{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
NEW_MAN
عضو رائد
المشاركات: 1,759
الانضمام: Dec 2002
|
وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟
اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت
الإنسان يموت
مرة واحدة
وبعدها الدينونة
وَكَمَا وُضِعَ لِلنَّاسِ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً (عب 29: 27)
فلا يمكن للإنسان أن يموت في اليوم أكثر من مرة. فقد ينام أكثر من مرة في اليوم.
{اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (42) سورة الزمر
جميل جدا يا اخ زيد
انت تقول بالفعل ما اريد الوصول اليه ـ فهذا جيد ان تتفق
معي منذ البداية ـ على ان لا تغير كلامك فيا بعد
كل ما على ان افعله هو ترتيب ماقلته انت ترتبا لائقا
فانت اعترفت باقرار الانجيل بموت المسيح على الصليب
والقرأن يقول ان الله يتوفى الانفس حين موتها
والانسان يموت مرة واحدة
وهذه المرة بالنسبة للمسيح كانت على الصليب
والاـ فاذكر لنا من القرآن ـ واكرر من القرآن ـ ما يفيد ان امسيح سوف يموت في زمن آت ـ وانهلم يمت بالفعل
انا على استعداد تن اثبت لك ما اقول به من القرآن ـ فهل نت بمستطيع ان تثبت اقوالك من القرآن ايضا
في انتظارك
|
|
06-11-2005, 03:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
NEW_MAN
عضو رائد
المشاركات: 1,759
الانضمام: Dec 2002
|
وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟
اما عن الوفاة ( الموت ) حسب مفهوم القرآن
وردت كلمة الوفاة في القرآن حوالي 27 مرة ،
وردت بمعنى الموت صراحة 25 مرة
ووردت بمعنى تم تأويله على انه النوم وهو ما سوف نذهب اليه في فهم معنى كلمة الوفاة حسب مضمونها في سياق الاية اعتمادا على ما جاء في المعاجم والقرآن
: في ان الوفاة اصلا هو الموت
الآيتين التي يعتمد عليها المسلمون في فهم الوفاة بمعنى النوم
الاية الاولى هي : (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الزمر:42)
الاية الاولى تتكلم عن الوفاة هي الموت ، وتقرر هذا صراحة بدون مواربة ( الله يتوفى الانفس حين موتها ) هذا تقرير لا يختلف عليه اثنان ، نفهم منه صراحة وتلميحا ان الوفاة هي الموت ( دعوني اذكركم بالاقتباس الذي اخذته من الاخ زيد نقلا عن الشيخ الشعرواي - وقد كتب فيه بالخط الاحمر العريض ان الوفاة = الموت ) .
ثم تتكلم الآية ببساطة وتقول الانسان عندما ينام اما يستقيظ او يظل نائما الى الابد ، وعلى هذا فقال المفسرون هنا ان النوم معناه الوفاة الصغرى او ما يسمونه في التفاسير الموت الاصغر ، ففيه الروح تصعد الى الله ( هكذا يقول المفسرون - اي ان الانسان عندما يكون نائما تكون روحه عند الله وليس فيه ) ، اما بعد فالروح أما ان ترجع الى صاحبها النائم فيستيقظ ( فنعرف انه كان نائما ) ، واما ان يمسك الله الروح ، فيظل النائم نائما الى الابد ، ولكن بدون تنفس ولا حرارة الجسد ولا وظائف بيولوجيه ، فيكون صاحبها ميتا في هذه الحالة .
هذا ما تقوله الآية ببساطة وبدون تعقيد .
هل نفهم من هذه الآية ان وفاة عيسى كانت وفاة النوم او الموت ؟؟؟
هل رأيتم في الآية اي اشارة من قريب او من بعيد لموضوع وفاة عيسى هنا ؟؟؟؟؟
هذا ما يحاول المسلمون ان يقنعونا به ، ان وفاة عيسى كانت وفاة النوم ، وهو ما لم تقوله هذه الآية ، ولا اي آية اخرى في القرآن .
وهذا ما سوف نثبته ونناقشه معا .
الآية مرة اخرى تقرر ( الله يتوفى الانفس حين موتها ) .
قال ابن كثير
http://quran.al-islam.com/Tafseer/D...HEER&tashkeel=0
ثُمَّ قَالَ تَعَالَى مُخْبِرًا عَنْ نَفْسه الْكَرِيمَة بِأَنَّهُ الْمُتَصَرِّف فِي الْوُجُود بِمَا يَشَاء وَأَنَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُس الْوَفَاة الْكُبْرَى بِمَا يُرْسِل مِنْ الْحَفَظَة الَّذِينَ يَقْبِضُونَهَا مِنْ الْأَبَدَانِ وَالْوَفَاة الصُّغْرَى عِنْد الْمَنَام كَمَا قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَم مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَل مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ وَهُوَ الْقَاهِر فَوْق عِبَاده وَيُرْسِل عَلَيْكُمْ حَفَظَة حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدكُمْ الْمَوْت تَوَفَّتْهُ رُسُلنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ " فَذَكَرَ الْوَفَاتَيْنِ الصُّغْرَى ثُمَّ الْكُبْرَى
الآية الثانية هي : (وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمّىً ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (الأنعام:60)
وهي تتكلم عن وفاة الليل ( الموت الاصغر ) وسياق الاية واضح كل الوضوح ان المقصود هنا هو النوم ، بل ذهب تفسير الجلالين ليقول ان الوفاة هنا هي قبض الروح صراحة
http://quran.al-islam.com/Tafseer/D...nSora=6&nAya=60
وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ" يَقْبِض أَرْوَاحكُمْ عِنْد النَّوْم "وَيَعْلَم مَا جَرَحْتُمْ" كَسَبْتُمْ "بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثكُمْ فِيهِ" أَيْ النَّهَار بِرَدِّ أَرْوَاحكُمْ "لِيُقْضَى أَجَل مُسَمًّى" هُوَ أَجَل الْحَيَاة "ثُمَّ إلَيْهِ مَرْجِعكُمْ" بِالْبَعْثِ
هل تصدقون ان النوم هو حالة وفاة يقبض فيها الله الروح ثم يعود يبعثها مرة اخرى قبل الاستيقاظ ؟؟؟؟
هذا ما يقوله القرآن ، ولن نناقش فيه ، ولكن دعنا نقول انها حالة تصيب كل البشر ، بحسب قول القرآن ، فليس فيها الان اي اختصاص معجزي وليس فيها اي اشارة الى عيسى في وفاته لا من قريب ولا من بعيد ....
[size=4]ولذلك فالخلاصة : نؤكد بان المفسرين اختلفوا فيها الى اكثر من اتجاه
وان الآية لم تقول بان وفاة عيسى كانت وفاة النوم او وفاة الموت ، ولذلك فلن نلتفت الى هذه الآية ، لانها لا تتكلم عن حالتنا ،وان كانت تخدمنا بشدة في قوله ( الله يتوفى الانفس حين موتها ) ..
القرآن استخدم كلمة الوفاة بمعنى الموت 25 مرة ، وبمعنى مجازي عن النوم مرتين فقط ( لم يستخلص منها معنى النوم الا من سياق الحديث ) الان يريد المسلمون ان نضرب صفحا ونسيانا عن 25 مرة ( الوفاة هي الموت ) ونحتكم الى مرتين استثنائيتين ، احداهما تقرر ( الله يتوفى الانفس حين موتها )
فتأمل يا صديقي القاريء
وللحديث بقية ............
|
|
06-11-2005, 04:57 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}