ياأخ إبراهيم .. كل حاجة فيك إستفزازية حتى إسمك ، أعرف إن كل إنسان له لون واحد ودين واحد ، أما وجود إنسان له أربعة ألوان ويعرج بين الأديان ، الصبح يكون مسيحى والضهر يبقى مسلم والعصر يبقى يهودى وبالليل يبقى ملحد
والمفروض إننا نتقبل التنقلات والشقلبازات بصدر رحب وعادى
لا ياعم الخلطة بتاعتك مش نافعة ومش مبلوعة
النظرة المتفائلة لك تقول إنك ضال ، والنظرة المتشائمة تقول إنك مضل
وبنشوف النكد لما رسائلك تظهر وتهل
:mad: :?: :no: :flam:

الزميل عبد الرحمن
سؤال شخصي لك ألا ترد إن شئت
عندما خرجت من المسيحية0 لماذا لم تتبع شهود يهوه علي سبيل المثال وهم يقولون قولك؟
تحياتي

يقول الزميل إبراهيم:

بعد أن كنت الشيخ إبراهيم الذي يؤمن المسلمين في الصلاة جماعة صرت القس تيموثي إبراهام و الذي يبشر بالإنجيل لآلاف البشر
_______________________________________

خطئين لا يمكن أن يرتكبهما مسلم :
1- نقول يؤم المسلمين وليس يؤمن المسلمين.
2- حين نقول يؤم المسلمين فلا نستعمل بعدها كلمة جماعة .

وهذا يدل على كونك لست ولم تكن مسلم.
وهنا أدعوك أيها الزميل أن تتمعن في كلمات الله جيدا وتترك العناد فوالله ستلاقي ربك يوم لاينفع الندم .فتب إلى مولاك وثب إلى رشدك والعن الشيطان.

قال تعالى : " و من الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم و ‏يتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين " . ( سورة لقمان / آية 6 )

أرفع عن عينيك الغمامة التي تغطيهما واتق يوما لا ينفع فيه مال ولا بنون.
وأنا أسأل الله لك الهداية .
قولوا معي آمين لعل يكون دعاءكم لهذا الزميل مقبول.
(f)

اقتباس:ياأخ إبراهيم .. كل حاجة فيك إستفزازية حتى إسمك

:lol:

:lol:

:lol2:

يا أخ قطقط: هكذا بدأت ردك و لاحظت ذلك من البداية في أول لقاء لنا في ساحة الفكر الحر: إسمي "إبراهيم عرفات" لا يعجبك. و هذا مفتاح في فهم أشياء كثيرة يا عزيزي في حوارك معي و مع من هو ليس مسيحي. لماذا لا يعجبك إسمي يا قطقط؟! هل أنا اخترت اسمي؟! هل أنت اخترت اسمك؟! بل حتى ديانتك لم تخترها يا قطقط أما أنا فاخترت أن أشق طريقي بعيد عن أي نمط معهود في بيئتنا و مجتمعنا المتخلف.

اقتباس: أعرف إن كل إنسان له لون واحد ودين واحد ، أما وجود إنسان له أربعة ألوان ويعرج بين الأديان ، الصبح يكون مسيحى والضهر يبقى مسلم والعصر يبقى يهودى وبالليل يبقى ملحد

يا قطقط:

سأقول لك السر: أنا مسيحي و لكني تخليت عن طريقة التفكير العربية التي سممتنا لسنين. أنا مقيم بالولايات المتحدة منذ 12 سنة على الأقل و احتكاكي بالعرب ضعيف إن لم يكن نادر جدا. المجتمع الذي أعيش فيه يفرض علي أن أقبل بشيء اسمه "التعددية" الحضارية و التعددية الدينية. أنا لي لون واحد فقط و لكني في نفس الوقت أعرف كيف أتقبل من هو يخالفني و هذا لا يعني بالضرورة أني صرت مثله. قبولي له لا يعني أني صرت مثله. هذه نقطة مهمة في البداية. بولس الرسول نفسه قال: صرت لليهودي كيهودي و للأممي كأممي و للضعيف كضعيف و للعبد كعبد....لكي أربح الجميع. و لو كان بولس اليوم عايش كان تكلم بلغة عصرنا و أضاف جزء ربما أزعجك عن بنيان جسور للحوار مع من يخالفونا الإيمان بالمسيح. أنا مسيحي يا قطقط و لكن بنعمة المسيح الذي أؤمن به أسلك بنعمة و من خلال احتكاكي بالأوساط الأكاديمية تعلمت أن أعرف كيف أخاطب الجميع بقبول صادق لا باصطناع أو نفاق. لي صداقات بأساتذة جامعيين على مستوى رفيع جدا و أخطط للحصول على الدكتوراة و الحياة في هذا المجال تقتضي أن يتعلم الإنسان أن ينظر لما هو أبعد من أرنبة أنفه و يتفهم الآخر تفهم صادق دون أن يصير بالضرورة مثله.

