Array


الناس ترمي الحجارة على الاشجار التي تحمل ما يفيد .
لهذا ساوجه نقدا او اكثر للعزيز طارق !

-- السادات لم يحيد مصر بل وصلت الامور في مصر الى عنق الزجاجة ، الروس لم يقدموا له اسلحة مفيدة ن المواقف الروسية لم تعد مجدية في مجلس الامن او في الامم المتحدة بعد ان صدرت مئات الادانات لاسرائيل و لم ينفذ منها شيئا . وصل السادات الى نتيجة ماثلة اليوم امام اعيننا و هي ان كل الخيوط هي بيد امريكا ، و كان ذلك قبل ان نعيش سقوط العالم السوفييتي .

-- حرب لبنان سببها قيام الختيار الفلسطيني باقامة دولة ثانية في لبنان كان ان اتفق المسيحيين و الامريكيين و حافظ الاسد على التخلص من سلطة عرفات داخل لبنان و وضعه وقيادته في عليب سردين ارسلت الى تونس و موريتانيا و السودان و غيرها .

.
:redrose:
[/quote]

التاريخ لا يقول هذا يا سندي، بل يقول بأن "الأسلحة السوفياتية" هي التي حققت "حرب أكتوبر"، وصواريخ "سام 7" جعلت الإسرائيليين يربطون طياريهم في الطائرات. والتاريخ يقول قبله أن "خروتشوف" هو من قال بأن صواريخه تستطيع أن تصل إلى "باريس ولندن" أيام العدوان الثلاثي، وارتجف العالم كله وقتها، ووقفت أمريكا مع روسيا عندما وجدت أن مغامرة "إيدن وبن غوريون" قد لا تكون مأمونة العواقب عالمياً.
التاريخ يقول أن السوفييت كانوا أوفياء جداً لنا، مع أن "عبدالناصر" كان يطارد الشيوعيين في مصر ومع أن "الكرملين" لم يكن يتأمل خيراً من الدول العربية جميعها. فلماذا تتقوّل على التاريخ بما لا يقول به التاريخ؟؟

أما أن "حرب لبنان" كانت نتيجة لاستقواء منظمة التحرير في هذا البلد الصغير، فهي قصة مضحكة لا يعرفها كتاب تاريخ واحد. إذ متى كانت "مظاهرات معروف سعد" في "صيدا" مثلاً مربوطة بمنظمة التحرير؟ وهل استعانة "كميل شمعون" بالمارينز سنة 1958 كانت أيضاً من انتاج "منظمة التحرير" وعرفات ؟
وجود منظمة التحرير في لبنان قد يكون زاد الطين بلة عندما اشتعلت الحرب، ولكنه ليس مفتاحاً لفهم حرب لبنان. فلبنان نفسه كيان هش مشتعل منذ أيام المتصرفية بل منذ ايام بشير الشهابي الثاني. ولعل مذبحة سنة 1860 تفيدنا أكثر بكثير من وجود منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.

واسلم لي
العلماني

كتب العزيز طارق:

هذه خيانة، خيانة فعلية لتطلعات شعب مصر ومصر وسياسة مصر، لأننا نرى لليوم تقهقر مصر الإقليمي، ليس اليوم هناك أي أهمية لمصر نهائياً. لا تستطيع مصر أن تحل مشكلة الفلسطينيين مثلاً واقتتالهم الداخلي، بينما عبد الناصر استطاع إيقاف شلال الدم في عام 70 باتفاق القاهرة بين النظام الأردني والفلسطينيين...

بالواقع الاخوة الشوام يزعجنونى دائما بتحليلاتهم الغريبة للوضع المصرى ,السادات ماكان خائنا ولم يخن احد يوم ذهب لتوقيع معاهدة السلام بل على العكس كان السادات وقتها فى اوج شعبيته وكان ثمة هوس جماهيرى جماعى به,اعتقد كنت انتمى لقلة قليلة جدا لاتحسب ولاترى ولانفوذ لها تعارض معاهدة السلام والمحيط الشعبى فى غالبيته الساحقة كان مع السادات قلبا وقالبا,ياراجل كان السادات يتمشى فى بعض الشوارع مع نسيبه عثمان احمد عثمان بلاحراسة ولابطيخ وكان يشرب الارجيلة على المقاهى,وتقولى خائن!!
لم اكن يوما مؤيدا لا لثورة يوليو ولامحبا لاحد من رجالها,لكن الواقع ناصر كان زعيما شعبيا خارقا والسادات من بعده كان زعيما شعبيا محبوبا,ام تعليق ازمات الفلسطنيين دائما فى اعناق مصر فهو شئ معيب لم تضيع مصر الفلسطنيين ولم تقصر بحقهم بشئ بل تحملت وتدمرت وخسرت بسبب مواقفها من القضية الفلسطينية ,بينما سوريا التى لاتطلق طلقة واحدة من الجولان والتى مارست ابشع انواع دق الاسفين بين الفلسطنيين وتورطت بمذابح دموية سقط فيها الوف من الضحايا من الفلسطنيين,والتى حتى اللحظة تعلق مصير فلسطين ولبنان بمصير البعث نفسه بمبدأ على وعلى أعدائى ولابلاش لحد يزعل....

Array
,بينما سوريا التى لاتطلق طلقة واحدة من الجولان والتى مارست ابشع انواع دق الاسفين بين الفلسطنيين وتورطت بمذابح دموية سقط فيها الوف من الضحايا من الفلسطنيين,والتى حتى اللحظة تعلق مصير فلسطين ولبنان بمصير البعث نفسه بمبدأ على وعلى أعدائى ولابلاش لحد يزعل....
[/quote]

الكلام عن السادات أوفى به هيكل كما قال العلماني وأعطاه حقه.
وبغض النظر عن نظام سوريا ورؤيته الخاصة للاستفادة من التناقضات الفلسطينية، فكلامك أعلاه غير صحيح، الحرب في 73 استمرت في الجولان 80 يوماً بعد إيقاف إطلاق النار على الجبهة المصرية، وشاركت في حرب الجولان تلك وحدات مغربية وعراقية.
أما مصير لبنان وفلسطين المتعلق بالبعث، فهو استهانة باللبنانيين والفلسطينيين أنفسهم، حين تجعل منهم مجرد لعبة بيد نظام، هذه مبالغة عربية، هناك قوى بالطبع ترتبط بهذه القوة الإقليلمية أو تلك، وسبب هذا الخلل كما ذكرت أعلاه، هو غياب دور مصر الإقليمي، وهو وبال على المنطقة وعلى مصر نفسها ونرى تداعياته لليوم في مصر ذاتها. ولا يمكن إلا إن أغلقنا عيوننا تماماً ألا نراه. وهذا من تبعات خيانة السادات وتحييده لدور مصر.

تحياتي.

استلم

يتحدثون عن وطن من المحيط الى الخليج !

اذا كنتم في كل موضوع وفي كل حادثة تعيدون نفس الاتهامات، المصري يتحدث عن الشامي والشامي يتحدث عن المصري، كل يقول عن صاحبه خائن ودموي ومتورط في كذا حادثة؟

كيف تتوحدون؟ كيف؟

حتى تتحقق الوحدة لابد ان يكون هناك امال واهداف مصالح مشتركة... اذا كنتم في كل شيء تتهمون بعضكم بعضاً فالوحدة لن تكون اكثر من خيال لن يتحقق ابداً.

Array
كتب العزيز طارق:

هذه خيانة، خيانة فعلية لتطلعات شعب مصر ومصر وسياسة مصر، لأننا نرى لليوم تقهقر مصر الإقليمي، ليس اليوم هناك أي أهمية لمصر نهائياً. لا تستطيع مصر أن تحل مشكلة الفلسطينيين مثلاً واقتتالهم الداخلي، بينما عبد الناصر استطاع إيقاف شلال الدم في عام 70 باتفاق القاهرة بين النظام الأردني والفلسطينيين...

بالواقع الاخوة الشوام يزعجنونى دائما بتحليلاتهم الغريبة للوضع المصرى ,السادات ماكان خائنا ولم يخن احد يوم ذهب لتوقيع معاهدة السلام بل على العكس كان السادات وقتها فى اوج شعبيته وكان ثمة هوس جماهيرى جماعى به,اعتقد كنت انتمى لقلة قليلة جدا لاتحسب ولاترى ولانفوذ لها تعارض معاهدة السلام والمحيط الشعبى فى غالبيته الساحقة كان مع السادات قلبا وقالبا,ياراجل كان السادات يتمشى فى بعض الشوارع مع نسيبه عثمان احمد عثمان بلاحراسة ولابطيخ وكان يشرب الارجيلة على المقاهى,وتقولى خائن!!
لم اكن يوما مؤيدا لا لثورة يوليو ولامحبا لاحد من رجالها,لكن الواقع ناصر كان زعيما شعبيا خارقا والسادات من بعده كان زعيما شعبيا محبوبا,ام تعليق ازمات الفلسطنيين دائما فى اعناق مصر فهو شئ معيب لم تضيع مصر الفلسطنيين ولم تقصر بحقهم بشئ بل تحملت وتدمرت وخسرت بسبب مواقفها من القضية الفلسطينية ,بينما سوريا التى لاتطلق طلقة واحدة من الجولان والتى مارست ابشع انواع دق الاسفين بين الفلسطنيين وتورطت بمذابح دموية سقط فيها الوف من الضحايا من الفلسطنيين,والتى حتى اللحظة تعلق مصير فلسطين ولبنان بمصير البعث نفسه بمبدأ على وعلى أعدائى ولابلاش لحد يزعل....
[/quote]

تحدثنا عن "السادات" يا "حكيم"، ولم نتحدث عن "مصر". "فمصر على العين والراس" ولا أعتقد بأن أحداً منا يكره مصر أو يعلق عليها أزماته ومشاكله، بل بالعكس. فالكثير منا (وأنا منهم) ما زال يكن لمصر وأهلها وثقافتها وحضارتها حباً كبيراً.
"إلا قل لي يا حكيم"، كيف يكون "السادات" زعيماً محبوباً وفي يناير من عام 77 كان هناك ما عرف "بأزمة الخبز" مع إضرابات ومظاهرات أشار إليها "نيوترال" فوق وتجدها مفصلة عند "هيكل" (خريف الغضب) و"شفيق مقّار" (قتل مصر بين عبدالناصر والسادات) و"غالي شكري" (الثورة والثورة المضادة في مصر)؟
ثم كيف تفسر أن من كان محبوباً يشرب الأرجيلة في المقاهي مات مقتولاً بين جنوده ولم يخرج في جنازته إلا "قردين وحارس" (مقارنة بجنازة عبدالناصر)؟


ملاحظة: أظن أن الإعلام الساداتي أوهم المصريين بأن "العرب" وخصوصاً "الشوام" يكرهونهم. بعدما أوهمهم بأن العرب، بتصديهم "لخيانة الرئيس المؤمن"، خوّنوا مصر. والإعلام الساداتي، للأسف، وجد في مصر بعض التربة الخصبة القديمة كي يزرع فيها بذور فرقته، فراح يلعب على وتر "المصريين والشوام" القديم كي يقدم "الخيانة للمصريين" على طبق من "مصلحة مصر" و"حضارة الـ 7 آلاف سنة" و"سينا رجعت تاني لينا، مصر اليوم في عيد". عموماً، انقبر "السادات" ودفعت مصر والعرب عموماً و الفلسطينيون خصوصاً ثمن "خيانته" باهظاً جداً.

Array
استلم

يتحدثون عن وطن من المحيط الى الخليج !

اذا كنتم في كل موضوع وفي كل حادثة تعيدون نفس الاتهامات، المصري يتحدث عن الشامي والشامي يتحدث عن المصري، كل يقول عن صاحبه خائن ودموي ومتورط في كذا حادثة؟

كيف تتوحدون؟ كيف؟

حتى تتحقق الوحدة لابد ان يكون هناك امال واهداف مصالح مشتركة... اذا كنتم في كل شيء تتهمون بعضكم بعضاً فالوحدة لن تكون اكثر من خيال لن يتحقق ابداً.
[/quote]
:thumbup:

:icon_cry:

Array
استلم

يتحدثون عن وطن من المحيط الى الخليج !

اذا كنتم في كل موضوع وفي كل حادثة تعيدون نفس الاتهامات، المصري يتحدث عن الشامي والشامي يتحدث عن المصري، كل يقول عن صاحبه خائن ودموي ومتورط في كذا حادثة؟

كيف تتوحدون؟ كيف؟

حتى تتحقق الوحدة لابد ان يكون هناك امال واهداف مصالح مشتركة... اذا كنتم في كل شيء تتهمون بعضكم بعضاً فالوحدة لن تكون اكثر من خيال لن يتحقق ابداً.
[/quote]

من أبجديات السياسة أن يستمع كل واحد منا لوجهة نظر الآخر بدون عصبية.
ولا تخف لم يخون الشامي المصري ولا العكس حدث، كل من تحدث هنا تحدث عن أنظمة لا عن شعوب؟
والأمر نفسه يمكن أن نقوله عن العراق، فهناك عراقيون مختلفون وبتوجهات سياسية مختلفة، وبعضهم يتطاحنون حتى على أرض الواقع وليس في العمل السياسي وحسب، فهل تريد أن تدعي أنه ليس للعراقيين طموحات وأهداف وآمال مشتركة؟ بلى لهم رغم الاختلافات.

شيل أنت إيدك من الموضوع وبيحصل خير:D

حتى دقيقة صمت ما بتمشوها بدون تحليلات خنفشارية:D

دقيقة صمت يا جماعة ... دقيقة صمت:barfy:

ضع وردة لأرواح الشهداء -وهذا أقل الإيمان- وامضِ بصمت ... أرجوك

على الأقل في هذا الموضوع

:rose:

Array
استلم

يتحدثون عن وطن من المحيط الى الخليج !

اذا كنتم في كل موضوع وفي كل حادثة تعيدون نفس الاتهامات، المصري يتحدث عن الشامي والشامي يتحدث عن المصري، كل يقول عن صاحبه خائن ودموي ومتورط في كذا حادثة؟

كيف تتوحدون؟ كيف؟

حتى تتحقق الوحدة لابد ان يكون هناك امال واهداف مصالح مشتركة... اذا كنتم في كل شيء تتهمون بعضكم بعضاً فالوحدة لن تكون اكثر من خيال لن يتحقق ابداً.
[/quote]

مثلك يا "إنكي" يتحدث عن "العروبة والوحدة" ويدعونا إلى آمال وأهداف ومصالح مشتركة، هل يعقل هذا الكلام؟

ذكرتني بأغنية قديمة تقول:
"هذا اللون عليك يجنن
يشبه لون عيونك
نظرات العالم بتجنن
إحذر ليشوفونك"

إيه ... شو عليه؟

وهاي ورده (f)

كمان مرة ،

حديثنا عن "السادات" وليس عن "مصر" ولا عن "المصريين". مصر والمصريين "على العين والراس" ويبقون دائماً أخوة لنا نحترمهم ونحبهم ويمشون في طليعة صفوفنا عن جدارة واستحقاق.

الحديث عن "خائن بامتياز"، خان "مصر" أولاً وخان دماء جنود بلاده الذين استشهدوا في صراعهم مع الصهاينة (ليس لاسترداد سيناء، فهذه كانت مع مصر أصلاً)، وخان حلفاءه وأخوته وأشقاءه من العرب، وخان سلفه ونهجه ومسيرته واسمه وذكره وتنكر لتراثه، وخان قضية فلسطين مرتمياً في حضن أمريكا واسرائيل. كل هذا مقابل ثمن بخس لم تستفد منه الدولة المصرية شيئاً، لا في أيامه ولا في أيام خلفه. ومصر التي كانت "منارة الشرق وعاصمته" في أيام "عبدالناصر"، أصبحت شبه غائبة عن اللعبة السياسية في الشرق الأوسط، تقف على أعتاب البيت الأبيض، تطلب معونات اقتصادية لا توفر لابنائها الخبز وبالكاد، وتقدم مقابل هذا مواقف "انبطاحية" سياسية كثيرة لتيسير قبول الدولة العبرية في الشرق.

واسلموا لي
العلماني

Array
حتى دقيقة صمت ما بتمشوها بدون تحليلات خنفشارية:D

دقيقة صمت يا جماعة ... دقيقة صمت:barfy:

ضع وردة لأرواح الشهداء -وهذا أقل الإيمان- وامضِ بصمت ... أرجوك

على الأقل في هذا الموضوع

:rose:
[/quote]

معليش يا "كمبيوترجي"، خللي الواحد يفش غله شوي يا زلمه ولو بعظام المقبور السادات (هوي كليل اللي عمله فينا).

خذ لك هالورده يا سندي (f)