{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
مصافحة بين الرئيسين السوري والإسرائيلي
تحياتي للمفكر ...وأحببت المشاركة
ولو كان بسام خوري هو من سلم على كاتساف لصار في سورية اليوم رمز للخيانة والأنبطاح...ولو ضل بسام بيحلف انه "عرضية" ماحدا صدقه...:lol2::lol2::lol2:
بكرة بيسوا لنا اتفاقية سلام مع اسرائيل...ويقولوا "عرضيـــــــة":lol2::lol2:
المشكلة التانية انه خاتمي يحلف بموت الشيطان الأكبر في مؤتمر صحفي اليوم انه ما صافح كاتساف...
احنا مين بدنا نصدق...؟؟
خلاص نصدق خاتمي لأنه منا وفينا....:23::23:وأكيد هاي خطة صهيونية لاختراق الصف الاسلامي
http://www.asharqalawsat.com/view/news/200...,09,292602.html
دبلوماسية الجنازات: الأسد تصافح مع قصاب مرتين وخاتمي تبادل مع الرئيس الإسرائيلي عبارات ودية
الرئيس الإيراني فوجئ بمن يقول له بالفارسية: كيف حالكم يا سيدي الرئيس؟
لندن: علي نوري زاده تل أبيب: «الشرق الأوسط»
شكلت مراسم تشييع البابا يوحنا بولس الثاني أمس مناسبة لدبلوماسية الجنازات حيث اجري اتصال لافت وغير مسبوق بين رئيس اسرائيلي ورئيسي الدولتين اللتين تعتبرهما اسرائيل ألد عدوين لها، ايران وسورية، حسب ما قاله الرئيس الاسرائيلي موشيه قصاب.
ولم يصدر تعليق فوري من ايران ولا من سورية بشأن المصافحات التي كان راديو سرائيل اول من بث نبأها.
فقد تناقلت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الرئيس الاسرائيلي قصاب، المولود في ايران، صافح الرئيس السوري بشار الاسد وتبادل عبارات بالفارسية مع الرئيس الايراني محمد خاتمي في ختام مراسم التشييع في الفاتيكان.
وأوضحت المصادر ان قصاب بادر الى مصافحة الاسد الذي كان يجلس وراءه في الموقع المخصص لكبار الشخصيات في ساحة القديس بطرس.
ومع بدء مراسم التشييع، لاحظ قصاب اثناء جلوسه ان الرئيس الاسد يجلس خلفه تماما فالتفت والقى عليه تحية «صباح الخير» بالعربية ومد يده، فمد الرئيس الاسد يده مصافحا ورد التحية. وقالت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الرئيس الاسد جدد البادرة بعد ذلك بقليل مصافحا قصاب مرة ثانية. وكان قصاب برفقة وزير الخارجية سيلفان شالوم.
ووصف آفي بازنر، المتحدث باسم الحكومة الاسرائيلية والسفير السابق في باريس وروما، البادرة بأنها «سابقة».
وأكد بازنر ان ما حدث «يبعث على السرور»، مضيفا انهما «بادرتان انسانيتان مهمتان وآمل ان تتبعهما مبادرات ملموسة».
ونقل موقع صحيفة «معاريف» الاسرائيلية على الإنترنت عن الرئيس الاسرائيلي وهو منصب شرفي الى حد كبير قوله «كان الرئيس السوري جالسا على كرسي خلفي... تبادلنا الابتسامات وتصافحنا».
وحسب معلومات «الشرق الأوسط» فقد جرى الاتصال بين قصاب وخاتمي بسؤال من الاول: «كيف حالكم يا سيدي الرئيس؟»، وفوجئ الرئيس الايراني محمد خاتمي وهو واقف في صف رؤساء الدول المشاركين في مراسيم تشييع جثمان البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان، بكلمات فارسية موجهة اليه من قبل رجل واقف خلفه بابتسامة عريضة، قال بالفارسية «حال شُما تشيتوراسته جناب رئيس جمهور» ـ أي كيف حالكم يا سيدي رئيس الجمهورية ـ في الوهلة الاولى، افتكر خاتمي ان احد مسؤولي دول آسيا الوسطى او القوقاز ممن يجيدون اللغة الفارسية يتحدث اليه، غير ان السفير الايراني في روما الذي كان على بعد متر او اكثر من خاتمي، وبجوار آية الله السيد محمد بجنوردي، صديق عمر خاتمي ومستشاره، ابلغ بجنوردي بأن الرجل الذي خاطبه خاتمي ليس الا موشيه قصاب، الرئيس الاسرائيلي، وقبل ان يسرع بجنوردي الى خاتمي ليحذره من محدثه الاسرائيلي، تبادل الرئيسان كلمات الود والاحترام، بحيث قال الرئيس الاسرائيلي انه بمنتهى السرور والفرحة بلقاء زميله المدرسي وابن بلدته فخامة الرئيس خاتمي.. عندئذ ادرك خاتمي من يحدثه، انه موسى قصاب ذلك الشاب اليهودي النحيف الذي كان يكبره ببضع سنين في المدرسة الابتدائية. وكان موسى الذي يذكره الاسرائيليون باسم «موشيه» قد هاجر برفقه اسرته الى اسرائيل من مسقط رأسه مدينة يزد وسط ايران في الخمسينات من القرن الماضي، وخلال السنوات الاربع الاخيرة، حيث يتولى موشيه قصاب منصب رئيس الجمهورية باسرائيل، وهو منصب رمزي بلا سلطات حقيقية، وجه في المناسبات الوطنية والاعياد الايرانية رسائل صوتية باللغة الفارسية الى الشعب الايراني عبر البرامج الفارسية لاذاعة اسرائيل، التي تعد من اكثر البرامج الاذاعية رواجا واستماعا في ايران، ورغم انه قد صافح الرئيس السوري بشار الاسد في مراسم تشييع جثمان البابا غير ان مصافحته مع خاتمي والكلمات التي رددت بينهما، ستكون لها انعكاسات قد تتجاوز اطار مصافحة عادية جرت بالصدفة. وحسب قول احد مرافقي خاتمي، فان الرئيس قد دخل روما مستعدا لمصافحة الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتوه والرئيس الحالي جورج بوش، فيما التقى الرئيس الاسرائيلي بدلا منهما. ولو حصل ذلك قبل عام وحتى قبل ستة شهور، لكان خاتمي سيواجه انقلابا عند عودته الى ايران، غير ان الرئيس في نهاية عهده ومعارضين يعرفون جيدا بأن استغلال لقائه القصير مع الرئيس الاسرائيلي لن يضر بخاتمي وانصاره فحسب، بل ربما سيعزز موقع المرشح الاصلاحي مصطفى معين في الانتخابات الرئاسية. اذ ان معين سبق ان قال: لو كنت مكان خاتمي في عام 1999 بنيويورك، لكنت اصافح الرئيس بيل كلينتون زعيم اقوى دولة في العام بحرارة. والمعروف ان خاتمي حل ضيفا على ايطاليا في اول زيارة له للخارج عقب انتخابه في عام 1997، وهو يزور ايطاليا ثانية في نهاية عهده، وخاتمي الذي زار روما اول مرة كان يحظى بدعم سبعين مليون ايراني ويتمتع باحترام واعجاب وتقدير المجتمع الدولي بأسره، بينما دخل روما هذه المرة بجناحيه المنكسرين، اذ انه خسر رصيده الشعبي حينما استسلم امام الولي الفقيه، واليمين المحافظ، كما ان مكانته العالمية تعرضت لهزات عنيفة منذ ان اصبح خطابه قريبا من خطاب المرشد والراديكاليين في تعامله مع الملف النووي والقضايا العالمية الكبرى مثل الارهاب والقضية الفلسطينية. وفي روما تسببت صورة فوتوغرافية نشرتها الصحف الايطالية عن مأدبة رسمية اقامها الرئيس الايطالي على شرف خاتمي ومرافقيه، كان خاتمي فيها جالسا الى جانب ابنة الرئيس الايطالي، وامامه كأس ماء، الا ان صحف الولي الفقيه واجهزة دعاية المحافظين شنت حملة دعائية عنيفة ضد خاتمي متهما اياه بالجلوس الى جانب امرأة ايطالية بزي غير محتشم وامامهما كؤوس النبيذ. وبدلا من ان يرد خاتمي على منتقديه حاول في زيارته الخارجية الثانية اي زيارته التاريخية الى فرنسا، ان يسحب اوراق الابتزاز من ايدي معارضيه باصراره على ان لا تكون زجاجات النبيذ على طاولة الغداء الرسمي على شرفه.
وكاد الخلاف بين مسؤولي البروتوكول في باريس وطهران، حول ترتيبات جلوس الضيوف ونوع الطعام والشراب على الطاولة، ان يؤدي الى الغاء الزيارة، غير ان باريس عرضت حلا بالغاء الغداء الرسمي والاكتفاء بحفلة مسائية على شرف خاتمي في قصر الاليزيه من قبل الرئيس جاك شيراك
|
|
04-09-2005, 11:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
اميريشو
عضو رائد
المشاركات: 1,269
الانضمام: Oct 2004
|
مصافحة بين الرئيسين السوري والإسرائيلي
بعيداً عن كل الغباء الذي قرأته في بعض سطور المداخلات , ضحكت من كل قلبي لمداخلة فرات على ما أظن التي تقول :
الإعلام السوري قلل من أهمية الحادثة واعتبرها مصادفة بحته فقد كان الرئيس يحرك يده في الهواء فارتطمت بيد موشيه الذي كان يحرك يده أيضا في نفس الوقت فتمت المصافحة العفوية كما سمتها آلة الإعلام السورية الخرقاء، وربما قام بتصويرها صحفي مغرض ماسوني صهيوني أمريكي لكي يبتز الحكومة السورية العصية على التطبيع. ولكنني أعتقد أنه بعد المقالات المعارِضة التي نُشرت حول الموضوع فلا بد أن الإعلام السوري سيتحرك ليبرر الحادثة ويحولها إلى قمة الذكاء والتكتيك الرهيب من القائد الملهم تجاه عتاولة الصهيونية العالمية ربما ليقطع الطريق أمام اليهود أو الأمريكان ولكي يثبت أن إسرائيل هي التي لا ترغب في السلام وأنه هو ملك السلم والحرب الأوحد .
المصافحة و آه من هذه المصافحة .
أورفاي عميل بعثي طائفي ! النظام السوري مستبد ! ميشيل كيلو ؟ موشيه كساب ... الدكتور بشار .
كلمات تكررت بكل المداخلات , و كأنكم لا تفقهون شيئاً بالسياسة العملية .
يا أصدقائي الكلام شي , و الفعل شي تاني ... و اللعبة السياسية وادي تاني أنتو بعيدين عنه تماماً .
قال أحدهم و اعذروني لعدم ذكر الأسماء أن سورية تهرول للتفاوض مع اسرائيل عن طريق مصافحة الرئيس موشيه ( موسى ) ؟؟؟؟؟؟؟؟
و قال آخر النظام السوري ضعيف أمام نده الإسرائيلي .
و أخيراً ستطبع سورية مع اسرائيل .....إلخ
و العديد من الجمل
طبعاً سينهال علي لجميع بالــ....... و الـ...... لأني قلت أنكم لا تعرفون بالسياسة .
و لكن اقبلوها من أخ لكم يتعلم منكم أحياناً و يعلمكم .
لم تعد هناك مواجهة مع اسرائيل أبداً , فالمعركة محسومة لصالح اليهود تماماً و السبب أننا منذ حرب تشرين اللاتحريرية انفرط عقد المقاومة و تحولت اسرائيل رويداً رويداً بعد التسعين إلى الإبتعاد عن طاولة السلام لأنها ما عادت تخشى العرب أبداً و انقلب الحال فصار العرب هم الخائفون و هم من يبحث عن السلام . و سقط شعار أننا نحن من يريد الهجوم , و تحول الجيش إلى الحالة الدفاعية أمام تعاظم القوة اليهودية و ظلت سورية هي محور المواجهة ربما لأنها جارة اليهود و يشكلون خطراً مباشراً عليها من جانب و من جانب آخر لنقل الوطنية و الشعور العربي .
و من هذا المنطلق جنحت الدول العربية بعيداً عن هذه المواجهة السورية الإسرائيلية الشخصية و تمسكت سورية بأوراق حزب الله و المنظمات الفلسطينية و تحالف ايران الشيعية . هذه الأوراق التي شكلت قوة النظام السوري في الفترة الماضية في هذه المواجهة لأنهم رفضوا أن يستسلموا أو يقبلوا بأشباه الحلول عندما كانوا يقدورن أن يفاوضوا , و الكلام مقبول لأنهم وقتها كانوا يقدرون أن يفعلوا شيئاً و ليس الاستسلام حلاً على أساس قراءة المستقبل . لكنهم الآن ليس أمامهم خيارات فإما السلام أو الهزيمة , التي باتت أمراً حاصلاً غير معلن .
فتوقيع السلام في 9/9/2006 مثلاً مع اسرائيل ليس هزيمة تحمل هذا التاريخ إنما تم الاعتراف بهذه الهزيمة بهذا التاريخ .
و المواجهة الآن تقضي القول التالي : أننا فعلنا ما بوسعنا بوقت كنا نقدر أن نقاوم و لم نفلح و أعذرونا فقد انهزمنا . و كل معرض للهزيمة , و المواجهة لا طائل منها الآن .
و السب أن العرب انسحبوا ... و باتت المواجهة فردية .
النقطة الثانية : النظام السوري الـ..........إلخ , و كأني أجد ذات المواصفات بكل الأنظمة مع اختلاف المعايير حتماً . يا أخي أنت معارض لأنك غير مستفيد و هذا مؤيد لأنه مستفيد . هلق لو عكست الآية ألن يقول المظلومون منكم أنكم ضغاة و مستبدين ؟
النقطة الثالثة : المصافحة التي هي من تقاليد الليتورجيا الكاثوليكية أثناء قداديسهم بتبادل تحية السلام , فقد وجدت نفسي أول مرة بواجهة يد امتدت لي للمصافحة و بردة فعل صافحت الفتاة و الكهل الآخر الذي بجواري , هذا من باب الالتزام بالطقس الغير متبع لدينا نحن الأرثوذكسيين و قد اعتدت عليه بالمرا ت اللاحقة .
و بالتالي واضح أن الرئيس موشيه كساب هو من بادر للمصافحة ضمن هذا الطقس , لمصافحة الدكتور بشار بغض النظر عن قصده المبطن ,. فهو شخص فخري لا يمثل شيئاً و لو اضطريت أنا لصافحته غير ممتنع بداعي المصافحة فقط فلن أتنجس منه إذا ما فكرنا بمنطلق إنساني بحت .
و في ظل هذا التفاوت بالقوة , ماذا تريد عندما يبادر لك عدوك بالمصافحة ؟؟؟؟؟
يكفي سورية أنها قاوت حتى الآن , و انتهى كل شيء فعلنا ما بوسعنا و لم نفلح , و لا داعي للبكاء و لا للشماتة , أم أنكم كنتم تنتظرون هذا اليوم في ظل ما صرح به السورييون أنكم طبعتم و ...... إلخ .
النقطة الأخيرة خدام رفض أن يصافح في لقاء رسمي مع ممثل رسمي , الأسد الأب طلب أن يبتعد عن اليعود في الأردن
هذا اللقاء هو لقاء مأتم , و موشيه لا يعني شيئاً في اسرئيل , و لن نقدر أن نفرض على الفاتيكان هكذا أمر
عليكم أن تكفوا عن الشماتة بنا فهذه ليست أخلاق جيدة .... نعم انهزمنا و الهزيمة ليست عيباً بحال جاءت بعد مقاومة .
و من العيب أن تمد لك يد للمصافحة و تردها في الحال الطبيعية ما لم تكن تنال منك .
و على سورية أن تبحث ع ن حل بمنتهى الذكاء و السياسة و أن تحول المواجهة لمواجهة غير حربية و لا ثأرية لأننا خاسرون بها . و كل العرب طبعوا مع اسرائيل ليش التعواية علينا إذا صافح رئيسنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Eli syr
|
|
04-13-2005, 10:21 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}