Array
أمّا عن المناضل البطل عزّة إبراهيم الدوري ... إنه قاطع الأعناق وقاهر النفاق ومجرّع أعداء الأمة السمّ الزعاق
[/quote]

:lol:

و الله خسرتم كلكم ، ما عدا زميلنا الكريم ، عز الدين ، فهو الذي عرف الامام المهدي المنتظر ، و ذكر اسمه ، و بذلك فقد حاز على الجائزة الكبرى ، و هي عبارة عن آخر قسيمة ، من كوبونات النفط ، التي كان الهمام ، صدام ، يغدقها على من اشترى ذممهم ، كي يدافعوا عنه سياسيا و اعلاميا ، و يبيضوا صورته ، التي اسودت ، لكثرة ما ارتكب من مآس ، بحق الشعب العراقي .

يمكنك يا عزيزي عز الدين ، المجيء الى صالة الاستقبال ، في نادي الفكر العربي ، حيث تستلم الكوبون ، و تترحم على صدام المغبون ، و تمدح الابرص المجنون .

:present:

تحياتي (f)



:Asmurf:

Array
الكاتب علي الصراف ، زميل لنا في نادي الفكر هذا ،

[/quote]

العزيز آورفاي؛

تصحيح بسيط، زميلنا في النادي الذي تقصده هو "باقر الصراف" وليس "علي الصراف" لذا وجب التنويه.

http://archive.nadyelfikr.net/index.php?ac...ult_type=topics

مودتي
طارق
(f)

بناءا على مرجعنا الكومبيوتري ، العزيز طارق القداح ، (مشكورا ) يمكننا ان نقول ، بان هناك ، على الاقل ، صرافين ، اي محلين للصرافة كانت ، و لربما انها ما زالت ، تكسب رزقها من صرف الاعلام الصدامي في المنتديات !

تحياتي .



:Asmurf:

Arrayالسمّ الزعاق[/quote]

السم الزعاف وليس الزعاق يا... قوطالي .. يا حفيد قوطال وسليل العروبة الأمازيغية ؟؟

Arrayهذا التحالف الايراني الامريكي يا ابو الخل حقيقة واقعة وساطعة مثل الشمس في ظهيرة تموز ولا ينبغي ان يكون وجوده موضع أخذ ورد[/quote]

لا اعتقد ان الامر يصل لحد التحالف السري يا عزيزي ثندر....
كل ما في الامر هو حمرنة امريكية و جحشنة و طوبزة عربية, استغلتها ايران بذكاء تستحق التهنئة عليه و جيرتها لمصالحها...

على امل ان لا يكرر الاعراب جحشنتهم مرة اخرى في السودان او سوريا, و نعود عندها لالقاء اللوم على ايران :con_razz:...

Array
السم الزعاف وليس الزعاق يا... قوطالي .. يا حفيد قوطال وسليل العروبة الأمازيغية ؟؟
[/quote]

جواب سريع

يا صديقي العزيز يبدو أنّك ليس لك من العروبة إلاّ الإسم أما اللغة العربية ومعاني الكلمات فأظنّ أنّك حفظت شيئا وغابت عنك أشياء وإليك التفسير :
إنني إستعملت كلمة " زعاق " متعمّدا وهي تحمل معنى غير المعنى الذي فهمته أنت إذ أردت الإشارة الى مرارة السمّ الذي تجرّعه أعداء الأمة فزعاق إذن تعني " المرّ والمرارة وسيّئ المذاق عموما وقد جاء في لسان العرب لإبن منظور : (( زعق ماء زُعاق مرٌّ غلـيظ لا يُطاق شربُه من أُجُوجَتِه الواحد والـجمع فـيه سواء أَزْعَقَ أَنْبَط ماءً زُعاقاً وأَزْعَق القومُ إِذا حَفَروا فهَجَموا علـى ماءٍ زُعاقٍ؛ قال علـيّ بن أَبـي طالب كرم اللَّه وجهه
دُونَكها مُتْرَعةً دِهاقَا
كأْساً زُعافاً مُزِجَتْ زُعاقَاوبئر زَعِقة مُرّة الزُّعاقُ الـماء الـمرّ وطعام زُعاقٌ كثـير الـملْـح وطعام مَزْعوقٌ أُكْثِر مِلْـحُه زَعَقَ القِدْرَ يَزْعَقُها زَعْقاً وأَزْعَقَها أَكثر مِلْـحَها )) .
والآن ما رأيك يا سليل العروبة القحّة ألم يقل الرسول الكريم أنه : (( ليست العربية من أب أو أمّ فمن تكلّم العربية فهو عربي ...)) وبالنتيجة فإنك مشكوك في عروبتك طالما أنك لا تتكلّم العربية وإن تكلّمتها فإنك لا تتقنها ...

جواب أسرع

ردي عليك كان واضحا وبدون حذلقة، فأنت وصفت السم بالزعاق والصحيح هو الزعاف، وهذه بعض الأدلة كما وردت في مراجع لغوية معتمدة.
الزُّعَافُ :- من السمّ: القاتل؛ يوصفُ سُمُّ بعض الأفاعي بأنه زُعاف.
(القاموس المحيط)
سمٌّ زُعافٌ , و المُزْعِفُ القاتِلُ من السّمّ.
(محيط المحيط)
زُعافٌ - [ز ع ف]. (صف). "دَسَّ لَهُ سُمّاً زُعافاً" : سُمّاً قاتِلاً في الحينِ.
(معجم الغني)
أما الزعاق فهو وصف يقتصر على الماء وليس على السم، فالماء قد يكون زعاقا أي مرا ثقيلا وقذرا لكنه ليس ساما، وهنا الفرق بين الزعاف والزعاق.
وعبارة (السم الزعاف) هي المتداولة عند الاستشهاد بقوة التأثير.

Array(( ليست العربية من أب أو أمّ فمن تكلّم العربية فهو عربي ...)) وبالنتيجة فإنك مشكوك في عروبتك طالما أنك لا تتكلّم العربية وإن تكلّمتها فإنك لا تتقنها ...[/quote]

هذا القول الذي ذكرته لميشيل عفلق وليس للرسول وقد حفظناه منذ دخولنا حزبه عندما كنت أنت ما تزال في ظهر أبيك أو في أحسن الأحوال عندما كنت ما تزال تتبول في ثيابك، وحين كان صنمك الذي تعبد صدام حسين يتوسط للحصول على وظيفة مخبر في الأمن العام، وإذا كنت تصر انه للرسول فهات برهانك.
ما هو معروف ان هناك (عربان)
عرب بالسلالة وهم عرب الجزيرة والشام والعراق
وعرب بالثقافة وهم عرب شمال أفريقيا.
وقبل ذلك هناك العرب العاربة والعرب المستعربة
وبالمناسبة فان الرسول من العرب المستعربة.

وردا على شكوك حول عروبتي أقول ما قاله المتنبي:
وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل

عظمة على عظمة يا بابلي

:thumbup:

Array
جواب أسرع

ردي عليك كان واضحا وبدون حذلقة، فأنت وصفت السم بالزعاق والصحيح هو الزعاف، وهذه بعض الأدلة كما وردت في مراجع لغوية معتمدة.
الزُّعَافُ :- من السمّ: القاتل؛ يوصفُ سُمُّ بعض الأفاعي بأنه زُعاف.
(القاموس المحيط)
سمٌّ زُعافٌ , و المُزْعِفُ القاتِلُ من السّمّ.
(محيط المحيط)
زُعافٌ - [ز ع ف]. (صف). "دَسَّ لَهُ سُمّاً زُعافاً" : سُمّاً قاتِلاً في الحينِ.
(معجم الغني)
أما الزعاق فهو وصف يقتصر على الماء وليس على السم، فالماء قد يكون زعاقا أي مرا ثقيلا وقذرا لكنه ليس ساما، وهنا الفرق بين الزعاف والزعاق.
وعبارة (السم الزعاف) هي المتداولة عند الاستشهاد بقوة التأثير.
هذا القول الذي ذكرته لميشيل عفلق وليس للرسول وقد حفظناه منذ دخولنا حزبه عندما كنت أنت ما تزال في ظهر أبيك أو في أحسن الأحوال عندما كنت ما تزال تتبول في ثيابك، وحين كان صنمك الذي تعبد صدام حسين يتوسط للحصول على وظيفة مخبر في الأمن العام، وإذا كنت تصر انه للرسول فهات برهانك.
ما هو معروف ان هناك (عربان)
عرب بالسلالة وهم عرب الجزيرة والشام والعراق
وعرب بالثقافة وهم عرب شمال أفريقيا.
وقبل ذلك هناك العرب العاربة والعرب المستعربة
وبالمناسبة فان الرسول من العرب المستعربة.

وردا على شكوك حول عروبتي أقول ما قاله المتنبي:
وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل
[/quote]

جواب على الجواب

سبق وأن قلت يا صديقي العزيز أنّك تدّعي في العلم فلسفة وتصرّ على جهلك بحقائق الأمور مع سبق الإضمار والترصّد وهذا واضح من خلال قولك إن الحديث النبوي الشريف الذي ذكرته أعلاه هو في الحقيقة من أقوال ميشيل عفلق وقد حفظته في الحزب عندما كنت أنا في ظهر والدي ...
يا سيدي وما ذنبي إن كنت أنت شخصيا مثل الذي يحمل أسفارا !!!! فيبدو أنّك كنت تتلقّن دروسك بالمقلوب أو أن ذهنك لا يتّسع لتقبّل المعلومات الصحيحة لأنه كان في حينه مشغولا بتبوّلك المستمرّ والمتواصل والمرضي ...
ورغم أنني غير مسؤول عن تثقيفك وتصحيح معلوماتك إلاّ أنه من الضروري على الأقلّ الإجابة عن تحدّيك الغبيّ وذلك بذكر الحديث كما ورد في أكثر من مصدر لتعلم أيها المثقّف جدّا جدّا جدّا أن ثقافتك في حاجة الى التعديل والتصحيح ... فإليك نصّ الحديث :
روى السلفي من حديث الحسن بن رشيق حدثنا أحمد بن الحسن بن هارون حدثنا العلاء بن سالم حدثنا قرة بن عيسى الواسطي حدثنا أبو بكر الهذلي عن مالك بن أنس عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: "جاء قيس بن مطاطة إلى حلقة فيها صهيب الرومي وسلمان الفارسي وبلال الحبشي قال: هذا الأوس والخزرج قد قاموا بنصرة هذا الرجل فما بال هؤلاء؟ فقام معاذ بن جبل فأخذ بتلابيبه ثم أتى به إلى النبي فأخبره بمقالته فقام النبي مغضبا يجر رداءه حتى دخل المسجد، ثم نودي الصلاة جامعة فصعد المنبر فحمد وأثنى عليه، ثم قال: "أما بعد أيها الناس إن الرب واحد والأب واحد والدين واحد وإن العربية ليست لأحدكم بأب ولا أم؛ وإنما العربية هي اللسان فمن تكلم العربية فهو عربي". فقام معاذ بن جبل؛ فقال: بم تأمرنا في هذا المنافق؟ قال: "دعه إلى النار"؛ فكان قيس ممن ارتد فقتل في حرب الردة.
وعن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال : جاء قيس بن مطاطية إلى حلقة فيها سلمان الفارسي وصهيب الرومي وبلال الحبشي فقال : هذا الأوس والخزرج قد قاموا بنصرة هذه الرجل فما بال هؤلاء فقام إليه معاذ بن جبل فأخذ تلبيبه ، ثم أتى به النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره مقالته ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم يجر رداءه حتى دخل المسجد، ثم نودي الصلاة جامعة ، وقال : أيها الناس ، إن الربّ واحد والأب أبّ واحد، وليست العربية بأحدكم من أب ولا أم وإنما هي اللسان ، فمن تكلم العربية فهو عربي ، فقام معاذ بن جبل وهو آخذ بتلبيبه قال : فما تأمرنا بهذا المنافق يا رسول الله ؟ قال : دعه ، إلى النار ، فكان قيس ممن ارتد في الردة فقتل