الاهم انو المانيا فازت


اما بالنسبة لتركيا فلعبها كان اكثر من رائع

ثلاث فرص .. ثلاثة أهداف ..
هكذا هم الألمان .. ودائماً ما تأتيهم الفرصة الأخيرة في الدقائق الأخيرة ..
جعلوا "تركيا" تتذوّق من العلقم التي أذاقته للمنتخبات التي لعبت معها ..
لا أحبّ هذا المنتخب أبداً (أقصد ألمانيا) .. لكنّه منتخب كبير إن شئت أم أبيت ..

برافو تركيّا ..
وإلى الأمام روسيا ..

خوليو

الحظ يتخلى عن الأتراك لتفوز ألمانيا وتتأهل إلى النهائي الأوروبي اخبار الرياضة


أنهى المنتخب الألماني مغامرة نظيره التركي بفوزه 3-2 في افتتاح مباريات الدور نصف النهائي من بطولة الأمم الأوربية لكرة القدم المقامة حالياً في النمسا وسويسرا.



ولم تستمر فترة جس النبض من جانب تركيا طويلا حيث بدأ الفريق محاولاته الهجومية لكن دون تشكيل خطورة كبيرة على ينز ليمان حارس مرمى المنتخب الألماني.



وبمرور الوقت، انحصرت مجريات اللعب في وسط الملعب وسيطر المنتخب التركي على الكرة بشكل أكبر وكاد أن يتقدم في الدقيقة 13 حيث سدد كاظم كاظم كرة قوية من حدود منطقة الجزاء لكنها اصطدمت بالعارضة وسط ارتباك ودهشة الدفاع الألماني الذي بدا عاجزاً عن إيقاف الهجوم التركي المتواصل.



وكان أول رد فعل للفريق الألماني في الدقيقة 20 عبر راسية ميكايل بلاك أبعدها الحارس التركي روشتو ريكير بسهولة .



وافتتح المنتخب التركي التسجيل عبر اوجور بورال في الدقيقة 22 بعد أن تابع كرة مرتدة من العارضة بتسديدة في شباك ينس ليمان حارس مرمى ألمانيا.



واستفاق الفريق الألماني بعد الهدف و أدرك التعادل بعد أربع دقائق فقط عن طريق لاعب الوسط باستيان شفاين شتايجر الذي قابل تمريره عرضية من لوكاس بودولسكي بلمسة رائعة وأودعها شباك روشتو حارس تركيا.



وحصل المنتخب التركي على ضربة حرة في الدقيقة 32 سددها حميد ألتينتوب ببراعة لكن ليمان تصدى لها بصعوبة وأخرجها بأطراف أصابعه إلى ضربة ركنيةلم تستغل.


وكاد بودولسكي أن يضيف الهدف الثاني لألمانيا في الدقيقة 34 عندما قاد هجمة مرتدة سريعة وسدد الكرة لكنها مرت فوق العارضة مباشرة.



وتصدى ليمان ببراعة لضربة حرة سددها بورال في الدقيقة 38 ثم نجح الدفاع الألماني في تشتيت الكرة، لتتالى الهجمات التركية ولكن بلا فاعلية لينتهي الشوط بالتعادل بهدف لهدف.



وفرض المنتخب التركي سيطرته بشكل كبير في الشوط الثاني لكن الألمان نجحوا في التقدم عكس سير اللعب في الدقيقة 79 عبر ميروسلاف كلوسه الذي حول تمريره عرضية من لام بضربة رأس في شباك تركيا.



وأعاد المهاجم سميح شينتورك المباراة لوضع التعادل عندما حول تمريره عرضية من صبري ساري أوغلو في الجهة اليمنى إلى داخل شباك ليمان في الدقيقة 87 .



وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للمباراة ،تلقى فيليب لام تمريره من توماس شفاين شتايجر خلف الدفاع التركي في منطقة الجزاء ليسكنها لاعب بايرن ميونيخ بثقة شباك روشتو حارس تركيا.



وبهدف لام انتهت الأحلام التركية في التأهل للمباراة النهائية للمرة الأولى في تاريخه، ليحقق المنتخب الألماني الفوز رغم سيطرة الفريق التركي على مجريات اللعب في أغلب فترات المباراة وتفوقه الملحوظ من الناحية الهجومية.



ويلتقي المنتخب الألماني في الدور النهائي يوم الأحد المقبل مع الفائز فيالمباراة الثانية بالدور قبل النهائي والتي تجمع بين المنتخبين الأسبانيوالروسي الخميس في العاصمة النمساوية فيينا.

كأس اوروبا 2008: روسيا تريد ان تضرب عصفورين بحجر واحد في مواجهة اسبانيا

26/06/2008

فيينا ـ اف ب: يسعي منتخب روسيا الي ضرب عصفورين بحجر واحد عندما يلتقي نظيره الاسباني اليوم في فيينا في الدور نصف النهائي من كأس اوروبا 2008 لكرة القدم.
ويتمثل الهدف الاول بالثأر للخسارة القاسية التي تعرض لها المنتخب الروسي امام اسبانيا بالذات 4-1 في الدور الاول ضمن منافسات المجموعة الرابعة في مباراة شهدت تالق مهاجم الاخيرة دافيد فيا صاحب الثلاثية ومتصدر ترتيب الهدافين برصيد 4 اهداف.
اما الهدف الثاني فيتمثل ببلوغ روسيا المباراة النهائية للمرة الاولي منذ تفكك الاتحاد السوفياتي الي عدة جمهوريات عام 0991.
وكان الاتحاد السوفياتي احرز اللقب الاول عام 0691، ثم خسر النهائي مرتين عامي 2791 امام المانيا الغربية صفر-3، ثم عام 8891 امام هولندا صفر-2. وتحسن اداء المنتخب الروسي كثيرا وبدا واضحا ان خسارته المباراة الاولي كان مردها غياب صانع الالعاب المتألق اندري ارشافين احد ابرز نجوم البطولة الحالية خصوصا بعد عرضيه الرائعين في المباراتين الاخيرتين ضد السويد وضد هولندا.
وغاب ارشافين عن المباراتين الاوليين ضد اسبانيا واليونان لوقفه بعد ان طرد في المباراة الاخيرة في التصفيات ضد اندورا.
ويؤكد النقاد واللجنة الفنية التابعة للاتحاد الاوروبي بانه في حال قدر لارشافين قيادة منتخب بلاده الي المباراة النهائية فانه سينافس بقوة علي لقب افضل لاعب فيها متفوقا علي البرتغالي كريستيانو رونالدو والهولندي ويسلي شنايدر.
ولم يكن ارشافين وحده الذي لفت الانظار، فقد تألق ايضا المهاجم رومان بافليوتشنكو الذي سجل ثلاثة اهداف، والظهير الايسر يوري زيركوف ولاعب الوسط الاخر سيرغي سيماك وقدموا اداء هجوميا رائعا امتع الجميع.
ويقود هذه الفرقة الرائعة المدرب المحنك غوس هيدينك الذي استغل المواهب التي يتمتع بها هؤلاء من سرعة في بناء الهجمات المرتدة ومن فنيات عالية لكي يبني فريقا سيكون له شأن في المستقبل خصوصا ان معدل اعمار لاعبيه لا يتخطي الخامسة والعشرين. واعرب هيدينك عن سروره للطريقة الهجومية التي ينتهجها فريقه بقوله: انا مسرور لان فريقي يقدم كرة ممتعة واسلوب شيق .
وامل هيدينك ان يظهر فريقه بشكل افضل من المباراة الاولي ضد اسبانيا وقال في هذا الصدد اتمني ان اري وجها جديدا للمنتخب الروسي في المباراة المقبلة، لكن اسبانيا قوية جدا وسيطرت تماما علي الدور الاول من خلال 3 انتصارات. اللاعبون الاسبان يملكون خبرة اكثر منا لذلك هم مرشحون للفوز .
واعترف بان ظروف المباراة الاولي صبت في مصلحة اسبانيا حقيقة الامر اننا لم نلعب امامها كما يجب، والهدف الاول المبكر هو الذي حدد الفارق بين المنتخبين استطاعوا بعده اللعب علي الهجمات المعاكسة. حاولنا نحن القيام بهجوم مكثف لكن ما ان نخسر الكرة حتي يعودون بمرتدات خطرة وسريعة جدا .
وسيعاني المنتخب الروسي من غياب قلب دفاعه الصلب دينيس كولودين الموقوف لنيله البطاقة الصفراء الثانية في البطولة.
وكان كولودين انتقد كثيرا اثر الخسارة الفادحة امام اسبانيا وحملته الصحف المحلية المسؤولية، لكنه عاد ونظم خط الدفاع بشكل رائع ولم يدخل مرماه سوي هدف واحد في المباريات الثلاث الاخيرة عندما تمكن الهولندي رود فان نيستلروي من ادراك التعادل قبل نهاية الوقت الاصلي باربع دقائق.
ومن المرجح ان يحل مكانه فاسيلي بيريزوتسكي الذي ستكون مهمته مراقبة ثنائي خط الهجوم الاسباني فرناندو توريس ودافيد فيا.
في المقابل، لم يقدم المنتخب الاسباني عرضا مقنعا في مباراته الاخيرة ضد ايطاليا والتي حسمها بركلات الترجيح 4-2 بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي بالتعادل السلبي.
وبدا واضحا قدرة المنتخب الاسباني علي السيطرة علي مجريات اللعب في خط الوسط لكن ظهر واضحا ايضا عدم قدرته في التقدم بالعمق عندما يواجه دفاعا متراصا في وجهه اذا غالبا ما يتبادل لاعبوه الكرة بالعرض خصوصا ثنائي برشلونة اندريس اينييستا وخابي، وبالتالي يتوجب علي المدرب لويس اراغونيس البحث عن اسلوب جديد ربما باقحام سيسك فابريغاس اساسيا علي حساب احد الاثنين.
واجمع لاعبو المنتخب الاسباني بان فوزهم علي روسيا في الدور الاول لا يعني شيئا علي الاطلاق وان ظروف مباراة الغد ستكون مختلفة كليا وقال حارس المرمي ايكر كاسياس بطل المباراة ضد ايطاليا في الدور ربع النهائي بعد نجاحه في التصدي لركلتي جزاء ترجيحيتين: الفوز الكبير الذي حققناه علي روسيا في الدور الاول لا يعني شيئا علي الاطلاق، اعتبارا من الدور ربع النهائي بطولة جديدة بدأت .
اما صانع الالعاب سيسك فابريغاس الذي سدد الركلة الترجيحية الحاسمة ضد ايطاليا فقال: سنخطيء كثيرا اذا اعتبرنا باننا سنواجه المنتخب الروسي ذاته الذي واجهناه في الدور الاول .
واضاف تحسن اداء المنتخب الروسي كثيرا في مبارياته الاخيرة وتدارك الاخطاء الذي وقع فيها في مواجهتنا واصبحت معنويات لاعبيه عالية خصوصا بعد اخراج هولندا .

Array
وسيطر المنتخب التركي على الكرة بشكل أكبر وكاد أن يتقدم في الدقيقة 13 حيث سدد كاظم كاظم كرة قوية من حدود منطقة الجزاء لكنها اصطدمت بالعارضة وسط ارتباك ودهشة الدفاع الألماني الذي بدا عاجزاً عن إيقاف الهجوم التركي المتواصل.
[/quote]

الكورة ديه رفعت ضغطى , يخرب بيت ام المانيا وحظها !!

ماذا تتوقعون لمباراة اليوم؟

أتوقع 1/0 لروسيا

مع أن المباراة ستكون مفتوحة برأيي

فوز مستحق لإسبانيا على روسيا 3/0

وخسرت توقعي:D

والنهائي : إسبانيا/ ألمانيا

سأشجع إسبانيا طبعاً

يا اخوان شكلو ما فيه حدا بشجع المانيا غيري:what:

كان أداء روسيا سيئاً جداً أمس ، طوال المباراة لم يحصلوا سوى على فرصة وحيدة .. وكان كاسياس مرتاحاً طوال اللقاء فلم يلمس الكرة إلا عدة مرات . . على عكس لقاء هولندا حيث كان الروس يركضون كالشياطين في منطقة الهولنديين دون أن يستطيعوا فعل شيء لهم ..
ويمكن أن أعزو ذلك لسببين :

(1) أن الجهد الكبير أمام هولندا قد أرهقهم
(2) أن مباراة هولندا كانت مختلفة ، لأن المدرب جوس هيدينك كان يعرف المنتخب الهولندي جيداً بل قد درب مدربهم باستن سابقاً .. لذا فإنه يفهم الاستراتيجية الهولندية في اللعب ويعرف كيف يوقفها .. وهذا ما نجح فيه عندما شل حركة الهولنديين بالكامل . أما بالنسبة للأسبان فيبدو أنه لم يتمتع بهذه الميزة .

تنطلق في تمام الساعة 1845 بتوقيت جرينيتش من يوم الأحد المواجهة بين منتخبي إسبانيا وألمانيا في المباراة النهائية لبطولة أوروبا لكرة القدم، وذلك على أرض ستاد إيرنيست هابل في العاصمة النمساوية فيينا.

جعبة الإسبان
وعن مباراة الغد المرتقبة، يصر لاعب خط الوسط في الفريق الإسباني، تشابي ألونسو، على أن فريقه "ما زال لديه في جعبته الأفضل لكي يقدمه"، لطالما يستعد لمواجهة نظيره الألماني في مبارة الغد.

يُذكر أن الإسبان كانوا قد فازوا في جميع المباريات التي خاضوها خلال رحلتهم للتأهل إلى المباراة النهائية وهم يبدون الآن أنهم فريقا متكاملا ومتماسكا.

علينا أن نحترم الفريق الألماني، فهو قوي ويتميز بروح تنافسية عالية وهو واحد من الفرق التي تقاتل حتى النهاية، وستكون مهمة الفوز عليهم صعبة وشاقة

سيسك فابريجاس، لاعب خط الوسط في فريق أرسينال، ولاعب المنتخب الإسباني
ويحذر ألونسو قائلا: "إن الأفضل لم يأت بعد، إذ يتعين علينا أن ننهي ما كنا قد بدأناه وأنجزناها حتى الآن."

ويضيف: "علينا كبح جماح سعادتنا، إذ ما زال يتعين علينا الفوز بالمباراة الأهم والأكبر، إننا جوعى للنجاح."

الكأس الثانية؟
ويراهن الإسبان غدا في ستاد إيرنيست هابل لكرة القدم على الفوز بكأسهم الرئيسية الثانية التي يحملونها بتاريخهم، إذ كان فوزهم بالكأس للمرة الأولى عام 1964.

كما تغمر الفريق الإسباني روح الثقة الكاملة بالنفس، وذلك على الرغم من أنهم سيلعبون على الأغلب بدون هدَّاف الدورة، اللاعب ديفيد فيللا الذي تعرض لإصابة بالغة في فخذه.

ومن المتوقع أن يسند لويس أراجونيس، مدرب الفريق الإسباني، مكان فيللا في الفريق إلى سيسك فابريجاس، لاعب خط الوسط في فريق أرسينال، والذي سجل اثنين من أهداف إسبانيا خلال مباراة الدور نصف النهائي التي جمعت الإسبان والروس وانتهت بفوز إسبانيا بنتيجة ثلاثة أهداف للا شيء.

علينا كبح جماح سعادتنا، إذ ما زال يتعين علينا الفوز بالمباراة الأهم والأكبر، إننا جوعى للنجاح

تشابي ألونسو، لاعب خط الوسط في الفريق الإسباني
روح تنافسية
يقول فابريجاس عن مبارة الغد: "علينا أن نحترم الفريق الألماني، فهو قوي ويتميز بروح تنافسية عالية وهو واحد من الفرق التي تقاتل حتى النهاية، وستكون مهمة الفوز عليهم صعبة وشاقة."

ويضيف قائلا: "لكننا موحدون وكلنا ندفع بنفس الاتجاه، ونريد الآن أن نمنح جمهورنا ومعجبينا فرحتهم الكبرى، ألا وهي أن عودتنا حاملين معنا كأس البطولة."

اما بطل تسجيل الأهداف في الفريق، اللاعب تشافي، فيعتقد أنه في حال حافظ المنتخب الإسباني على أسلوبه الذي لعب به وحصد من خلاله نتائج باهرة في البطولة حتى الآن، "فلا أحد يستطيع أن يقف أمامه."

فرصة أخرى
ويتابع تشافي قائلا: "أمامنا يوم الأحد فرصة أخرى لنحقق إنجازا تاريخيا، وأنا أعتقد أننا عندما نلعب بأسلوب ركل الكرة لمرة واحدة، فلا أحد يستطيع إيقافنا."

يُذكر أن تشافي كان قد سجل هدف الافتتاح في مباراة فريقه ضد روسيا في دور الأربعة، وصرح عقب اللقاء قائلا: "لقد كان هدفا غاية في الأهمية بالنسبة لي، فقد منحني الهدوء والطمأنينة."

وختم قائلا: "لم يكن لأي منا تجربة سابقة باللعب في دور نصف النهائي في بطولة أوروبا."