كتب عمر القليوبي (المصريون): : بتاريخ 18 - 3 - 2008
كشف الدكتور عزت عطية، صاحب الفتوى الشهيرة، التي تُجيز للموظفة إرضاع زميلها بالعمل منعًا للخلوة الشرعية عن أنه سيعود قريبا لممارسة عمله كأستاذ بقسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، موضحا أن جهودا تبذل حاليا من أجل العدول عن قرار فصله على خلفية فتواه التي أثارت جدلا عارما.
واتهم عطية من وصفهم بـ "أنصاف المثقفين" والعلماء بتحجيم الأزمة، التي يقول إنها أحدثت إبعادا سياسية بعيدا عن المسار الشرعي، واُستغلت من جانب أطراف معادية للإسلام للإساءة إليه، وهو ما دفع جامعة الأزهر إلى اتخاذ موقف متشدد منه وإصدار قرار بفصله.
وأعرب عن ثقته بالتوصل لحل الأزمة إما رضاء أو قضاء، حيث أنه أقام دعاوى قضائية ضد الجامعة يتظلم فيها من قرار فصله ويطالب بعودته إلى عمله.
وأفتى عطية بجواز إرضاع الكبير خمس رضعات، حتى تباح الخلوة بين الرجل والمرأة، وبما يتيح للمرأة أن تخلع الحجاب أو تكشف شعرها أمام من أرضعته، لكن هذا لا يمنع الزواج، كما يقول.
ولا يزال الرجل مصرا على فتواه المثيرة للجدل، رغم أنه دفع ثمن ذلك الفصل من عمله بجامعة الأزهر، مبررا موقفه بأنه لم يقل سوى بتطبيق سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنه لن يتراجع عن موقفه مهما كان الثمن على حد قوله.واعتبر عطية الحملة التي اشتعلت ضده هي جزء من الحملة على سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- لافتا إلى أنها تواكبت مع تقديم جهات أجنبية الدعم لمن يسمون بـ "القرآنيين" (منكرو السُّنة)، مشيرا إلى القاعدة الشرعية التي تؤكد أنه إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى.
ونفى عطية أن تكون علاقته قد تأثر بالمؤسسات الدينية المصرية، مؤكدا أن علاقته بها جيدة جدا ولم تنقطع رغم الأزمة الأخيرة، "حيث قرر بعض العلماء أن الأمر لا يتجاوز الاجتهاد، رغم أنني وفقا لدراستي وتخصيص فهذا الاجتهاد لم يتجاوز النص حتى تثور هذه الثائرة".
واتهم عطية لدى حضوره المؤتمر السنوي العشرين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بعض أقباط المهجر باستغلال الأزمة للإساءة للمسلمين، متهما من يقفون وراء هذه الحملات بالجهل والسعي لنفث حقدهم على الإسلام، على وحدة صفه.

Array إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى.[/quote]

سجع..من الغريب في الادبيات الاسلامية موضوع السجع..كلما كانت العبارة مسجوعة كلما كانت ااقوي واحري بلطاعة..

مشيرا إلى القاعدة الشرعية التي تؤكد أنه إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى

Array
سجع..من الغريب في الادبيات الاسلامية موضوع السجع..كلما كانت العبارة مسجوعة كلما كانت ااقوي واحري بلطاعة..
[/quote]

تلك الجمله ليست من الادبيات الاسلاميه واول مره اسمعها.

مفيش حاجه اسمها اذا خالفت السنه الهوى , فيه حاجه اسمها اذا خالفت السنه القران فيكون الاحتكام للقران, وهذا على حد قول الرسول نفسه فى حجه الوداع عندما قال: ايها الناس .. اذا بلغكم عنى شىء يوافق كتاب الله فانا قلته , وما بلغكم عنى لا يوافق كتاب الله فانا لم اقله.

