انما المشركون نجس

كنديان

ما هو مفهومك للصواب و الخطأ ؟

والادهى حين تستمر تبدا بقراءة سور تكفر حتى المؤمنين فهناك ايات تتحدث عن صفات المنافقين وانا اراهنك ان اي مسلم قرأ تلك الايات شعر انه منافق ومصيره للنار اذ حتى التثاقل في الصلاة بسبب التعب وما ادراك طبعا ماذا تعني 4 ركعات مزعجات ثقيلات في وقت القيلولة حتى في هذا التثاقل هو اية نفاقية مصير صاحبها النار


واجمل شيء يفخر به المسلمون هو انهم يرتكبون المعاصي وسيذهبون مؤقتا في النار اي انهم سيخرجون منها فيما بعد بعد شيء مئة الف سنة من الشوي

فالهي السابق هو شخص غاضب بل سادي مجنون

فهو يدعي انه الرحمن الرحيم الطيب الغفور لكنه حين يبوح لك بصدره في ايات العذاب والموت للبشرية وحقده على الانسان ستعلم انه بالضبط المتجبر المتسلط الماكر

من أنت حتى تقيم الاله وتصرفاته
أتراك تريد الها تفصيلا تحدد له ايدلوجياته ،ومبادئه ،وجدول أعماله
الهك انعم عليك بنعم كثيرة بدئا بالخلق ثم الحياة ثم العقل والبصر والسمع و........
وعليك ان تشكره على نعمه وتنصاع لأوامره ،وتبتعد عما نهى عنه
بغض النظر عن كونك تقبل أو ترفض طريقة معاملته للكافرين به والمعدلين عنه
اذا كنت توصف الاله بالسادية لانه سيعذب الكافرين به ،فلما لا يرحم الكافرين انفسهم ويؤمنون به
اذا كنت تعتقد الحياة هي نعمة فعليك ان تشكر من منحك إياها
اما اذا كنت تعتقد انها ليست بنعمة فانتحر الأن
اما اذا كنت تعتقد انها نعمة ولكن تعتقد انها لا تستحق ان تشكر مانحها لك ،فأنت أذا من الجاحدين تستحق العذاب المهين

اقتباس:  Georgioss   كتب/كتبت  
كنت أقراء في احد المواقع عن أسماء الله الحسنى ... وكم هي جميلة وتحمل المعاني ...
ولكن أستغربت من شيء واحد !! لم يمر معي أبدا ً صفة محبة !!!
لذلك وبكل تحفظ وأمانة بعيدا ً عن الجدل أو التعصب الديني , أطرح على الأخوة هذا السؤال ؟

لماذا لا يتصف الله بالمحبة بين أسماء الله الحسنى ؟؟

( وأريد شيء أخر .. لو تكرم علي أحدكم وأعطاني رابط أو يكتب هنا في الموضوع عن معاني هذه الأسماء كلها )    

وشكرا ً ...

الحقيقة ان الشخص المسلم محروم من معرفة حب الله :emb:

يقول الدكتور أحمد شلبي أستاذ ورئيس قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم - جامعة القاهرة في كتابه الإسلام :

أما صفات الله كما يراها الإسلام فإن مصدرها القرآن,, وهي في مجموعها تصور الكمال المطلق، وليس للمسلم أن يناجي ربه باسم أو صفة لم يضعه الله لنفسه، فهو أعلم بما يدل على ذاته وآثاره وصفاته, وعلى هذا فالإسلام لا يوافق على أن يوصف الله بأنه محبة لأن الله لم يصف نفسه في القرآن بذلك * الإسلام صفحة 106 ,

المسلم محروم من معرفة عظمة وقوة واتساع محبة الله,, لأن القرآن لا يوافق علىأن يوصف الله بأنه محبة لأن الله لم يصف نفسه في القرآن بذلك؟؟؟



:rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose:

اقتباس:الحقيقة ان الشخص المسلم محروم من معرفة حب الله
:::::::::::::::::::

المسلم محروم من معرفة عظمة وقوة واتساع محبة الله,, لأن القرآن لا يوافق علىأن يوصف الله بأنه محبة لأن الله لم يصف نفسه في القرآن بذلك؟؟؟

في اي لغة من لغات العالم يكون اسم الفاعل على مثل هذه الصيغة؟
ما معنى الله محبة فاذا كان الله يحب عباده فاسمه المحب و ليس اسمه محبة. فالذي يصنع اسمه الصانع و ليس اسمه المصنع ( مكان صنع الاشياء) اي لغة يتحدثها القوم.
هل المسلم لا يعرف ان الله يحب عباده؟ اذا ما معنى الودود؟
كلمة ( محبة) يقابها كلمة ( ود) فهل يسمى الله (ودا) ام يسمى الودود؟

السلام عليكم

اتفاقا مع كلام اخى الصفى

و استكمالا له

و بكل تأكيد فان الله هو خالق المحبه و لا يجوز تسميته بالمحبه بل بالمحب هى مقبوله كمعنى و لكن لا يوجد من اسماء الله الحسنى المحب بل الودود و هى التى تليق بالله سبحانه و تعالى

و لكن من القران الكريم امثله ان الله يحب

ففى سورة البقره الايه 195 يؤكد النص القرانى ان الله يحب فيقول

وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ


و منها ان الله فعلا يحب

فلا سبيل لانكار ان العقيده الاسلاميه تشمل و تعرف الحب الالهى

و الامثله متعدده فى القران الكريم و التى تدل ان الله يحب

و حب الله دائما مقترن بفعل الصالحات و التقوى

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
السلام عليكم  

اتفاقا مع كلام اخى الصفى

و استكمالا له  

و بكل تأكيد فان الله هو خالق المحبه و لا يجوز تسميته بالمحبه بل بالمحب هى مقبوله كمعنى و لكن لا يوجد من اسماء الله الحسنى المحب  بل الودود و هى التى تليق بالله سبحانه و تعالى  

و لكن من القران الكريم امثله ان الله يحب

ففى سورة البقره الايه 195   يؤكد النص القرانى ان الله يحب فيقول

وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

نعم اخي الزعيم و اضيف الى ذلك ان كلمة الودود اشمل فهي تعني المحب لعباده , كل عباده لذلك تشملهم رحمته مؤمنهم و كافرهم.
اما حب الله تعالى فيقتضي اتباع نبيه صلى الله عليه و سلم:
{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران

فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (البقرة : 258 )

ليس في القاموس اللغوي ان يسمى الله ( محبة) و لكن الله تعالى يمكن ان يلقي محبة شخص في قلب شخص آخر:

{أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} (39) سورة طـه

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  
ليس في القاموس اللغوي ان يسمى الله ( محبة) و لكن الله تعالى يمكن ان يلقي محبة شخص في قلب شخص آخر:

{أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} (39) سورة طـه

لا تقل ليس في القاموس اللغوي بل قل ليس في القرآن.

معنى أن الله محبة

"الله محبة فمن عاش في المحبة عاش في الله و عاش الله فيه"
( رسالة يوحنا الأولى 4 : 16 )

لا يخشى المسيحي من تعريف الله ( و ليس فقط وصفه ) بأنه "محبة"
المحبة تعني وجوداً يبقى إلى الأبد.

مرة قالت لي إمرأة فلاحة بسيطة و غير مسيحية " كل شيء ينتهي و لا يبقى إلا المحبة " فقلت واعجباه ما أحكم هذه المرأة و ما أشبه قولها بقول بولس الرسول "المحبة لا تسقط أبدا و أما النبوءات فتبطل و و اللغات ينتهي أمرها و ةالمعرفة تبطلً" ( رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13 : 8 )

المحبة تعني حياة مستمرة و الله حياة و لا حياة بعيدا عن محبة الله.

المحبة تعني اندفاع ذاتي نحو الآخر و الله بدافع من ذاته خلق الكون و الإنسان و بدافع من ذاته تجسد و انتشل الإنسان بعدما سقط.

المحبة هي أن أكون واحدا مع الآخر مع الحفاظ على استقلاليتي و استقلاليته.

و المحبة هي رباط الكمال إذ إن الآب و الابن و الروح القدس واحد مع أن كل منهم مستقل عن الآخر.

تحية محبة