http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_eas...000/8023831.stm













يا فرحتي ..المسيحيون إزدادوا مجرما
:97_old::97_old::97_old:

http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/28/71634.html

ما كان حنون في الاسلام الا خردله ولا النصارى لهم شغل بحنون

:97_old::97_old::97_old:


سلوم لم يزد في الاسلام من خردله ولا درت النصارى باسلام سلوم

:97_old::97_old::97_old:

أخ منكم يا مسيحيين يا مجرمين:D

اعوذ بالله ثكلته امه هذا المجرم التركي. هل انتهت الاديان لكي يختار المسيحية.

أغبى اديان العالم( تتميز بالسذاجة والعداوة والكره والحقد ودس السم في العسل باسم المسيح عيسى ( كرم الله وجهه وبرئه مما اتهموه به ).

اللهم عافنا مما ابتلاه

uuup

يا بسام:

إذا كنت ترى الأمر على أنه قد زاد النصارى-قومك- واحداً فالعدد في اللمون كما نقول بمصر.

وإن كنت ترى أن هناك مجرم التقاه المسيح وترك أثر عميق في نفسه فربما هذه خبرة فريدة مميزة ويجب أن لا تتسرع في الحكم عليه بمعيار "الكم" و"العدد في اللمون".

هناك ناس يلتقون الله في المسيح والله يلتقيهم وهذه خبرات إيمانية تستحق الوقوف عليها والتعجب من هذا الإله الذي يحدث تغيير جذري في النفس وما يمكن أن يحدث لنا كذلك لو نحن التقينا الله بصورة من الصور ولو بدرجات متفاوتة.

مسألة الإيمان تمتد بجذورها في أعماق النفس ومجاهلها وتدعونا جميعاً للوقوف أمام هذا الإيمان.

في القرآن آية جميلة تقول: "وجوه يؤمئذ مستبشرة".

هناك استبشار ينبع من الداخل مصدره الإيمان؛ وهذا لا يجب التقليل منه.

يا ابراهيم لاتلعب دور بطرس زكريا هنا ...لا أحب التحريض ....لاذنب لك ونيوترال من فتح موضوعك ...فأرجو إغلاق الموضوع والتوقف عن الأخذ والرد

يا بسام: لست "زكريا بطرس" ولكني أنا إبراهيم. المجرم التقاه الله وأحدث تغيير في حياته.

والله يلتقيك اليوم وكل يوم. العبرة هي بـ التقاء الله وفعالية هذا الالتقاء في نفسك. عوضاً عن أن تسخر من هذا المجرم كان أجدر بك أن تسأل نفسك: ما الذي جذب هذا المجرم في المسيح؟ ما الذي ترك أثر عميق كهذا في نفسه؟ وهل من تشابه بين هذا المجرم الذي حاول اغتيال البابا وبين اللص على الصليب والذي قال للمسيح: يا رب اذكرني متى جئت في ملكوتك؟ والمسيح يرد عليه من على الصليب: "اليوم تكون معي في الفردوس".

هناك أناس يا دكتور بسام يحرصون على الدخول في فردوس الله بل يغتصبون هذا الفردوس لأنفسهم ويقتحمونه اقتحاماً والله يضحك متهللاً بهم وبإصرارهم العنيد لاقتحام فردوسه ويستقبلهم بذراعيه المبسوطتين أناء الليل وأطراف النهار.

انا مستغرب كيف الجماعة تتهم ابراهيم بالتبشير
ان كان ده حقيقي فما المانع في ان يكون ابراهيم مبشر

وكاّنّ ابراهيم تنصّر على يديه العشراتفي هذا المنتدى

يا أخ ابراهيم هل تنصّر على يدك بعض الزملاء هنا حتى تكون محلّ تهمة
أظن أنّ هاجس التبشير بقى كابوس عند البعض
وأسأل هل هناك بلد إسلامي تحول إلى النصرانية
بينما البلدان التي أرغمت شعوبها على اعتناق الاسلام بالعشرات
مصر الأولى وبعدها العراق وسوريا وفلسطين والاردن وليبيا بلد آريوس
وتونس بلد ترتوليان
والجزائر بلد القديس أوغسطينوس
ووووو
والمسيحية لا تحمل السيف شعارا لها
كما رى في علم إحدى الدول الاسلامية : الشهادة الاسلامية + السيف

ليبشر كل واحد بما يرى أنه يفيد البشرية
أما دعاة الاسلمة بحد السيف فقد فضحتهم الحضارة الحديثة التي ينبعث نورها من عقل هيغل وأنوار القرن XVIII