الكذب على رسول الله كان قد بدا منذ وفاته , حتى انهم قالوا للسيده عائشه اننا سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الميت يعذب ببكاء اهله عليه , فقالت انا لم اسمع رسول الله قال ذلك , واين انتم من قوله تعالى ( ولا تزر وازره وزر اخرى).
فهل نتبع هذا الحديث ( الميت يعذب.....) لانه يخالف الهوى؟؟

كل المسلمون يعلمون قصه حديث الرضاع , وانها كانت حاله خاصه وغير قابله للتكرار , والغريب ان هذا الرجل ما زال مصرا على تلك الفتوى الغريبه, ويرى انه الوحيد العالم والمثقف والباقون شويه طرابيش.

امثاله وفتواهم هم من يسيئون للاسلام , وغير المسلم معذور عندما يسمع فتوى غريبه كتلك من رجل من المفترض انه من خريجى اكبر مؤسسه اسلاميه ويدرس بها.

بتدرس ايه الله يخرب بيتك؟؟ اقعد فى بيتكم احسن.

سعيد جداً لأجل عودته إلى وظيفته وأحزن على من يفقد وظيفة بسبب رأيه واعتقاده في أمر ما. الأمر نفسه يحدث مع فيصل القاسم وغيرهم ممن يناصرون حرية التعبير لأقصى حد وكأن المجتمع ناضج وليس متقزم فكرياً. رغم أن هناك البعض من الأقباط ممن يسيء استخدام هذه الأمور وخاصة بعض أقباط المهجر إلا أنه من السذاجة أن يقول الإنسان برأي ما ويتوقع أن يصفق له الجميع ويستحسنون وخاصة لو كان في مسألة طريفة مثل "رضاع الكبير" وهي ليست بحاجة إلى أقباط أو صعايدة لإبداء التعليق. لو أنه كان يريد عدم استثارة الناس كان أجدر به أن لا يطرح موضوعات جدلية أو يمسح لها بالطرح وبالتالي يتفادى المشكل من أساسه عوضاً عن أن يلقي على جماعة من الأقليات باللائمة. لا يجب حذف رضاع الكبير من أدبيات السنة المحمدية مثلما يجب عدم حذف نشيد الأنشاد من الكتاب المقدس ولكن المطلوب هو عرض النصوص كما هي وتعليم الناس قراءة النصوص وتحقيقها ولكل مقام مقال وخاصة لو كان الكلام لأمة أكثرها من الغوغاء وتثور لأتفه الأسباب ولا تتقبل إرث الماضي وتريده مغلفاً في حلية من قطيفة وكأنه لا دخل للبشرية فيه.

أسعدني خبر عودته للوظيفة وأتمنى أن لا يتأثر أحد في قوت رزقه بسبب رأيه وأتمنى من أصحاب الفكر أن يحترموا أنفسهم وليأخذ كل واحد حذره؛ فما قيمة الفكر إذا كان يضرم ثورة الناس التهاباً ويشعل الفتنة وهم كما قلت أمة غالبها من الأقزام عقلاً وأفقاً ولا مساحة عندهم في قبول وسماع عدة آراء مختلفة بصحة النظر عن دقتها وصحتها؛ في حين أن المطلوب أن نخاطب الناس على قدر عقولهم.

Array امثاله وفتواهم هم من يسيئون للاسلام , وغير المسلم معذور عندما يسمع فتوى غريبه كتلك من رجل من المفترض انه من خريجى اكبر مؤسسه اسلاميه ويدرس بها.

بتدرس ايه الله يخرب بيتك؟؟ اقعد فى بيتكم احسن.[/quote]

أخي عاشق الكلمة:

تحياتي، واسمح لي، إنْ تكرمت بالتعليق على كلامك..

1. يا أخي العزيز، لا أنا ولا أنت درسنا واحد على مليون مما درسه هذا الرجل. رجاء إعطاء كل ذي حق حقه. لي صديق أزهري ويدرس هذه الأيام ويحفظ إنْ لم أكن مخطئاً لامية الشاطبي.. بصراحة أحسده على صبره في استظهار وحفظ كل هذا الصداع والذي لا أرى فيه شخصياً أي فائدة عملية. ومع ذلك هؤلاء القوم يحفظون ويدرسون دراسة لم نصل إلى واحد على مليون منها.

2. الرجل صادق جداً مع نفسه ومع ضميره ولا يتعمد بالمرة أي إساءة للإسلام. أؤكد لك أني لو لم أردت أن أكون مسلماً وسمعت هذا الرجل، فلأجل صراحته الشديدة وصدقه مع نفسه سأرضى بالإسلام وأقبل به وأحب أن أكون تلميذاً لرجل عالم مثل هذا. وجود ناس صادقة مع أنفسها في دراسة الأديان هو أمر نادر جداً يا أخي العزيز. كل واحد يريد تغليف بضاعته في علبة من ذهب براقة وتلمع ويظهرها بأكبر وأجمل شكل ممكن. هذا الرجل لا يهمه رأي الناس ويقول للناس: طز في استحسانكم لي فلا أريد استحسانكم وإنما أريد رضى الله. إنسان كهذا يا أخي الكريم لا أملك إلا أن أنحني إجلالاً وتقديراً لصدقه مع نفسه ومع ضميره وأنه لا يجامل بهدف "تلميع" المعتقد. هو يقول: هذا هو الدين، إن كان عاجبكم عاجبكم ولا يوجد خيار ولا فاقوس. عليه، أرى أنه من التسرع القول إنه يعمل على "الإساءة للإسلام". لو كل واحد عبر عما يعتقد وعما يبطن ونتهمه بالإساءة للدين فسيخرس جميع الناس ولا يتبقى لدينا سوى أمة من الببغاوات؛ وهذا ما لا أريد.

مودتي واحترامي وحبي لك.

Array
أخي عاشق الكلمة:

تحياتي، واسمح لي، إنْ تكرمت بالتعليق على كلامك..

1. يا أخي العزيز، لا أنا ولا أنت درسنا واحد على مليون مما درسه هذا الرجل. رجاء إعطاء كل ذي حق حقه. لي صديق أزهري ويدرس هذه الأيام ويحفظ إنْ لم أكن مخطئاً لامية الشاطبي.. بصراحة أحسده على صبره في استظهار وحفظ كل هذا الصداع والذي لا أرى فيه شخصياً أي فائدة عملية. ومع ذلك هؤلاء القوم يحفظون ويدرسون دراسة لم نصل إلى واحد على مليون منها.
[/quote]

اهلا هيما...

دايما انت تخالفنى كده؟؟
مفيش مره نتفق ابدا؟؟
(f)(f)

طيب ... اذا كنا انا وانت لم ندرس واحد على مليون مما درسه , فماذا نقول فيمن درسوا 10مليون على مليون مما درسه هو؟؟
من اللذين فصلوه من عمله؟؟ هل انا او انت من فصلناه؟ولماذا فصلوه؟
هل حقدا عليه؟ سرق منهم الاضواء مثلا؟
من عزت عطيه مقارنه بهؤلاء؟؟ هل سمعت اسمه قبل هذه الفتوى؟؟

طيب ... حديث رضاع الكبير معروف منذ 1400 سنه, فهل سمعت ان هناك من عمل به على مدار 1400 سنه ؟

يجب ان تعلم ان كل محدث ليس فقيه , فعلماء الحديث مهمتهم البحث فى صحه الحديث من حيث سنده ومتنه وموافقته لكتاب الله , فالمشتغل بعلم الحديث غير مؤهل للفتوى, فليس كل حديث وان صح , وان كان فى البخارى ومسلم يتم العمل به, اما الفقيه فمهمته استنباط الاحكام من النص , والنصوص كثيره اللتى يتم استنباط الاحكام منها والقران هنا رقم 1 وبعده الحديث.

فكما قرات فى احد الكتب ان العلاقه بين المحدث والفقيه كالعلاقه بين الطبيب والصيدلى , فالصيدلى مهمته توفير الادويه يبقى على السليم منها ويستبعد الفاسد , اما الطبيب فهو من يكتب الروشته.

وعزت عطيه هو رئيس قسم الحديث بكليه اصول الدين جامعه الازهر , اى انه محدث وليس فقيه او مفتى .

Array


2. الرجل صادق جداً مع نفسه ومع ضميره ولا يتعمد بالمرة أي إساءة للإسلام. أؤكد لك أني لو لم أردت أن أكون مسلماً وسمعت هذا الرجل، فلأجل صراحته الشديدة وصدقه مع نفسه سأرضى بالإسلام وأقبل به وأحب أن أكون تلميذاً لرجل عالم مثل هذا. وجود ناس صادقة مع أنفسها في دراسة الأديان هو أمر نادر جداً يا أخي العزيز. كل واحد يريد تغليف بضاعته في علبة من ذهب براقة وتلمع ويظهرها بأكبر وأجمل شكل ممكن. هذا الرجل لا يهمه رأي الناس ويقول للناس: طز في استحسانكم لي فلا أريد استحسانكم وإنما أريد رضى الله. إنسان كهذا يا أخي الكريم لا أملك إلا أن أنحني إجلالاً وتقديراً لصدقه مع نفسه ومع ضميره وأنه لا يجامل بهدف "تلميع" المعتقد. هو يقول: هذا هو الدين، إن كان عاجبكم عاجبكم ولا يوجد خيار ولا فاقوس. عليه، أرى أنه من التسرع القول إنه يعمل على "الإساءة للإسلام". لو كل واحد عبر عما يعتقد وعما يبطن ونتهمه بالإساءة للدين فسيخرس جميع الناس ولا يتبقى لدينا سوى أمة من الببغاوات؛ وهذا ما لا أريد.

مودتي واحترامي وحبي لك.
[/quote]


ابادلك نفس مشاعر الحب والموده والاحترام فانت صديق محترم , ولكن:

الراجل غاوى شهره ومنظره , ويبدو انه يرى ان عمليه الافتاء تلك قد تفتح له ابواب الفضائيات كغيره ممن اتخذوا من الفتوه مصدرا للثراء , حيث ان راتب الجامعه مبياكلش عيش , فاراد ان يبدا بضجه كى يصبح لاسمه بصمه لدى الناس.

هذا عنوان لموضوع كان قد اعتذر من خلاله وبخط يده عن تلك الفتوى :

http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...iah%2FSRALayout


ما اللذى اعاده مره اخرى عن اعتذاره هذا ليصر مره اخرى على تلك الفتوى؟

لو انه صاحب مبدا لاصر عليها منذ البدايه ورفض الاعتذار.
لو قلنا انه تراجع عنها خشيه الفتك به, الا يخشى الفتك به الان؟

وهل الدين لعبه عند رجال الدين؟؟

أخي الفاضل عاشق الكلمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (لو كان ينفع راح مطبلو كنت قلتها)
على سنة أخينا إبراهيم عرفات
وعلى سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أقول لكم سيدي بخصوص هذه :
[الراجل غاوى شهره ومنظره , ويبدو انه يرى ان عمليه الافتاء تلك قد تفتح له ابواب الفضائيات كغيره ممن اتخذوا من الفتوه مصدرا للثراء] هلاّ شققت عن قلبه !
هذا دخول في الغيب وإنباء بما في بواطن رجل ، قد يكون عرصًا أو قد يكون بُرصًا او قد يكون بهلولاً أو شرموطًا ، لكن ليس لنا دخول في باطنه ، وإخراج ما فيه ، لأنه قد يكون أيضًا كما قال برهوم : صادقًا مع نفسه ، واضحًا وصريحًا لا يُرقع خرقًا ، ولا يجمل شائهًا ..
لكن أصدقك القول سيدي كثير من أساتذة الأزهر ألأن [واتكى ع الهمزات بتاعتي ] يستاهلوا البهدله فعلا ، وخير شاهد الاعلام اتفرج ومخمخ ، رغم ان الرأي ده مخالف لمناقش اتكلمت معاه من قبل لا يرى في ماضي الازهر او حاضره خيرا ..
ربما رجال من امثال صديق ابراهيم عرفات هم من سيغيروا تاريخ الازهر وينهضوا به نحو فكر جديد ، فلا تعجل أخي النصر آت لا محالة ، وستتغير وجه المحروسه ، وكل ما هو آت قريب .

تحياتي لكم ولإبراهيم وللجميع

Array
أخي الفاضل عاشق الكلمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (لو كان ينفع راح مطبلو كنت قلتها)
على سنة أخينا إبراهيم عرفات
وعلى سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أقول لكم سيدي بخصوص هذه :
[الراجل غاوى شهره ومنظره , ويبدو انه يرى ان عمليه الافتاء تلك قد تفتح له ابواب الفضائيات كغيره ممن اتخذوا من الفتوه مصدرا للثراء] هلاّ شققت عن قلبه !
هذا دخول في الغيب وإنباء بما في بواطن رجل ، قد يكون عرصًا أو قد يكون بُرصًا او قد يكون بهلولاً أو شرموطًا ، لكن ليس لنا دخول في باطنه ، وإخراج ما فيه ، لأنه قد يكون أيضًا كما قال برهوم : صادقًا مع نفسه ، واضحًا وصريحًا لا يُرقع خرقًا ، ولا يجمل شائهًا ..
لكن أصدقك القول سيدي كثير من أساتذة الأزهر ألأن [واتكى ع الهمزات بتاعتي ] يستاهلوا البهدله فعلا ، وخير شاهد الاعلام اتفرج ومخمخ ، رغم ان الرأي ده مخالف لمناقش اتكلمت معاه من قبل لا يرى في ماضي الازهر او حاضره خيرا ..
ربما رجال من امثال صديق ابراهيم عرفات هم من سيغيروا تاريخ الازهر وينهضوا به نحو فكر جديد ، فلا تعجل أخي النصر آت لا محالة ، وستتغير وجه المحروسه ، وكل ما هو آت قريب .

تحياتي لكم ولإبراهيم وللجميع
[/quote]


هههههههههه

اهلا عامر , ويجعلو دايما عامر بحسك ... قول امين.

يااخى انا مش قادر اجاريك فى خفه دمك وروحك المرحه.

حلوه اوى قد يكون عرصا وقد يكون برصا دى , لكن ان يكون صادقا مع نفسه فهذا مالايمكن ان يكون , فالصادق مع نفسه لا يتراجع ثم يتراجع عن التراجع , الصادق مع نفسه صاحب مبدا , ويثبت عليه حتى لو شنقوه.

هذا ما اردت ايضاحه لابراهيم, ربما تجاوزت انا حين حكمت عليه انه ربما يلهث خلف الفضائيات , لكن ان يكون صادقا مع نفسه كما قال ابراهيم فهذا محال .

لو انه ثبت على فتواه واصر عليها كنا قلنا انه صادق مع نفسه ,برغم انه غير مؤهل للفتوى لكننا وقتها كنا سنلتمس له العذر فى انه رغم ذلك فهو استاذ فى علم الحديث الا انه اخطا فى الاستدلال بهذا الحديث.

لو انه تراجع كما تراجع لقلنا ان الرجل اخطا وتدراك خطاه وتراجع عنه , والرجوع للحق فضيله.

اما ان يتراجع عن التراجع , فبماذا تسمى انت ذلك؟؟

تحياتى العطره لشخصك الغالى.