اقتباس:  عبد الله عز و جل   كتب/كتبت  
 
عدم ذكر من ألقى عليه الشبه ليس بمشكلة و لن يفيدنا فى شئ ليذكره الله تعالى فى القرآن...

ثم هل معنى أنهم قتلوه ظنا أنهم قتلوه ثم قام مرة أخرى؟؟؟

العودة للحياة لا تنفى قتلهم له إذ أنهم بالفعل قتلوه على حسب قولك...

اذا فاعتراضك هنا ليس له معنى


[quote] عبد الله عز و جل كتب/كتبت
أنت قلتها بنفسك يا نيومان ... ( ظاهرها )
القاعدة الأساسية فى تفسير القرآن و الدين عموما هى أن نفهم المعنى من ظاهر النص فإن استحال ذلك نحاول فهم باطنه
فى مثالك يستحيل فهم أن الله تعالى نزل و قتل الكافرين بذاته و على هذا فهمنا أن المعنى أن قتلهم كان بنعمة منه و فضله و تأييده...[COLOR=Red] و هذا لا ينطبق على " و ما قتلوه و ما صلبوه "
و إلا قال الله أن من قتله هم الرومان
لا يجوز مقارنة هذه الآية بتلك
استدلالك بهذه الآية باطل

انت بنيت استنتاجك على عدم ذكر اسم القاتل

ونحن نبني استنتاجنا على عدم ذكر اسم المقتول

ويبقى الفارق في المقارنة لصالحنا ـ لان لليهود شبهة في القتل ـ على الاقل بتحريض الرومان !!!!!

وتحياتي

[CENTER]...................................
النص القرآني الذي يقول ان المسيح لم يصلب صراحة ، وان الذي كان على الصليب شخصا آخر مختلف .
...................................

فَبِإِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (النساء 155 - 157)

فبما: ف: حرف استئنافي. و "ب": حرف جر. و "ما" استفهامية.
نقضهم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، و "هم" ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
وكفرهم: معطوف مجرور (وباقي الشرح مثل "نقضهم")
وهكذا:
وقتلهم
وقولهم (قلوبنا ....)
وبكفرهم
وقولهم (على مريم)
وقولهم (إنا قتلنا)

فكل هذا كبائر منها قولان كذب وبهتان. وما يجري على المجرور يجري على المعطوف عليه. فالألفاظ "كفرِهم ... قتلِهم ... قولِهم ... كفرِهم ... قولِهم ... قولِهم كقولهم البهتان والزور على السيدة مريم.
ومن ثم يصبح القول بأن المسيح عيسى بن مريم قد قتل او صلب قولٌ يوجب غضب الله ولعنته. هذا من جانب علم اللغة والنحو.
ومن جانب علم التفسير فهو أيضًا مبني على علم اللغة والنحو والعقيدة، فقد أجمع المفسرون على أن المسيح عيسى بن مريم لم يقتل ولم يصلب.

هل لفظة "وقولهم

بهذا يتضح لكل ذي عقل أن الآية موضوع النقاش آية محكمة في نفيها لقتل أو صلب المسيح عيسى ابن مريم وليست آية متشابهة. إذ أنها لا تقتصر على نفي وقوع القتل أو الصلب فقط، بل تجعل تصديق وقوعه موجبًا لغضب الله ولعنته.

بهذا نُثبت تهافت من اعتقد أن الآية (157 النساء) ليست دليلًا على عدم صلب وقتل المسيح. كما نثبت تهافتهم وجهلهم عندما قالوا أن الله كَفَّر من يعتقد أن المسيح هو الله ...الخ، ولكنه سكت عمن يعتقد بصلب المسيح. فقد ظهر سوء فهمهم والحمد لله!!!

ما: ليست نافية في رأي أبي جهل ومسيلمة الكذاب:

{مَا كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (67) سورة آل عمران

{وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ} (102) سورة البقرة

{لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (111) سورة يوسف

شهادة بالنقل الأعمى والنسخ واللصق وتكذيب أنه دارس للقرآن الكريم:

الزميل زيد
إعتراف واجب.
أعترف أننى السبب فى إيقاع السيد نيومان فى هذا المأزق و رجاء إعتبار الأمر منتهيا . .(ص 21 مداخلة 200)

..........................................
لو كان هناك شخص آخر القيت عليه الشبهة، لذكر القرآن اسمه وما هذا على الله بعسير .
..........................................

