(06-26-2010, 03:17 PM)الفهد الاسود كتب:  يظهر يا زميل انك لم تقرأء الانجيل في حياتك !

اليهود لم يتهموا المسيح ولا امة بالزنا ولا اثر لهذا نهائيا وعلى وجه الاطلاق من اول سطر في انجيل متى لاخر سطر من سفر الرؤيا ولم تظهر هذه الاشاعات الا بعد صعود المسيح وانتشار المسيحيه كحقد على المسيحيه وانتشارها ..

أما إن كنت قد قرأت الإنجيل أم لا فهذا ليس موضوعنا.
هل تتوقع أن إتهامات اليهود للمسيح يجب أن توضع في الإنجيل حتى تصدقها؟

أنا أؤمن أن مريم كانت طاهرة، وأن المسيح عليه السلام ولد من عذراء.

أنت تقول إن إتهام مريم بالزنا، هي إشاعات لم تظهر إلا بعد ظهور المسيح وانتشار المسيحية
ما معنى هذا الكلام؟
هناك إحتمالان:
أن اليهود في ذلك العصر كانوا يقبلون أن تحبل المرأة وتلد بدون رجل، ويرون في ذلك أمراً طبيعياً؟
أو أنهم رأوا في ذلك معجرة، ولم يشكوا أبداً في طهارة مريم، وبالتالي يجب أن يقروا بهذه المعجزة وأن يذكروها ويؤمنوا بها؟

هل لديك تفسير آخر؟

أيضاً:
نعم تفضل وأذكر لي أقوالاً يسيء فيها الإسلام إلى مريم؟

(06-26-2010, 11:29 PM)((الراعي)) كتب:  أنت تقول إن إتهام مريم بالزنا، هي إشاعات لم تظهر إلا بعد ظهور المسيح وانتشار المسيحية
ما معنى هذا الكلام؟
هناك إحتمالان:
أن اليهود في ذلك العصر كانوا يقبلون أن تحبل المرأة وتلد بدون رجل، ويرون في ذلك أمراً طبيعياً؟
أو أنهم رأوا في ذلك معجرة، ولم يشكوا أبداً في طهارة مريم، وبالتالي يجب أن يقروا بهذه المعجزة وأن يذكروها ويؤمنوا بها؟

يظهر انك لست بقارئ يا زميل !

اقتباس:مريم سجلت المولود باسمها واسم خطيبها يوسف النجار :

1 وفي تلك الايام صدر امر من اوغسطس قيصر بان يكتتب كل المسكونة.2 وهذا الاكتتاب الاول جرى اذ كان كيرينيوس والي سورية. 3 فذهب الجميع ليكتتبوا كل واحد الى مدينته. 4 فصعد يوسف ايضا من الجليل من مدينة الناصرة الى اليهودية الى مدينة داود التي تدعى بيت لحم لكونه من بيت داود وعشيرته 5 ليكتتب مع مريم امراته المخطوبة وهي حبلى. 6 وبينما هما هناك تمت ايامها لتلد. 7 فولدت ابنها البكر وقمطته واضجعته في المذود اذ لم يكن لهما موضع في المنزل

وكانت معروفة بين جميع اليهود بان المسيح ابنها وابن يوسف وكان ينادون المسيح بابن مريم وابن النجار :

مت 13: 55 أليس هذا ابن النجار.أليست امه تدعى مريم واخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا.

لو 4: 22 وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه ويقولون أليس هذا ابن يوسف.

يو 1: 45 فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة.

يو 6: 42 وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وامه.فكيف يقول هذا اني نزلت من السماء.

اقتباس:نعم تفضل وأذكر لي أقوالاً يسيء فيها الإسلام إلى مريم؟

مريم وعيسى .. كــالحــــيوانـات ! ( سلسلة تحريف الكتب الاسلامية – الحلقة الأولى )

http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=13829

مريم بنت عمـــــــران في تلـــمـــود الـمــسلمين !

http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=22848

(06-25-2010, 09:45 PM)ايادي بيضاء كتب:  سؤال:ماذا لو جاءتك احدى قريباتك تحمل مولودا وقالت لك ولدت الطفل كما ولدت السيدة مريم ابنها الى اي حد ستصدقها؟

لو كانت قريبتي ( تماماً ) مثل مريم .. لصدّقتها .. لأن مريم إنسانة صدّيقة وطاهرة وشريفة ، وبسبب ذلك أنا أصدّقها وأصدّق قريبتي لو كانت مثلها تماماً ..

ولكن هل ستكون هي مثل مريم تماماً ؟؟ هل توجد إمرأة تصل إلى مستوى مريم الأخلاقي ؟؟

هذا - في نظري - هو السؤال الأهم ..

تحياتي ..

لم تجب عن السؤال:

(06-26-2010, 11:44 PM)الفهد الاسود كتب:  فصعد يوسف ايضا من الجليل من مدينة الناصرة الى اليهودية الى مدينة داود التي تدعى بيت لحم لكونه من بيت داود وعشيرته 5 ليكتتب مع مريم امراته المخطوبة وهي حبلى.

ماذا كان يظن اليهود برأيك عندما كانت مريم حامل وهي مخطوبة؟
هل هذا كان أمراً مقبولاً لدى اليهود؟
هل ظنوا أنها معجزة؟ ونظروا بتقدير وإحترام لها وليوسف النجار؟

أما الوصلات التي وضعتها والتي ترى فيها أن الإسلام يسيء لمريم عليها السلام فهي لا تستحق الرد.
وحتى أوفر الجهد على القراء فالأولى تورد من تفسير الجلالين آية من المائدة 75 حول المسيح عليه السلام وأمه الطاهرة "كانا يأكلان الطعام" وفي تفسير الجلالين يقول مرة كغيرهما من الناس، وفي نسخة أخرى كغيرهما من الحيوانات.
والزميل يرى في ذلك إساءة إلى مريم عليه السلام
- ألم تجد شيئاً في القرآن يتعلق بالأمر؟
- أليس الإنسان حيوان ناطق
- ألم تسم نفسك بالفهد، وهو حيوان، فلماذا تسيء لنفسك؟
- المفسر يتحمل مسؤولية التفسير

أما الإساءات الأخرى التي يراها الفهد فهي:
- قَالَتْ يلَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْياً مَّنسِيّاً
- وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا
- فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِم حِجَاباً فَأَرْسَلْنَآ إِلَيْهَآ رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً

ألا تشعر بالإساءة والإهانة للأنبياء والرسل والإله عندما تقرأ قصص شذوذهم وسكرهم، ثم تقولون إن كل شيء رمزي.
لماذا لا ترى الخشبة في عينك ؟

من قال ان اليهود لم يسبوا السيدة مريم والمسيح، وبالطبع لا يوجد هذا السباب فى الانجيل ولكن يوجد فى التلمود وقد وصفوه بالابن غير الشرعى وبالساحر وبالكاذب ونظرا لعلو المسيحيين فقد كانوا يحرمون ويحرقون التلمود.

ومن احد المواقع المسيحية يمكن ان نقرأ القصة بوضوح اكثر

http://newman-in-christ.blogspot.com/2010/03/1-4.html

شكرا للمرور القصص الدينية هي قابلة لتصديق والتكذيب لانها قصص تحكى بمنطق الزيادة والنقصان والايمان مرتبط بمدى تصديق هده القصص والاقتناع بها.

(06-27-2010, 09:36 AM)((الراعي)) كتب:  لم تجب عن السؤال

يا زميلي العزيز الراعي صدقني هذه الاساليب لن تقوى موقفك بل تثبت انك مفلس وخائب وعاجز وانا غير مستعد لاضيع وقتي في هذه الحركات الصبيانية .

(06-27-2010, 01:33 PM)السكندرى كتب:  من قال ان اليهود لم يسبوا السيدة مريم والمسيح، وبالطبع لا يوجد هذا السباب فى الانجيل ولكن يوجد فى التلمود وقد وصفوه بالابن غير الشرعى وبالساحر وبالكاذب ونظرا لعلو المسيحيين فقد كانوا يحرمون ويحرقون التلمود.

ومن احد المواقع المسيحية يمكن ان نقرأ القصة بوضوح اكثر

http://newman-in-christ.blogspot.com/2010/03/1-4.html

يا زميلي انطلقت الاشاعات حوله وحول مريم بعد صعود المسيح وانتشار المسيحية كحقد اعداء المسيحية على انتشار المسيحية وايمان اليهود بالمسيح لهذا لا تجد اي اثر لهذا في الانجيل اثناء حياة مريم والمسيح لانه وكما اثبت من الانجيل نفسه كان اليهود ينادون المسيح بابن يوسف وابن مريم ..

وهذه الموسوعة اليهودية بحد ذاتها قد اوردت هذه " الشائعة " المجردة من اي دليل انها " اسطورة " !!!

وانها اتهامات وردت من اقلام اعداء ليسوع .. وانها غير جادة !

اقرأ :

confused legends !

The one statement in which all these confused legends agree is that relating to the birth of Jesus. Although this is ascribed only to the Jews, even in Celsus, the Jews need not necessarily be regarded as its authors, for it is possible that it originated among heretics inimical to Jesus, as the Ophites and Cainites, of whom Origen says "they uttered such hateful accusations against Jesus as Celsus himself did" ("Contra Celsum," iii. 13). It is probable, furthermore, that the accusation of illegitimacy was not originally considered so serious; it was ascribed to the most prominent personages, and is a standing motive in folk-lore (Krauss, "Leben Jesu," p. 214).

أيها الزميل فهد
ما هي الأساليب التي لم تعجبك؟

أنت تقول إن الإتهامات وجهت لمريم بعد صعود المسيح
وتأتي بآية لتقول إنها كانت حبلى وهي خطيبة يوسف

سألتك عن موقف اليهود منها:
هل تقبلوا ذلك على أنه أمر طبيعي أنها حامل، هل ظنوا أنه ابن يوسف؟ هل ظن أحدهم أنها معجزة؟ هل كان من الطبيعي حينها أن تحمل المرأة بدون علاقة جنسية وبذلك فإن الأمر لم يثر إهتمامهم ولم يهتموا أو يتهموا؟

الأمر يتعلق بموقف اليهود من مريم العذراء، لماذا تشعر بأنك مضطر للدفاع عن موقفهم وتبريره؟
إن لم يتهموا العذراء بالزنا والخطيئة فقد فعلوا أكثر من ذلك بكثير، ألم يعارضوا المسيح وحاربوه وأهانوه وصلبوه؟ أم أن ذلك غير صحيح أيضاً ؟