تعليقي ,,,,ولو أني اعترض على ما أشار اليه الخبر بأن الفتاة محجبة ...وبهذا اشارة ساذجة وسطحية للغاية
بأن الحجاب هو شعار العفة والطهارة ...
سابقا قد طرح موضوع الفيس بوك وأشرت بأني لا أحبذه وأتجنبه لما يحمل من مخاطر ومفاجآت غير سارة


محجّبة مصرية تجد نفسها من دون علمها مديرة لمجموعة إباحية على فيس بوك


فوجئت فتاة جامعية مصرية محجّبة بأنها أصبحت بين يوم وليلة، ومن دون علمها طبعا، تدير مجموعة على موقع «فيس بوك» يضم العشرات من الصور الإباحية الفاضحة. المجهول الذي ارتكب هذه الفعلة وضع صورة للفتاة، واسمها منّة (19 سنة)، وهي من أسرة محافظة وتدرس في جامعة عين شمس بالقاهرة، تظهر فيها محجبة بطرحة سوداء، وتبدو فيها كما لو كانت مديرة لمجموعة من بائعات الهوى شبه العاريات. وفور اكتشاف الأمر توجهت منّة إلى مباحث الإنترنت، في وسط القاهرة، لتقديم بلاغ حول الواقعة. علما بأن حياة منّة، على غرار كل ضحايا الإنترنت، انقلبت رأسا على عقب نتيجة هذا الاعتداء على شخصها وسمعتها، خصوصا بعدما فوجئ معظم أصدقائها وأقربائها الذين تتواصل معهم عبر حسابها الأصلي على الشبكة العنكبوتية، بصورتها تطل عليهم تحت اسم مستعار مع مجموعة إباحية على «فيس بوك».


وفي لقاء مع «الشرق الأوسط»، قالت منّة وهي تجفّف دموعها: «هذه كارثة.. لم أعد أنام منذ شاهدت صورتي على رأس مجموعة فاضحة.. آمل أن تتمكن الشرطة من التوصل إلى الفاعل المجهول، وتحيله للمحاكمة».


وبحسب محمود جبريل، وهو تقني مصري متخصص في المواقع الإلكترونية، لا يعد موقع «فيس بوك» مسؤولا عن مثل هذه المشكلات لأن «وضع صور ومعلومات شخصية على حسابك الخاص على فيس بوك يعني أنها أصبحت متاحة لكل الأصدقاء الذي تقبل صداقتهم في حسابك، وكذلك يكون جانبا من هذه المعلومات، كالصور التي توضع على البروفايل، متاحا للآخرين».


وعن حالة منة، قال مسؤول أمني مصري، إن التقنية التي تعمل بها الشرطة أدت إلى ضبط كثيرين من العابثين على الإنترنت، ومنها واقعة ضبطت قبل يومين، أنشأ فيها مصمم مواقع إنترنتية، مجموعة «فيس بوك» تحت عنوان يسيء لقناة فضائية، باستخدام شعارها المعروف للأوساط العامة. وتابع: «هذه الواقعة تشبه واقعة وضع صورة منة كمديرة لمجموعة إباحية، وكما أوقف المتهم الأول في قضية القناة الفضائية سيتيسر معرفة المتهم الذي يقف وراء استغلال صورة الطالبة منّة».


المعروف أن الشبكة كثيرا ما تستخدم على مستوى العالم للانتقام الشخصي من الآخرين، وفي المنطقة العربية سجلت الشرطة، خصوصا في مصر واليمن، وقائع عدة، حاول فيها مستخدمون للشبكة العنكبوتية الافتراء على من يدخلون معهم في نزاع اجتماعي أو اقتصادي أو حتى سياسي.

الفيس بوك " المحجوب عندنا " مثل الحياة الواقعية لحد كبير .... فيه الصالح و الطالح
......................
حتى الآن لم أفهم لماذا يمنع الفيس بوك من سوريا ؟؟ وما هي أسباب المنع ؟؟
طبعا يا فري أنت تتحدث من وجهة نظر منطقية
وتتجاهل تماما التبعات التي تصيب الشخص من أن يصبح بين ليلة وضحاها حديث الغوغاء والدهماء ؟؟؟
هذا ناهيك عن الاضطراب والضرر المعنوي لهذا الشخص سواء ذكر أم أنثى فما بال هذا الأمر يصيب الأنثى
وفي مجتمعات تعتبر سمعة الانثى رأس مالها ؟؟
حتى أنت لم تتابع ما أشرت اليه بالحرف الكبير
يعتبر الفيس بوك وما يصدر من مستعمليه من مخاطر ومشاكل لهي شيء حديث في القضايا
وما يتطلب من اصدار قوانين جديدة و لهذا من أعباء مضافة الى الأجهزة القانونية والأمنية

حسب ما سألت,,, الآن بمصر حدثت عدة حوادث مشابهة ولدى الأجهزة الأمنية
القدرة الفنية للتوصل الى " السافل " لهذه الأعمال المنافية للأخلاق
ويستطيعوا عن طريق واندو الحصول على مبتغاهم
وستتمكن من الوصل اليه وتوقيع العقوبة عليه
ويمكن الأجهزة الأمنية بسوريا مشغولة بالذي هو أهم لها
ودرءا لهذه المخاطر ذكرت بأني أتجنب هذا الفيس بوك
ويكفيني أن أتواصل بالفكر فقط مع الآخر عن طريق نادي الفكر العربي
ولله الحمد والمنة ...
أما الأهل والأصدقاء فبيننا اتصال هاتفي أو عن طريق المسنجر أو ربما الزيارات الشخصية
وأهو يتاح لنا السفر واستقبال الآخرين
أما أن أضع صورتي وأصبح معرضة بأن يضيف عليها " الشياطين والمرضى " ما يهب على بالهم
من فانتازيا وخيالات مرضية فيفتح الله ...بلاها من فيس بوك ...

على كل حال أنا لا أخاف من هذه الأمور لأني ذكر طبعاً و لأن شرش الحياء عندي مفقود
.......................
هذه الكلمة لوحدها هي " الباسبور " لكي يفعل الذكر في بعض البلاد سواء مسلم يهودي مسيحي أو ربما سيخي أو لاديني " يا لاديني "
ما يحلو له ...هذا رغم أن الفاعل دائما ذكرا ...
ثم بعد ذلك نقول لماذا توجد الدكتاتورية ؟؟؟ هاا
اسا س الدكتاتورية هي التفرقة واحساس البعض أنهم يتفوقون على غيرهم حتى لو كانت التفرقة بالشكل البيولوجي ,,,
لاحظ قلت التفرقة وليست الميزة
ومنحهم حقا ظالم قائم على أن هذا خلق بطريقة تختلف
عن الشخص الآخر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الغريب والعجيب أن هذا الذكر الهمام يغض الفكر والبصر بأنه قادم من رحم هذه الأنثى
لأنه ببساطة قصير البصيرة ...
بالمناسبة
حاليا أتابع باهتمام بالغ ما أشرت له لي عن مسلسلات رمضان القيمة
" زمن العار "
شيء مبهر ورائع فكرة واخراج وتمثيل .. تحياتي وتقديري لمن ساهم به
وهو يدور بنفس ما نتحاور بشأنه ...أليس كذلك ؟؟؟هااا

مش عيب برضه تقول أنك عليك أن تستغل هذه المنح الذكورية
ولو أني أجدها ليست منحه بل سطو مسلح بقوة الدين " الذكوري "
وقوة العضلات الذكورية
وسيطرتهم على مقاليد القوة بالمجتمع
...................
نرجع لبثينة وجميل

صدقا لأول مرة لم أشعر بملل اطلاقا حينما أشاهد مسلسل عربي
وصدقا هذا ثاني مسلسل سوري أشاهده والاثنان أفظع من بعض فالى الأمام
شاهدت أول أمس حديث مع المخرجة السورية رشا وهي شابة أعتقد أنها متزنة النفس والروح وهذا هو سر نجاحها المهني

عادة المسلسلات العربية لا تستهويني لضحالتها وضعفها بالاخراج والمنطق والتمثيل
بخصوص بثينة حقيقة رغم أني احتقر كثيرا الخيانة بكل أشكالها وأنواعها وبالذات حينما يخون الزوج زوجته أو العكس
ولو أن المخرجة حاولت أن تساهم بأن لا نتعاطف مع زوجة جميل
لسوء طبعها ومعاملتها لزوجها ...وحتى ولو لم تقم بهذا الاسهام الا أني أتعاطف مع هذه البثينة بشكل كبير وبدون تحفظ
لاعتبارات كثيرة أهمها أن لا أحد يشعر بها وكأنها ربوت ...
أما حالة الفقر اللعين والظلم فقد أوجعني قلبي ... لدرجة السقم ...
ومن شدة صدق التمثيل والاخراج أشعر كثيرا بأني أعيش بينهم ومعهم وكأني عضو بهذه الملحمة الانسانية
لاحظ الذكر والدها ببجاحة متناهية يريد أن يتزوج وزوجته على فراش الموت " وترديد عبارة حقه على أفواه كثير من الشخوص "
وهو الذي تجاوز الستون من العمر وينكر حاجات جسد ابنته والتي هي في بداية الثلاثينات