لم يذكر العهد القديم اسم هذا الخبيث. لأن هذا لا يؤثر في العقيدة ولا يمت لها من قريب أو من بعيد:

اَللهُ قَاضٍ عَادِلٌ وَإِلَهٌ يَسْخَطُ فِي كُلِّ يَوْمٍ. إِنْ لَمْ يَرْجِعْ يُحَدِّدْ سَيْفَهُ. مَدَّ قَوْسَهُ وَهَيَّأَهَا وَسَدَّدَ نَحْوَهُ آلَةَ الْمَوْتِ. يَجْعَلُ سِهَامَهُ مُلْتَهِبَةً. وَذَا يَمْخَضُ بِالإِثْمِ. حَمَلَ تَعَباً وَوَلَدَ كَذِباً. كَرَا جُبّاً. حَفَرَهُ فَسَقَطَ فِي الْهُوَّةِ الَّتِي صَنَعَ. يَرْجِعُ تَعَبُهُ عَلَى رَأْسِهِ وَعَلَى هَامَتِهِ يَهْبِطُ ظُلْمُهُ. مز 7: 11 – 15)

..............................
ان اخنوخ لم يكن نبيا ولا رسولا تنطبق عليه الاية القرآنية (خلت من قبله الرسل).
..............................

كان أخنوخ نبيًّا بالفعل:

وَتَنَبَّأَ عَنْ هَؤُلاَءِ أَيْضاً أَخْنُوخُ السَّابِعُ مِنْ آدَمَ قَائِلاً: «هُوَذَا قَدْ جَاءَ الرَّبُّ فِي رَبَوَاتِ قِدِّيسِيهِ (قض 1: 14)

كما كان إيليا نبيًّا أيضًا لا ريب فيه!!!!!

وبهذا يسقط استنتاجك!!!

..............................
يا رجل نحن نتكلم عن الاية ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ) آل عمران : 144
..............................

نتكلم عن الفعل "خلا" ومعانيه في القرآن. ولا يقول بالوقوف على معنى كلمة في آية واحدة وتعميمها إلا جاهل . من ناحية ثانية أن "خلا" في الآية معناها "مضت وذهبت" (الرسل). هذه لغة. وقد أوردت لك تفسير الطبري. عندما وجدت نفسك تهزم أمام الشرح اللغوي قلتَ أنك تقصد هذه الآية فقط. القرآن يفسر بعضه بعضًا. ثم تكذب كعادتك وتقول:

..................................
اجمال المفسرين قالوا بأن الاية هي ربط بين موت أو قتل الرسل السابقين عند انتهاء آجالهم ، وبين موت أو قتل محمد عند انتهاء اجله.
..................................

لم يربطوا وإنما ذكروا سبب نزول الآية. فارق كبير يا من تدعي أنك دارس للقرآن وتنسخ وتلصق بغير فهم حتى أنك تنسى وتنسخ ما اعتذرت عنه. لو كان المعنى ما تقصد لقال الله "قد ماتت أو قتلت من قبله الرسل". إنما استعمل القرآن الفعل "خلا" في إعجاز بلاغي لا مثيل له. كما أن فهمك هذا يتعارض تمامًا مع رفع النبي إيليا إلى السماء. فقد "خلا" أي ذهب ومضى لا بقتل ولا بموت. أتنكر هذا؟؟؟!!!

ثم تكذب وتورد معنى "خلا" في قاموس لسان العرب بما يتفق وغرضك الغير شريف، فتقصره على معنى واحد. اضغط على نفس الرابط لتدخل على معاني "خلا" مباشرة في هذا القاموس:

http://qamoos.sakhr.com/openme.asp?fileurl...ml/7106230.html

وستجد من معنانيها ما يلي:

وخلا الشيءُ مضى.
وخلا عن الأمر ومنهُ تبرَّأَ. وعن الشيءِ أرسلهُ.


تحياتي للجميع[/CENTER]

في كلام الاخ زيد كثير من الاخطاء وهذا راجع للهلاوس والاشباح والخيات التي تظهر له دائما ـ ولن اعلق لى كلامه ـ وكأنه لم يكتب شيئا ـ ففي كل ما نكتبه ردا على مزاعمه

[CENTER]...................................
اسم المصلوب ليس مهما في شيء، المهم عندنا
هذا ليس كلام عقل يفكر ـ هذا كلام يحكمه التعصب والعاطفة
...................................

الرب الإله ليس له اسم في الكتاب المقدس بعهديه. والرب يسوع لم يعرف الأسماء الدقيقة لتلاميذه. مع أن الرب ذكر كثيرًا عدد الدواب والحمير والماعز في الكتاب المقدس.

...................................
لليهود شبهة في القتل ـ على الاقل بتحريض الرومان !
...................................

أنت تكذب العهد الجديد ورسولك بولس:



1تس 2:15 الذين قتلوا الرب يسوع وانبياءهم واضطهدونا نحن.وهم غير مرضين للّه واضداد لجميع الناس

“وَلكِنْ أَنْتُمْ أَنْكَرْتُمُ الْقُدُّوسَ الْبَارَّ... وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ? الَّذِي أَقَامَهُ اللّهُ مِنَ الأَمْوَاتِ? وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذلِكَ” (أعمال الرسل 3: 14 و15).

“هذَا (أي المسيح) أَخَذْتُمُوهُ مُسَلَّماً بِمَشُورَةِ اللّهِ الْمَحْتُومَةِ وَعِلْمِهِ السَّابِقِ? وَبِأَيْدِي أَثَمَةٍ صَلَبْتُمُوهُ وَقَتَلْتُمُوهُ” (أعمال الرسل 2: 23).

مت 23:35 لكي يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الارض من دم هابيل الصدّيق الى دم زكريا بن برخيا الذي قتلتموه بين الهيكل والمذبح.

لو 11:51 من دم هابيل الى دم زكريا الذي اهلك بين المذبح والبيت. نعم اقول لكم انه يطلب من هذا الجيل

[/CENTER]

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
 
أنت تكذب العهد الجديد ورسولك بولس:


 
1تس 2:15  الذين قتلوا الرب يسوع وانبياءهم واضطهدونا نحن.وهم غير مرضين للّه واضداد لجميع الناس

“وَلكِنْ أَنْتُمْ أَنْكَرْتُمُ الْقُدُّوسَ الْبَارَّ... وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ? الَّذِي أَقَامَهُ اللّهُ مِنَ الأَمْوَاتِ? وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذلِكَ” (أعمال الرسل 3: 14 و15).

“هذَا (أي المسيح) أَخَذْتُمُوهُ مُسَلَّماً بِمَشُورَةِ اللّهِ الْمَحْتُومَةِ وَعِلْمِهِ السَّابِقِ? وَبِأَيْدِي أَثَمَةٍ صَلَبْتُمُوهُ وَقَتَلْتُمُوهُ” (أعمال الرسل 2: 23).

مت 23:35 لكي يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الارض من دم هابيل الصدّيق الى دم زكريا بن برخيا الذي قتلتموه بين الهيكل والمذبح.

لو 11:51 من دم هابيل الى دم زكريا الذي اهلك بين المذبح والبيت. نعم اقول لكم انه يطلب من هذا الجيل

الاخ زيد يعترف بان الانجيل يقر بصلب المسيح ـ

شكرا لك :97:

انا لم أبنِ استنتاجا على شئ...كان مثالا للتوضيح فقط

الآية ظاهرها يقول أن اليهود لم يقتلوا المسيح و لم يصلبوه...
هات ما يثبت العكس

اقتباس:  عبد الله عز و جل   كتب/كتبت  
انا لم أبنِ استنتاجا على شئ...كان مثالا للتوضيح فقط

الآية ظاهرها يقول أن اليهود لم يقتلوا المسيح و لم يصلبوه...
هات ما يثبت العكس

الاجابة ليست كلمة الاجابة هذا البحث ـ فاصبر لنهايته
:97:

سؤالنا اليكم كيف مات السيد المسيح اذا ؟؟
وكيف كانت نهايته حسب رأي القرآن ؟؟


******************* نتابع

بالنسبة للوفاة حسب مفهوم المعاجم اللغوية

تقول القواميس اللغوية ان الوفاة هي الموت

المحيط:
الوَفَاة [وفي]: الموتُ؛ ج وَفَيَاتٌ.
أتعَبَني بَعْدَك البقاءُ وفي وَفاتي لكَ الوفاءُ
http://lexicons.ajeeb.com/html/1095134.html

الوسيط:
(تَوَفَّى) الله فلاناً: قَبَضَ روحَه. و- فلانٌ حقَّه: أَخَذَه وافيًا. ويقال: تَوَفَّيْتُ منه مالي: لم يبق عليه منه شيءٌ. و- المُدَّةَ: بَلَغَهَا واستكملها. و- عدَدَ القوم: عَدَّهم كلَّهم.
(الوَفَاةُ): الموتُ. (ج) وَفَيَاتٌ.
http://lexicons.ajeeb.com/html/4096331.html

الاصل في اللغة الوفاة بمعني الموت.


