{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #21
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
أتفق معك في إلزام من يحاكم الآخرين بغير ما يحاكم به نفسه بأنه يفتح الباب إلى الطعن برموزه والإزراء بهم على ذات المنهج!

غير أنني أستغرب إصرارك على طبع الخلاف بطابع سياسي محض!

أكرر لك أنني لم انف ذلك البعد، ولا أرى أن الانشغال بالهم السياسي من قبل خليفة عام ووال لإقليم ضخم كالشام أمر يشين من اشتغل بذلك، لا السياسة لدى هؤلاء أحد الطرق الموصلة إلى الله سبحانه إن همواأحسنوا رعايتها وضبطوا زمامها بما يرضي الله والأمة، ولا أدل من ان أحد السبعة الذين يظلهم الله في ظله، وكلهم بذل قربة دينية يتقرب بها إلى الله ويحظى بذلك الأجر الأخروي الخالص: إمام عادل.
ولعل ساعة من عدل إمام خير من عبادة ألف ألف من العباد والزهاد والدراويش...
ذكرت لك أبعادا دينية في هذا الخلاف، وهي أبعاد مهمة تجعل أحد الطرفين أقرب إلى الحق من الآخر ولا شك، على أنني أوافقك القول بأن صراع علي ومعاوية لم يكن كقتال أبي بكر للمرتدين، شتان شتان، فهنا بنص الإمام علي: (إخواننا بغوا علينا)، وهناك: (والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة)، هنا بغي من معاوية على شبهة تأويل تتعلق بآية قرآنية (فقد جعلنا لوليه سلطانا) وهناك ردة عن الدين بإنكار ركن من أركانه (الزكاة)
من أجل هذا كان صراع أبي بكر محل وحدة في الصف الإسلامي، استطاع أن يحسم فيها أبة بكر رأي الأمة وقرارها في بضعة ساعات حتى شرح الله الأمة كلها لمشاركته قتال أولئك المرتدين...

بينما في حالة علي ومعاوية انقسم الصف الإسلامي إلى ثلاثة أقسام بل أكثر، وما ذاك إلا لأن الفتنة كانت أعظم، والشبهة لم تدحض بهذه البساطة لدرجة أن جمعا من الصحبة تريث حتى مقتل عثمان، وجمعا آخر اعتزل الفتنة كلها لعموم الآثار التي تقول: (إذا التقى المسلمان بسيفيهمها فإن القاتل والمقتول في النار) وإلى هذا الرأي -وهو قريب من رأي أخي حسان- مال الإمام ابن تيمية حيث رأى الحق بخلاف الجيشين! لأنهما وقعا في الفتنة والتقيا بسيفيهما، مع أن الدم المسلم خط أحمر، وكان يرى أن عليا أقرب للحق ولكنه لم يقع عليه! وان معاوية قريب من ذلك وإن كان عليا أقرب!!

وهذا رأي عجيب ليس له رصيد بين أهل السنة كببر، بل نحن نقول أن عليا رضي الله عنه كان على الحق، وأن معاوية كان مخطئا باغيا متأولا..
والله أعلم.

بخصوص عثمان رضي الله عنه فهو محل تقدير أهل السنة، وهو في الفضل كما في الإمامة ثالثا عندهم بعد أبي بكر وعمر، واما شأن الروايات المنقولة عنه في كتب السنة فمثلها روايات كثيرة مذكورة في ذات الكتب تزري بالباري سبحانه، وبمحمد صلى الله عليه وآله، وببعض أصحابه وآله، وما ذاك إلا صنيع الوضاعين، ومنهجية أهل العلم أن يتوثقوا من الرواية قبل الاحتجاج بها *****

أخي السلام الروحي

بداية أسلم معاوبة قبل الفتح، وإنما أسلم أبوه يوم الفتح، وقد نقل عنه في روايات أنه كان يكتم إسلامه خوفا من أبيه، كما كان يفعل سيدنا علي رضي الله عنه فجر إسلامه...
أما أن أجترأ على إنسان من الناس، حتى ولو لم يكن صحابيا، فأقول بانه أسلم ولم يؤمن فذاك افتئات لا قبل لأحد به، وقد قرع النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيدنا اسامة بن زيد بفعل كهذا، حين زعم أن من حصره فنطق الشهادة إنما نطقها تعوذا! فقال توبيخ النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (ألا شققت عن قلبه؟!!)

وهنا هل شققتم عن قلب معاوية لتحملوه هذا الاتهام المباشر غير المتردد بنفاقه!
وأذكرك بقرآن ربنا ما دمت تشهد له بالإسلام، حيث يقول سبحانه: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا) النساء:94
هذه الآية نزلت في أسامة بن زيد، وعموم لفظها يشمل كل من يشق عن صدور العباد ويقول بأن فلانا أو علانا ليسوا مؤمنين، وما لنا إلا أن نحكم على ظاهر الخلق، ونكل سريرتهم إلى من يعلم السر وأخفى

والله أعلم

(f)







الهوامش:
*****مهمات الرواية في تراثنا كانت تأتي على أربع مراحل لا ينبغي الفصل بينها أو أخذ بعضها دون بعض:

1- التحمل، وهو أداء الرواية من الروات جيلا بعد جيل حتى عهد التدوين، وهذه المرحلة مشحونة بالوضاعين والكذبة والواهين، كما فيها الثقافت والصدوقين ومن دون ذلك...
2- الجمع والتدوين، وهو محصور في مجموعة من المسانيد والمعاجم والجوامع والصحاح والسنن ....
3- دراسة الرواية دراسة دقيقة توفر لها عدد من أئمة الفن، فكانت طبقة الحافظ والحاكم.... لتمييز الرواة صحيحهم من الضعيف، ودراسة سلسلة الإسناد اتصالا واستحكاما، وتمييز الأسانيد ضعيفها الذي لا يجبر من الضعيف الذي يتقوى بالشواهد والمتابعات.....
4- جمع الأحاديث ومقارنتها، ودراسة المتون لنقد الشذوذ فيها أوالعلة القادحة.
5- وهكذا فليست القضية أن نحشد من روايات كتبنا ما هب ودب، وإلا لوجدنا روايات تزري بالباري عز وجل، وتنتقص النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، ولا يقول عاقل أن من ساق هذه الروايات المتناقضة يؤمن بصحتها جميعا!! ولكنه فهم الاختصاص الذي عدمناه في عصرنا...
6- لم يكن أحد من أهل العلم يقبل أن يخطف لأتباعه رواية مما قد حشر، ثم يبني عليها أحكامه وتحليلاته، قبل أن يبرهن أنه يركن إلى رواية معتمدة، أما هنا فأجد من ينقل لي حادثة من تاريخ الطبري إلى أخرى من الإصابة إلى ثالثة من أسد الغابة، وقد اراه يغرف لي أحيانا من العقد الفريد وألف ليلة وليلة والأغاني، ما يعتبره مرجعا سنيا كافيا!!
كلا يا أحباب، فوالله لو قلتم أن الحديث رواه البخاري في تاريخه لما عد هذا أحد من أهل العلم في المذهب السني كافيا، لأن مرويات البخاري في تاريخه غير مروياته في صحيحه، ولم يزعم هو ولا زعمها أحد له بأن كل ما جاء في تاريخه صحيح، وكذا مسند الإمام أحمد وسائر المسانيد والمعاجم بله تاريخ الطبري والواقدي وتحفة الأشراف!
03-31-2005, 02:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
السلام الروحي غير متصل
عروبي لا عرباني لا انبطاحي
*****

المشاركات: 1,791
الانضمام: May 2003
مشاركة: #22
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
اقتباس:أخي السلام الروحي

بداية أسلم معاوبة قبل الفتح، وإنما أسلم أبوه يوم الفتح، وقد نقل عنه في روايات أنه كان يكتم إسلامه خوفا من أبيه، كما كان يفعل سيدنا علي رضي الله عنه فجر إسلامه...
أما أن أجترأ على إنسان من الناس، حتى ولو لم يكن صحابيا، فأقول بانه أسلم ولم يؤمن فذاك افتئات لا قبل لأحد به، وقد قرع النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيدنا اسامة بن زيد بفعل كهذا، حين زعم أن من حصره فنطق الشهادة إنما نطقها تعوذا! فقال توبيخ النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (ألا شققت عن قلبه؟!!)

وهنا هل شققتم عن قلب معاوية لتحملوه هذا الاتهام المباشر غير المتردد بنفاقه!
وأذكرك بقرآن ربنا ما دمت تشهد له بالإسلام، حيث يقول سبحانه: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا) النساء:94
هذه الآية نزلت في أسامة بن زيد، وعموم لفظها يشمل كل من يشق عن صدور العباد ويقول بأن فلانا أو علانا ليسوا مؤمنين، وما لنا إلا أن نحكم على ظاهر الخلق، ونكل سريرتهم إلى من يعلم السر وأخفى

والله أعلم
الأخ العزيز إسماعيل أحمد


أعجب أن تقارن بين معاوية وعلي الذي أسلم صغيرا في مقتبل الدعوة ورضعها رضاعة برجل ظل بمكة بعد هجرة النبي وخلال فترة معاركه مع القرشيين حتى دخولها في السنة العاشرة!
وأعجب للمرة الثانية لمحاولتك إثبات إسلام معاوية قبل الفتح اعتمادا على ما يقوله معاوية عن نفسه أنه أسلم سرا وكتمه خوفا من أبيه!!!
إذا كان الأمر كذلك لماذا لم يهاجر كما فعلت أخته أم حبيبة للحبشة أو كما فعل غيره إلى المدينة؟!

من وجهة نظري إذا كان هناك من مراجعة حيادية لتلك الأحداث التاريخية لآي شخص دخل الإسلام بعد فتح مكة كمعاوية وعمرو بن العاص وغيرهم وكان له أمر مؤثر تاريخيا خلال حياته فعلينا أن نتحقق من مدى صدق إسلامه من خلال الوقائع التي مرت في حياته وكل المؤشرات التي تحيط بمعاوية من أمره بلعن لعلي على المنابر والخروج عليه وهو الخليفة بدعوى الأخذ بقتلة عثمان ( فكر بحادثة الحريري كيف يتم توظيفها حاليا كقميص عثمان) ونكثه بوعده أن تكون الخلافة بعده شورى للمسلمين كل هذا يضع ظلالا من الشك حول عدم إيمانه بالنبي الهاشمي وإنه إنما تبين له أن أمر محمد قد علا فدخل فيه محافظا على سلامة رأسه كما فعل أبوه فلما تغيرت الظروف وثب إلى السلطة وانتزعها انتزاعا..

أنا أحلل واقعا تاريخيا ولا يهمني كونه أسلم أو لم يسلم دينيا وهل شققت عن قلبه أو لم أشق ! لأننا لن نخرج بنتيجة من هذا نحن نتكلم عن وقائع ومؤشرات نراها تصب في صالح وجهة النظر التي نتبناها..

وتقبل التحيات
03-31-2005, 08:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #23
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
الزميل المعرى :
لماذا تقولنى ما لم اقل ثم تدعى التجرد ؟؟؟؟

سانقل مقتطفات من مداخلتى و مداخلتك لابرهن انك تقولنى عكس ما قلته :

تفضلت بالقول:
.....................
علي ، تآمر منذ اللحظة الأولى لقتل عمر بن الخطاب .. وتقول بعض الروايات الشيعية أن علي بن أبي طالب أوعز لأبي لؤلؤة بقتل عمر وقام بتأمين الهروب الآمن له إلى خراسان ، وهذه رواية يؤكدها مرقد أبو لؤلؤة " بابا شجاع " في إيران والذي يحج له الكثير من أهل الشيعة ، رغم أن معظم الروايات تؤكد على أنه قتل في المدينة !!.
- لم يتوقف الأمر عند هذا الحد ، بل إن علي بن أبي طالب قاد - أو تعاطف - مع ثورة شعبية ضد عثمان بن عفان الأموي ، والدليل أنه لم ير أي وجها شرعيا للقصاص من قتلة طاغية .
.......................

و اما ما قلته انا فى الواقع :
...............

و لا يستطيع رجل له اطلاع بسيط على التاريخ الاسلامى ان ينكر استغلال الامويين لعثمان و تسببهم فى تاليب الناس عليه و نصائح الامام على عليه السلام لعثمان بعدم طاعة الامويين اشهر من النار على العلم و لكن عثمان كان يعلن تقبله النصيحة و يقرر وقف بنى امية عند حدهم و لكنهم يعودون للتاثير عليه و التاثير على سياسته و مواقفه من الولاة .
.................
و ايضا مما قلته و يثبت افتراءك على كلامى ايها الزميل :
..............

و لا اطعن فى عثمان الا تركه نصيحة الامام على عليه السلام الذىكما انه ما كان ليوارب فى حدود الله .
................

و هكذا فكيف تجعلنى و كاننى قلت ان الامام على عليه السلام تامر على قتل عمر و قتل عثمان .
الامام على عليه السلام لا يغدر يا عزيزى و لا يستعمل هذه الاساليب و قد اشار الى ذلك عندما هزئ من معاوية و افتخاره بانه داهية و قال الامام على عليه السلام بما معناه :
و الله لولا اننا نانف من ذلك و الا لعملت لمعاوية عملا لتحدث به الناس الى يوم القيامة .
و لكنها روح الامام التى تانف من التامر و الغدر .
المهم اين فى كتب الشيعة تجد ان الامام تامر مع ابى لؤلؤة او غيره
تفضل اتنى بالمصادر كما اتيتك بالمصادر .
و ارجو ان لا تقولنى ما لم اقل .

ثم قلت كلاما عظيما لا ادرى ان كنت فى وعيك ام لا ؟؟؟
..............
هذا هراء ..
لو كان علي بن أبي طالب بهذه الإرهابوية وبهذه الدموية وبهذا الطمع لجاز لنا عموم المسلمين أن نبول على قبره ولجاز لنا أن نعتبره زعيم أول حركة إرهابية دموية متطرفة في التاريخ الإسلامي سببت شقاقا " بين طائفتين عظيمتين " .
............
الجواب:
انت طبعا هنا تجيب على ما قولتنى اياه فيما لم اقله
و لكن السؤال :
ثبت ان معاوية فعل اضعاف اضعاف ما قولتنى اياه عن الامام على عليه السلام
و لكننا لم نسمع منك عنه الا الترضى عنه
و لم نسمع انك تبولت على قبره .

ثم تفضلت بالقول:
............
بنظرة سريعة على المصادر السنية ، سنجد أنها ما تورعت للحظة عن (( انتقاد )) أفعال كبار الصحابة وتفنيدها على قاعدة أن الصحابة رجال يؤخذ كلامهم ويرد ، وأن إبن كثير الذي يحتج به الزميل الكريم ملأ بطن كتابه بروايات (( شيعية وسنية )) على حد سواء توخيا منه لأقصى درجات الموضوعية ، وأنه - إبن كثير - يحاكم عثمان وينتهي إلى روايات مختلفه بعضها برأته وبعضها اتهمته ، وهذه - لعمري - قمة الموضوعية والشفافية والتي (( أبدا )) لا نراها في المصادر الشيعية .
..............
اين الروايات الشيعية التى استشهد بها ابن كثير ام هو مجرد حش كلام و خلاص ؟؟؟
موضوعية النقد ؟؟؟
هذا النقد يوضح ان من تقدسهم فعلوا افعالا لا يفعلها افسق المسلمين اليوم و تقول كلامهم يؤخذ و يرد ؟؟؟
تاخذ ما يعجبك و ترد ما لا يعجبك ؟؟
ليس المهم الرواية بل فقه الرواية
عندما تقول انت ان معاوية فعل و فعل و فعل
ثم تترضى عنه
فهل هذا فقه الرواية

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار


04-02-2005, 01:00 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #24
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل

حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا العوام بن حوشب عن سلمة بن كهيل عن علقمة عن خالد بن الوليد قال:
-كان بيني وبين عمار بن ياسر كلام فأغلظت له في القول فانطلق عمار يشكوني إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجاء خالد وهو يشكوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال فجعل يغلظ ولا يزيد إلا غلظة والنبي صلى الله عليه وسلم ساكت لا يتكلم فبكى عمار وقال يا رسول الله ألا تراه فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه وقال من عادى عمارا عاداه الله ومن أبغض عمارا أبغضه الله قال خالد فخرجت فما كان شيء أحب إلي من رضا عمار فلقيته فرضي قال عبد الله سمعته من أبي مرتين.
...............
عمار رضى الله عنه من جنود الامام على عليه السلام و شيعته .


المستدرك على الصحيحين،الإصدار 2.02 - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
.

4576/174- حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد، حدثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي، حدثنا يحيى بن حماد، وحدثني أبو بكر محمد بن بالويه وأبو بكر أحمد بن جعفر البزار قالا:
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا يحيى بن حماد.
وثنا أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه ببخارى، حدثنا صالح بن محمد الحافظ البغدادي، حدثنا خلف بن سالم المخرمي، حدثنا يحيى بن حماد، حدثنا أبو عوانة، عن سليمان الأعمش قال:
حدثنا حبيب بن أبي ثابت، عن أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم -رضي الله تعالى عنه- قال:
لما رجع رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- من حجة الوداع، ونزل غدير خم، أمر بدوحات، فقمن، فقال:
(كأني قد دعيت فأجبت، إني قد تركت فيكم الثقلين، أحدهما أكبر من الآخر، كتاب الله تعالى، وعترتي، فانظروا كيف تخلفوني فيهما، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض).
ثم قال: (إن الله -عز وجل- مولاي، وأنا مولى كل مؤمن).
ثم أخذ بيد علي -رضي الله تعالى عنه- فقال:
(من كنت مولاه، فهذا وليه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه). وذكر الحديث بطوله.
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بطوله.
شاهده حديث سلمة بن كهيل، عن أبي الطفيل، أيضا صحيح على شرطهما.


مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل

حدثنا عبد الله حدثنا علي بن حكيم الأودي أنبأنا شريك عن أبي إسحق عن سعيد بن وهب وعن زيد بن يثيع قالا: نشد على الناس في الرحبة من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غديرخم إلا قام قال: فقام من قبل سعيد ستة ومن قبل زيد ستة فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي رضي الله عنه يوم غديرخم:
-أليس الله أولى بالمؤمنين قالوا: بلى قال: اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه


مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل

حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا حماد بن سلمة أنبأنا علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال:
-كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلنا بغدير خم فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد علي رضي الله تعالى عنه فقال ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فأخذ بيد علي فقال من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال أبو عبد الرحمن حدثنا هدبة بن خالد حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه.

مجمع الزوائد. الإصدار 2.05 - للحافظ الهيثمي

14610- عن رباح بن الحارث قال: جاء رهط إلى علي بالرحبة قالوا: السلام عليك يا مولانا، فقال: كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب؟ قالوا: سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم يقول:
"من كنت مولاه فهذا مولاه".
قال رباح: فلما مضوا تبعتهم فقلت: من هؤلاء؟ قالوا: نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري.
رواه أحمد والطبراني إلا أنه قال: قالوا: سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه".
وهذا أبو أيوب بيننا، فحسر أبو أيوب العمامة عن وجهه ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه".
ص.129
[SIZE=6]ورجال أحمد ثقات


...................
لقد جعل الرسول الاعظم الولاء للامام على عليه السلام دليل الولاء لله و رسوله و لدين الاسلام .
و جعل العداء للامام على عليه السلام دليل العداء لله و رسوله و دين الاسلام .
و بعد كل ذلك يتجرا مسلم ليقول انها حرب سياسية .
لا بل يضرب بعض المسلمين كلام الرسول بعرض الحائط و يترضى على من عاداه الله .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

04-02-2005, 01:44 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #25
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
الاخ اسماعيل اتهمنى بالطعن فى عثمان او فى احد من المقدسين و انا لم اعدو ان قلت ما ورد فى اخبار مصادر المؤرخين السنة و رايهم فى ذلك .
و لكننى لم اتكلم بنفس الالفاظ التى اوردها ابن كثير مثلا
و اما تورط الصحابة و مشاركتهم فى التامر و قتل عثمان فقد اورد ذلك ابن كثير
و نصيحة الامام على عليه السلام لعثمان اوردها ابن كثير
و خداع الامويين لعثمان اورده ابن كثير
فتفضلوا و تابعوا ما جاء بالاحمر :


البداية والنهاية، الإصدار 2.06 - للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.


ثم دخلت سنة خمس وثلاثين ففيها مقتل عثمان
وكان السبب في ذلك: أن عمرو بن العاص حين عزله عثمان عن مصر، ولى عليها عبد الله بن سعد بن أبي سرح.
وكان سبب ذلك: أن الخوارج من المصريين كانوا محصورين من عمرو بن العاص، مقهورين معه لا يستطيعون أن يتكلموا بسوء في خليفة ولا أمير، فما زالوا حتى شكوه إلى عثمان لينزعه عنهم، ويولي عليهم من هو ألين منه.
فلم يزل ذلك دأبهم حتى عزل عمراً عن الحرب، وتركه على الصلاة، وولى على الحرب والخراج عبد الله بن سعد بن أبي سرح.
ثم سعوا فيما بينهما بالنميمة فوقع بينهما، حتى كان بينهما كلام قبيح. فأرسل عثمان فجمع لابن أبي سرح جميع عمالة مصر، خراجها وحربها وصلاتها.
وبعث إلى عمرو يقول له: لا خير لك في المقام عند من يكرهك، فأقدم إليّ، فانتقل عمرو بن العاص إلى المدينة وفي نفسه من عثمان أمرٌ عظيم وشرٌ كبير، فكلمه فيما كان من أمره بنفس، وتقاولا في ذلك، وافتخر عمرو بن العاص بأبيه على عثمان، وأنه كان أعز منه.(ج/ص: 7/ 191)
فقال له عثمان: دع هذا، فإنه من أمر الجاهلية.
وجعل عمرو بن العاص يؤلب الناس على عثمان.
وكان بمصر جماعة يبغضون عثمان ويتكلمون فيه بكلام قبيح على ما قدمنا، وينقمون عليه في عزله جماعة من عِلية الصحابة، وتوليته من دونهم، أو من لا يصلح عندهم للولاية.
وكره أهل مصر عبد الله بن سعد بن أبي سرح بعد عمرو بن العاص، واشتغل عبد الله بن سعد عنهم بقتال أهل المغرب، وفتحه بلاد البربر والأندلس وإفريقية.
وأنشأ بمصر طائفة من أبناء الصحابة وأمر الجميع إلى عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي، وعبد الرحمن بن عديس البلوي، وكنانة بن بشر التيجي، وسودان بن حمران السكوني.
وأقبل معهم محمد بن أبي بكر، يؤلب الناس ويدافع عن هؤلاء، وكتب عبد الله بن سعد بن أبي سرح إلى عثمان يعلمه بقدوم هؤلاء القوم إلى المدينة منكرين عليه في صفة المعتمرين.
فلما اقتربوا من المدينة أمر عثمان علي بن أبي طالب أن يخرج إليهم ليردهم إلى بلادهم قبل أن يدخلوا المدينة.
ويقال: بل ندب الناس إليهم، فانتدب علي لذلك فبعثه، وخرج معه جماعة الأشراف وأمره أن يأخذ معه عمار بن ياسر.
فقال علي لعمار، فأبى عمار أن يخرج معه، بسبب تأديبه له فيما تقدم على أمرٍ وضربه إياه في ذلك.
وذلك بسبب شتمه عباس بن عتبة بن أبي لهب فأدبهما عثمان فتأمر عمار عليه لذلك، وجعل يحرّض الناس عليه،وقالوا: هذا الذي تحاربون الأمير بسببه، وتحتجون عليه به.
ويقال: أنه ناظرهم في عثمان، وسألهم ماذا ينقمون عليه، فذكروا أشياء.
منها: أنه حمى الحمى، وأنه حرق المصاحف، وأنه أتم الصلاة، وأنه أولى الأحداث الولايات، وترك الصحابة الأكابر، وأعطى بني أمية أكثر من الناس.
فأجاب علي عن ذلك، أما الحمى فإنما حماه لا بل الصدقة لتسمن، ولم يحمه لإبله ولا لغنمه، وقد حماه عمر من قبله. (ج/ص: 7/ 192)
وأما المصاحف فإنما حرق ما وقع فيه اختلاف، وأبقى لهم المتفق عليه، كما ثبت في العرضة الأخيرة، وأما إتمامه الصلاة بمكة فإنه كان قد تأهل بها ونوى الإقامة فأتمها.
وأما توليته الأحداث فلم يول إلا رجلاً سوياً عدلاً، وقد ولى رسول الله صلى الله عليه وسلم عتاب بن أسيد على مكة، وهو ابن عشرين سنة، وولى أسامة بن زيد بن حارثة.
وطعن الناس في أمارته فقال: إنه لخليق بالإمارة، وأما إيثاره قومه بني أمية، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤثر قريشاً على الناس، ووالله لو أن مفتاح الجنة بيدي لأدخلت بني أمية إليها.
ويقال: أنهم عتبوا عليه في عمار، ومحمد بن أبي بكر فذكر عثمان عذره في ذلك، وأنه أقام فيهما ما كان يجب عليهما.
وعتبوا عليه في إيوائه الحكم بن أبي العاص وقد نفاه إليها، قال: فقد نفاه رسول الله صلى إلى الطائف، فذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد نفاه إلى الطائف، ثم رده، ثم نفاه إليها.
قال: فقد نفاه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رده، ورُوي أن عثمان خطب الناس بهذا كله بمحضر الله عليه وسلم من الصحابة، وجعل يستشهد بهم فيشهدون له فيما فيه شهادة له.
ويروى: أنهم بعثوا طائفة منهم فشهدوا خطبة عثمان هذه، فلما تمهدت الأعذار، وانزاحت عللهم ولم يبق لهم شبهة، أشار جماعة من الصحابة على عثمان بتأديبهم، فصفح عنهم رضي الله عنه.
وردهم إلى قومهم فرجعوا خائبين من حيث أتوا، ولم ينالوا شيئاً مما كانوا أملوا وراموا، ورجع علي إلى عثمان فأخبره برجوعهم عنه وسماعهم منه.
وأشار على عثمان أن يخطب الناس خطبة يعتذر إليهم فيها مما وقع من الأثرة لبعض أقاربه، ويشهدهم عليه بأنه تاب من ذلك، وأناب إلى الاستمرار على ما كان عليه من سيرة الشيخين قبله، وأنه لا يحيد عنها كما كان الأمر أولاً في مدة ست سنين الأول.، وقابلها بالسمع والطاعة، ولما كان يوم الجمعة وخطب الناس رفع يديه في أثناء الخطبة وقال:
اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك، اللهم إني أول تائب مما كان مني، وأرسل عينيه بالبكاء، فبكى المسلمون أجمعون، وحصل للناس رقة شديدة على إمامهم، وأشهد عثمان الناس على نفسه بذلك، وأنه قد لزم ما كان عليه الشيخان أبو بكر وعمر رضي الله عنهما، وأنه قد سبل بابه لمن أراد الدخول عليه لا يمنع أحد من ذلك، ونزل فصلى بالناس. ثم دخل منزله، وجعل من أراد الدخول على أمير المؤمنين لحاجة أو مسألة أو سؤال لا يمنع أحد من ذلك مدة.
قال الواقدي: فحدثني علي بن عمر، عن أبيه قال: ثم إن علياً جاء عثمان بعد انصراف المصريين، فقال له: تكلم كلاماً تسمعه الناس منكم، ويشهدون عليك، ويشهد الله على ما في قلبك من النزوع والإنابة، فإن البلاد قد تمخضت عليك، ولا آمن رِكْباً آخرين يقدمون من قبل الكوفة، فإن لم أفعل قطعت رحمك، واستخففت بحقك.
قال: فخرج عثمان فخطب الخطبة التي نزع فيها، وأعلم الناس من نفسه التوبة، فقام فحمد الله، وأثنى عليه بما هو أهله.
ثم قال: أما بعد، أيها الناس، فوالله ما عاب من عاب شيئاً أجهله، وما جئت شيئاً إلا وأنا أعرفه، ولكن ضل رشدي، ولقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من زل فليتب، ومن أخطأ فليتب، ولا يتمادى في الهلكة، إن من تمادى في الجور كان أبعد عن الطريق)). (ج/ص: 7/ 193)
فأنا أول اتعظ استغفر الله مما فعلت، وأتوب فمثلي نزع وتاب، فإذا نزلت فليأتني أشرافكم، فوالله لأكونن كالمرقوق إن مُلك صبر، وإن عُتق شكر، وما عن الله مذهب إلا إليه.
قال: فرق الناس له، وبكى من بكى.
وقام إليه سعيد بن زيد، فقال: يا أمير المؤمنين! ألله الله في نفسك! فأتمم على ما قلت.
فلما انصرف عثمان إلى منزله وجد به جماعة من أكابر الناس، وجاءه مروان بن الحكم فقال: أتكلم يا أمير المؤمنين، أم أصمت ؟.
فقالت امرأة عثمان - نائلة بنت الفرافصة الكلبية - من وراء الحجاب: بل اصمت، فوالله إنهم لقاتلوه، ولقد قال مقالة لا ينبغي النزوع عنها.
فقال لها: وما أنت وذاك! ؟فوالله لقد مات أبوك وما يحسن أن يتوضأ.
فقالت له: دع ذكر الآباء، ونالت من أبيه الحكم، فأعرض عنها مروان، وقال لعثمان: يا أمير المؤمنين أتكلم أم أصمت ؟.
فقال له عثمان: بل تكلم.
فقال مروان: بأبي أنت وأمي، لوددت أن مقالتك هذه كانت وأنت مُمنع منيع، فكنت أول من رضي بها، وأعان عليها، ولكنك قلت ما قلت حين جاوز الحزام الطبيين، وبلغ السيل الزبا، وحين أعطى الخطة الذليلة الذليل.
والله لإقامة على خطيئة يستغفر منها خير من توبة خوف عليها، وإنك لو شئت لعزمت التوبة، ولم تقرر لنا بالخطيئة، وقد اجتمع إليك على الباب مثل الجبال من الناس.قال: فخرج مروان إلى الباب والناس يركب بعضهم بعضاً.
فقال: ما شأنكم كأنكم قد جئتم لنهبٍ، شاهت الوجوه، كل إنسان آخذ بأذن صاحبه، ألا من أريد جئتم تريدون أن تنزعوا ملكنا من أيدينا، .
قال: فرجع الناس، وخرج بعضهم حتى أتى علياً حتى دخل على عثمان.
فقال: أما رضيت من مروان ولا رضي منك إلا بتحويلك عن دينك وعقلك فلما خرج علي، دخلت نائلة على عثمان فقالت: أتكلم أو أسكت ؟.
فقال: تكلمي.
فقالت: سمعت قول علي إنه ليس يعاودك، وقد أطعت مروان حيث شاء.
قال: فما أصنع ؟.
قالت: تتقي الله وحده لا شريك له، وتتبع سنة صاحبيك من قبلك، فإنك متى أطعت مروان قتلك، . (ج/ص: 7/ 194)
قال: فأرسل عثمان إلى علي فأبى أن يأتيه، قال: وبلغ مروان قول نائلة فيه، فجاء إلى عثمان فقال: أتكلم أو أسكت ؟.
فقال: تكلم.
فقال: إن نائلة بنت الفرافصة.
فقال عثمان: لا تذكرها بحرف فأسوء إلى وجهك، فهي والله أنصح لي منك.
قال: فكف مروان.

................

فبالله عليك يا اخ اسماعيل هل قلت غير ما قاله ابن كثير ؟؟؟
اليس هذا مؤرخكم
اليست هذه نظرته للقضية ؟؟؟
الامام على عليه السلام لم يغدر احدا
و عثمان اقر باخطائه
فاين الطعن
الا اذا كان ابن كثير ايضا يطعن فى عثمان ؟؟


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
04-02-2005, 09:00 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رسالة في السياسة فارس اللواء 0 465 06-06-2013, 12:15 AM
آخر رد: فارس اللواء
Star إيران وأذرعها في المنطقة ... معركة الوجود والنفوذ والمصير زحل بن شمسين 1 559 06-03-2013, 02:04 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  دور العقلانية الإسلامية في إعادة صياغة الوعي الثوري فارس اللواء 3 1,150 03-02-2012, 09:09 PM
آخر رد: فارس اللواء
  نسف نظرية الخلافة الإسلامية نظام الملك 11 3,287 12-26-2011, 01:02 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  الهجوم على برهان غليون: من «اغتيال العقل» إلى «اغتيال السياسة» the special one 1 1,333 12-19-2011, 05:35 PM
آخر رد: فلسطيني كنعاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS