Array يعني أنت لست عربيا ... وأبوك لم يصل قط على محمد وأله وصحبه ؟؟[/quote]


نعم أنا عربي.

بخصوص سؤالك عن الصلاة على محمد لا أعتقد أولاً أنه يجب أن تقال عند كل شاردة وواردة وكأنها تعويذة. المفترض أن هذه الصلاة هدفها هو الرحمة وطلب الرحمة له من الله. سأقولها مرة واحدة وهذا يكفي والله يرحمه ويرحمنا جميعاً. بس. مافيش داعي كل شوية أقول صلى الله عليه وسلم وكأني بالكاتوليك اللي فقعوا مرارتنا بالسلام الملائكي وكل شوية: السلام عليك يا مريم... هذا يذكرني بنظام "الحضرة" لما يكون فيه أربعين ويعملوا حضرة ونروح ناكل رز بلبن في الحضرة ونسمع عبارات مثل "الله حي" خمسين ألف مرة. مرة واحدة تكفي.

Arrayلأنك تبدو مستغربا وغريبا وكأنك من نسل لوردات بريطانيا العظمى فهل تكاتبنا الان وانت تدخن السيجار
وتنطق الانكليزية بلهجة ويلز ..[/quote]

لا مستغرب ولا شيء. كوني أعبر عن رأيي لا ينفي عني عربيتي. ولست مستغرب بل العكس: لا زال طين الترعة عالقاً بصندلي الذي أتيت به من قريتي.

من جهة السيجار فلا أدخن ولا أعرف شيء في التدخين. هو أنا لاقي الخبز حتى أدخن سيجار؟! لما ناكل الأول نبقى نفكر في السيجار وغير السيجار.

Array
أذكرك فقط ...
محمد بن عبدالله كان من أعف البشر ولم يمسس امراة حتى بلغ الخامسة والعشرين عندما تزوج خديجة بنت خويلد وكانت من العمر أربعين وقد أرسلت في ترغيبه في الزواج بها لأمانته وصدقه وسمو أخلاقه ، ولم يتزوج ثانية إلا بعد وفاتها .
[/quote]

كلام جميل وأقبله منك على أساس أن الكلام هنا هو عن "محمد الإيمان" وليس عن "محمد التاريخ".

أتحدث في ضوء قراءاتي في السيرة والتاريخ الإسلامي إجمالاً. لك أن تقرأين هذه الكتب وربما وصلك رأي آخر بخلاف ما تقولين.

وعموما أنت و النبي محمدعلى عيننا وراسنا.

نهارك سعيد.

يعني برضك، إيه علاقة القرآن ومحمد برغبة قطقط بالزواج؟

في بذهني مجموعة أمثال تعبر عن هذا، بس مش ساخي أقول منها ولا مثل!!!!

شي منها دمشقي، وشي فلسطيني، عامة برضك... والا بلاش أحسن!

Array
ابراهيم الحائر بين شجو وحنين :
بما أني حديثة العهد بمنتداكم ..
فقط لأزداد معرفة ..
يعني أنت لست عربيا ... وأبوك لم يصل قط على محمد وأله وصحبه ؟؟

لأنك تبدو مستغربا وغريبا وكأنك من نسل لوردات بريطانيا العظمى فهل تكاتبنا الان وانت تدخن السيجار
وتنطق الانكليزية بلهجة ويلز ..

تشرفنا بمعرفتك ,,,
أذكرك فقط ...
محمد بن عبدالله كان من أعف البشر ولم يمسس امراة حتى بلغ الخامسة والعشرين عندما تزوج خديجة بنت خويلد وكانت من العمر أربعين وقد أرسلت في ترغيبه في الزواج بها لأمانته وصدقه وسمو أخلاقه ، ولم يتزوج ثانية إلا بعد وفاتها .
[/quote]

تقدري تقولي يا أختنا العزيزه احنا غلب غلبنا مع ابراهيم
______

غلبنا فيه انا هحاول بس لما زمايلنا بتوع غونتامو يطلعوا نديهم اسم ابراهيم وعنوانه وبكده نكون عملنا في خير وريحنا الناس كلها منه :D

لكن أه
لكن لأ
ده الراجل قال كلمتين حلوين اهم :
(كلام جميل وأقبله منك على أساس أن الكلام هنا هو عن "محمد الإيمان" وليس عن "محمد التاريخ".
وعموما أنت و النبي محمدعلى عيننا وراسنا)
علله يثبت عليهم لحسن هي كلها ايميل او رنة لحد زي قطقط وبعدها يقول
ارحموني يا عالم يا هو تبت
..
بالمناسبة يا ابراهيم
اقرا كلام ابن سبعين والحلاج .. كلاهما لهما منحى فلسفي راقي في الحديث عن النبي محمد المحبوب (لا الرسول ولا التاريخ ) وكلاهما عنون رسالته بأنوار النبي ..
رسالة نور النبي للحلاج في مقدمة الطواسين ، وابن سبعين موجوده في رسائله بنشرة بدوي ، هتلاقي كلام يكيفك .. طبعا مش ببشرك ولا حاجه ، ولكن بناغشك يا برنس
والمفروض نهني أخونا قطقط يا مولانا :redrose:وردة لزفاف قطقط

صديقي يجعله عامر..

سيظل دوماً وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها كريشنا بوجهين: كريشنا الإيمان + كريشنا التاريخ.

التصوف.. أي تصوف.. سواء كان قبالة أو نسك مسيحي أو ابن سبعين أو الحلاج لا يخاطب العقل الفلسفي في شيء. لو قلت إنه يخاطب العقل الفلسفي فهو تحايل مني حتى أستميل الناس للإيمان وبالتالي هو تحايل على عقولهم.

الحلاج مثله مثل مار اسحاق السرياني لكن لا هذا ولا ذاك يفهم في الفلسفة ومعايير التفكير الفلسفي شيء.

بدوي محقق عبقري ولكنه خلط الفلسفة بالتصوف وصار كربابة ربة البيت التي تصب الخل في الزيت ولها عشر دجاجات وديك حسن الصوت.

أؤكد لك أني عندما أسمع عن واحد مسيحي يستخدم الفلسفة لبرهنة الإيمان عامة يبدأ الفار يلعب في عبي وأعرف أن الموضوع مشبوه. أحب لجميع الناس أن يكونوا مؤمنين بشكل أو بآخر ولكني عندما أستخدم التفكير الفلسفي بمعناه المحض للتحايل على عقولهم فهذا أمر تنقصه النزاهة في العقل والضمير.


عندما أريد أن أنتشي بالتفكير الفلسفي لن أذهب لا إلى مار اسحق السرياني ولا إلى الحلاج ولا ابن سبعين ولكني سأذهب إلى هيوم وبرتراند رسل كبداية متواضعة.

عندما أريد أن أقف في الناس خطيب وأشحذهم نحو الإيمان سألعب على نقرة أخرى من لحن مختلف تماماً وهي نقرة الوجدان والرحمن والمدد وأم العواجز والكلام اللي يطري ع القلب ده.

Array
يعني برضك، إيه علاقة القرآن ومحمد برغبة قطقط بالزواج؟

في بذهني مجموعة أمثال تعبر عن هذا، بس مش ساخي أقول منها ولا مثل!!!!

شي منها دمشقي، وشي فلسطيني، عامة برضك... والا بلاش أحسن!
[/quote]


العلاقة بسيطة عزيزي خالد وهو أن الإسلام دخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا. هذا الكتاب لم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا وأحصاها. إذا الذنب ليس ذنبي يا خالد بل ذنب الإسلام الذي اقتحم حياتي في أصغر الصغائر حتى وأنا في الحمام.

حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ومنصور ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمان ‏ ‏قال ‏
قال لنا المشركون إني أرى صاحبكم يعلمكم حتى يعلمكم الخراءة.

الوصلة للحديث ومن صحيح مسلم

وبما أننا نحارب لأجل خصوصيتنا اقتضى الرد.

طيب يا ابراهيم ... لا يكون الحل بالتحامل الصريح والاستفزاز اللفظي والشتم بمناسبة ودونها ,,
لأن تلك أدوات سهلة في متناول العامة ..
دع فكرك وعقلانيتك ومنطقك ينتقلون إلينا في قالب لا ينفر أو يؤذي المشاعر .





ونعتذر لـ قطقط لأننا تأخرنا في تهنئته ...:97:

بس محاورك مسيحي يا ابراهيم، ولم يستدل لا بالقرآن ولا عليه، فمن الذي أقحم نفسه هنا؟ هل الاسلام أقحم نفسه عليك، أم أنت اقحمته اقحاما؟

خالد..

صحيح أن المحاور مسيحي وإيمانه مسيحي ولكنه في الوقت ذاته ابن الثقافة الإسلامية والتي تؤثر سلباً وإيجاباً على حاضره ومستقبله. الإسلام بالنسبة لي ليس مجرد عقيدة وإنما أراه دخل في كل تفاصيل حياتنا وأنماط المعيشة لدينا. لو أنه لون من ألوان الروحانية كالبوذية لكان لك الحق ولكن الإسلام الآن هو هوية كل إنسان ينطق بالعربية ويجب التعامل معه بشكل مباشر وبدون مواربة. عندما أراد فرح أنطون المسيحي العمل في مشروع نهضوي عربي لم يتقوقع في إطار المسيحية وكتب النساك المسيحيين وإنما دخل للإسلام من خلال عالم قدير وعقل نابغ مثل ابن رشد. لا يمكن تجاهل الإسلام بل يجب التعاطي معه كحضور عالمي الآن.

Array
وحالياً إبتديت ارتضى الفقر [/quote]

لو حتتجوز يا قطقط
بلاش موضوع الفقر ده
و مبروك يا جميل

Array
لو حتتجوز يا قطقط
بلاش موضوع الفقر ده
و مبروك يا جميل
[/quote]

الله يبارك فيك
الموضوع مجرد فكرة أو مشروع عقلى
أنا عايش كويس بس لايوجد فائض ، ولم آخذ موضوع الزواج بجدية من قبل ، فالمفروض أن من يتزوج يملك مال فائض ، أما من لايملك فلا يتزوج زى المثل مابيقول : اللى مامعهوش مايلزموش ، ففكرت فى صفقة مع ربنا إن موضوع الزواج يمشى مقابل إنى مش عاوز فلوس مستقبلاً ، ومش معنى كده إن الزوجة ستكون فقيرة .. لا ستكون مرتاحة وعندها كل حاجة ، لكن أنا شخصياً مش عاوز حاجة
ربما الفكرة كلها خيالية .. الله أعلم(f)
نقول : لتكن مشيئة الله ، وكله كويس
وتحياتى
والمسيح والرسل والقديسين لم يكونوا يملكوا مال