**************
بالنسبة للوفاة حسب مفهوم القرآن

انتظروني:97:

[CENTER]
الوافي: الذي بلغ التمام. يقال: درهم واف، وكيل واف، وأوفيت الكيل والوزن. قال تعالى: {وأوفوا الكيل إذا كلتم} <الإسراء/35>، وفى بعهده يفي وفاء، وأوفى: إذا تمم العهد ولم ينقض حفظه، واشتقاق ضده، وهو الغدر يدل على ذلك وهو الترك، والقرآن جاء بأوفى. قال تعالى: {وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم} <البقرة/40>، {وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم} <النحل/91>، {بلى من أوفى بعهده واتقى} <آل عمران/76>، {والموفون بعهدهم إذا عاهدوا} <البقرة/177>، {يوفون بالنذر} <الإنسان/7>، {ومن أوفى بعهده من الله} <التوبة/111>، وقوله: {وإبراهيم الذي وفى} <النجم/37>، فتوفيته أنه بذل المجهود في جميع ما طولب به، مما أشار إليه في قوله: {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم} <التوبة/111>، من بذله ماله بالإنفاق في طاعته، وبذل ولده الذي هو أعز من نفسه للقربان، وإلى ما نبه عليه بقوله: {وفى} أشار بقوله تعالى: {وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن} <البقرة/124>، وتوفية الشيء: بذله وافيا، واستيفاؤه: تناوله وافيا. قال تعالى: {ووفيت كل نفس ما كسبت} <آل عمران/25>، وقال: {وإنما توفون أجوركم} <آل عمران/ 185>، {ثم توفى كل نفس} <البقرة/281>، {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} <الزمر/10>، {من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها} <هود/15>، {وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم} <الأنفال/60>، {فوفاه حسابه} <النور/39>، وقد عبر عن الموت والنوم بالتوفي. وعن ابن عباس أيضا قال: رافعك ثم متوفيك في آخر الزمان. الدر المنثور 2/225 - 226؛ وتفسير الطبري 3/290).
(مفردات غريب القرآن)
[/CENTER]

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
[CENTER]
{يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي} <آل عمران/55>، وقد قيل: توفي رفعة واختصاص لا توفي موت. وعن ابن عباس أيضا قال: رافعك ثم متوفيك في آخر الزمان. الدر المنثور 2/225 - 226؛ وتفسير الطبري 3/290).  
(مفردات غريب القرآن)
[/CENTER]

:lol: :lol:

سوف نأتي على هذا عندما نري الوفاة من القرآن نفسه وليس من (مفردات غريب القرآن)

بالنسبة للوفاة حسب مفهوم المعاجم اللغوية

تقول القواميس اللغوية ان الوفاة هي الموت

المحيط:
الوَفَاة [وفي]: الموتُ؛ ج وَفَيَاتٌ.
أتعَبَني بَعْدَك البقاءُ وفي وَفاتي لكَ الوفاءُ
http://qamoos.sakhr.com/openme.asp?fileurl...ml/1095134.html

الوسيط:
(تَوَفَّى) الله فلاناً: قَبَضَ روحَه. و- فلانٌ حقَّه: أَخَذَه وافيًا. ويقال: تَوَفَّيْتُ منه مالي: لم يبق عليه منه شيءٌ. و- المُدَّةَ: بَلَغَهَا واستكملها. و- عدَدَ القوم: عَدَّهم كلَّهم.
(الوَفَاةُ): الموتُ. (ج) وَفَيَاتٌ.


وَفَاةٌ - ج: وَفَيَاتٌ. [و ف ي]. "وَفَاةُ الرَّجُلِ" : مَوْتُهُ. "كَثُرَ عَدَدُ الوَفَيَاتِ" "بَلَغَ مُعَدَّلُ الوَفَيَاتِ فِي البِلاَدِ كَذَا".


http://qamoos.sakhr.com/openme.asp?fileurl...ml/3083059.html

الاصل في اللغة الوفاة بمعني الموت.


**************
بالنسبة للوفاة حسب مفهوم القرآن

انتظروني

:97: