بلو دايمند اعتقد موضوع خالد حتى لو افترضنا انه وقف على ماهو عليه شعبياً
فالتحقيقات يا رب تروح لأبعد من كدا و يرجع له حقة
و حقه بالفعل رجع شعبياً
و لو فلت المجرمين من القصاص العاجل فبالتاكيد هيتم الاقتصاص منهم اجلاً
لكن اتوقع مع الانتخابات السنة الجايه هتبقا المصيبه اكبر و الصحوة اكبر بكتير
كل يوم فى دلوقتى اضرابات فى كل المجالات
كل يوم السخط و الغضب بيزيد
الاجيال الجديدة كلها رفضه كل شىء و دا اللى مخالى الواحد مطمن انه التغير هيجى قريب

(06-27-2010, 04:27 PM)قطقط كتب:  القصة إن مصر الحديثة بناها الأجانب بمال الفلاحين ، والجيش ( أى الثورة ) إستولى على البلد وحولوها ثكنة عسكرية ، والجيش فاشل فى إدارة الحياة المدنية .. فالحياة المدنية فشلت ، وفشلوا كمان فى الحروب ، فالمفروض يجيبوا الأجانب يديروا البلد ، وفى نفس الوقت الحاكم وهو من العسكر يريد السيطرة على كل شىء وبالتالى لايسمح للأجنبى أو حتى المدنى إنه يكون له نفوذ فى البلد ، ومتمسكين بالسيطرة على كل حاجة ، وبالتالى تعذر الحل

موافقه

اقتباس:بتقولى شوفتى ناس بتسرق وناس بتجوع وناس بتتهان وتتعذب .. طيب شوفتى إبن المدرسة بيتعب وبينتج ؟
والناس اللى بتسرق من الأجانب والإستعمار ؟ والناس اللى بتقوم بالتعذيب هم من الأجانب ؟

انا نفسى بس افهم حاجه واحده
ايه مشكلتك مع ابن المدرسة
كانه ابن ستين فى سبعين
يعنى ابن الارض عمل ايه؟
ماهو ساب الارض تبور و بنى عليها
عواض باع ارضه يا ولاد
لكن هرد على كلامك رغم انى تعبت من جمله ابن المدرسة دى
ماهو ابن المدرسة و الغيط كلهم ماعملوش اللى عليهم
ابن المدرسه اتعلم و مالقاش اللى يقدر مجهوده و تعبه
دا بفرض انه اتعلم يعنى
فعلق الشهادة على الحيطه او علقها فى المطبخ لزوم البطاطس المقليه علشان الزيت بس يتشرب منها
و راح اشتغل سواق تاكسى و سواق ميكروباص و بقال و مندوب مبيعات
ابن الارض و الطين بقا باع الارض و بورها علشان يحط فى كرشه فلوس اكتر
او هاجر على مصر ام الدنيا" المدن طبعاً" و بره ام الدنيا
الكل سابها تخرب
الكل ساب ابن البلد و العميل و الخاين يضر فينا و يعذبنا
اللى بيضرب ايد مصريه صحيح
لكن مين قالك ان الاجنبى مالوش ايد خفيه فى الموضوع؟؟؟؟؟؟

محمد حماد

تقرير الطب الشرعى ليس آخر المطاف

السبت، 26 يونيو 2010 - 19:07


من يقرأ صحف الحكومة يعرف أن مهمتها الوحيدة هى تلويث سمعة مواطن قتل عمداً أمام شهود شهدوا بتفاصيل الواقعة، وأثبتت النيابة أقوالهم فى تحقيقاتها، يظن جهابذة الصحف الحكومية أن تلويث سمعة القتيل تكفى لبراءة القتلة، يتناسون عمداً وعن سبق إصرار أن المتهم برئ حتى تثبت إدانته، يفعلون كما فعل المخبرون بالضبط، اتهموه وحاكموه وعاقبوه، كل ذلك فى إجراء واحد، وأمام الناس فى الشارع، وفى حضور عشرات الشهود الذين راعهم أن يجرى أمام أعينهم جريمة قتل علنية بلا أدنى حرج.

سابقة أعمال الشرطة معروفة للجميع، ويكاد يكون من باب العلم العام طريقة تعامل الشرطة مع المواطنين فى كل مكان، فى الأقسام، وفى المراكز، وفى الشوارع، وعلى المقاهى، ولن تستطيع لا بيانات الداخلية ولا تقارير الطب الشرعى، مع احترامنا لمن كتبوها، أن تجعل الناس يصدقون بياناتهم وتقاريرهم ويكذبون ما تراه أعينهم كل يوم بلا توقف، خبرة الناس اليومية ليست فى صالح تلك البيانات، ولا هى فى صالح هذه التقارير.

ركز التقرير الأخير كما فعل التقرير الأول على سبب الوفاة، وحتى الآن لم يتأكد تضمن التقرير الوصف التفصيلى والحصرى لكافة الإصابات الظاهرة والداخلية فى جثة الشاب القتيل، وقد استمعت مع غيرى إلى مداخلة كبير الأطباء الشرعيين مع برنامج مصر النهارده والتى ركز فيها على سبب الوفاة وعلى تناول القتيل للبانجو والحشيش ومواد مخدرة أخرى، ولكننا لم نسمع منه الوصف التفصيلى لإصابات القتيل، هذا الوصف التفصيلى ليس مهماً فقط ليكون التقرير الشرعى مكتملاً ومستوفياً لاشتراطات النزاهة والمصداقية حيث إن أى إهمال لأى إصابة يضع علامات استفهام حول التقرير، ولكنه مهم أيضاً فى تحديد الظروف التى جرى فيها إدخال لفافة البانجو التى يقال إنها السبب فى الوفاة.

الغريب فى هذا الموضوع برمته من أول يوم عرف به الناس أننا أمام سلوك شاذ من صحف الحكومة التى اعتبرت المتهم مذنباً قبل محاكمته والتحقيق معه، بينما اعتبرت المخبرين المتهمين بقتله أبرياء أيضاً بدون محاكمة ولا تحقيق، خالد سعيد مذنب ويستحق ما جرى له، بل هو المسئول عما جرى له، لأنه شاب مدمن وحشاش، والمخبران أبرياء من دمه، بحكم صادر من محكمة الصحف الموالية للحكومة، هكذا نصبوا أنفسهم قضاة، وحكموا وعاقبوا، ولا عزاء للقانون والنيابة والقضاء والتحقيقات وكافة الإجراءات القانونية. إنها حالة استباحة لدم المواطن ودفاع مستميت عن تصرفاتٍ يعلم الجميع أنها موجودة ومنتشرة ومشاهدة كل يوم فى كل مكان.

لم يحدثنا أحد عن تأمين سلامة المتهم فى حالة القبض عليه، وهى لا شك واحدة من مهام ومسئوليات القائمين على عملية القبض، ولم يحدثنا أحد عن الاستخدام المفرط للقوة فى عملية القبض على المتهم، ولم يحدثنا أحد عن مسئولية المخبرين عن ابتلاع المتهم لدليل إدانته رغم سيطرتهم عليه من أول لحظة حسب شهادة الشهود.

أقول هذه القضية مفتوحة على احتمالات كثيرة، وتقرير الطب الشرعى ليس نهاية المطاف، وليس هو الدليل الحاسم على سبب الوفاة، والنيابة تحقق، وشهود الواقعة قدموا شهادتهم، والمشكلة ليست فيما إذا كان سيحكم فى النهاية لمصلحة الشاب القتيل من عدمه، المشكلة فى أن هذا الحكم إما أنه سيعيد إلى الناس اطمئنانهم إلى أن البلد لا يزال فيها قانون، وإما أنه سوف يرسخ لديهم حقيقة أن القانون فى إجازة، وساعتها يكون الوطن كله فى مهب ريح قانون الغابة.


http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=246098

سيبك مني يا ليلى انا متشائم جدا
كملي انتي بس ..
أنا أقول وفي داخلي أتمنى ان اكون على خطأ..
ولكن حتى لا ننسى الواقع يجب أن نزيح العاطفة جانبا بين الحين والآخر كي نرى أين نحن وإلى أين سينتهي الأمر..
لكن معركة خالد لا زالت لم تنته ، وهذا يعني ان هناك المزيد يمكن تحقيقه..
لكن الخوف هو من النوم كما تقولين..
لو نام فريق فسوف يعدي البقية وينتهي الامر بالجري وراء لقمة العيش مرة اخرى

ما علينا ..
كملي وربنا معاكي

هكمل و انت هتكمل معايا
مفيش مصرى هسيبه لوحده دلوقتى
حتى لو متشام جداً
لازم نصلح زوبه مع بعض
لوحدى مش هينفع
شوف الصور دى هتعجبك

علشان خاطر الست دى كلنا هنجيب حق خالد

---

اخر حاجه هتضحكك هههههههههههههههه

شكرا جزيلا لك ليلى

---

صحيح مين سرق مصر : أولادها وألا الأجانب وألا أولاد المدارس والا الحروب ؟

أولادها وألا الأجانب وألا أولاد المدارس والا الحروب
.................
جزء من أولادها
وجزء من الأجانب
وجزء من أولاد المدارس
وكل الحروب

إنفراد: أنباء عن تقديم الضابط أحمد عثمان المتهم بقتل خالد سعيد للمحاكمة العاجلة
27-06-2010

الاسكندرية –ياسر حسن

أفاد مصدر خاص بقسم سيدى جابر أن اتصالاً جرى بين مأمور قسم سيدى جابر عصام على جاد الله ومساعد وزير الداخلية محمد السيد طلبه يطالب فيه مأمور القسم بسرعة تقديم الضابط احمد عثمان وإثنين من المساعدين عوض ومحمد الفلاح للمحاكمة العسكية وانهاء خدميتهما وذلك بعد ما يقرب من ثلاثة أسابيع على حادث مقتل خالد سعيد الذي أثار حالة غضب واسعة داخل مصر وخارجها.ولم يهدأ الرأى العام الدولى ونشطاء حقوق الانسان بمصر والعالم ضد نظام مبارك الذى يحاول بشتى الطرق تبرئة الداخلية من المنظر البشع الذى صاحب ظهور القضية على المواقع الالكترونية والفضائيات.

وقال مصدر أخر يبدوا أن الداخلية بعد مرور هذا الوقت سوف تضطر غلى التضحية المؤقتة بالضابط والنظاميين الاثنين ،وبعد ها يعود الوضع على ما هو عليه حسب قول المصدر.

http://saveegyptfront.org/news/latest-news/6047.html

بدأوا بالتصرف بذكاء ...ياريتهم بقيو أغبياء لينفجر الوضع بوجههم