حميد انا مش باتجاهلك بس انت هتدخل فى نقاش دا مش مكانه عن الدين
حميد يا عزيزى
مصر مسيحين و مسلمين
اللى لا يؤمنوا بالله فيها نسبتهم صغيره اعتقد
لما بتزيد اى شدة على المصرى بيرفع ايده و يقول يا رب
لما بتزيد الشدة على المصرى بيجرى على المصحف و على الانجيل
بيزود نفسه بقوة ربنا
بيروح للمكان اللى بيحس فيه بالامان
اللى بيقرا فيه كلام بيثق فى صدقه و يؤمن بانه اللى هينجيه لو عدل الارض خلص
بيلجا لعدل رب الارض و السماء
انا مش عايزه افتح نقاش هنا مش مكانه
و مابحبش اقعد اجيب فى ادله و اثباتات و براهين
انت عارف رايى فى موضوع الدين بشكل عام و قلته قبل كدا
علشان تعرف ان ربنا موجود او لاء فدا شىء بتحسه و بتقتنع بيه
لو دا محصلش من الانسان نفسه فمحدش هيقدر يوصل له الاحساس
الاحساس بيبقا من جوانا مش من برانا
دا ردى بمنتهى البساطه

---

(06-25-2010, 10:53 PM)Blue Diamond كتب:  الأخ المحترم Freeman
الدين جزء من كيان ملايين الناس في مصر وفي العالم العربي والإسلامي شئنا أم أبينا..
والقرآن والإنجيل هما كتابان لشد أزر معظم سكان الكرة الأرضية نفسيا في وقت الأزمات...
في هذه القضية لا يوجد مكان لمناقشة الإلحاد والإيمان واللادينية ... فأمام هذا الوضع تصبح مثل هذه الأطروحات ترف منتديات لا أكثر..
هناك اناس وقفوا صامتين ولم يقرأوا أي شيء ... وهناك أناس أخذوا معهم كتبهم المقدسة حتى تطمئن قلوبهم ... وضع شائع جدا..
لا يجب أن تجرفنا حوارات المنتديات إلى الإنفصال عن واقعنا الذي يقول بوضوح تام أن الدين هو اللاعب الأساسي في حياة الأغلبية الساحقة من سكان الكرة الأرضية اليوم..
تحياتي لك

نفس ردى

http://www.youtube.com/watch?v=zPKKUMsNAcU

---

http://www.youtube.com/watch?v=IjhyMN_IR2g


cnn report

الحل بالنزول كل جمعة وبنفس التوقيت ....سقوط نظام هونيكر بألمانيا الشرقية بدأ بمظاهرة مساء كل إثنين بمدينة لايبزج قرب كنيسة وبعد 9 أسابيع سقط ...أول اسبوع خرج ألف وبالتدريج تاسع أسبوع صاروا 200 ألف ...

---

ألمانيا الشرقية

من بين جميع أنظمة أوروبا الشرقية الأخرى، كانت جمهورية ألمانيا الديمقراطية البلد الأكثر تطورا من الناحية الصناعية والتكنولوجية. وكان مستوى العيش فيها جيدا رغم أنه لم يكن يساوي مثيله في أوربا الغربية. كان هناك تشغيل كامل، وكان الجميع يمتلك الحق في الحصول على سكن رخيص الثمن وخدمات طبية وتعليم ذو جودة عالية.

لكن حكم نظام الحزب الوحيد الشمولي، ببوليسه السري المتواجد في كل مكان (الستاسي السيء الذكر) وجيش المخبرين، وفساد المسئولين، وامتيازات النخبة الحاكمة، كانت كلها مصدرا للسخط. قبل تشييد جدار برلين سنة 1961، هاجر حوالي 2,5 مليون ألماني شرقي إلى ألمانيا الغربية، وقد هاجر العديد منهم عبر الحدود بين برلين الشرقية والغربية. ومن أجل وقف هذا النزيف عمل النظام على تشييد الجدار.

غورباتشوف يزور إيريك هونيكر سنة 1987

غورباتشوف يزور إيريك هونيكر سنة 1987. صورة لبيتر كوارد، بترخيص من Bundesarchiv

لقد نجح الجدار وغيره من التحصينات، التي بنيت على طول الحدود المشتركة بين ألمانيا الشرقية والغربية، البالغ طولها 1,380 كيلومترا، في وقف النزوح. ربما يكون هذا الإجراء قد ساعد على تعزيز النمو الاقتصادي في ألمانيا الشرقية، لكنه تسبب في معاناة ومصاعب للأسر التي قسمت وشكل مادة دعائية في يد الغرب، الذي صوره بأنه مثال آخر على "الطغيان الشيوعي".

مع نهاية سنوات الثمانينات انفجر الوضع في جمهورية ألمانيا الديمقراطية. وقد كان الستاليني العجوز إيريك هونيكر معارضا حازما للإصلاحات. بل إن نظامه حظر تداول المنشورات "التخريبية" القادمة من الاتحاد السوفييتي. يومي 06 و07 أكتوبر، زار غورباتشوف ألمانيا الشرقية، بمناسبة الذكرى الأربعين لنشوء جمهورية ألمانيا الديمقراطية، ومارس ضغوطا على القيادة الألمانية من أجل أن تقبل بالإصلاحات. وقد نقل عنه قوله: " Wer zu spät kommt, den bestraft das Leben" (الذي يأتي متأخرا يؤدي حياته ثمنا).

في تلك الأثناء كان شعب ألمانيا الشرقية قد صار متمردا بشكل صريح. وبدأت حركات المعارضة تنمو بسرعة الفطر، بما في ذلك حركة Neues Forum (المنتدى الجديد) وحركة Demokratischer Aufbruch (الصحوة الديمقراطية)، و Demokratie Jetzt (الديمقراطية الآن). وقد تم إنشاء أكبر حركة من طرف كنيسة بروتستانية في لايبزيغ، حيث كان المواطنون يحتشدون كل يوم إثنين خارجها ويطالبون بالتغيير في ألمانيا الشرقية. إلا أن هذه الحركة كانت عفوية وساذجة من الناحية السياسية.

آنذاك بدأت موجة عارمة من المظاهرات الجماهيرية تجتاح مدن ألمانيا الشرقية، واكتست قوة خاصة في لايبزيغ. وقد التحق مئات الآلاف من الأشخاص بتلك المظاهرات. فدخل النظام في أزمة أدت إلى إزاحة القائد الستاليني المتشدد، إيريك هونيكر، عن السلطة، واستقالة الحكومة كلها. وتحت ضغط الحركة الجماهيرية دعى الزعيم الجديد للحزب، إيغون كرينز، إلى تنظيم انتخابات ديمقراطية. لكن الإصلاحات التي اقترحها النظام كانت هزيلة جدا ومتأخرة جدا.

بين الثورة والواقع

يبلغ عدد سكان لايبزغ نصف مليون نسمة، وهي بذلك أكبر مدن الولايات الجديدة، أي ولايات شرق ألمانيا. في عام 1989 دخلت المدينة التاريخ من خلال مظاهرات الاثنين الشهيرة في محيط كنيسة نيكولاي. هذه المظاهرات قرعت أجراس الثورة السلمية ومهَدت لنهاية جمهورية ألمانيا الديمقراطية أو ألمانيا الشرقية سابقا.

"لا للعنف" و "نحن الشعب"، كلمات تردد صداها قي الشوارع المحيطة بكنيسة نيكولاي وفي ساحة اوغوست يوم التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الذي دخل التاريخ. تظاهر في ذلك اليوم 700 ألف مواطن في انتفاضة سلمية ضد نظام جمهورية ألمانيا الديمقراطية سابقا. كان من المحتمل أن يتغّير مجرى التاريخ الألماني لو أُطلق الرصاص في ذلك اليوم. لم يقع عنف خلال ذاك اليوم الذي صادف يوم أثنين. بعده بأسابيع سقط الجدار. وبعد عام منه تمت إعادة توحيد شطري ألمانيا لتنتهي بذلك الحرب الباردة بين الشرق والغرب.

---

http://www.youtube.com/watch?v=H9xwNs5b7J8


10.10.1989

70,000

المناداة باسقاط مبارك غلط ...ليكن شعاركم نحن الشعب Wir sind das Volk

طمنينا عنك يا ليلى

http://www.youtube.com/watch?v=gcW40dWiK_A

http://www.youtube.com/watch?v=zo8s_IiQnh8

تغطية بي بي سي لتعذيب خالد سعيد ومظاهرة الاسكندرية.flv




تقرير الجزيرة عن تعذيب خالد سعيد ومظاهرة الاسكندرية.flv

http://www.youtube.com/watch?v=-S-X5n2tYeE

---

http://www.youtube.com/watch?v=jmcrf_0mS7M

---

http://www.youtube.com/watch?v=C4PZlA4ShWg&feature=related

دكتور بسام انا بخير ما تقلقش
الحكايه كلها انى نمت متأخر و نمت نوم عميق لأول مره من فتره كبيرة
حاسه انى اتولدت من جديد
و صحيت متأخر طبعا و انشغلت فى البيت
اسفه لو سببت اى ازعاج بغيابى
ربنا يكرمك و يخاليك ليا بسؤالك
تسلم و تعيش يا رب بصحه و عافيه و سعادة
هاشوف باقى المشاركات و ان شاء الله اكمل فى الموضوع معاكم

---

انـــــــــــــــــــــــــــا من دلوقتى بقول انى معاكم فى الوقفة
الثالثة وياريت ينضموا الى كانوا خايفين او بيحورا ويقولة مشغولين الكلام
دا على الى كدابين بس بس الناس المشغولة ربنا يكون فى العون ويساعدهم
واكيد هينضموا انا كنت خايف بس دلوقتى مش خايف انا رمز من رموز الخير الى
ضد الفساد زى الالوف من الشباب الصاعد....مين معانا..... يقول لا للفساد
...لا للظلم....لا للافتراء...لاللكبمة العليا الظالمة....بكل اسليب
الاحترام نعم للصمت فى الاحتجات على الفساد وبالاخص الحكومة
..........خالد مات وقالنا اية......الشعب مش لاقى جنية......والحكومة
بتفترى لية....براحة علينا يا بيه....حق خالد هيوصل لية
................الى كل شاب مصرى متحضر بيحب بلدة جاء اليوم...جاء اليوم
الى نقول لكل الفسد لا لا لا لا لا لا لا لا لا باعلى الصوت صوت الحق
صوت النصر ...صوت المستقبل....مين جاى معايا يقول..خالد خالد يا شهيد
انت البطل يا ابن سعيد.......قومى قولى يا ام الشهيد خالد بنى مصر من
جديد بجد الى مش هيجى يبقى معاهم لانة (((شيطان اخرس)))...........زى
الاول ما كنت كدا بس دلوقتى ...لا.لا.لا.لا.لا.لا.لا.لا.لا.لا.بكل قوة

اجدع ناس
سؤالى بسيط للى لسه خايفين ينزلوا و يقولوا لاء و لو بصمتهم فى وقفتهم
تفتكروا النظام هيقدر يعتقل شعب مصر كله لو نزلنا و قلنا لاء؟
انزلوووووووووووووووووووووووووووووووا
الحكومة هى اللى بتشتغل عندنا مش احنا اللى بنشتغل عندها
و كل واحد لازم يعرف كدا
الشعب نفسه قبل الحكومة
كل ظابط شريف لازم ينزل يحمينا لو مش قادر يقول للنظام لاء
كل انسان عايز يعيش بكرامة لازم ينزل و بكره هيبقا احسن من امبارح و من انهارده
دا اكيد
بس نتحرك
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
بطلوا تدوا رشاوى لحد حتى لو شغلكم اتعطل
بطلوا تزوغوا من الشغل
بطلوا تغشوا
بطلوا تكذبوا
بطلوا تشوفوا الغلط و تسكتوا
ادوا كل شىء حقه
احترموا نفسكم علشان غيركم يحترمكم
لما انا و انت و هو و هى نبتدى صح حتتصلح
ايد لوحدها ما تسقفش
احنا مش بنطالب بالمستحيل
بنطالب نعيش بكرامه فى بلدنا و دا حقنا