(07-07-2010, 10:48 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  اهلا بالفكر المسيحي عن الإسلام :-....
لا غرابة يا زميلي في ضحالة فكرتك عن الله و لذلك ما زلت تتخيل ان الله رجل و له عضو ذكري و تزوج من مريم و انجب الرب يسوع المسيح.

(ما زال الاخ المسيحي يؤمن ان لله يد و ساق و عين و -يمكن عضو ذكري-)

قد يكون هناك فكر مغلوط عند المسلمين حول المسيحية
ولكن للأسف فإن الكثير من المسيحيين يعمدون إلى تحريف وتشويه الأفكار الإسلامية بشكل مقصود
ولا يمكن أن يروا شيئاً إيجابياً
لا يهم بعد ذلك تكريم مريم، فلنبحث في كتب التراث لنجد جملة غير مناسبة وننشر أن هذه فكرة الإسلام عن مريم
لا يهم المكانة التي أعطاها الإسلام للمسيح عليه السلام، فإن لم نجعله رباً فلا قيمة له.

إن كان المسلم يتخيل الله على أنه رجل وله يد وساق ورجل وعين
ففي المسيحة هو كذلك فعلاً - وأما موضوع العضو الذكري - فربما تفيدنا بذلك أنت، هل كان للمسيح عضو ذكري؟ وهل هناك شهوة ورغبة، وهل هو عضو للطبيعة الإلهية أم للطبيعة الإنسانية.

(07-07-2010, 11:05 AM)((الراعي)) كتب:  

(07-07-2010, 10:48 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  اهلا بالفكر المسيحي عن الإسلام :-....
لا غرابة يا زميلي في ضحالة فكرتك عن الله و لذلك ما زلت تتخيل ان الله رجل و له عضو ذكري و تزوج من مريم و انجب الرب يسوع المسيح.

(ما زال الاخ المسيحي يؤمن ان لله يد و ساق و عين و -يمكن عضو ذكري-)

قد يكون هناك فكر مغلوط عند المسلمين حول المسيحية
ولكن للأسف فإن الكثير من المسيحيين يعمدون إلى تحريف وتشويه الأفكار الإسلامية بشكل مقصود
ولا يمكن أن يروا شيئاً إيجابياً
لا يهم بعد ذلك تكريم مريم، فلنبحث في كتب التراث لنجد جملة غير مناسبة وننشر أن هذه فكرة الإسلام عن مريم
لا يهم المكانة التي أعطاها الإسلام للمسيح عليه السلام، فإن لم نجعله رباً فلا قيمة له.

إن كان المسلم يتخيل الله على أنه رجل وله يد وساق ورجل وعين
ففي المسيحة هو كذلك فعلاً - وأما موضوع العضو الذكري - فربما تفيدنا بذلك أنت، هل كان للمسيح عضو ذكري؟ وهل هناك شهوة ورغبة، وهل هو عضو للطبيعة الإلهية أم للطبيعة الإنسانية.

القول بان المسلم يؤمن بان لله يد و ساق يعتبر قول منقوص

و الصحيح اننا نثبت لله ما اثبته لنفسه دون تشبيه او تكييف

يعنى عندما نقول لله يد فنقول ان لله يد لا تشبه اى يد نعرفها و لا نعرف ماهيتها و لا شكلها و لا اى شئ عنها سوى ان لله شئ اسمه يد

اما فى حالة يسوع فاننا نتكلم عن يد انسان و ساق انسان و وجه انسان يعنى نتكلم عن شئ غير متفرد يوجد مثله مليارات و يعانى من جميع نقاط الضعف الانسانى مثل الجوع و الحاجه الى النوم و الرغبه فى الجنس

زمان الراجل اللي ألف التوراة أو التلمود قاعد فوق سحابته السماوية الان و هو ميت من الضحك علي تخاريفه التي أصبحت أدياناً يتناحر حولها بني البشر
يا عالم فوقوا , اليهود ضحكوا علي العالم كله بأديان الأساطير التي يسبح في فلكها المسلمون و المسيحييون .

(07-07-2010, 12:15 PM)Man Kind كتب:  زمان الراجل اللي ألف التوراة أو التلمود قاعد فوق سحابته السماوية الان و هو ميت من الضحك علي تخاريفه التي أصبحت أدياناً يتناحر حولها بني البشر
يا عالم فوقوا , اليهود ضحكوا علي العالم كله بأديان الأساطير التي يسبح في فلكها المسلمون و المسيحييون .

ما معنى اساطير لو سمحت ؟

ما هى الاساطير التى يسبح فى فلكها المسلمون ؟

(07-07-2010, 12:20 PM)الزعيم رقم صفر كتب:  

(07-07-2010, 12:15 PM)Man Kind كتب:  زمان الراجل اللي ألف التوراة أو التلمود قاعد فوق سحابته السماوية الان و هو ميت من الضحك علي تخاريفه التي أصبحت أدياناً يتناحر حولها بني البشر
يا عالم فوقوا , اليهود ضحكوا علي العالم كله بأديان الأساطير التي يسبح في فلكها المسلمون و المسيحييون .

ما معنى اساطير لو سمحت ؟

ما هى الاساطير التى يسبح فى فلكها المسلمون ؟

يا عزيزي القصة من أولها لأخرها أساطير الأولين التي تلقفها كتبه التوراة من حضارات الشعوب السابقة ثم صاغوها في كتب دينية أخذها المسملون و المسيحيون كما هي .

هل تعلم أن قصة أدم و حواء و سفينة نوح و يونان الذي مكث في بطن الحوت كلها أساطير من منطقة الهلال الخصيب سبقت اليهودية بألاف السنين .

هل سالت نفسك كيف تسرب الإله " إيل " (جبرائيل - ميكائيل - إسرائيل - إسماعيل ) إلي القرآن , مع أن الإله إيل هو إله وثني عبده أهل الرافدين منذ ألاف السنين .

هل تعلم إنه لا أساس لإبراهيم و لا لسليمان الملك الجبار الذي حكم الأرض كلها إلا افي لأساطير .

يا عزيزي كلها أساطير الاولين التي أخذوها كتّاب التوراة و صنعوا منها دين أخذه عنهم بتصرف المسلمون و المسيحيون .

ممكن افهم ماذا تقصد بلفظة أساطير ؟

عزيزي الزعيم ,

لا رغبة لي بأن تجرني للعب بالكلمات و المقاصد الان
أنا عن نفسي إستويت من هذا النوع من الحوار عبر سبع سنوات من القراءة عن الاديان و التحاور مع المتدينين
كفار مكة كانوا عالمين بأساطير المنطقة القديمة ,ولهذا لفت إنتباههم غرق القرآن في هذه الأساطير , فكيف رجل مثقف مثلك من القرن الواحد و العشرين يريد أن يبدا الحوار من ىعريف الأسطورة .

سلام للجميع,,

الزميل الراعي,,

(07-07-2010, 11:05 AM)((الراعي)) كتب:  

(07-07-2010, 10:48 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  اهلا بالفكر المسيحي عن الإسلام :-....
لا غرابة يا زميلي في ضحالة فكرتك عن الله و لذلك ما زلت تتخيل ان الله رجل و له عضو ذكري و تزوج من مريم و انجب الرب يسوع المسيح.

(ما زال الاخ المسيحي يؤمن ان لله يد و ساق و عين و -يمكن عضو ذكري-)

قد يكون هناك فكر مغلوط عند المسلمين حول المسيحية
ولكن للأسف فإن الكثير من المسيحيين يعمدون إلى تحريف وتشويه الأفكار الإسلامية بشكل مقصود
ولا يمكن أن يروا شيئاً إيجابياً
لا يهم بعد ذلك تكريم مريم، فلنبحث في كتب التراث لنجد جملة غير مناسبة وننشر أن هذه فكرة الإسلام عن مريم
لا يهم المكانة التي أعطاها الإسلام للمسيح عليه السلام، فإن لم نجعله رباً فلا قيمة له.

إن كان المسلم يتخيل الله على أنه رجل وله يد وساق ورجل وعين
ففي المسيحة هو كذلك فعلاً - وأما موضوع العضو الذكري - فربما تفيدنا بذلك أنت، هل كان للمسيح عضو ذكري؟ وهل هناك شهوة ورغبة، وهل هو عضو للطبيعة الإلهية أم للطبيعة الإنسانية.

أنا اؤيد مداخلتك و كل ما قلته لو كان المسيحي ياخذ فكره عن الاسلام من الانجيل مثلا. و لكنك تعلم ان فكرتنا عن الاسلام هي من القران نفسه و من الاحاديث و السنة.

و اما الفكر الاسلامي عن المسيحية فهو ماخوذ من القران و الاحاديث و السنة, فهل من فرق برايك؟

لماذا لا ننهج نفس النهج في الاتجاهين؟ لماذا دوما هو فكر اسلامي( متاخر عن المسيحية ب ستمائة سنة) عن المسيحية و ليس من الكتاب المقدس نفسه؟

و انت نفسك تنسب لنفسك ما تتهمنا به هنا. فاعلاه تقول:

اقتباس:ففي المسيحة هو كذلك فعلاً - وأما موضوع العضو الذكري - فربما تفيدنا بذلك أنت، هل كان للمسيح عضو ذكري؟ وهل هناك شهوة ورغبة، وهل هو عضو للطبيعة الإلهية أم للطبيعة الإنسانية.

لماذا لا تستطيع تقبل الفكرة بان الله -تنازل- الينا في مرحلة زمانية, في مكان محدد و اخذ جسدا و بنفس الوقت بقى هو الاله الذي لا يحده شئ؟ ام ان هذا الكلام يحتاج لاينشتاين ليفهمه؟

و ان اردت الكلام عن المسيح و جسد المسيح فاقول لك انه كان انسانا كاملا بكل معنى الكلمة و شاركنا في كل شئ ما عدا الخطيئة. اي و جوابا لسؤالك نعم كان له عضو ذكري و لكن لم تكن له شهوة لانه لم يعرف خطيئة و لم يعمل خطيئة و لم تكن فيه خطيئة.
ما هو الشئ الصعب فهمه هنا؟

ما زلت تظن عن الله انه مستو على العرش و انه الماكر القهار الجبار و حاشاه ان -يتنازل- الينا؟

و لو كنت انت ملك الملوك و افتخارك بنفسك و عزتك لا حدود لها و رايت ابنا لك يحترق, فهل ستخاف على ملابسك الملكية من الاحتراق فلا تنقذه؟ هل رائحة الدخان المتصاعد منك ستنقص من قدرك و لو قليلا؟

نحن ابناء الله , و هذه كلمة حرمك رسول الاسلام منها.
نحن نخاطب الله و نقول له : يا ابانا لاننا نعلم مقدار الحب الذي يكنه لنا. و لكنك انت كمسلم لا تستطيع ان ترفع راسك امامه و لا ان تناديه سوى كالعبد. ففي نظرك هو : ما خلقت الانس و الجن الا ليعبدوني!

و لذلك كلمة تضحية الهية اعلى بكثير من منطقك الاسلامي.
لقد رانا نحترق بخطايانا و حسب عدله المطلق هذا قصاص عادل لنا, و لكن حسب محبته المطلقة و اللامتناهية يجب ان ينقذنا.

فخلع ثياب الملوكية و ارتضى ان يحترق جسده الارضي في سبيل انقاذنا و ما اعظم ان يبذل احد نفسه في سبيل انقاذ الاخرين.
و لكن هذا كله لم يؤثر في طبيعته الالهية التي لا تحترق فبقي الها رغم احتراق جسده و كان انسانا رغم امتلاكه الطبيعة الالهية. فكان انسانا كاملا و كان الها كاملا.

ان كنت ترى ذلك انه كالهيروغليفية لك, فانصحك بقراءة الكتاب المقدس لينفتح ذهنك و تبصر بقلبك من هو يسوع المسيح.

المشكلة أن منطلقك كله فاسد
الحديث عن إله كلي القدرة والمحبة صحيح
ولكن أن تقصر محبته وقدرته بشكل أقرب ما يكون إلى مسرحية ليس لها مبرر
التشابيه التي تستخدم في المسيحية كلها غير مناسبة وخادعة
كبشر عليك أن تقوم من مكانك وتنقذ ما تستطيع إنقاذه
هل الإله عاجز عن فعل ذلك إلا بتغيير ردائه الإلهي وإرتداء حلة بشرية ليكون له قدرة للتعامل مع البشر؟
هل هو بحاجة إلى التضحية بذاته لينقذنا؟
لا داعي لتشرح الأسباب وراء ذلك، فقضية الفداء وأسبابها منتشرة في الإنترنت ولكنها في النهاية ايديولوجيا ليس فيها ما هو منطقي أو ضروري، مجرد تحكم عقلي.
البداية هي من النتيجة وبعد ذلك يتم صياغة المقدمات بشكل تعسفي.

أمر آخر، أصبح ممجوجاً وليس له معنى، وهو أن المسيحي يظن أن مفهوم المحبة هو مقتصر على الإله المسيحي، وأن "الله محبة" هي ماركة خاصة وحصرية بالمسيحة، وأن الله هو الأب، ونحن الأبناء، هو أمر لا يجوز لأحد أن يدعيه إلا المسيحية. من أين لكم بهذا الحصر وهذا المنع؟
جاء في الحديث النبوي الشريف "الخلق كلهم عيال الله، وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله"
وفيما يتعلق بالمحبة فالآيات والأحاديث كثيرة حولها.
فلا تقلق على المسلمين فهم لا يشعرون بنقص المحبة الإلهية، وإن أردت يمكنك إعتبارهم الإبن الضال الأقرب إلى الأب.

سلام للجميع,,

(07-07-2010, 01:43 PM)((الراعي)) كتب:  فلا تقلق على المسلمين فهم لا يشعرون بنقص المحبة الإلهية، وإن أردت يمكنك إعتبارهم الإبن الضال الأقرب إلى الأب.

ساعلق مختصرا على اخر جملة و اعود قريبا للتعليق على الباقي.( ضيق وقت).

لا يا عزيزي لا يمكن اعتبار المسلمين كالابن الضال, لسبب بسيط الا و هو انه : ابن.

فالابن الضال كان من العائلة, عائلة الله و لذلك كانت توبته تكفي ليرجع. و اما المسلم فهو ليس ابنا حتى يضل, بل هو خارج العائلة المقدسة.
(ساتوسع لو احببت..)

اما بالنسبة لحديث "عيال الله, فتفضل:

حكم إطلاق لفظة نحن أبناء الله
ما حكم من قال من المسلمين "نحن نؤمن أن كلنا أبناء الله" مستشهداً بالحديث الضعيف " الخلق كلهم عيال الله " . ؟.

الحمد لله

فالحديث المذكور رواه البزار وأبو يعلى من حديث أنس ، ولفظه : " الخلق كلهم عيال الله ، فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله". وهو حديث ضعيف جدا كما قال الألباني في ضعيف الجامع ( حديث رقم 2946).

دمت بخير .