الباقلاني وكتابه إعجاز القرآن : دراسة تحليلية نقدية /
al-Bāqillānī wa-kitābuhu Iʻjāz al-Qurʼān :
dirāsah taḥlīlīyah naqdīyah /
مخلوف، عبد الرؤوف.
ʻAbd al-Raʼūf Makhlūf
1973
العربية كتاب 557 p. ; 25 cm.
بيروت : دار مكتبة الحياه، 1973.
Bayrūt : Dār Maktabat al-Ḥayāh,


أصدقائي: عبادي، سيتا سوجيرو، الواد روقة: أطمع في كرمكم بالإجابة على سؤالي في مدى إمكانية توفر هذا الكتاب لديكم حتى لا تتبدد طاقاتي في ما أنا مزمع الآن بالعمل عليه. ودمتم في حفظ الباريء.

الاخ ابراهيم معي هذه الطبعه



http://www.4shared.com/file/76859442/ec3ff...rified=59d18976

اعجاز القرآن لأبو بكر الباقلاني بصيغة الوورد

http://www.almeshkat.net/books/archive/b...aklani.zip

عنوان الكتاب: الإتقان في علوم القرآن وبهامشه: إعجاز القرآن لأبو بكر الباقلاني
المؤلف: جلال الدين السيوطي

يجب ان تجمع الملفات في مجلد واحد

http://www.archive.org/download/etkanetkan/etkan0.pdf

http://www.archive.org/download/etkanetkan/etkan1.pdf

http://www.archive.org/download/etkanetkan/etkan2.pdf
.

أشكركما أخواي الكريمان على هذا المساهمة الرائعة للدراسة المتعلقة بأمر إعجاز القرآن للباقلاني. بقي أن نسعى في أثر هذا الكتاب لـ عبد الرؤوف مخلوف. من الجميل أن المرجع التراثي ذاته موجود وما ينقصنا الآن هو وجود الدراسة النقدية التحليلية والتي تقرأ بعين الدارس المتدبر لزخم وغنى هذا التراث. أتمنى أنه يكون موجود واقصد كتاب الأستاذ عبد الرؤوف مخلوف حتى أتفرغ لغيره وأما لو غير متوفر لديكم فحتما سأعمل عليه أنا وبكل سرور. في انتظار مزيد من التعليقات. يهمني وجود الدراسات المنهجية والتي تنفع الدارس الجاد المنشغل بالدراسة النقدية التحليلية.

مرحبا اخي براهيم

سابحث عنه بتحقيق عبد الرؤوف مخلوف في المكتبة وساقوم بتصويره في حال عثوري عليه

وسابلغكم بما يستجد .. هنا مكتبة بها الكثير من المراجع

حاولت منذ فترة الحصول على الكتاب لكني لم أستطع .. فهو غير موجود في المكتبة رغم وجود بياناته!! ويتكرر هذا الشيء مع كتب أخرى منها "رسائل ابن سبعين" التي حققها عبدالرحمن بدوي!! فيا خوفي يكون هناك من يلطش الكتب " المهمة" لمصلحة ما!!:angry:

الأستاذ إبراهيم جزيل الشكر لك ولجميع الإخوة.. وآسف لأنني لم أفتح هذا الموضوع كما طلبت مني، فقد قرأت طلبك البارحة بعينين ذابلتين ناعستين فأخرت الأمر إلى الصباح التالي، فصباح الخير!.
الكتاب يكتسب أهميته من ناحيتين: أنه يتناول بالنقد كتاباً مرجعياً في إعجاز القرآني البياني بحيث لا تجد كتاباً أو بحثاً اليوم في إعجاز القرآن لا يكون فيه كتاب الباقلاني من المراجع.
الناحية الثانية محتوى النقد نفسه ومستواه، فقد اطلعت على اقتباسات من هذا الكتاب وإحالات عليه من عدة كتب أخرى بحيث تشكلت عندي صورة بأن الكتاب على مستوى ممتاز، فمن أكثر ما ميز كتاب الباقلاني أنه قدم فيه نقداً أدبياً مفصلاً لمعلقة امرئ القيس ولامية للبحتري ليثبت من خلال تتبع السقطات فيهما كمال القرآن من العيوب التي تعاني منها "النصوص البشرية"، فقام الدكتور عبد الرؤوف بنقد انتقاداته بشكل مفصل – على ما يبدو لي- مبيناً ما وقع فيه الباقلاني من تحيز وتكلف، انظر نماذج من كتاب الإعجاز والنقد ص140 وما بعدها، لتحميل الكتاب:
http://www.awu-dam.org/book/04/study04/3...7-m-t-.zip

أما عن كتاب الباقلاني، فأنقل هنا ما كتبه زهير ظاظا تعريفاً بهذا الكتاب من موقع الوراق:
أول كتب الباقلاني نشراً وأشهرها ذكراً، وأعظم كتاب ألف في إعجاز القرآن إلى يومنا هذا كما يقول السيد أحمد صقر في مقدمة نشرته للكتاب. أورد فيه نصوصاً من خطب النبي (ص) وفصحاء الصحابة والتابعين، من ص(196 حتى 234) ليقع الفصل كما يقول بين كلام الآدميين وكلام رب العالمين، ويتبين الحد الذي يتفاوت بين كلامهم وبين نظم القرآن جملة. قال في مقدمته: (إن من أهم ما يجب على أهل دين الله كشفه، وأولى ما يلزمهم بحثه ما كان لأصل دينهم قواماً، ولقواعد توحيدهم عماداً ونظاماً) وعن البيئة التي وضع فيها كتابه يقول: (فالناس بين رجلين: ذاهب عن الحق ذاهل عن الرشد، وآخر مصدود عن نصرته، مكدود في صنعته) أما القرآن: (فقد قل أنصاره، واشتغل عنه أعوانه، وأسلمه أهله، فصار عرضة لمن شاء أن يتعرض فيه، حتى عاد مثل الأمر الأول على ما خاضوا فيه عند ظهور أمره...وذُكر لي عن بعض جهالهم أنه جعل يعدله ببعض الأشعار، ويوازن بينه وبين غيره من الكلام، ولا يرضى بذلك حتى يفضله عليه) قال: (وقد صنف الجاحظ في نظم القرآن كتاباً لم يزد فيه على ما قاله المتكلمون قبله). انظر قطعة مهمة منه في كتاب الجاحظ (حجج النبوة/ 147). ... طبع الكتاب لأول مرة بمطبعة الإسلام بمصر سنة (1315هـ) ثم طبع طبعات كثيرة، أجودها: نشرة السيد أحمد صقر (ذخائر العرب) دار المعارف (القاهرة: 1374هـ 1954م) وقدم له بمقدمة جليلة. ومما ألف حول الكتاب: (الباقلاني وكتابه إعجاز القرآن) د. عبد الرؤوف مخلوف.

أعد هذه الصفحة الباحث : زهير ظاظا
zaza@alwarraq.com

Array
..عن كتاب الباقلاني .. نشرة السيد أحمد صقر (ذخائر العرب) دار المعارف (القاهرة: 1374هـ 1954م) وقدم له بمقدمة جليلة.
ومما ألف حول الكتاب: (الباقلاني وكتابه إعجاز القرآن) د. عبد الرؤوف مخلوف.
[/quote]

أسعد الله صباحكم
بالطبع إشارة (زهير ظاظا) إلى نشرة صقر ، ووصفها بأنها أفضل النشرات للكتاب ، هو على صواب فيه قطعا ، فتحقيقات صقر من أجود التحقيقات فهو وإن كان أرثوزكسيا لا يصيب المتن المحقق بعوار كما يحدث في كثير من النشرات ، وتظل طبعاته خاصة لمكتبة ابن قتيبة والواحدي (في أسباب نزول القران) هي المقدمة كـ(نص) .. وأظن أن طبعته من كتاب الباقلاني المشار إليها هنا ليست متاحة على الإنترنات
Arrayنماذج من تحقيقاته :
تفسير غريب القرآن.. ابن قتيبة.
"الالماع إلى معرفة اصول الرواية وتقييد السماع" للقاضي عياض..[/quote]
أما عن Array فقد اطلعت على اقتباسات من هذا الكتاب وإحالات عليه من عدة كتب أخرى بحيث تشكلت عندي صورة بأن الكتاب على مستوى ممتاز، فمن أكثر ما ميز كتاب الباقلاني أنه قدم فيه نقداً أدبياً مفصلاً لمعلقة امرئ القيس ولامية للبحتري ليثبت من خلال تتبع السقطات فيهما كمال القرآن من العيوب التي تعاني منها "النصوص البشرية"[/quote]
فإن معاصرًا للباقلاني ، كان أجود منه بكثير في إيراد مثل هذه النقولات وتقديم نقد لها ، من ناحية اللغة والبيان ، وقدم نقولا ، ربما انفرد به وحده كمصدر تراثي قديم ، كما انه احتفظ ببعض القطع من كتاب مولانا الجاحظ المفقود (نظم القران) هو الزيدي : أبو الحسين أحمد بن الحسين بن هارون [333-421هـ] في كتابه عن إثبات نبوة مُحمد ، حتى أن نسخة مكتبة جامعة طهران عنونت الكتاب لفقد الصفحات الأولى من المخطوط بعنوان : إعجاز القران لأحد علماء القرن 4 هـ ..
وعن تتبع الانتقادات بما يسمى (المعارضات القرانية - شعرا أو نثرا) يمكن الرجوع أيضًا إلى مصطفى الصاوي الجويني في مقالاته القديمة التي نُشرت تباعا في مجلة التقريب المسماة ( رسالة الإسلام ) وله كتاب جمع فيه هذه المقالات وأضاف عليها لكن أعتذر لأني لا أذكر اسمه الآن ، ومن النافل أن أذكر أن الجويني إن قدم نقدًا فهو يقدم نقدًا للمرويات (المعارضات) لا أن يقوم كما تفضلت وأشرت إلى مخلوف أنه ينقد نقد الباقلاني ، لكنه على الأقل يقدم لنا مرويات كثيرة كفل لنا جمعها ..

على الهامش : قد يفيد هذا الرابط ..

كل التحية لكم .

Array
حاولت منذ فترة الحصول على الكتاب لكني لم أستطع .. فهو غير موجود في المكتبة رغم وجود بياناته!! ويتكرر هذا الشيء مع كتب أخرى منها "رسائل ابن سبعين" التي حققها عبدالرحمن بدوي!! فيا خوفي يكون هناك من يلطش الكتب " المهمة" لمصلحة ما!!:angry:
[/quote]


صديقي سيتا:

كيفك؟ (f)كنت أتمنى لو أن تخبرني بـ إيميل أن هذا كتاب "مهم" وتبين لي لماذا وعندها تشجعني على محاولة اقتفاء أثره.

من جهة رسائل ابن سبعين بتحقيق بدوي أعتقد أنك سبق أن عملت على شيء يقاربها أم أنها لا تزال غير متاحة. تقترح أعمل عليها؟


سأنتظر رد صديقاي "روقة" و"عبادي" عن إمكانية توفير هذا الكتاب. لو لم يتيسر لكما توفيره رجاء أن تخبروني فأنطلق بدوري ولكن أريد أن يكون بيننا بروتوكول تخاطب حتى لا يعمل أحدنا على كتاب ونكتشف فيما بعد أنه سبق العمل عليه. لو أن هذا الكتاب غير متوفر فإذا سأطلبه وأعمل عليه.

أخي "يجعله عامر": أشكرك على هذا الكم الغزير الجليل من المعلومات المفيدة.

أخي وليد: محتوى النقد ومستواه هما أمران أقصى ما يشغلانني كطالب يدرس دوماً. أريد أن نشجع الدراسات النقدية والتي تدرس وتنقد دون ممالئة أو مداهنة ولا مقدس لديها سوى النزاهة البحثية ومنهجيتها ذاتها لا النصوص ولا من أنزل النصوص.

Array
أما عن كتاب الباقلاني، فأنقل هنا ما كتبه زهير ظاظا تعريفاً بهذا الكتاب من موقع الوراق:
أول كتب الباقلاني نشراً وأشهرها ذكراً، وأعظم كتاب ألف في إعجاز القرآن إلى يومنا هذا كما يقول السيد أحمد صقر في مقدمة نشرته للكتاب. أورد فيه نصوصاً من خطب النبي (ص) وفصحاء الصحابة والتابعين، من ص(196 حتى 234) ليقع الفصل كما يقول بين كلام الآدميين وكلام رب العالمين، ويتبين الحد الذي يتفاوت بين كلامهم وبين نظم القرآن جملة. قال في مقدمته: (إن من أهم ما يجب على أهل دين الله كشفه، وأولى ما يلزمهم بحثه ما كان لأصل دينهم قواماً، ولقواعد توحيدهم عماداً ونظاماً) وعن البيئة التي وضع فيها كتابه يقول: (فالناس بين رجلين: ذاهب عن الحق ذاهل عن الرشد، وآخر مصدود عن نصرته، مكدود في صنعته) أما القرآن: (فقد قل أنصاره، واشتغل عنه أعوانه، وأسلمه أهله، فصار عرضة لمن شاء أن يتعرض فيه، حتى عاد مثل الأمر الأول على ما خاضوا فيه عند ظهور أمره...وذُكر لي عن بعض جهالهم أنه جعل يعدله ببعض الأشعار، ويوازن بينه وبين غيره من الكلام، ولا يرضى بذلك حتى يفضله عليه) قال: (وقد صنف الجاحظ في نظم القرآن كتاباً لم يزد فيه على ما قاله المتكلمون قبله). انظر قطعة مهمة منه في كتاب الجاحظ (حجج النبوة/ 147). ... طبع الكتاب لأول مرة بمطبعة الإسلام بمصر سنة (1315هـ) ثم طبع طبعات كثيرة، أجودها: نشرة السيد أحمد صقر (ذخائر العرب) دار المعارف (القاهرة: 1374هـ 1954م) وقدم له بمقدمة جليلة. ومما ألف حول الكتاب: (الباقلاني وكتابه إعجاز القرآن) د. عبد الرؤوف مخلوف.
[/quote]
Array

إعجاز القران
تأليف
أبي بكر محمد بن الطيب الباقلاني
للتحميل
من هنا ، أو هنا ..
العنوان: إعجاز القرآن .
تأليف: أبي بكر محمد بن الطيب الباقلاني .
تحقيق: السيد أحمد صقر .
دار النشر : دار المعارف .
سنة الطبع : الطبعة الأولى .[/quote]

:redrose: