سلام

صدام بدون تعليق

http://www.youtube.com/watch?v=pKo3OsBL_Nc&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=9LC0Y5CePNM

http://www.youtube.com/watch?v=phALy8doio8&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=nkCYlXkguqA

http://www.youtube.com/watch?v=tGyIdWEz66Y

المخابرات الامريكية خططت لإسقاط صدام حسين بشريط إباحي


في كشف من المتوقع أن يكون مصدر حرج كبير لوكالة الاستخبارات الأميركية، في وقت بدأ يطالب فيه الرئيس باراك أوباما بتنظيف سمعة الوكالة بعد أن حَظَرَ أساليب الاستجواب القاسية التي كانت تُستَخدم في إطار الحرب على الإرهاب إبان حقبة الرئيس جورج بوش، كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية في عددها الصادر اليوم النقاب عن أن الوكالة سبق لها أن وضعت مؤامرة خلال التخطيط لغزو العراق العام 2003، كانت ترمي من ورائها إلى شن حملة لجلب العار للرئيس العراقي صدام حسين، حيث تبيَّن أنها كانت تخطط سرًّا لإغراق العراق بشرائط فيديو مزيفة، تُظهِر الرئيس العراقي الراحل كما لو كان يمارس الجنس مع صبي في سن المراهقة.

وأوضحت الصحيفة في مستهل حديثها أن المخابرات الأميركية وضعت في هذا الإطار مجموعة من الأفكار لتشويه سمعة صدام حسين في نظر شعبه، وكانت حيلة "الشريط المزيف" هذه واحدة من الطرق التي كانت تعتزم تنفيذها، بحسب ما أكده اثنان من المسؤولين السابقين بالسي آي إيه ممن كانت لديهم دراية بذلك المشروع. ونقلت الصحيفة في هذا السياق عن أحد هذين المسؤولين قوله :" كان من المخطط أن يبدو المقطع المصور كما لو كان قد تم التقاطه في الخفاء بوساطة كاميرا. وكان الأمر سيبدو وكأنه تصوير سري لجلسة جنسية. ومن ثم إغراق العراق بتلك المقاطع".

كما كانت هناك فكرة أخرى تقضي بأن يتم قطع البرامج التلفزيونية العراقية لبث نشرة إخبارية وهميّة، يقوم فيها أحد الممثلين بلعب دور صدام حسين، ليقوم بالإعلان عن تنحيه لصالح ابنه عدي. وتشير الصحيفة هنا كذلك إلى أن مكتب الخدمات التقنية التابعة للوكالة الاستخباراتية قد تعاونت في صياغة تلك الأفكار، التي اشتملت أيضًا على إدخال رسائل وهمية في الجزء السفلي من الشاشة في نشرات الأخبار العراقية.

وهي الحيلة نفسها التي كانت تعتزم الوكالة انتهاجها أيضًا مع زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، حيث تبين – وفقًا لما ذكرته الصحيفة – أن وكالة الـ CIA صممت بالفعل مقطعًا مصوّرًا، يُظهر أسامة بن لادن ورفاقه، وهم جالسين حول شعلة من النار، ويحتسون زجاجات من الخمور، ويتلذذون بمغامراتهم مع مجموعة من الصبية، على حسب ما ذكره أحد المسؤولين السابقين بوكالة الاستخبارات المركزية، الذي أضاف قائلا ً :" تم اختيار الأشخاص الذين ظهروا في ذلك المقطع من بعض الموظفين الذين يعملون معنا ويتميزون بكون بشرتهم داكنة".

بينما كشف المسؤول الثاني عن أن جميع تلك المشروعات قد توقفت لعدم الاتفاق بالإجماع على إقرارها. وتابع بقوله : "واجهنا أيضًا معارضة شديدة من جانب جيمس بافيت، رئيس قسم العمليات آنذاك في الوكالة، وكذلك من نائبه، هيو تيرنر. وقد كانت تلك الأفكار مثيرة للسخرية بكل وضوح. فقد تم اقتراحها من قِبل أناس قضوا حياتهم الوظيفية في أميركا اللاتينية أو شرق آسيا، دون أن يكون لديهم دراية بالظلال الثقافية للمنطقة". ونقلت الصحيفة في هذا السياق عن مسؤول ثالث سابق بالسي آي إيه اتفاقه على هذا الرأي، حيث قال :" إن تصوير صدام وهو يلعب مع صبية لن يكون له أي صدى في الشرق الأوسط، ولن يتهم أحد. وبمحاولتنا شن مثل هذه الحملة، سوف يتضح أن هناك سوء فهم تام للهدف المقصود".

وفي غضون ذلك، رفض مسؤول أميركي، تحدث إلى الصحيفة بعدما أصر على عدم الإفصاح عن هويته، أن يؤكد تلك التقارير أو ينفيها. ونقلت عنه الصحيفة في هذا السياق، قوله :" بينما لا يمكنني أن أؤكد تلك التقارير، إلا إن تلك الأفكار إن كانت قد طرحها أحد الأشخاص من قبل في أي وقت مضى، فإنها لم تكن لتُنَفْذ بشكل واضح".

ويعود المسؤولان السابقان ليكشفا عن حقيقة أن الوكالة لم يكن لديها في واقع الأمر ما يكفي من المال والخبرات اللازمين لتنفيذ المشاريع. وبحسب ما تظهره الوثائق التاريخية لغزو العراق عام 2003، فإن أنجع مشاريع "الحرب المعلوماتية"، كان ذلك المتعلق بإرسال فاكسات ورسائل عبر البريد الإلكتروني إلى قادة الوحدات العراقية مع بدء الأعمال القتالية، لإخبارهم بأن موقفهم ميئوسًا منه، وحثهم على الاستسلام، والعودة إلى ديارهم، لأنه كان محكومًا عليهم بالهزيمة.

ما رأيك بالفيديوهات وشكرا

نسمتنا

حتى لو كان الشريط يظهر صدام و هو يمارس الجنس مع أمه و مع طه ياسين رمضان و طارق عزيز فلن يرف لحزب البعث رمش. فمن ذا الذي يعبأ ب "سمعة" لا بتودي و لا بتجيب فبلاد الرافدين بما فيها و من فيها في قبضتهم و هذا هو المهم. مفاهيم "عار" و "سمعة" هذه لا يتعامل بها الا البسطاء و الافلاطونيون أما الميكيافيليون فيرحبون بها بقدر ما تدر عليهم من مكاسب. أما عن ردة فعل الشعب فلن يحدث الشريط أي فرق اذ أن الشعب المحتقن ضد نظام القتلة سيتمنى لو ان مشكلة ذلك النظام اقتصرت على شذوذ اعضاء مجلس قيادة الثورة و القائد المهيب.

أما أن يشوهوا سمعة بن لادن و شركاه فياعزيزتي تسجيل مشهد على شريط يبثه التلفزيون يقول فيه "و ان أتاكم فاسق" سينهي الموضوع كله و يعيد الأمة المدروشة الى "غرزتها" و سلمى يا سلامة

اقتباس:وقد كانت تلك الأفكار مثيرة للسخرية بكل وضوح. فقد تم اقتراحها من قِبل أناس قضوا حياتهم الوظيفية في أميركا اللاتينية أو شرق آسيا، دون أن يكون لديهم دراية بالظلال الثقافية للمنطقة"

هم عندهم دراية بأهمية "الشرف الرفيع" لكن افتقاد الدراية كما أرى يقع في توقعاتهم لردود الأفعال لدى صدام و بن لادن و شعوبنا.

شيطنوووووووووووووووه حتى يشنقوووووووووووووووووووووووووووووووووو.
انتهى .

صدام حسين كان قمة في الاخلاق الرفيعة والتي تعكس اخلاق المنطقة برمتها، شعوبا وقيادات، فهو لم يقتل رفاقه في الحزب ويستولي على السلطة ويتفرد بها، ولم يصفي المعارضة تصفية جسدية من اليسار واليمين على السواء (الشيوعيين، الاخوان المسلمين، حزب الدعوة، المجلس الاعلى، الناصريين، البعثيين السوريين)، ولم يقم بتهجير الاكراد الفيليين على التعميم لمجرد ان احدهم ضرب قنبلة في جامعة المستنصرية، ولم يقم بضرب الاكراد سنواتا، كما لم يقم بارتكاب العديد من الاغتيالات لعدد كبير من اقرب معاونيه لمجرد الحاجة للتخلص منهم. وصدام حسين لم يقم بقتل العاهرات ، بقطع رأسهن في الشارع مباشرة، للعب على عواطف الناس الدينية ولم يقم بقتل التجار من اجل رمي مسؤولية الانهيار الاقتصادي على عاتقهم. ولم يكن الموت يهدد من ينقد اسلوبه في الادارة والقيادة، كما ان الفتيات لم يكن يجري خطفهن من الشارع مباشرة من قبل ابنه شخصيا، والعميد الذي جرى كسر يده من قبل عدي لم يظهر على التلفزيون ابدا في محاولة من صدام لاستعطافه واظهار نفسه مثل عمر بن الخطاب.
وصدام حسين لم يقم بشراء الذمم لدى العديد من كبارالصحفيين والمثقفين العرب، من خلال توزيع البيوت والاموال وقسائم النفط، كما لم يقم بتدمير التراث الثقافي للعراق وبيعه خارج العراق.
وصدام حسين لم يكن المالك الاوحد لثروات العراق، يقرر من يحصل على صحته منها ومن يُحرم منها. وليس هو الذي في حكمه وصل عدد الاجئين العراقيين الى 2,5 مليون شخص، وليس ابنه عدي الذي قال: " ماكو شريفة تغادر العراق، هذوله كلهن كحاب".

بضعة من الاقوال الماثورة التي لم يقلها صدام الضرورة:
1- جئتكم وكنتم حفاة وسأعيدكم حفاة.
2- جئنا بالدبابات ، ومن لديه دبابات اكثر ليأخذها منا .
3-من يفكر بالهجوم علينا لن يحصل الا على ارض بدون شعب.
4- انا القانون وانا الحكومة.
5- خذها من هذي الشوارب. (عندما طلب منه اخوه ان يقتل السامرائي، على الهواء مباشرة).

ولذلك اتفهم هذا الحب الهائج لدى الغير عراقيين لصدام الضرورة، واتفهم حاجة المخابرات الامريكية لفبركة الافلام لشخصية شريفة لاتوجد عليها اية مستمسكات، ، واتمنى لكم صدامات لاتنتهي تبقى على رؤوسكم وظهوركم الى الابد

تحية لهالة و لطريف.اؤيدكما 100%
و اقول امين لدعاء طريف فمن يدافع عن صدام و ما فعله هذا المجرم لا يستحق رئيسا احسن منه

قرأت في مكان مكتوبا فيه أن صدام هو الخليفة الراشدي السادس
كما أنصح القاريء بقراءة السب الذي تلقاه عادل إمام من جراء حديثه عن صدام
فيبدوا أن بعض الألهة البشرية مقدسة حتى لوكانت ألهة سياسية

عشائرية و طائفية و تعصب و أدلجة بالاضافة الى الجهل الفظيع
صورة قاتمة بالفعل و لا تبشر بخير

حب صدام حسين يدل على جهل مستفحل في المنطقة .....

لكن لا ننسى ان صدام كان يجيد التلاعب بعواطف الاجانب فيما كان يسحق شعبه، ففي بلدي للاسف نشأ تعاطف من الجهلة و اشباه المثقفين معه بسبب قصفه إسرائيل ب 40 صاروخ سكود لم تحدث من الخسائر ما احدثته عملية فردية فدائية واحدة !!!