وزارات اوكار دعارة

كتبها القعقاع ، في 21 حزيران 2010 الساعة: 20:15 م

المواطنون يكتون بلهيب الحر الشديد لا ماء لا كهرباء وحيتان الاحتلال تقيم الليالي الحمراء وتحول الوزارات لأوكار دعارة.! - (زهير الغرباوي) رئيس جهاز المخابرات أنموذجاً

:: صديق الرابطة العراقية - بغداد ::




المواطنين يكتون بلهيب الحر الشديد لا ماء لا كهرباء وحيتان الاحتلال تقيم الليالي الحمراء وعلى موائد هذه الليالي تضع أرقى انواع الويسكي كما يروي شاهد من اهلها ، ومن يتلذذ بهذه الليالي كل يوم، السافل صاحب محل البقالة سابقا في سوق جميلة (زهير الغرباوي) الذي يحتل موقع رئيس لجهاز المخابرات بالوكالة.. فيا للكارثة .

لقد سئم أهالي البيوت المجاورة للبيوت العائدة إلى (زهير الغرباوي) في منطقة الحارثية والمستأجره بمبالغ خيالية تدفعها الحكومة العمائمية التي تردح ليل نهار بالحسين وآل البيت وفتاوي التحريم التي كما يبدو حرمت على العراقيين حتى شمّة الهواء، فيما النهب يسير على قدم وساق.. ودفع الملايين دية للزناة ودعاة العهر الذين ارتدوا العمّة ومارسوا أبشع الرذائل باسم الدين..

فهذا الدعيّ الفاسق (زهير الغرباوي) يمتلك بيتان في المنطقة.. بيت لمعشوقته وقد وضع لها الخدم والسيارات ويأتي اليها بسيارة الجيب سوداء اللون عائدة للجهاز الأمني الذي في خدمة الانحطاط ليقضي أطره معها هو وجماعته من رجالات الدولة من أصحاب العمائم.. دون وازع من شرف أو غيرة أو حفظ لماء وجهه الأسود الذي يعتبر نفسه ينتمي لحكومة تعتبر نفسها (إسلامية).. لا بل يجاهر بفسقه وفجوره علناً..!

أما البيت الآخر لسمسيره (سامي) الملقب بـ (ابو ثائر).. بعد أن أصدر تعينه في المكتب الخاص واختصاصه القوادة والمعذرة فلا توجد كلمة غيرها.. حيث تمرّس في جلب الفتيات ممن بعنّ شرفهن كي يكونوا إحدى جواري رجل المخابرات هذا وثلته.. للعلم سامي هذا (أعرج) ورغم عاهته لا يتوقف عن سمسرته والتي ندعو الله تعالى أن يبتليه بالشلل التام، كي يقبع في داره بدل السمسرة والسعي لجلب الساقطات..

ومن بين الفضائح التي حدثت في بيوت الحارثية العائدة الى (زهير الغرباوي) .. ففي أحد البيوت قام شقيقه الذي يتواجد في أحد البيوت في الحارثية لاجل الراحة.! ، قام باغتصاب إحدى الشغالات العاملات في هذا البيت وعندما شكت الشغالة عن هذا الاعتداء الوحشي لزهير الغرباوي قام بطردها وتوبيخها بدل ردّ حقوقها كرجل أمن من المفترض أن يرد الحقوق ويحفظها.!

جدير بالذكر لو جا

المزيد