك الاستناد على هذه الآية لتستدل على أن القرآن يعتبر صدر الإنسان هو جمجمة رأسه!
Arrayالبحث عن تسميات لاحشاء الكائن الحي عند العرب في الجاهلية غير مجد لانهم لم يعرفوا شيئا عن التشريح و يكفي انهم كانوا يعتقدون بان الطحال يقع بين الكليتين كما قال شاعرهم و يكفي انهم لم يعرفوا اسما للبنكرياس .
الاحاديث التي استدل بها الاستاذ كوكو لا تصلح للاستدلال بها لان معظم الاحاديث مروية بالمعنى و ليست باللفظ. كما ان الحديث فيه الصحيح و الضعيف و الموضوع .[/quote]
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني سليمان عن شريك بن عبد الله أنه قال سمعت أنس بن مالك يقول
ليلة أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم من مسجد الكعبة أنه جاءه ثلاثة نفر قبل أن يوحى إليه وهو نائم في المسجد الحرام فقال أولهم أيهم هو فقال أوسطهم هو خيرهم فقال آخرهم خذوا خيرهم فكانت تلك الليلة فلم يرهم حتى أتوه ليلة أخرى فيما يرى قلبه وتنام عينه ولا ينام قلبه وكذلك الأنبياء تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم فلم يكلموه حتى احتملوه فوضعوه عند بئر زمزم فتولاه منهم جبريل فشق جبريل ما بين نحره إلى لبته حتى فرغ من صدره وجوفه فغسله من ماء زمزم بيده حتى أنقى جوفه ثم أتي بطست من ذهب فيه تور من ذهب محشوا إيمانا وحكمة فحشا به صدره ولغاديده يعني عروق حلقه ثم أطبقه ثم عرج به إلى السماء الدنيا ... الحديث
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...0&Rec=11118
هذا حديث مروي في البخاري يعطينا إشارة أن العرب كانت تعتبر القلب وما داخل الصدر هو مركز الإيمان والحكمة (العقل) ولاحظ أن الحديث يحدد موضع الصدر من النحر للبة. فهل شق جبريل صدر النبي أم رأسه الشريف؟
Arrayو بنفس القدر هناك احاديث يفهم منها بان القلب هو الدماغ:
الا ان في القلب مضغة لو صلحت لصلح سائر الجسد و لو فسدت لفسد سائر الجسد الا و هي القلب.
فالمضخة قد تكون مريضة و لكن الانسان يكون صالحا ( المقصود بالصلاح في الحديث الايمان و التقوى). اما اذا فسد الدماغ ( القلب) فلا صلاح و لا حتى مؤاخذة شرعية.[/quote]
هذا لا يدل أن القلب هو الدماغ إلا لمن علم بأن الدماغ هو عضو الإدراك والوعي وليست المضخة القلبية. أنت هنا عليك أن تكون موضوعيا ولا تستثني أن العرب كانوا يظنوا بأن مكان الفساد والصلاح هو القلب وليس الدماغ.
Array
خلاصة الموضوع هو ان هذه المعتقدات بان العقل في المضخة الدموية و بان العواطف في الكبد الخ الخ هي مستوردة من الحضارتين البابلية ( انظر كتاب قصة الطب لجوزيف جارلاند) و اليونانية( انظر كتاب تاريخ العلم لجورج سارتون ترجمة الاهواني : العلم اليوناني: ارسطو). و دخلت للثقافة الاسلامية بعد ترجة هذه العلوم و منها دخلت في كتب التفسير.
[/quote]
عندما يخاطب القرآن العرب فالمفترض أنه يستعمل ألفاظاً يعلمون معانيها. وأنت افترضت أن العرب قبل الإسلام جاهلون بمحل القلب والصدر وبنيت بحثك على هذا الافتراض؛ لكنك لم تعطِ دليلا أن العرب كانت تطلق على دماغ الإنسان اسم القلب وانتظر المسلمون حتى القرن الحالي لكي يتضح لهم المراد من قول القرآن بالقلب والصدر.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-08-2007, 12:28 PM بواسطة read.)
|
|
12-08-2007, 11:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}