السيد محمد باقر الموسوي المهري، جريدة الوطن الكويتية ليوم 22 / 3 / 2002.



إن يوم عاشوراء الإمام الحسين سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) يعتبر أكبر حدث في التاريخ الإسلامي هز الضمير الإنساني وغير مجرى التاريخ ودوى هذه الملحمة البطولية والموقف الرسالي للإمام الشهيد في الفضاء ولا يزال المسلمون يسمعون هذا الدوي الهائل القائل بأنه كل زمان يوم عاشوراء وكل مكان كربلاء.

هذا الصوت الحسيني يطلب من المسلمين وجميع الأحرار في العالم ألا يخضعوا ولا يركعوا ولا ينحنوا أمام الطغاة والظالمين... هذا الصوت يدعونا لنصرة إخواننا في ارض فلسطين ودعمهم ماديا ومعنويا...

صوت الثورة الحسينية يطلب منا أن نرفض جميع أشكال وأنواع المفاوضات السلمية والصلح مع النظام الإسرائيلي الغاصب ويطلب منا مواصلة الجهاد والكفاح والشهادة في سبيل الله وعدم الإصغاء مطلقا لأصوات المستسلمين والجبناء الذين يحبون الحياة الدنيا وهم عن الآخرة غافلون.

يوم عاشوراء يوم الإسلام العظيم يبعث في المسلمين روح العزة والكرامة والشرف والمجد والعظمة...، يوم التضامن مع المظلومين والمستضعفين، يوم الوقوف بجانب الحق الفلسطيني والانتفاضة المباركة.

كلما دققنا وأمعنا النظر في قضية عاشوراء سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) سنجد إن تلك الثورة تسع للتفكير والبيان أكثر فأكثر، وكلما ازداد تفكيرنا في هذه النهضة الحسينية الكبرى وهذه الملحمة البطولية الفريدة من نوعها في التاريخ البشري ستظهر أمامنا حقائق جديدة لم نكن نعرفها من قبل، إذ إن ذكرى عاشوراء الإمام ليست مجرد ذكرى عابرة لبعض الخواطر، وذكريات مأساوية عاطفية بعيدة عن الجانب الإنساني والأخلاقي فقط، وإنما قضية عاشوراء ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأصحابه وأولاده الكرام الذين قتلوا في كربلاء سنة 61هـ من قبل جماعات لا إنسانية لها ولا رحم ولا عاطفة ولا شفقة، هي تبيان لحادثة كبرى غاية في الأهمية لها عدد غير محدود من الأبعاد والجوانب التي تركت أعمق الآثار في حياة الأمة الإسلامية على مر التاريخ فثورة الحسين (عليه السلام) ثورة إلهية أخلاقية اجتماعية سياسية تتضمن جميع أبعاد الإسلام حيث إن سيد الشهداء (عليه السلام) جسد الإسلام بجميع جوانبه في النهضة المباركة، وقد طبق الإسلام عمليا في يوم عاشوراء وفي مسيره إلى كربلاء ورفع شعاره المعروف هيهات منا الذلة، وشعار الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

وقد بين للعالم بأن الهدف الأساسي من الثورة المباركة هو تصحيح مسار الحكومة الإسلامية التي انحرفت عن مجراها الطبيعي جراء الحكم الأموي الهزيل وبالنتيجة أراد الحسين (عليه السلام) ردم الفجوة التي اتسعت بين المبادئ الرفيعة للإسلام وبين المصاديق المشوهة لسلوكيات المسلمين التي بدأ يزخر بها واقع المجتمع


الإسلامي ثم ما يستتبع هذا الهدف الأساسي من ضرورة إعادة تشكيل وعي الأمة وبناء لحمة سلوكها من جديد وتجديد عواطفها باتجاه ذلك.

بالإضافة إلى أهداف رسالية أخرى أراد الحسين (عليه السلام) إيصالها إلى العالم ليعرف الجميع قيمة عاشوراء الإمام (عليه السلام).

وان هذا اليوم لا يختص بجماعة الشيعة فان الحسين (عليه السلام) لكل المسلمين في العالم بل لكل الأحرار والشرفاء وأصحاب الضمائر الحية والقلوب الواعية، فلنجعل من يوم عاشوراء يوم الإنسانية المعذبة ويوم الإسلام العظيم ويوم انتصار القيم والخلق والإرادة الحرة على الظلم والفساد والتميع والتحلل.

فسلام على أبي الأحرار وسيد الشهداء في يوم عاشوراء وسلام على الحسين وأصحابه وأولاده في يوم استشهادهم في سبيل الله وفي سبيل العزة والكرامة.

وسلام على أبي عبد الله يوم يبعث حيا.

فنم يا حسين فنحن عيون ساهرة على أهدافك ورسالتك ومحافظون لثورتك الإسلامية العملاقة، ونحن يا أبا عبد الله على دربك سائرون نأخذ منك الدروس والعبر، ونغترف من معينك الذي لا ينضب درس الجهاد والكفاح والإباء والشموخ.
........

نقلا عن موقع المعصومين الاربعة عشر المبارك

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

http://www.mydream3.jeeran.com/yahseen.htm

اقتباس:صوت الثورة الحسينية يطلب منا أن نرفض جميع أشكال وأنواع المفاوضات السلمية والصلح مع النظام الإسرائيلي الغاصب ويطلب منا مواصلة الجهاد والكفاح والشهادة في سبيل الله وعدم الإصغاء مطلقا لأصوات المستسلمين والجبناء الذين يحبون الحياة الدنيا وهم عن الآخرة غافلون.

يوم عاشوراء يوم الإسلام العظيم يبعث في المسلمين روح العزة والكرامة والشرف والمجد والعظمة...، يوم التضامن مع المظلومين والمستضعفين، يوم الوقوف بجانب الحق الفلسطيني والانتفاضة المباركة.

ولهذا تتآمر ايران لاغتيال ابومازن في اطار دعمها للمقاومة الفلسطينية باعتبار الرجل خائن وعميل !!! بينما نجد نبي الشيعة الجديد السيستاني الذي يلقي بنفسه هو ومراجعه بحضن الامريكان ويصفون مقاومتهم بالارهاب يجدون كل الدعم من ايران التي يفترض انها تنتهج نهج الحسين ...

كل العجب من هكذا ازدواجية

واقرأ على اية حال هذا التحليل لما يسمى بثورة الحسين.

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=26485

بلبل

هذا الخبر الذى تقراه الان فى كم هائل من الصحف العربية والمنقول عن صحف اجنبية وظهر لاول مرة على شكل تسريب استخبارى اسرائيلى ليس له اساس من الصحة اطلاقا وقد نفته عدة اطراف فلسطينية مسؤولة بل ان ابو مازن سيكون بعد عدة ايام ضيفا على ايران وسيلتقى رئيسها وعلى الارجح خمنائى ايضا..

هذا الخبر يجب اخذه فى اطار تسخين الاجواء ضد ايران لاهداف صهيونية ( من غير الواضح كيف ستتفاعل معها الادارة الاميركية هذه المرة)

ثانيا بالنسبة لقصة استشهاد الحسين وبالرغم من انها لا تقع فى اطار سياق الحدث المقدس ..فالحدث المقدس ارتبط بالرسول وعلاقته بالسماء وانتهى مع وفاته وكل ما بعده يعتبر حدث سياسى تاريخى ودنيوى.. لكن هذا لا يلغى الدلالات الاخلاقية الهائلة التى سجلها استشهاد الحسين والتى على كل مسلم ان ياخذ العبرة الاخلاقية منها وبكل ما تعنيه الكلمة

الزميل بلبل
تفضلت بالقول :
.......
ولهذا تتآمر ايران لاغتيال ابومازن في اطار دعمها للمقاومة الفلسطينية باعتبار الرجل خائن وعميل
........
لجواب:
الاشاعات التى لا تستند على الادلة هى السبب فى وجود الامريكيين فى الخليج و العراق.
و لكن تصديق السراب و الشائعات الغبية هو ما ادى الى تشجيع وحش مفترس و تقويته و تسمينه ليكون ذريعة لتدخل الوحش الاكبر .
اولا:
ايران فتحت اول سفارة فلسطينية على انقاض السفارة الاسرائيلية و دون ان يبذل الفلسطينيون اى مجهود دبلوماسى .
و لعل فكرة تحويل مقر المنظمة الى سفارة هى فكرة ايرانية شيعية و الا فالمنظمة لم تحلم بذلك فى يوم من الايام .
ثانيا:
اول من دعته الجمهورية الاسلامية للزيارة و كرمته و استقبلته هو القائد الثورى ياسر عرفات و الذى كان يستقبله الزعماء العرب بتثاقل و يتمنون ان لا يحضر قممهم العربية .
ثالثا:
الحرس الثورى الايرانى قاتل فى لبنان مع الفلسطينيين و اللبنانيين فى اجتياح بيروت و اسال من كانوا هناك .
رابعا :
حركة الجهاد الاسلامى الفلسطينية السنية المذهب دعمها الكامل من ايران .
خامسا:
حركة حماس الاسلامية لم يعد لها مكاتب فى الشرق الاوسط او الشرق الاقصى او الشرق الاقرب او فى العالم الا فى ايران .
سادسا:
سفينة الاسلحة التى تم مصادرتها بفضل النشاما العرب فى قطر كانت مرسلة من ايران .
سابعا:
لا يوجد دولة اسلامية اليوم تسمى اسرائيل بالكيان الصهيونى الا ايران و ترفض رفضا قاطعا الحوار مع الصهاينة الا ايران .

اما اغتيال ابو مازن
فهذه اشاعة تضحك الثكالى .

تفضلت بالقول :
........
بينما نجد نبي الشيعة الجديد السيستاني الذي يلقي بنفسه هو ومراجعه بحضن الامريكان ويصفون مقاومتهم بالارهاب يجدون كل الدعم من ايران التي يفترض انها تنتهج نهج الحسين ...
......
الجواب:
1.الشيعة ليس عندهم نبى جديد .
2.السيد السيستانى لم يلق بنفسه و لا بقية المراجع فى حضن الامريكين و لا غيرهم
انما يهم الامريكيين التفاهم مع المرجعية التى يخضع لها الملايين و ليس عيبا استغلال اهتمامهم هذا و الحصول على مكتسبات سياسية مع اظهار الانياب من وقت لاخر .
3.الذين احضروا الامريكيين الى المنطقة هم الصداميون و الحكومات الخليجية فى صراعهم على السلطة و الثروات و صار الوجود الامريكى واقع مفروض على الشيعة المستضعفين و غيرهم فلماذا على الشيعة ان يدفعوا الثمن لتصحيح اخطاء الاخرين ؟؟؟الذين يحقدون على الشيعة و يتربصون بهم الدوائر
هل تريد من الشيعة ان يقاتلوا دفاعا عن صدام ؟؟
الشيعة لم يحضروا الامريكيين للمنطقة بل غيرهم
السيد السيستانى لا يفرط بدماء المسلمين و غير المسلمين كما فعل بعض الذين افتوا بالارهاب ثم عادوا و قبلوا اقدام ما يسمونه بولى الامر ليغفر لهم ذنوبهم اذ تمكن منهم
و تركوا من تبعهم و صدقهم يلاقى مصيره فى الكويت و السعودية بينما هو يعلن انه اخطا بالاجتهاد .
لا يا عزيزى
السيد السيستانى لا يفرط بدماء الناس.
عندما يرى انه لا مجال الا الدم
فانه سيامر بالجهاد .

اما وصف المقاومة بالارهاب :
فلا ادرى متى وصف المقاومة بالارهاب
اما تفجير الحسينيات و المساجد و قتل عشرات العراقيين لخدش جندى امريكى
فهل هذه مقاومة ؟؟؟؟
اعتقد ان الارهاب كلمة اشرف من ان تعبر عن امثال هؤلاء الخنازير الانجاس.
اما المقاومة الشريفة الصحيحة
فاتحدى ان تاتينى بفتوى واحدة يصفها بالارهاب
او انه استنكر عملية واحدة استهدفت الجيش الامريكى
اما الرابط الذى ارفقته
فهو اغبى من ان ارد عليه لاننى قراته
و اتحدى كاتب المقال ان يحاورنى نقطة نقطة
و الا فان سرد عشرات النقط هى مجرد عبث و تهرب من الحوار .
تفضل حضرتك و تعال نستعرض نقطة نقطة و نتحاور
و ستعلم ان التحليل هو تحليل طفل جاهل .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اخى الفاضل فضل :
تفضلت بالقول :
.......
ثانيا بالنسبة لقصة استشهاد الحسين وبالرغم من انها لا تقع فى اطار سياق الحدث المقدس ..فالحدث المقدس ارتبط بالرسول وعلاقته بالسماء وانتهى مع وفاته وكل ما بعده يعتبر حدث سياسى تاريخى ودنيوى.. لكن هذا لا يلغى الدلالات الاخلاقية الهائلة التى سجلها استشهاد الحسين والتى على كل مسلم ان ياخذ العبرة الاخلاقية منها وبكل ما تعنيه الكلمة
........
الجواب:
ان واقعة كربلاء انما هو حدث مقدس و لا يوجد دليل فى الاسلام ان الاحداث المقدسة تنتهى برحيل الرسول الاعظم .
فالرسول الاعظم اشار الى احداث عظيمة و مقدسة من بعده اهمها عاشوراء و لكنها ليست الحدث المقدس الوحيد من بعده .
فقد اشار الرسول الاعظم الى ظهور الامام المهدى عليه السلام و ملؤه للارض عدلا بعد ان ملئت ظلما و جورا
اليس ملا الارض بالعدل حدث مقدس ؟؟؟؟
اليس ملا الارض عدلا و قسطا هو هدف الاديان و هو الخلافة للانسان على الارض ؟؟؟
اذا اليس هذا الحدث مقدسا

و كذلك نزول المسيح عليه السلام
اليس من الاحداث المقدسة ؟؟؟؟

ان عاشوراء هى السبب فى تلقيب الله و رسوله للحسين عليه السلام بسيد الشهداء
الشهادة بحد ذاتها حدث مقدس
فاذا كان حدث يصنع سيادة الشهداء
الا يكون هذا حدثا مقدسا ؟؟
هل حدث سياسى او تاريخى او اقتصادى او دنيوى من الممكن ان يصنع مكانة قدسية كسيد الشهداء؟؟؟
سبحان الله يا اخى
ان حدثا يصنع مكانة مقدسة انما هو حدث مقدس.
فتامل رعاك الله و وفقك
بارك الله بك

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

على نور

صحيح ان الاسلام يتحدث عن عودة المسيح وانبعاث القداسة مرة اخرى من جديد ..لكن هذا سيحدث فى نهاية الزمان ليس فى زمننا ولا فى الزمن الذى انقضى وليس فى السياق التاريخى الذى نعيشه بعد انقطاع علاقة السماء بالارض عند وفاة الرسول ( صلعم )....بل و وحتى قداسة الرسول نفسه لم يستمدها من ذاته فهو ذو طبيعة بشرية ( ولا يوجد اى خلط او التباس فى الاسلام حول الطبيعة البشرية للرسول ( صلعم ) على خلاف المسيحية ) فالرسول استمد قداسته من علاقته بالسماء وليس من ذاته , فالقداسة ليست فعلا بشريا بل تعكس مركزية المرجعية الالهية فى الكون وعلاقة الانسان بها هذا وفقا للاسلام . اما الزمن ما بين وفاة الرسول وعودة المسيح فهو زمننا نحن زمن الناس العاديين الغير مقدسين هو زمن من فعل بشر يخطئوا ويصيبوا لكن افعالهم وتضحياتهم احيانا قد تحمل عبرا اخلاقية هائلة و يجب ان يدرسها الانسان ويخرج بالعبر منها فى سياق عملية النضج الاخلاقى للكائن البشرى

هذا هو فهمنا نحن كمسلمين سنة فالبرغم من قبولنا ان الحسين كان النموذج الاخلاقى الذى يجب ان نحتذى به و ان نتماهى معه لكننا نرفض اصطناع قداسة لاحداث من صنع البشر وطقوس وروافد جديدة موازية للقصة المركزية للاسلام وهى القران والرسول


اعرف انك سترد باشياء كثيرة لتثبت ان هناك امتداد وتواصل فى القداسة وان هذا مذكور فى القران والحديث الخ .. لكن بصراحة هذا موقفنا كمسلمين سنة .. ونحن لا نشكك بتاتا فى انكم مسلمين مثلنا رغم عدم توافقنا معكم فى هذا الموضوع

اخى الفاضل :فضل
بارك الله بك و وفقك لما يحب و يرضى .

تفضلت بالقول:
......

هذا هو فهمنا نحن كمسلمين سنة فالبرغم من قبولنا ان الحسين كان النموذج الاخلاقى الذى يجب ان نحتذى به و ان نتماهى معه لكننا نرفض اصطناع قداسة لاحداث من صنع البشر وطقوس وروافد جديدة موازية للقصة المركزية للاسلام وهى القران والرسول
........
الجواب:
اولا:
انا احترم مفهومكم اخى الكريم و الاختلاف فى الراى لا يفسد للود قضية .
ثانيا:
اقتبس من عبارتك:
الحسين كان النموذج الاخلاقى الذى يجب ان نحتذى به.

فلماذا يجب الاحتذاء به؟؟؟
السنة يتبعون القران و السنة
يجب الاحتذاء بالحسين عليه السلام
لماذا ؟؟؟
لانه طبق القران و السنة فى هذا الحدث
بما ان القران و السنة مقدسة
فالحدث مقدس

ثالثا:
تنبؤ الرسول بالحدث و بكاؤه و بكاء الصحابة معه و احتفاظ ام سلمة بتربة من كربلاء تحولت الى دم احمر فى عاشوراء عندما استشهد الحسين عليه السلام انما تدل ان الحدث مقدس .
بل ان الذى احضر التربة للرسول الاعظم هو ملاك
اى صلة من السماء يا اخى
اذا فالحدث مقدس
القداسة تعنى الطهارة
و لكننى اعتقد ان حضرتك تعنى بها انها من شان الدين ام لا ؟؟؟
و اكرر يا اخى
كيف ينال سيادة الشهداء ان لم تكن شهادته فى حدث مقدس ؟؟؟
اليست بدر و احد و الخندق و جميع الغزوات احداث مقدسة ؟؟؟
شهداء هذه الغزوات نالوا الشهادة فى احداث مقدسة لا نختلف انا و انت فى ذلك
حسن
كيف يكون الامام الحسين عليه السلام سيد الشهداء الذين نالوا الشهادة فى احداث مقدسة بينما هو نال الشهادة فى حدث غير مقدس كما تفضلت حضرتك ؟؟

فتامل رعاك الله
هدانا الله و اياكم لما يحب و يرضى

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

صديقي علي :تحياتي و آمل ان يمر يوم عاشوراء هذه السنة بدون ضحايا كما حصل في العام الماضي
ثانياً ابارك لك فوز القائمة الشيعية المدعومة من آية ألله السيستاني
لكن هنالك نقطة و ارجو ما تزعل: لاحظت انك بدأت تخطب كما الأنظمة العربية فعند الأنظمة كل شيء من أجل فلسطين و عندما يذهب زعيم مثل أمير قطر لأمريكا لعلاج البروتستاتا فأنه يقول أنه ذهب للتباحث مع الرئيس الأمريكي حول القضية الفلسطينية
لا ارى العلاقة بين استشهاد الحسين و السلام في فلسطين، و الحدث ديني بحد ذاته لا يجب خلطه بأحداث سياسية
متأسف لا أدري ماذا يقال في هذه المناسبة هل أهنئك أم اقول ماذا على كل حال تحياتي لك في هذه المناسبة
:97:

اريد ان اسال الاخ علي نور
لماذا الشيعة ينادون بالثأر وممن من؟؟
في مقابلة مع العلامة السيد فضل الله منذ سنوات
عندما سئل عن الطقوس بعشوراء وسيل الدم وطعن الذات وادماء الطفل هل هي من جوهر الدين رد بانها مجرد عادات وفلكلور شعبي توارثته الاجيال
انا اقيم بمنطقة لا وجود للشيعة فيها ولا اعرف اي من عاداتهم ولكن بعد السلم في لبنان اختلطنا وكنت في زيارة لاحدى الصديقات وهي شيعية سمعت ندب ونواح وعندما سالتها ما هذا قالت لي انها اللطمية عندما استفسرت
اجابتني وهل نسيتم ما فعلتموه بنا؟؟؟
ارجو منك احتمال قلة معرفتي وتحمل سؤالي الثاني
هل ينوح الشيعة ندم ام طلبا للثار ؟