{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #1
تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
الموت.. هو اللغز الأكبر الذي شغل البشرية منذ ظهورها.. وكان الخوف مما بعد الموت هو المغذي الرئيسي لنشوء المعتقدات التي تجعل من الموت بداية لحياة أخرى، فكانت هذه المعتقدات بذاتها نواة ارتكزت عليها "الأديان المنظمة" بعد ذلك، لتصبح هذه الأديان، وبالأخص الإسلام والمسيحية، ممتهنة لتخويف الناس بـ"فزاعة الموت"، فالإسلام يتوعد كل البشر بأن من لا يؤمن بمحمد مصيره الخلود الأبدي في عذاب فظيع وبشع، أما من يؤمن بمحمد فله جنات تجري من تحتها الأنهار خالداً فيها أبداً. وكذلك المسيحية وديانات أخرى لها مزاعمها الخاصة والشبيهة بالمزاعم الإسلامية، وقد أحسنت هذه الديانات استغلال ما يعتري الإنسان من خوف من المجهول لصالحها، فبسبب هذه المزاعم نجد الملايين على مدار التاريخ قد أهدروا قسماً عظيماً من طاقاتهم في عبادات طويلة ومرهقة وأعمال مملة يطمع فاعلها بمكان في الجنة و نجاة من النار، فتجد اليوم قساوسة مساكين أفنوا أعمارهم في خلوات وصلوات ودعوات وانعزال عن الناس وعن الحياة وملذاتها، وتجد كذلك انتحاريين مغفلين استباحوا دماء الآخرين واستباحوا دماء أنفسهم طمعاً في جنة خلد وحور عين. إن مزاعم الأديان عن مصير الإنسان بعد الموت أثـّرت في الناس على مدار التاريخ تأثيراً كبيراً لدرجة دفعت بأناسٍ بالغين عاقلين إلى فعل أشياء لا يفعلها إلا المجانين.. فياله من تأثير عظيم لعبته مزاعم الأديان عن مصير الإنسان بعد الموت.
لقد لعبت الأديان في ساحة "ما بعد الموت" وعبثت بكل حرية ، مطلقة ادعاءاتها كما تشاء، مستغلة حقيقة أنه لا يمكن أبداً التحقق مما يحصل بعد الموت لأنه ببساطة لم يحصل في التاريخ أن عاد إلينا شخص من موته ليحدثنا عما رآه، لذلك مضى مئات الملايين من البشر وفي مختلف العصور مضوا بمعتقداتهم الخاصة عما بعد الموت دون أن تتأثر قيد أنملة، فمن يمت لا يرجع أبداً، وبذلك نفذت الأديان بجلدها واستمرت ادعاءاتها تعيش إلى اليوم بيننا دون أن تتأثر.
ولكن كل ذلك انتهى.. نعم لقد انتهى زمن استغلال الدين لجهل الإنسان لما يحصل بعد الموت وولى هذا الزمن إلى غير رجعة.. وذلك تحديداً مع أواسط السبعينيات حينما بدأت بعض الوسائل الإعلامية بتناول ما اصطلح على تسميته بـ "تجارب الاقتراب من الموت"..
نعم.. ما يحصل بعد الموت لم يعد سراً.. فالتقدم الكبير الذي حصل في ميدان الطب جعله قادراً على تحقيق معجزات كثيرة، من أحدها إعادة الحياة إلى أشخاص ذهبوا إلى الموت فعلاً، أشخاص كانت أجسادهم مجرد لحم وعظم دون أي إشارة على الحياة: لا خفقان قلب، لا تنفس، لا نشاط دماغي، إنه موت كامل، ولكن الفرق المهم هو أن الفترة التي كانوا خلالها موتى لم تكن بالطويلة بحيث لم تؤد إلى تلف خلايا دماغية كثيرة – بسبب عدم وصول الأكسجين-، فكانت أجسادهم قادرة على العودة إلى الحياة بعد أن مروا بالموت لفترات لا تتجاوز في الغالب الساعة الواحدة.. والفضل في ذلك يعود غالباً إلى وسائل الإنعاش الحديثة.

تجارب الاقتراب من الموت هى تجارب مر بها قسم من الذين ذهبوا إلى الموت أو كانوا على شفير الموت، أخبر أصحابها عن أنهم قد خرجوا من أجسادهم وتمكنوا من رؤية المسعفين وهم يحاولون إنعاش أجسادهم وهى ممدة على السرير، وأخبروا عن مرورهم إلى عالم آخر مليء بالحب والسعادة والجمال الطبيعي الخلاب يلتقون فيه بكائنات نورانية وبأقارب ومعارف متوفين، وأخبروا كذلك عن رؤيتهم لشريط حياتهم. الظاهرة عالمية تحصل في كل مكان، وتحصل لأشخاص من مختلف الأعمار والأديان، وتم رصد ومتابعة هذه الحالة من كثير من العلماء بحيث لم تعد هذه التجارب مجرد حكايات، بل أصبحت أمراً معتبراً ينظر إليه العلماء بجدية محاولين فهمها وتفسيرها.
هناك من يصدق بأن هذه التجارب هى حقيقية وأصيلة وتثبت وجود حياة بعد الموت وأن الوعي منفصل عن الدماغ، ولكن هناك أيضاً من يعتبر هذه التجارب عبارة عن هلوسات لا تخرج عن نطاق الدماغ.. وفي كلتا الحالتين، سواء كانت هذه التجارب حقيقية أم هلوسات، تثبت هذه التجارب بطلان الأديان.

في هذا الموضوع، سأقوم بعرض بعض تجارب الاقتراب من الموت، ثم سأعقد مقارنة بين ما تدعيه الأديان عما يحصل للإنسان بعد الموت وبين شهادات الذين ذهبوا إلى الموت ليتبين لنا وجود تناقضات محورية، ثم سأتناول ما طُرح من تفسير علمي للظاهرة، ثم أختم بشكل مختصر عن أن هذه التجارب حتى لو كانت هلاوس فهى تثبت بطلان الأديان.

المادة الرئيسية التي سأستقي منها الشهادات وبعض المعلومات هى من وثائقي ممتاز من إنتاج البي بي سي بعنوان: اليوم الذي مت فيه..
وهو متوفر على الروابط التالية:
http://www.youtube.com/watch?v=_I9-XxBAEsQ
http://www.youtube.com/watch?v=yKv3rrFO0LU
http://www.youtube.com/watch?v=OjTgKPOkFuA
http://www.youtube.com/watch?v=zubKmhorm5g
http://www.youtube.com/watch?v=j-sk2qW1tcc
http://www.youtube.com/watch?v=m9CDCZLRL9g

وسأعتمد أيضاً على بعض المواقع الإلكترونية المتخصصة في جمع شهادات الاقتراب من الموت، ومن أبرزها:
http://www.near-death.com/


بيم فان لوميل، طبيب أمراض قلب هولندي، أراد التوسع في تتبع شهادات الاقتراب من الموت، فوقع اختياره على الذين يُصابون بالسكتة القلبية كونهم هم أفضل من يحقق العلامات الأساسية للموت: توقف في نبض القلب، توقف للتنفس، توقف النشاط الدماغي بعد السكتة بثمان ثوان. فأجرى هذا الطبيب في عام 2001 مسحاً شمل 344 شخص ممن أصيبوا بسكتة قلبية، وتم سؤالهم خلال يومين منذ حصول السكتة لهم، النتيجة كانت أن واحداً وأربعين منهم قد أخبروا عن مرورهم بتجربة اقتراب من الموت.
لنتعرف على هذه التجربة ولنترك الحديث لمن مروا بها:
1-تجربة هيذر سلون (المصدر: "اليوم الذي مت فيه"، الجزء الأول، من الدقيقة السابعة).
هى سيدة إنجليزية لم تكن قد سمعت من قبل شيئاً عن تجارب الاقتراب من الموت، إلى أن جاء اليوم الذي ماتت فيه، حيث تم أخذها إلى المستشفى بسبب حالة حمل خارج الرحم، تقول هيذر:
((لا أذكر شيئاً عن مغادرتي إلى المستشفى، لا بد أنني فقدت الوعي في مرحلة ما، ثم جاءت لحظة حيث وجدت نفسي واقفة بجوار سرير، ثم أدركت أن الذي على السرير هو أنا، حينها أدركت أنني أقف خارج جسدي، سمعت صوتاً من داخلي يقول "لا تقلقي من هذا، تعالي معي إلى هذا الضوء"، فمضيت خلال هذا النفق الضوئي، وحينما وصلت إلى الجانب الآخر، كان حباً وسلاماً تامين، لم أكن حتى قلقة من حقيقة تركي لجسدي، ثم وجدت نفسي أمام "الكمال التام" إن كان يمكن لي وصفه، وشعرت بأنني لا أستحق بأن أكون في هذا المكان المثالي التام، هناك ترى شريط حياتك منذ اللحظة التي كنت فيها صغيراً، حيث تتذكر كل شيء تماماً، وتشعر بالتأثيرات التي أحدثتها أفعالك على الآخرين، ثم بدأت أفكر بأنني سأموت، لم أرد أن أموت لأن لدي طفلاً صغيراً لا بد أن أرعاه، وهذا جعلني أشعر بالضيق الشديد، ثم حصلت صدمة قوية فإذا بي أصحى على الفراش والممرضات حولي)).

2-تجربة "بام رينولدز" (المصدر: "اليوم الذي مت فيه"، الجزء الثالث، من الدقيقة الثانية والنصف)
هى سيدة أمريكية تُعتبر تجربتها من أهم وأشهر تجارب الاقتراب من الموت والتي أذهلت المتخصصين والأطباء، في عام 1991 أصبحت رينولدز البالغة من العمر 35 عاماً أصبحت مريضة بشكل خطر، وتم اكتشاف أنها مصابة بورم في شريان دماغي، ذهبت إلى طبيب أعصاب فأخبرها بألا فرصة لها لأن تعيش، فذهبت إلى معهد عصبي متقدم، وهناك أجرى لها الطبيب روبرت سبتزلر عملية خطرة حيث يتم خفض درجة حرارة جسدها إلى ما بين 10 – 15 درجة مئوية، يتم إيقاف تنفسها ونشاطها الدماغي بشكل تام، ويتم تفريغ الدم من رأسها، فتكون ميتة لمدة ساعة كاملة. قبل بدء العملية يتم تخدير المريضة ووضع أشرطة لاصقة على عينيها، ووضع أجهزة في أذنيها تصدر طنيناً وذلك لقياس ردة فعل الدماغ، يتم تغطية المريضة بشكل كامل ما عدا قمة الرأس حيث يتم إجراء العملية.
تقول رينولدز:
((لا أتذكر غرفة العمليات، لا أتذكر حتى أنني رأيت الدكتور سبتزلر، كنت مع أحد مرافقيه، وبعد ذلك "لا شيء" تماماً، إلى أن سمعت ذلك الصوت العالي المزعج وكأنني كنت في عيادة أسنان، وشعرت بوخز في أعلى رأسي، ثم انطلقت فجأة خارجة من قمة رأسي، رحت أنظر إلى الأسفل إلى جسدي، لقد علمت أنه جسدي، كانت زاوية الرؤية وكأنني جالسة على كتفي الطبيب، أذكر الأداة التي كانت في يده، بدت شبيهة بفرشاة الأسنان الكهربائية، كنت أظن أنهم سيستخدمون منشاراً لفتح الجمجمة، لقد سمعت من قبل عن كلمة "منشار"، ولكن ما رأيته كان أشبه بحفّار له أجزاء أخرى محفوظة في صندوق، وأتذكر أنني سمعت صوت امرأة تقول: "لدينا مشكلة، شرايينها صغيرة للغاية"، فقال الطبيب: "جربي الناحية الأخرى"، أتذكر أن الصوت جاء من جهة ساقي، أتذكر أنني تساءلت:"مالذي يفعلونه هناك؟" لأن هذه عملية دماغ، وتبين بعد ذلك أنهم كانوا يحاولون الوصول لبعض الشرايين لتفريغ الجسد من الدم.
ثم بعد ذلك ظهرت نقطة صغيرة من الضوء بدأت بجذبي نحوها، وكلما اقتربت من الضوء كلما بدأت أرى أناساً مختلفين، ولقد سمعت صوت جدتي تناديني ، فذهبت إليها على الفور، وكان شعوراً رائعاً، ورأيت عمي والذي توفي حين كان عمره 39 عاماً، ورأيت كثيراً من الناس الذين عرفتهم وكثيراً من الذين لم أعرفهم ولكني كنت أعلم أنني بطريقة ما كنت متصلة بهم. لقد سألت إن كان الله هو النور، فكانت الإجابة "لا الله ليس هو النور، النور هو ما يحصل حين يتنفس الله"، وأذكر أنني تحديداً كنت أقول لنفسي "أنا أقف في نَفَس الله"، وفي لحظة ما قيل لي بأنني يجب أن أرجع، وبالطبع كنت قد اتخذت قراري بأن أرجع من قبل أن أوضع على طاولة العمليات، ولكن كلما كنت هناك كلما أحببت المكان، وكان عمي هو الذي أعادني إلى جسدي، ونظرت إلى جسدي وبالتأكيد لم أكن أريد أن أعود، وظل عمي يحاول إقناعي في أن أعود وكنت أرفض، "وماذا عن أطفالك" قال لي، قلت له: "سيكونون بخير"، فقام أخيراً بدفعي، وأعتقد أنني سأتطلب وقتاً طويلاً حتى أسامحه على ذلك (تضحك) ..
)) اهـ .

نجحت العملية، وعادت رينولدز إلى الحياة بصحة جيدة، وقد أكد الطبيب المعالج لها صحة المشاهدات التي قدمتها، وتحديداً وصفها لأداة الحفر، ووصفها للمحادثة التي جرت بينه وبين مساعدته، وأكد الطبيب أنه في تلك المرحلة من العملية لا يمكن لشخص في مثل وضعها أن يحصل على المعلومات التي حصلت عليها. (للمزيد راجع الوثائقي.. وسأعود لهذه الحادثة حين أتناول التفسير العلمي لظاهرة تجارب الاقتراب من الموت)

أكتفي الآن بهذا القدر، وسأعقد في المشاركة القادمة مقارنة بين مزاعم الأديان عما بعد الموت وبين ما يحدث في تجارب الاقتراب من الموت.
تحياتي
12-19-2009, 09:45 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
The Holy Man غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 918
الانضمام: May 2007
مشاركة: #2
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(12-19-2009, 09:45 AM)وليد غالب كتب:  هناك من يصدق بأن هذه التجارب هى حقيقية وأصيلة وتثبت وجود حياة بعد الموت وأن الوعي منفصل عن الدماغ، ولكن هناك أيضاً من يعتبر هذه التجارب عبارة عن هلوسات لا تخرج عن نطاق الدماغ.. وفي كلتا الحالتين، سواء كانت هذه التجارب حقيقية أم هلوسات، تثبت هذه التجارب بطلان الأديان.

الاعتماد على الهلاوس لا يثبت بطلان الهلاوس ... والغيبيات لا تقارع بالغيبيات ... لأن الأمر يصبح ببساطة مزاجي تبعاً لمزاجية الفرد ورغباته ... فأناس تستمزج نوعية من الهلاوس وأخرى يستهويها نوع آخر ..

فيما عدا ذلك ، متابع وأحتفظ بتعليقي للنهاية

تحياتي لك
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-19-2009, 12:08 PM بواسطة The Holy Man.)
12-19-2009, 11:55 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Mr.M غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 161
الانضمام: May 2009
مشاركة: #3
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
كثير من المنومين يتذكرون أحداث العملية! .. هذا الأمر طبيعي!
12-19-2009, 01:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طريف سردست غير متصل
Anunnaki
*****

المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #4
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
متابع..87
12-19-2009, 02:00 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مواطن مصرى غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 689
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #5
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
الزميل وليد غالب

حتى الان ليس هناك تعارض مع الاديان بل تأكيد للحياة بعد الموت وهذه الفكرة ليست حكرا على الاديان فقط، فقدماء المصريين ايضا اعتقدوا بها.

ولكن ألفت النظر الى :

1) هذه تجربة اقتراب من الموت وليس موت ولا اعتقد ان ملائكة الله يتحركون وفقا لإنذار خاطئ ثم يقال لهم كما كنت.

2) اشارت السيدة هيذر سلون الى نقطة خطيرة جدا يفهمها المسلمون عندما قالت ( بالتأثيرات التي أحدثتها أفعالك على الآخرين) وهذا يدركه المسلمون عند قراءة احاديث الرسول حول تضخم اجساد العصاة حتى يصير سمك جلد احدهم اربعين زراع او مسيرة ثلاثة ايام او سبعون عام فعذاب فرعون ليس كعذاب جندى من جند فرعون.

3) لا أعتقد انه من لم يؤمن بسيدنا محمد تنبغى له النار، إن الدين عند الله الاسلام والاسلام رسالة كل الرسل ومن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ان الله يغفر ما يخصه فى طرفة عين ولا يغفر ما بين البشر وبعضهم إلا برضاهم فالتوحيد لله او إلتزام الفروض اعتقد انه امر يخص الله ولكن تعاملك مع البشر والكائنات الحية سواء أكنت مسلم أو غير ذلك هو أساس حسابك لأن الله يجازى الجميع وفقا لعملهم فمن عمل خيرا من ذكر او انثى يجزى به أما موضوع أنك أمنت بالله أم لم تؤمن به وسبب ايمانك او عدم ايمانك فهى امور تقديرها لله وليس للبشر ويقول الله سبحانه وتعالى {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ }الأنبياء47 والامر هنا ليس مقصورا على المسلمين فقط ولكن لكل الخلق بل على العكس اعتقد ان المسلمون اشد حسابا من غيرهم ولكن هذا موضوع شرحه يطول.

وعموما أرجو عدم ردك الان حتى لا نخرج عن الموضوع، فمضوعك شيق جدا وارجوا اكماله

مع خالص التحية
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-19-2009, 03:56 PM بواسطة مواطن مصرى.)
12-19-2009, 03:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #6
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
شكراً لجميع من شارك.. التساؤلات التي طُرحت سيتم الأجابة عليها في الموضوع نفسه الذي نهايته لا تبدو قريبة.. فاصبروا علي أعزائي!

*************************


لا يتطلب الأمر الكثير من التفكر لاكتشاف التناقضات بين ما رواه العائدون من الموت بين ما تدعيه الديانات، إن التناقض الأبرز هو أن تجارب الاقتراب من الموت تناقض أحد أهم ركائز الدين المنظم والذي يدعي أن الجنة هى فقط للمؤمنين بهذا الدين الفلاني وأن كل من لا يؤمن به سيذهب إلى الجحيم..
إن تجارب الاقتراب من الموت ظاهرة عالمية تحصل لأتباع أي دين، وأحد أهم ما يميزها وهو الانتقال إلى عالم مثالي كامل مليء بالسعادة والحب والنور، هذا العنصر الرئيسي لم يكن حكراً على المسيحيين أو المسلمين أو غيرهم، بل شمل أشخاصاً من مختلف الديانات والمعتقدات بل وشمل حتى الملحدين أنفسهم!!
فهذه التجارب تؤكد على أن معتقد الإنسان لا يؤثر أبداً في مصيره بعد الموت، وهذا يتناقض بشكل تام مع ادعاءات الأديان.. فهاهم الملحدون والبوذيون والمسلمون والمسيحيون والهندوسيون كلهم يذهبون إلى العالم الآخر المثالي الكامل بل ويتقابلون مع أحبائهم ممن ماتوا من فترات طويلة والذين يُفترض أن يكونوا في جهنم وفقاً لادعاءات الأديان.
أين ما يدعيه المسيحيون من أن يسوع هو الطريق الوحيد للخلاص؟؟ وأن من لا يؤمن به لن يدخل الملكوت السماوي بل سيذهب إلى جهنم و"بحيرة الكبريت"؟؟

أما الإسلام فهو من أكثر الأديان وضوحاً في مصير الإنسان بعد الموت، حيث قدم أوصافاً تفصيلية للجحيم والجنة، وبين في العديد من الآيات أن الحد فاصل وقاطع بين الإسلام وبين غيره من المعتقدات وأن من لا يأتي بالإيمان بمحمد فسينال مصيراً بشعاً لا نهاية له..
يقول القرآن:
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ (آل عمران/19)
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (آل عمران/85)
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ (النساء/48)
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ (المائدة/17)
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (البينة/6)

أما ما يناله غير المسلمين بعد الموت فيقول القرآن:
وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (50) الأنفال
إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ (40) لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (41) الأعراف
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (162) البقرة

وهناك الكثير الكثير من الآيات التي تحمل ذات المعنى ولا حاجة لإغراق الموضوع بها..

وقال محمد كما في مسند أحمد بن حنبل:
((وان العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه معهم المسوح فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثة أخرجي إلى سخط من الله وغضب قال فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة الا قالوا ما هذا الروح الخبيث فيقولون فلان بن فلان بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا حتى ينتهى به إلى السماء الدنيا فيستفتح له فلا يفتح له ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه و سلم { لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط } فيقول الله عز و جل اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى فتطرح روحه طرحا ثم قرأ { ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق } فتعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما دينك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هاه هاه لا أدري فينادى مناد من السماء ان كذب فافرشوا له من النار وافتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ويأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح فيقول أبشر بالذي يسوءك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول من أنت فوجهك الوجه يجئ بالشر فيقول أنا عملك الخبيث فيقول رب لا تقم الساعة )).
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله رجال الصحيح


وجاء في صحيح البخاري:
1338 - ... عن أنس عن النبي قال: ((الْعَبْدُ إِذَا وُضِعَ فِى قَبْرِهِ ، وَتُوُلِّىَ وَذَهَبَ أَصْحَابُهُ حَتَّى إِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ ، أَتَاهُ مَلَكَانِ فَأَقْعَدَاهُ فَيَقُولاَنِ لَهُ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِى هَذَا الرَّجُلِ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فَيَقُولُ أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ . فَيُقَالُ انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنَ النَّارِ ، أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا مِنَ الْجَنَّةِ - قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا - وَأَمَّا الْكَافِرُ - أَوِ الْمُنَافِقُ - فَيَقُولُ لاَ أَدْرِى ، كُنْتُ أَقُولُ مَا يَقُولُ النَّاسُ . فَيُقَالُ لاَ دَرَيْتَ وَلاَ تَلَيْتَ . ثُمَّ يُضْرَبُ بِمِطْرَقَةٍ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً بَيْنَ أُذُنَيْهِ ، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ إِلاَّ الثَّقَلَيْنِ)) .


وهكذا يتلخص مصير غير المسلم في الإسلام بما يلي:
عذاب يبدأ من لحظة الخروج من الجسد نفسها! حيث تخرج الروح كما يخرج الشوك من الصوف، ثم تقيم له الملائكة حفل استقبال بالشلاليط والبوكسات (يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ) ويصعدون به إلى السماء ورائحته أنتن ما يمكن ولا يُفتح له باب السماء ثم تُعاد روحه إلى جسده ويسأله ملاكان عن ربه ودينه فيضربانه بالمطرقة على رأسه ويرى مقعده في جهنم فيأتيه من حرها ويُطبق عليه قبره حتى تختلط أضلاعه ببعضها.. ويمضي في عذاب القبر إلى يوم القيامة كما جاء في القرآن النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (غافر/46).. وبعد الحساب يُلقى في جهنم إلى الأبد.

الآن لنقارن بين المزاعم الإسلامية وبين الشهادات التي حصلنا عليها ممن عادوا من الموت من غير المسلمين..
في تجربة "بام رينولدز"، الأمريكية المسيحية التي مرت معنا، حين جاءت لحظة خروج روحها من جسدها لم يكن شيئاً مؤلماً للغاية وصعباً كإخراج الحسك من الصوف المبلول، هذه المسيحية الكافرة تصف خروج روحها من جسدها بأبسط وصف ممكن ((and I just sort of popped out of the top of my head))(( انطلقت فجأة خارجة من قمة رأسي)).. هكذا فقط.... ماذا حدث بعد ذلك؟؟ لم تستقبلها الملائكة بالشلاليط والبوكسات كما توعدها القرآن، بل ما حصل معها أنها كانت تطفو فوق جسدها وتراقب العملية الجراحية ((رحت أنظر إلى الأسفل إلى جسدي، لقد علمت أنه جسدي، كانت زاوية الرؤية وكأنني جالسة على كتفي الطبيب)).. وبعد ذلك ماذا؟.. لم تكن رائحتها منتنة.. لم تكن محاطة بملائكة يعتدون عليها.. لم تُؤخذ إلى السماء إلى حيث لا يُفتح بابها لها.. بل رأت نقطة من الضوء بدأت بجذبها إليها إلى أن وصلت إلى "العالم الآخر" حيث التقت هناك بجدتها وعمها المسيحيين الذين ماتا على الكفر ومن المفترض أن يكونا حينها في عذاب القبر يُعرضون على النار غدواً وعشيا.. كانت تتحدث معهما بكل أريحية.. كانت تشعر بشعور رائع.. لقد أحبت ذلك المكان لدرجة أنه حين قيل لها بأنها يجب أن تعود رفضت العودة فدفعها عمها رغماً عنها لتعود إلى جسدها.
إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا (40) النبأ
ولكن بام رينولدز الكافرة لم تتمنى أن تصبح تراباً بل تمنت البقاء في هذا "العذاب".

يتبع مع مزيد من المقارنات..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-19-2009, 10:06 PM بواسطة وليد غالب.)
12-19-2009, 10:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الفكر الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #7
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
هنالك مقابلات لعرب في mbc لتجارب الاقتراب من الموت
اغلبهم غير متدينين ولا يصلون وبعد الرجوع من التجربة قالوا
كل الكلام المخيف عن الموت ما هو الا اكاذيب
وكان الموت تجربة مريحة وراحة لم نشعر بها من قبل في حياتنا
وهي ليست احلام
لان من جرب يفرق بوضوح بين الحلم وبين هذه التجربة

87
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-19-2009, 10:17 PM بواسطة الفكر الحر.)
12-19-2009, 10:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #8
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
[صورة: beverly_brodsky.jpg]
بيفرلي برودسكي Beverly Brodsky، نشأت في عائلة يهودية محافظة، إلا أنها تحولت إلى الإلحاد، فمنذ سن الثامنة حين علمت بالمحرقة اليهودية أثار ذلك سخطها على الله وتساءلت كيف يكون الله موجوداً ويسمح بحصول هكذا شيء؟. في عام 1970 تعرضت لحادث دراجة نارية فمرت بتجربة اقتراب من الموت، حيث خرجت من جسدها وراحت تطفو فوقه، قابلها كائن نوراني أمسك بيديها وراحا يطيران معاً خلال نفق تشكل في السماء إلى أن وصلت إلى ضوء ساطع بشكل مبهر اعتقدت بأنه هو الله، راحت تتناقش مع الله وتطرح عليه أسئلة ملحة فتلقت إجابات مهمة، ثم وصلت إلى مرحلة الاتحاد مع الله، راحت تتجول في أرجاء الكون، وامتلأت بكل العلم وبكل الحب الموجودين لدى الله، وبعد ذلك عادت إلى جسدها.
المصدر:
http://www.near-death.com/experiences/judaism02.html
تعليق:
هذه امرأة لا تؤمن لا بمحمد ولا بيسوع ولا حتى بالله، ومع ذلك وصلت في العالم الآخر إلى أعلى عليين وأعلى المراتب وقابلت الله وتحدثت معه وشعرت بكل ما لديه من حب وحصلت على كل ما عنده من علم..
قارن ذلك مع قول القرآن: إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ (40) الأعراف
قارن بين (لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ) وبين ((قابلها كائن نوراني أمسك بيديها وراحا يطيران معاً خلال نفق تشكل في السماء إلى أن وصلت إلى ضوء ساطع بشكل مبهر اعتقدت بأنه هو الله))..

يتبع..
12-20-2009, 09:23 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طريف سردست غير متصل
Anunnaki
*****

المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #9
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
من اين لنا ان نعلم بأنها التقت بالله او اتباعه، اليس من الممكن ان تكون قد التقت بالشيطان او اتباعه مثلا، خصوصا وان الله يعلم بأنها لم تموت وانما في زيارة فقط؟10
12-20-2009, 10:25 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Free Man غير متصل
stabile in the instability
*****

المشاركات: 4,483
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #10
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
لا أعرف لكني اجد نفسي غير مرتاح لهذه التجارب من ناحية أنها فقط وجه أخر للتجارب الدينية

عن نفسي مرة حلمت حلم واضح للغاية أني مت و طرت بالسماء و رأيت الكرة الأرضية و أنا أبتعد عنها

هل هذه تجربة ؟ بالتأكيد لا ... و اغلب هؤلاء الناس كانوا تحت التخدير أو الالم و حالة نفسية نادرة من صراع البقاء

مجرد رأي
12-21-2009, 01:45 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أعلنت ألحادى و تبرئى الاّن من الأديان .... سمط الدرر 132 38,761 04-28-2012, 03:49 PM
آخر رد: Theoutsider
  حينما تتحدث الأديان ( بمنطقية ) !!! ahmed ibrahim 10 3,110 03-27-2012, 05:57 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  هل رب الأديان قادر على كل شي ؟؟؟ علماني 87 56 14,433 03-15-2012, 10:55 AM
آخر رد: الفكر الحر
  هل هناك دليل متفق عليه على وجود الله ؟؟؟؟ حــورس 60 13,137 07-16-2011, 07:18 AM
آخر رد: الجوكر
Lightbulb الدولة الملحدة و ملحدة الأديان .. Egyptian Humanist 13 5,968 06-27-2011, 11:41 AM
آخر رد: عبدالله بن محمد بن ابراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS