ويبقى السؤال
حرت ودرت لتقول في النهاية اذا كانت السيدة عائشة سيئة الخلق فان النبي لم يحس اختيار زوجاته
طيب لماذا لم تسأل من الاول بصيغة لماذا تزوج النبي بالسيدة عائشة مع علمه بسوء خلقها كنا وفرنا عليك وعلى الزملاء هذا التعب والانتظار
على كل حال
ل يبقى الجواب
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعث رحمة للعالمين اي انه (ص)يعكس وجه الرحمة الالهية التي تسع كل شيء بما فيهم السيدة عائشة ، وبما ان هدف الرسالة كان (العالمين) كان لابد للرسول ان يحافظ على اداء كل خطوة تؤدي الى انطلاق هذه الرسالة وحفظها وحماية حفظتها الحقيقيين وهم (اهل بيت الرسالة عليهم السلام)
خطوة زواج النبي من بنت ابي بكر او من بنت ابو سفيان او من بنت عمر هو في هذا السبيل ، مع ان الثلاثة
كنا سيئات الاخلاق ويبغضون بعضهم بعضا ايضا باستثناء بنت عمر حفصة فقد كانت ساذجة تسيرها عائشة كيفما ارادت ، اما رملة بنت ابو سفيان فقد كانت اشد النساء قسوة وبغضا لعائشة لدرجة انها شمتت بمقتل اخيها بان ارسلت الى عائشة شاة مشوية وارسلتها مع من يقول لها هكذا شوينا اخيك محمد بن ابي بكر
فزواج الرسول من عائشة او رملة او حفصة كان من قبيل (المؤلفة قلوبهم ) كي يضمن بقاء الرسالة بعد موته صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله وكي يضمن عدم ذبح بني هاشم عن بكرة ابيهم لانه لو حصل ان الرسول لم يكن مصاهرا لابي بكر وابو سفيان وعمر لكان القوم ذبحوا بني هاشم وعادوا الى عبادة الاوثان ودفنت الرسالة بعد موت النبي ، ومع كل ذلك لم يسلم اهل بيت النبي من الاذى وسلب حقهم ، لكن لم يجرؤا على تكذيب رسالة الاسلام لانهم كانوا يعتبرون انهم حملتها وان رسول الله صهرهم .
ورسول الله (ص) صبر كل ذلك الصبر وتحمل كل ذلك البلاء مع علمه بسوء خلق عائشة ورملة وحفصة لأجل إرادة السماء في ضمان بقاء الرسالة بعد موته لحين نشرها ولضمان بقاء اهل بيته خلفاؤه الحقيقييون .
المشكلة انكم تتصورون ان العرب في ذلك الزمن وخاصة قريش طيبوا القلوب رحماء وانسانيين بينما الحقيقة انهم كانوا اشد جلافة من الوحوش وكان احدهم ومنهم عمر بن الخطاب لا يتورع ان يدفن ابنته الرضيعة وهي حية دون ان يرف له جفن او تهتز له قصبة او ينبض له عرق.
ثم إن الربط بين أعلى شخصية في سلم التكامل وهو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع امرأة في الدرجات السفلى كعائشة او رملة او حفصة يحتاج إلى صبر كبير يفوق تحمل الجبال ، وفي نفس الوقت يعد من أفضل الطرق لإتمام الحجة على أولئك القوم كونه قريب منهم، فلا عذر لهم بعدم وصول شيء من تعاليم الإسلام إليهم، ثم الأهم من كل هذا إننا لا نعلم ماذا سيفعل أولئك القوم لو لم يحصل مثل هكذا زواج، وهم الذين تعاهدوا على إرجاع الأمر إلى عهد الجاهلية في الصحيفة التي كتبوها وقرروا الالتزام بها.او عندما حاولوا قتل الرسول (ص) في العقبة وسكت عنهم صلى الله عليه واله وسلم .
ثم ن لهذا الزواج وأمثاله تخفيف لغلواء القوم وإن المودة والرحمة التي تحصل من وراء الزواج لابد أن تأخذ أثرها في سلوك القوم ولو بنسبة قليلة.
مع التذكير بما في ذلك من أسوة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمن سبقه من الانبياء كنوح ولوط عليهما السلام مع زوجتيهما الوارد ذكرهما في القرآن بانهن خائنتان بما لا يمكن إنكاره، وما يجاب به هناك يجاب به هنا.

اقتباس:رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعث رحمة للعالمين اي انه (ص)يعكس وجه الرحمة الالهية التي تسع كل شيء بما فيهم السيدة عائشة ، وبما ان هدف الرسالة كان (العالمين) كان لابد للرسول ان يحافظ على اداء كل خطوة تؤدي الى انطلاق هذه الرسالة وحفظها وحماية حفظتها الحقيقيين وهم (اهل بيت الرسالة عليهم السلام)

اقتباس:فزواج الرسول من عائشة او رملة او حفصة كان من قبيل (المؤلفة قلوبهم ) كي يضمن بقاء الرسالة بعد موته

1. يعني ان استمرارية الرسالة كان ثمنها -أو على حساب- اولئك النسوة؟ و جايين تقولوا لنا أنهن "سيئات الأخلاق"!!

2. وأين "الرحمة الالهية" التي تتحدثون عنها و التي أسقطتهن من الحسبة أو skipped them فحرمت عليهن الزواج بعد ترملهن و خاصة عائشة التي كانت في أوج شبابها!

اقتباس:ورسول الله (ص) صبر كل ذلك الصبر وتحمل كل ذلك البلاء مع علمه بسوء خلق عائشة ورملة وحفصة لأجل إرادة السماء في ضمان بقاء الرسالة بعد موته لحين نشرها ولضمان بقاء اهل بيته خلفاؤه الحقيقييون .

3. و لما كانت عائشة سيئة الاخلاق بمعرفة الرسول فكيف كانت تلك "الحميراء" الزوجة المفضلة؟

اقتباس:مع التذكير بما في ذلك من أسوة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمن سبقه من الانبياء كنوح ولوط عليهما السلام مع زوجتيهما الوارد ذكرهما في القرآن بانهن خائنتان بما لا يمكن إنكاره، وما يجاب به هناك يجاب به هنا.

هما خائنتان أما من ينكحوا ماااا طاب لهم و مااا ملككككت أيمانهم فليس في ألامر خيانة و لا أذى نفسي لكتيبة القوارير! و الحجة هي سنة الله و رسوله و كأنما الله و رسوله لا يعرفان بأن المرأة انسان و لديه أحاسيس؟

ليس دفاعا عن عائشة بل عن نساء ضحين و رحن ضحايا و البعض جاي يستعرض عضلاته في تقييم أخلاقهن متناسيا أخلاق الجناة الحقيقيين.

يا بنت الناس
هذه مسألة حساسة في تاريخ المسلمين ولا يتيسر فهمها الا لمن سبر تاريخ الدعوة بانصاف ومنهج سليم وكان على دراية باعراف ذلك الزمان واحوال اهله ، فلا تقحمي غرورك النسوي في ما لا تفقهين ولا تعرفين ولا تدرين ، فهذا اسلوب عوانس مع احترامي لشخصك الكريم

والموضوع ليس مساره حقوق المرأة وزواج الرسول لم يكن بالاجبار مع علم كل من تزوج بهن انه لا يحل لهن الزواج من بعده والا كيف اصبحن امهات المؤمنين ؟
على كل حال زيادة في معلوماتك الناقصة
الحميراء : لقب اطلقه رسول الله على عائشة لانها كانت مصابة بالاستحاضة الدائمة وليس لانها كانت شقراء كون نسل كلوديا شيفر لم يكن موجودا في الحجاز انذاك ، لهذا ترين ان هذه العقدة المرضية سيطرت على عائشة وجاء ت اغلب احاديثها عن الحيض ومئزر الحائضة والارب ومباشرة الحائض وامثال ذلك مما اخترعه خيال عائشة المعقدة من مرضها ،وانها كانت احب زوجات الرسول وغيرها من الاكاذيب .
والخيانة المذكورة في الايات عن زوجات نوح ولوط ليست من النوع الاخلاقي والعياذ بالله كما يريد ان يفهم البعض بل هي خيانة لرسالة الانبياء وقد ضرب الله لعائشة وحفصة مثال خيانة زوجة لوط ونوح لازواجهن لتشابه الظروف والاحوال وحتى لا يشتبه على العاقل حكمة الرسول (ص) في زواجه بهذا الصنف من النساء

يبقى السؤال :
بالاضافة الى ما تفضل به اخى الفاضل رحمة مشكورا
الشيعة يعتقدون بعصمة الرسول الاعظم
و لا يتهمون عائشة بالزنا لانه لا يمكن لاى زوج من ازواجه ان تزنى
لان الله يعصمه من هذه المنقصة
اما عصيانها لاوامر الرسول الاعظم و ضلالها فالشيعة يعتقدون ذلك و سيرتها تدل على ذلك .
الرسول غير مسؤول عن تطبيق الاخرين لرسالته بل هو مسؤول عن التبليغ الصحيح و ان يدلهم على الطريق الصحيح الذى يحفظهم من الضلالة
فان هم حادوا عن الطريق فهذه ليست مسؤولية الرسول الاعظم و لا مسؤولية اى نبى او رسول
سواء كانوا ازواجه ام اولاده ام اصحابه
الرسول الاعظم حذر من اتباع السيدة عائشة و دعا الناس لاتباع الامام على عليه السلام .
السيدة عائشة اكبر اخطائها فعلتها بعد رحيل الرسول الاعظم
و فى شريعة الرسول الاعظم صلى الله عليه و اله و سلم لا يحاسب الناس على ما سفعلونه فى الغيب بل على ما فعلوه .
كما ان الرسول الاعظم بتحذيره لعائشة اراد اصلاحها و هذا ممكن
يعنى عائشة كانت مخيرة ان تنال منزلة عظيمة باتباع الرسول الاعظم و تعاليمه و بين ان تقع فى فتنة تنزلها من مكانتها العظيمة التى شرفها بها الله و رسوله .
لا يوجد اجبار بل اختيار

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:يا بنت الناس
هذه مسألة حساسة في تاريخ المسلمين ولا يتيسر فهمها الا لمن سبر تاريخ الدعوة بانصاف ومنهج سليم وكان على دراية باعراف ذلك الزمان واحوال اهله ، فلا تقحمي غرورك النسوي في ما لا تفقهين ولا تعرفين ولا تدرين ، فهذا اسلوب عوانس مع احترامي لشخصك الكريم

الزميلة الكريمة بما انك ناقصة عقل ودين فمن الصعب عليكي ان تفهمي الفقه واحكامه
وتاريخ المسلمين بالذات يحتاج لجهابذة وعلماء اجلة كالزميل رحمة حتى يتم فهمه على اكمل وجه

اقتباس:الحميراء : لقب اطلقه رسول الله على عائشة لانها كانت مصابة بالاستحاضة الدائمة وليس لانها كانت شقراء كون نسل كلوديا شيفر لم يكن موجودا في الحجاز انذاك ، لهذا ترين ان هذه العقدة المرضية سيطرت على عائشة وجاء ت اغلب احاديثها عن الحيض ومئزر الحائضة والارب ومباشرة الحائض

من الطبيعي ان تصاب الطفلة المسكينة بامراض جنسية كما ذكر الزميل , والسبب كونها
تزوجت من رجيل ستيني و وهي بنت تسع سنوات , و لم يشفع لها صغر سنها بل
تم جرها من ارجوحة اللعب الى بيت الزوجية ..
يعني لما الكلام يطلع من ابو ابراهيم - المالك لاربه , واللي عنده معمل فياجرا 40 * رجل - فالكلام
سليم ومية فل , ام لو نطقت عائشة ببنت شفة فيصبح كلام بالممنوع وشغل عقد نفسية !

ماذا لو ظهر هنا سفيه من السفهاء واشتغل على خصوصيات امهانكم
وتاريخهن المجيد
في عناقه من الوريد الى الوريد
وبلع ما يتفجر منه من الماء الزلال
واستنكاحهن لكل شارد ووارد

مع ان مقام الام رفيع ولا يتجرا عليه الا ابناء الشوراع الخلفية والخرب الآسنة

يا عالم هذا مقام النبوة
فكيف تلقون ربكم
بل كيف تعيشون بيننا في مجتمع مسلم وانتم بهذه الضمائر الميتة

استغفر الله

اقتباس:فلا تقحمي غرورك النسوي في ما لا تفقهين ولا تعرفين ولا تدرين ، فهذا اسلوب عوانس مع احترامي لشخصك الكريم

أولا: أنا رددت على أقوالك المتناقضة و المفترية و الضعيفة و لم أحضر من عندي شيئا. أنت من قال ان الزيجات تمت من أجل ضمان استمرارية الرسالة المحمدية. يعني فعلا النسوة كن وسيلة و مطية و ضحايا!

ثانيا: الدفاع عن النساء هو دفاع عن الانسان لكن عذرك معك فاذا كنتم تؤمنون بانهن حرث و متاع و تنكحون ما طاب لكم منهن فطبعا ستهاجموا من يحاول انصافهن .. و لمعلوماتك أنا مش عانس بل أم عزباء و بلاش تتدخل في شؤون شخصية. و لا يهمني احترام او قلة احترام أحد فنحن هنا "أفكار" لا علاقات اجتماعية.

ثالثا:

اقتباس:والموضوع ليس مساره حقوق المرأة وزواج الرسول لم يكن بالاجبار مع علم كل من تزوج بهن انه لا يحل لهن الزواج من بعده والا كيف اصبحن امهات المؤمنين ؟

مع علم مين؟ بنت ست سنوات! و كيف لم يكن بالاجبار هل كانت بالغة عاقلة و قالت موافقة عليه و بموت فيه؟ ثم ان أولياء أمورهن ضحوا بهن كي يخرجوا من المولد بحمص معتبر .. و هذا ما كان.. صاروا خلفاء .. على ظهر و بتضحية مين؟ بناتهم طبعا.

انت عصبت لأنك عجزت عن الرد و لم تحتمل شقفة حقيقة و هي أنه لولا تلك النسوة لاندثرت الدعوة مع محمد (و هذه المعلومة من كلامك) . و بدلا من أن تقدروا لهن تضحياتهن جايين تتفلسفوا على أخلاقهن وتطلعوا لنا محمد "أعلى شخصية في سلم التكامل" و هذا تعبيرك انت. طيب أعلى تكامل هل تتوقف استمراريته على أكتاف و ظهور غيره و خاصة ان كن نساء "نص عقل و دين" في عرفكم.
و من ناحية أخرى فان مواقف امام الفقراء فيها من الرجولة و الحكمة ما يفوق صاحب "سلم التكامل" اياه.

رابعا: و لنفترض ان كلامك صحيح عن صبر محمد على بلاوي زوجاته .. فاذا كن ضحين باعمارهن و حياتهن من أجل أن تبقى و تستمر رسالته ألا يحق لهن أن يحلف بحياتهن و يبوس ايديهن وجه و قفا بكرة و عشية؟ يعني شو يطلع قرف الزوجات جنب حماية رسالة و جنب احتمال رجل مزواج و كهل؟

أخيرا:
من أين أتيت بالاستحاضة الدائمة هاي مع ان الكثير من الاحاديث تذكر غرام محمد بعائشة و خذوا نص دينكم عنها ووووو؟ من ناحية أخرى لماذا لم تر ال child abuse الذي ارتكبه محمد؟
أم أن المنهج عندكم هو قول الست: و اكذب في هواك ظني و عينيا؟ :10:

الحميراء لا تعني كثيرة الحيض:

لسان العرب - (ج 4 / ص 208)
والعرب تقول امرأَة حمراء أَي بيضاء وسئل ثعلب لم خَصَّ الأَحمرَ دون الأَبيض ؟ فقال لأَن العرب لا تقول رجل أَبيض من بياض اللون إِنما الأَبيض عندهم الطاهر النقيُّ من العيوب فإِذا أَرادوا الأَبيض من اللون قالوا أَحمر قال ابن الأَثير وفي هذا القول نظر فإِنهم قد استعملوا الأَبيض في أَلوان الناس وغيرهم وقال عليّ عليه السلام لعائشة رضي الله عنها إِياك أَن تَكُونيها يا حُمَيْراءُ أَي يا بيضاء وفي الحديث خذوا شَطْرَ دينكم من الحُمَيْراءِ يعني عائشة كان يقول لها أَحياناً تصغير الحمراء يريد البيضاء. (مادة: حمر)

---

والأهم أن أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم تنأى عن هذا الإسفاف - على فرض صدقه - أن يقول للأمة: خذوا شطر دينكم من زوجتي كثيرة المحيض. متى نعقل الأمور؟

اقتباس:فإِذا أَرادوا الأَبيض من اللون قالوا أَحمر

وإذا أرادوا الأحمر ماذا سيقولون? أزرق!

the special one
يعجبني جدا عندما يصر اللاديني ان يكون سلفيا
انت كل الذي يهمك ان تطعن بالنبي ، اليس كذلك ؟

طفلة مين يا عم ؟
السيدة عائشة عندما تزوجها النبي في المدينة كان عمرها واحد وعشرين عاما بالتمام والكمال بل وكانت متزوجة من جبير بن مطعم قبل زواجها من رسول الله صلى الله عليه واله
واذا كانت السيدة هالة مشتبهة بمسألة سن السيدة عائشة نتيجة الركام الخبري في كتب الحديث خاصة عند اخواننا اهل السنة ، فانت لا علم لك اصلا باي تفصيل تاريخي مهما كان صغيرا

السيدة هالة
انا لم اتدخل في شأنك الخاص سيدتي ، انا قلت ان ما تفعلينه هو اسلوب عوانس بصرف النظر عن وضعك الاجتماعي سواء كنت متزوجة او لم تكوني
ومجرد ان الرسول (ص) تزوج من رملة بنت ابي سفيان كاف لنعرف ان الرسول (ص)امتثل لامر ربه وصبر على زواجه من بنت رأس الكفر والنفاق
واذا كنت مهتمة فعلا بالحقائق و(شقفها ) شيلي من راسك ان عائشة كانت طفلة عندما تزوجت من النبي وحاولي ان تقرأي التاريخ بعين التحقيق ومطابقة المعلومة الخبرية مع الواقع الموضوعي للتاريخ والاحداث والاشخاص لا التلقي الاعمي والبناء على ذلك احكاما لا اساس لها من قبيل توهم child abuse