لا أعرف ماذا أقول أكثر من ذلك يا أخ قطقط و لكني حاولت أن أجيبك بأكبر قدر من الصدق والأمانة.

مع فائق محبتي.

(f)

عزيزي الاخ عبد الرحمن ويصا

احيي فيك هذه الروح الإسلامية الجميلة، مع تشديدي على يدك بأن تهدأ قليلاً فربما ينفر البعض من اسلوبك الكتابي الذي يبدو فيه نوعاً من التحدي الشخصي

وانت خير العارفين يا اخ عبد الرحمن ان دعوتنا للدين خالصة لوجه الله

استاذ ابراهيم عرفات

ربما يكون الوضع استفز الاخ عبد الرحمن ويصا قليلاً مما جعله يبدو عصبياً، ولكن انا اؤكد لك انه إنسان طيب

وانا بدوري اعتذر بالنيابة عنه وعن المسلمين

فكلنا يعرف من هو ابراهيم عرفات، الصديق للإسلام والمسلمين وصاحب القلب الكبير

اقتباس:وانا بدوري اعتذر بالنيابة عنه وعن المسلمين

فكلنا يعرف من هو ابراهيم عرفات، الصديق للإسلام والمسلمين وصاحب القلب الكبير

أخي الرائع الغدير:

أشكرك جدا على مشاعرك الطيبة و لا داعي صدقا للاعتذار من جانبك؛ فحين تتحدث عن المسلمين فأنت تتحدث عني و عن أهلي و عن حياة اصطبغت بها و في أي مجتمع و أي دين هناك الناضجون و هناك الأوساخ. في النادي برغم صغر حجمه عدد كبير من المسلمين الجميلين أمثال رحمة العاملي و أنت و زمان و فداء و اسماعيل أحمد و بنات كثيرات تعرفت بهن عبر الماسنجر فصرن أخوات و صديقات بمعنى الكلمة. صدقني، لا أحكم على أي إنسان من خلال دينه. أخذ كل إنسان كحالة منفردة و أراقبه و أحدد موقفي منه إما بالإقتراب أو الابتعاد.
شكرا على صداقتك لي.
(f)

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزميل عبد الرحمن
سؤال شخصي لك ألا ترد إن شئت
عندما خرجت من المسيحية0 لماذا لم تتبع شهود يهوه علي سبيل المثال وهم يقولون قولك؟
تحياتي

[SIZE=5]ما معنى كلمة وهم يقولون قولك وضح لى السؤال صديق اسحق ولى الشرف ان اجيب عليك

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة جميعا حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا واياكم

الاخ الفاضل الغدير ان ما دفعنى لان اتحدى السيد ابراهيم هو اقوالة المتكررة فى كل حين بانة كان شيخ وتنصر ويتهكم على الاسلام ويقول اننا خسرنا الكثير عندما تنصر وهذا ما دفعنى للتحدى لاثبت للجميع عكس ذلك

السيد ابراهيم عرفات بكل حب امدد يدى لمصافحتك وااسف على انفعالى وعسى ان نكرة شىء وهو خير لنا ولكن سيدى كفاك قولا بهذا الامر الذى يجعلنا ننفر منك سيد ابراهيم ارجو ان تقبل اعتذارى واسئل الله ان يهدينا اجمعين للحق انة على كل شىء قدير

الأخ عبد الرحمن:

لا داعي للإعتذار؛ فنحن أهل و حبايب.

(f)

و لا يمكن الكلام في هذا الموضوع دون الرجوع لأستاذنا أخناتون على الرابط التالي:

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...82507#pid182507