Array
شكراً على كل الردود الجميلة والمشاركات :
جيلوجي 33، محب البساطة، تمارة، طريف سردست، pinno.
يمارس العربي الجنس 90% داخل مؤسسة الأسرة. ويمارس الغربي الجنس 90% خارج مؤسسة الأسرة.
لا أريد أن أتكلم بلغة الدينين وأهاجم الغرب وأخذه بهذا الجانب فقط. ولكن للتبيان فقط :
ظهرت الإباحية في الغرب، واستخدم الإعلام الغربي الجنس كوسيلة في جميع المجالات، فالإعلام الغربي قائم بالأساس على الغرائز والرغبات، لقد استخدم جسد المرأة للترويج في شتى المجالات. المطربات العربيات يستخدمن هذا الأسلوب ويقمن بالغناء بأجسادهن وقد اقتبسن هذا من الغرب وبنفس الأسلوب.
انتشرت في الغرب ثقافة الشذوذ الجنسي، وزواج مثليي الجنس، وانتشرت تربية الحيوانات في المنازل من أجل ممارسة الجنس معها، وممارسة الجنس على المسارح وأمام الجماهير المحتشدة تصفق وتهتف للعارضات وهن يمارسن الجنس أليس هذا مشهد شبيه بطقوس الصيد عند القبائل البدائية.
أريد أن أسأل هل يوافق ديني أو لا ديني أو أي مذهب كان من زواج مثليي الجنس وتكوين أسرة وتبني أطفال، أو من ممارسة الجنس مع الحيوانات؟
أوافق رأي الشاعر نزار قباني :
"المرأة بالنسبة الى الرجل العربي قطعة لحم يأكلها بأسنانه وأظافره".
يجب أن نعرف أن الإنسان العربي انسان متخلف حضاريا ومجتمعنا العربي يغلب عليه طابع البداوة. فهناك بعض التصرفات التي تبدو غير عصرية، مظاهر مثل تناول الطعام واللباس والتكلم وممارسة الجنس تاتي ضمن هذا السياق، مجرد سلوك بدائي، يتغير هذا السلوك بالتطور والتحديث. كما توجد عادات وتقاليد في المجتمعات البدائية كما نصفها نحن، هي في منتهى الروعة وغائبة عن الكثير من المجتمعات المدنية.
الإنسان العربي هو أنسان متخلف حضرياً (عالم ثالث) مازال يقف على عند النافذة ينظر الى العالم، لم تخطو قدمه أرض العلم والمعرفة بعد.
على دروب الكلمة الصادقة نلتقي :98:
خلدون محمد خالد
[/quote]
من طروحاتك يعتقد المرء ان الغرب فساد وان الشرق يرتع بالاخلاق. وفي الحقيقة انه لايمكن اتهام الغرب ببممارسته المعلنة في حين اخفاء الممارسات الغير اخلاقية التي يجري الكشف عنها بأنها "مجرد سلوك بدائي"، إذ ان ذلك بذاته اعتراف بأن الاسلام لم يتمكن من التأثير على الرغم من مضي 1400 عاما. غير ان الحقيقة ليست كذلك.
ان الكثير من الممارسات الجنسية الشاذة ذات علاقة مباشرة بالكبت الذي فرضه الاسلام. عرفت المجتمعات الاسلامية الرقيق من اجل الجنس تحديدا لفترة متأخرة في التاريخ، حيث ان السعودية العربية حرمت العبودية ، التي حللها الله، عام 1962 فقط. ولازالت تمارس عادة الزواج من الطفلات، كما ان الاعتداءت على الاطفال والتحرشات الجنسية بالمراة ونكاح المحارم هو الاعلى في العالم العربي. ويحمل الفقه الاسلامي المرأة ذنب الاعتداءت والتحرشات تماما كما فعل محمد في عهده عندما فرض عليها ان تضرب الخمار على صدرها عندما اشتكت من اعتداء الصحابة عليها في الليل. وبدورهم قام الصحابة بتبرير اعتداءهم بأنهم كانوا يعتقدون انهم جواري..
وعوضا عن تأنيب المعتدي جرى فرض طقوس على المُعتدى عليها وتحديد حريتها وتحميلها المسؤولية.. ومع ذلك تنكر الخلفية الجنسية للاسلام؟:97_old: