الزميل امام عادل:
لو سمحت ما هو هذا المخدر الذى يجعل الناس تعلن انها مسلمة ؟؟؟؟

و ان كان رجال الامن اعتدوا على الفتيات جنسيا لتهديدهن فلماذا المخدر ؟؟؟
و ان كان فعلا هناك اعتداء فلماذا قررن التراجع بعد الجلسة مع رجال الدين الاقباط و لماذا رجوعهن يتم بالاخبار الاعلامى دون السماع لتعليقهن و لماذا يختفين فى الدير بعد ذلك ؟؟؟
و لماذا يمنع الدير الاطلاع على احوال من اعتنق الاسلام سابقا و ارجعوه بالتهديد للمسيحية و سجن فى الدير الى ما شاء الله ؟؟؟
بانتظار اجابات فيها شوية منطق


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

الاخ ابراهيم عرفات (f)
تفضلت بالقول:
......
أؤكد لك أن المسلمين في أمريكا نالوا حقوق لم ينالوا عشرها في البلاد الإسلامية للأسف و لكن هذه هي الحقيقة المرة.
.......
الجواب:
بالله عليك دلنى على هذه البلاد الاسلامية ؟؟؟
اسعدتنى بانه توجد بلاد اسلامية
فاين هى ؟؟؟؟

اما بالنسبة للرجل القبطى و حقده على الاسلام فهل الاستخبارات الامريكية بهذا القدر من العبط بحيث لا تعرف ان المترجم حاقد على الاسلام و المسلمين ؟؟؟؟
انت تعلم جيدا يا اخ عرفات ان الامريكيين تعاملهم اكثر عدالة و اكثر تعاطفا من المتامركين بحق الاخرين
و هم يعلمون ذلك جيدا
و توظيفهم فى هذه القضية انسان حاقد هو سعى لعدم العدالة .
بالنسبة للقضية ذاتها معلوماتى فيها ضئيلة جدا و لا ابرئ احدا و لا اتهم احدا
و لكن اعتقد ان هذا الجانب من القضية اى جانب الترجمة ينقصه الانصاف .
و انت تعلم ان ترجمة لفظ او كلمة او اسلوب النطق فقط له تاثير كبير فى التاثير على القضاء .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:و توظيفهم فى هذه القضية انسان حاقد هو سعى لعدم العدالة .

أخي علي نور:
تحياتي الحارة لك،

لو نظرت إلى أي طلب تقديم وظيفة job application في أي مؤسسة فيدرالية،فستجد أنه لا يحتوي بالمرة على خانة الدين و ربما لا يحتوى على خانة الوطن الأصلي. من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، يا أخويا أنهم يعرفوا دوافع الشخصي اللي يعمل معهم. لو رحت على جوجل و طبعت عبارة federal job applications و طبعته و قرأته بتدقيق ستجد أنه طلب عادي و لا يشترط أي انتماءات عقائدية أو ذات أصول عرقية. المهم هو الكفاءة فقط. يلجأ بعض العرب للعمل في بعض الوظائف الفيدرالية و كأنه ينتقم من فلان و لكن اللعب بالنار يحرق اللاعبين به على جميع الأصعدة و المؤسسة الفيدرالية لا تسمح باستخدام الدين كوسيلة لبث مشاعر عاطفية شخصية كالحقد مثلا. أنا شخصيا أعيب على بعض المصريين تسرعهم للعمل في جهاز المخابرات الأميركية من باب النقمة على طرف معين في ماضيهم، و هم في الحقيقة يبيعون أنفسهم لمن لا يرحم و لا يشفق لأن هذه المؤسسات من داخلها عفنة و لا تقيم للضمير الإنساني أي وزن و لكن الغاية تبرر الوسيلة؛ و لا أظن هناك مسيحي صادق مع نفسه يقبل بهذا الشعار القبيح.

(f)

اقتباس:اسعدتنى بانه توجد بلاد اسلامية  
فاين هى ؟؟؟؟

سأرد عليك بحديث شريف إن لم تمانع و هو قول الرسول: الخير في و في أمتي إلى يوم القيامة.

هناك خير يا عزيزي حتى و إن كانت تلك الشعوب في حالة ضعف. وأنا واثق أننا في هذه النقطة نتفق. الخير موجود.