كتب خالد:

اقتباس:وللرجل أن يقرأ القرآن في حجر زوجته الحائض، أو أمه الحائض، أو أخته الكبيرة الحائض إن كانت ممن يجلسه في حجرها. أو أن يضع رأسه في حجر ابنته البالغة الحائض.

هذا عندكم ... من طقوسكم أنتم أيها المسلمون .... أما عندنا فـ "قفوا بخوف الله لسماع إنجيل الله المقدس" ... كتاب الله له حرمته ... وإن لم يكن من عند الله فإقرأوه أنى شئتم .

اقتباس:* اعتزلوا تعني لا تقربوا، ومصدرها الإعتزال، وفعلها اعتزل. وتعني عدم الإيلاج. ومن وسائل منع الحمل الشهيرة الإعتزال، وهي أن يترك الرجل الإيلاج في زوجته في أيام الخصوبة.

ما دام الإعتزال يعنى "لا تقربوا" ... فعندما يقول "إعتزلوا النساء" فمعناها "لا تقربوا النساء" ... فهل كل البلاوى الذى فعلها محمد مع زوجاته فى حيضهن تعتبر تطبيق لـ "لا تقربوا" أو "إعتزلوا" ... إنه الإسلام ذو المفاهيم المطاطة العجيبة "all sizes" لتناسب شهوات صاحب الفخامة ونزواته ...

وما دام محمداً مطاطاً إلى هذه الدرجة فى تطبيقه لتلك التعاليم فما المانع أن يعتبر الواقى الذكرى بمثابة "إعتزال" ... وما المانع أن يعتبر العزل "إعتزال" ... ما دامت الأمور ستؤدى إلى تحقيق غرضه ومراده ...

اقتباس:* التخرص فيما وراء الجدر مع ما من الممكن أن يكون أو لا يكون بين رجل وأهله يدخل ضمن الظن المذموم، فلو أن الرجل نام قريرا ولم يمس أهله تلك الليلة لخرج علينا الخراص قائلا وما يدرينا أنه بات لم يمس أهله، إنه علينا أن نضع عليه ناظورا طول الليل.

هل أنا الذى قلت لزوجات محمد الفضليات أن يحكين عن مغامراتهن الجنسية مع زوجهن ؟؟؟؟ أم أنهن اللواتى تبذلن وتقولن بأدق خصوصيات لعبهن مع زوجهن من الإئتزار والمباشرة ؟؟؟؟

ما ذنبنا إذا كانت تلك الاقوال يعتبرونها "تعاليم دينية" وعندما نناقشها يسارع المتقولبين المتجبسين بدق ناقوس الفضيلة والتخصر والدينونة والكتاب المنير ... الحريق فى بيتكم وما نحن إلا جرس إنذار ... فإذا أردتم إستكمال النوم فأنتم المحروقون ...

اقتباس:* ما يقوم به الرسول من مباشرة لأهله هو سنة تعلمنا أن المرأة ليست نجسا في حيضها كما قد فهمت المتهودة، ولا نجسا في كل دهرها كما فهم عزاب أهل الكتاب،

يا هذا كفاك هزراً ... الحقيقة التى تنكفئ عنها أن رسولك كان مهووساً بالجنس ولا يستطيع الإستغناء عنه يوماً واحداً .... كان مدمناً للجنس ... وليس الله بمن يوحى لنبى بنكاح إمرأة ... فالله قدوس يا هذا ... كبرت كلمة تخرج من فاهك ..

كون أن محمداً كان مدمناً للجنس فأعتقد أن تلك ليست فضيلة على الإطلاق فغيره الكثيرون وعلى شاكلته العدد فى الليمون ...

أما عن عزاب أهل الكتاب فيعتقدون بأن كل شئ طاهر للطاهرين ... وهم قد إستغنوا عن الجنس وإستبدلوه بحب الخالق وقمعوا الجسد وإستعبدوه ... فترفعهم عن الجنس هو إستبدال حب بحب وليس كبتاً ولا مرضاً ....

على العكس فإن إدمان الجنس يؤدى بصاحبه أن يبحث عن لذته الجنسية فى أماكن غير تقليدية بالنسبة له ... كأن يضاجع الأطفال أو الحيوانات أو جثث الموتى أو المثلية الجنسية ... أى أن مدمن الجنس يتردى فى مهاوى الرذيلة بلا حدود ويصير أقل من البهيمة مرتبة وكرامة ...

اقتباس:والكبيرة هي وحدها إيلاج الذكر في قبل امرأته إبان حيضها، وليس التمتع معها، فإن كان عندك شهادة عيان بذلك فقلها، وإلا فإن الصمت خير وأحكم!

قال محمد "إعتزلوا النساء" ... أى لا تقربوا النساء ..

ولكنه لم يقربهن فقط بل و "باشرهن" أيضاً ... والمباشرة تعنى الجماع سواء بالإيلاج أو بدون الإيلاج ...

عندما يكسر الإنسان الأمر من أساسه فمن السهل أن يكسره فى تفاصيله ... فمن يقتل من السهل عليه أن يسرق الجثة ... ومن يكسر أمر "الإعتزال" فمن السهل أن يكسر أمر "الإيلاج" ..

وأخيراً وليس آخراً ... لا يوجد أى دليل على عدم الإيلاج ووقوعه فى تلك الكبيرة ..

ليست المشكلة أن يلاعب محمد زوجاته فى حيضهن ... ولكن المشكلة فى إئتزارهن على العرى ثم "المباشرة" ... إنه إدمان الجنس والإشتعال بالشهوة وتلك ليست شيم الأنبياء ...

اقتباس:ولعله أن يكون مفيدا أن يراجع امرؤ وأخاه ما يزعمان أنهما كتاب من عند الله فينظرا فيه أين يسمح الله لهما أن يدخلا في هكذا أمر،

2كو 10:
5 هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله ومستأسرين كل فكر الى طاعة المسيح

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  
الصديق god help us  

إن كان من باب العلم بالفقه فأنصحك بمراجعة كتاب فقه في باب الصوم ما يفسده وما لا يفسده،  
وقد قال فقيهنا تقي الدين الحسيني الدمشقي الشافعي:
"والذي يفطر منه الصائم عشرة أشياء: ما وصل عمدا إلى الجوف، أو الرأس، والحقنة من أحد السبيلين، والقيء عامدا، والوطء في الفرج، والإنزال عن مباشرة، والحيض، والنفاس، والجنون، والردة"
ولك إن أحببت أن ننقل الدليل الشرعي على كل أمر مما ذكر!

الفاضل خالد

سلام ومحبة (f)

واضح من ردك أن الاشياء التي ذكرتها وهي
التفرشي أو ما يسمى بالملاعبة
والمداعبة
والمصمصمة
والقبلات
والتنهدات
والعناق
وشم الرقاب
ومص اللسان
ومص النهود

اشياء مسموح بها في فترة الصوم ولا تفسد الصوم

وهل الرسول كان يفعل هذه الاشياء إثناء الصيام :?:

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  

أنت تسأل من باب العلم بالفقه أم من باب أن تدين غيرك؟


أما إنت كنت تقصد أن تدين غيرك، فاذهب أنت أيضا ولا تخطئ بعد!

سؤال :

ما هي خطية الادانة ؟؟؟

وما دخلها بما نحن بصدده :what:

مع محبتي (f)

[quote] خالد كتب/كتبت
يا هذا اللفة العربية تؤخذ سماعا عن العرب الأقحاح، والقرآن على رأسهم، ويستنبط منها قواعد النحو التي علمناها لك في المدرسة، أنت وسائر المستعجمين والأعاجم ومولدي اللسان.
يا استاذ خالد الله يخليك بلاش تخليني احفر وراء القران واخليك تشوف القواعد على اصولها .. بس على كل حال ما دمت انت الي بديت ومع انه مش موضوعنا بس راح افرجيك الفضايح اللغوية في القران :

1 - الاخطاء اللغوية في القران :
- 1 - البقرة 2: 177 “لَيْسَ َالْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ ;(صوابه: أن تؤمنوا) ;بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى ;(صوابها: وتؤتوا) ;الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الْرِّقَابِ وَأَقَامَ ;(وصوابها: وتقيموا) ; الصَّلَاةَ وَآتَى ;(وصوابها: وتؤتوا) ; الّزَكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ ; (صوابه: والصابرون معطوف على والموفون ) ; ; فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ .

- 2 - آل عمران 3: 59 “إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ; (وصوابه كن فكان).

- 3 - النساء 4: 162 “لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ ;(صوابه: والمقيمون) ; وَالْمُؤْتُونَ الّزَكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ .

- 4 - المائدة 5: 38 “وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ; (والصواب: يديهما)

- 5 - المائدة 5: 69 “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ ;(وصوابه: والصابئين) ; وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ; رغم أنها جاءت بطريقة صائبة في البقرة 62 والحج 22: 17.

- 6 - الأعراف 7: 160 “وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً ; (وصوابه: اثني عشر سبطاً).

- 7 - طه 20: 63 “إِنْ هَذَانِ ;(وصوابه: هذين) ; لَسَاحِرَانِ .

- 8 - الأنبياء 21: 3 “وَأَسَرُّوا ;(وصوابه: أسرّ) ;النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا .

- 9 - الحج 22: 19 “هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ; (صوابه: اختصما في ربهما).

- 10 - الحجرات 49: 9 “وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ; (صوابه: اقتتلتا).

- 11 - المنافقون 63: 10 “رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ ; (صوابه: فأصدّق وأكون).

- 12 - ومما فيه مراعاة للسجع قوله: “سَلاَمٌ عَلَى إِلْيَاسِينَ ; (وصوابها: الياس) الصافات 37: 130. وقوله “وَطُورِ سِينِينَ ; (وصوابه: طور سيناء) التين 95: 2.

وقد اعترف كثير من كُتّابهم بهذه الأخطاء، كالساجستاني في كتاب المصاحف . والعشماوي في الخلافة الإسلامية ص 148 والإبياري في الموسوعة القرآنية .

نقرأ في سورة الرعد 39 ما يلي:
"يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب"

لماذا وضع الكاتب حرف الألف بعد الواو في كلمة "يمحوا"؟ ألا يجب أن تكون بدون ألف على هذا الشكل: يمحو؟
وإذا نظرت الى تفسير ابن كثير، والجلالين، والطبري، والقرطبي لوجدت أنهم كتبوا الكلمة بدون ألف في سياق الشرح وفي اقتباساتهم للأحاديث التي ذكرت العبارة نفسها؟

تكفي هذه النماذج الصغيرة للاخطاء اللغوية ...

2 - بتقدر تقولي يا استاذ اللغه العربيه يا سيد خالد مامعنى هذه الكلمات, هل يعطي الله طلاسم , وكلام غير مفهوم يحتاج الى مفسرين وجهابذة في اللغة لكي نعرف ماذا يقصد بكلمة الم أو الر أو كهيعص , ماذا يفعل الذين يقطنون في أماكن نائية وليس عندهم مفسرين للغة , أو ماذا يفعل غير العرب عندما يقرأون هذه الكلمات , أو ماذا تفسر الى الإنكليزية و الفرنسية ؟

سورة البقرة 1 الم - الأعراف 1 المص – يونس1 الر – هود 1 الر – يوسف 1 الر – الرعد 1 المر –
ابراهيم 1 الر – الحجر 1 الر – مريم 1 كهيعص – الشعراء 1 طسم – النمل 1 طس – القصص 1 طسم – العنكبوت 1 الم – الروم 1 الم – لقمان 1 الم – السجدة 1 الم – سورة يس 1 يس – سورة ص 1 ص – غافر 1 حم – فصلت1 حم – الشورى 1 حم – الزخرف 1 حم – الدخان 1 حم – الجاثية 1 حم – الأحقاف 1 حم – سورة ق 1 ق – القلم 1 ن .وسورة الإنسان 10 قمطريرا

استاذ خالد :
كيف سوف تعرب ايه من القران بالرغم من وجود اكثر من قران واحد لديكم يختلف كل واحد فيه عن الاخر ؟

المثال الأول: سورة مريم 19 الآية 19

قرأة حفص

{قال أنما أنا رسول ربك إليك لأهب لك غلاماً زكياً}

واضح منها بأن جبريل (رسول ربك) سيهب مريم غلاماً زكياً.

قرأة نافع، أبو عمرو، قالون، ورش

{قال أنما أنا رسول ربك إليك ليهب لك غلاماً زكياً}

الأختلاف هنا يرينا بأن الهبة ليست من جبريل بل من الله.

البحر المحيط، الكشاف

{قال أنما أنا رسول ربك إليك أمرني أن أهب لك غلاماً زكياً}

في هذه القرأة جبريل يوضح بأن الله أمره بأن يهب مريم غلام.

يا تري اي الايات القرانيه المذكره اعلاه اصح بالاعراب ؟ بمعني اي قران فيهم هو الصح ؟

خلي الطابق مستور يا استاذ خالد وبلاش لعب في القواعد واللغه .

اكرر واقول يا سيد خالد روح صلح الاخطاء في القران وبعدين تعال لنتناقش .

محبه.....
:h:

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت  
كتب خالد:

اقتباس:وللرجل أن يقرأ القرآن في حجر زوجته الحائض، أو أمه الحائض، أو أخته الكبيرة الحائض إن كانت ممن يجلسه في حجرها. أو أن يضع رأسه في حجر ابنته البالغة الحائض.

هذا عندكم ... من طقوسكم أنتم أيها المسلمون .... أما عندنا فـ "قفوا بخوف الله لسماع إنجيل الله المقدس" ... كتاب الله له حرمته ... وإن لم يكن من عند الله فإقرأوه أنى شئتم .

نحن لا نأخذ أحكام ربنا وكيف نحترم كتابه من عندكم، لكم دينكم ولي دين.
وهذه الطقوس والمظاهر لا تعني أبدا الإحترام في القلب، فكم من مراء وقف ليسمع وذهنه في أعمال الإجرام.

اقتباس:* اعتزلوا تعني لا تقربوا، ومصدرها الإعتزال، وفعلها اعتزل. وتعني عدم الإيلاج. ومن وسائل منع الحمل الشهيرة الإعتزال، وهي أن يترك الرجل الإيلاج في زوجته في أيام الخصوبة.

ما دام الإعتزال يعنى "لا تقربوا" ... فعندما يقول "إعتزلوا النساء" فمعناها "لا تقربوا النساء" ... فهل كل البلاوى الذى فعلها محمد مع زوجاته فى حيضهن تعتبر تطبيق لـ "لا تقربوا" أو "إعتزلوا" ... إنه الإسلام ذو المفاهيم المطاطة العجيبة "all sizes" لتناسب شهوات صاحب الفخامة ونزواته ...

لأ يا حلو، إعتزلوا ليس معناها لا تقربوا، وإلا لقال لا تقربوا النساء، إعتزلوا تعني حصريا عدم الإيلاج، أما ما سواه فهو مباح. وما يقوم به رجل مع زوجته ليس بلاوي إلا لمن ظن أن المرأة والجنس معها بعبع مخيف يجب تجنبه.

وما دام محمداً مطاطاً إلى هذه الدرجة فى تطبيقه لتلك التعاليم فما المانع أن يعتبر الواقى الذكرى بمثابة "إعتزال" ... وما المانع أن يعتبر العزل "إعتزال" ... ما دامت الأمور ستؤدى إلى تحقيق غرضه ومراده ...

ألم نشرح لك الفرق بين العزل والإعتزال؟
قالت العرب في شأن لسانها: كل زيادة في المبنى تعني زيادة في المعنى.
والعزل غير الإعتزال. كما أن القتل غير القتال، وكما أن الإسلام غير الإستسلام، وكما أن الناصر غير النصير غير الناصري صير النصراني، وكما أن يهود غير هود،.......

اقتباس:* التخرص فيما وراء الجدر مع ما من الممكن أن يكون أو لا يكون بين رجل وأهله يدخل ضمن الظن المذموم، فلو أن الرجل نام قريرا ولم يمس أهله تلك الليلة لخرج علينا الخراص قائلا وما يدرينا أنه بات لم يمس أهله، إنه علينا أن نضع عليه ناظورا طول الليل.

هل أنا الذى قلت لزوجات محمد الفضليات أن يحكين عن مغامراتهن الجنسية مع زوجهن ؟؟؟؟ أم أنهن اللواتى تبذلن وتقولن بأدق خصوصيات لعبهن مع زوجهن من الإئتزار والمباشرة ؟؟؟؟

ما روته إحدى أمهات المؤمنين هو ما يلزمنا في باب علاقاتنا مع أهلينا، وما لم يروينه فهو لا يلزمنا، ونحن لا نتخرص وراء الرواية.

ما ذنبنا إذا كانت تلك الاقوال يعتبرونها "تعاليم دينية" وعندما نناقشها يسارع المتقولبين المتجبسين بدق ناقوس الفضيلة والتخصر والدينونة والكتاب المنير ... الحريق فى بيتكم وما نحن إلا جرس إنذار ... فإذا أردتم إستكمال النوم فأنتم المحروقون ...

أما إن ظننت أن الجنس ليس تعاليم دينية، فالإسلام هو الدين الذي ينظم علاقة الإنسان بربه من حيث العقائد والعبادات، وينظم علاقة الإنسان بنفسه من حيث الأخلاق والمطعومات والملبوسات، وينظم علاقة الإنسان بغيره من حيث المعاملات والنظم والعقوبات.
والجنس هو من علاقة الإنسان بغيره، فلزم التوضيح للناس كيف يمارسونه، لا أن يهرب منه المشرع دافنا رأسه في الرمال، ظانا أن لن يحدث هذا.
البشر مذ خلقوا وهم يمارسون الصواب والخطأ في الجنس، وإن لم يعلموا ما الفرق فلن يعرفوه وحدهم، وسيبقوا في الخطأ، وحينذاك لا ينبغي في حق الله تعالى أن يحاسبهم على ما جنوا لأنه قد حرم الظلم على نفسه.
وحتى نأخذ تعاليم ديننا المتعلقة بالجنس، يلزم أن نأخذها من رجل متزوج لا أعزب، فالأعزب نظري بحت، والجنس عملي بحت إلا لمن أراد أن يمارس العادة السرية.

اقتباس:* ما يقوم به الرسول من مباشرة لأهله هو سنة تعلمنا أن المرأة ليست نجسا في حيضها كما قد فهمت المتهودة، ولا نجسا في كل دهرها كما فهم عزاب أهل الكتاب،

يا هذا كفاك هزراً ... الحقيقة التى تنكفئ عنها أن رسولك كان مهووساً بالجنس ولا يستطيع الإستغناء عنه يوماً واحداً .... كان مدمناً للجنس ... وليس الله بمن يوحى لنبى بنكاح إمرأة ... فالله قدوس يا هذا ... كبرت كلمة تخرج من فاهك ..

قداسة الله لا تنفي أنه قد خلق الإنسان كله بيديه، وخلق فيما خلق أعضاء الرجل والمرأة الجنسية، وأمر فيما أمر شهوة الجنس أن توجد كمحرك دافع من محركات غريزة النوع.
وقداسة الله تعالى إقتضت أن يمارس الإنسان الطبيعي الجنس من لدن خلقه لآدم عليه الصلاة والسلام وزوجه، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
ولو أراد الله الناس أن لا تتناكح لسلبهم تلك الشهوة.
أما النكاح فهي كلمة مشتركة، ومعناها المستعمل يكون على العقد وليس على الفعل، ذلك أن الفعل له كلمة أخرى وهي النيك.
والنيك غير النكاح، كما أن العزل غير الإعتزال.
ونرى أنكم تزعمون أن الرب قد أمر بعض من رأيتموهم أنبياء في كتابكم المسمى بالعهد القديم، قد أمرهم أن ينكحوا امرأة زانية.
"اول ما كلم الرب هوشع قال الرب لهوشع اذهب خذ لنفسك امراة زنى و اولاد زنى لان الارض قد زنت زنى تاركة الرب." هوشع 2: 1

كون أن محمداً كان مدمناً للجنس فأعتقد أن تلك ليست فضيلة على الإطلاق فغيره الكثيرون وعلى شاكلته العدد فى الليمون ...

من لا يعرف الجنس يظن أن من يمارسه هو مدمن عليه، كونه أعزب فلا ينظر لقوله، إذ أن من يتهم الناس بالإدمان عليه أن يقوم بالحد الطبيعي.
ورجل جعل من العرب شيئا مذكورا بحيث كسروا سلطان الروم والفرس في سنة واحدة لا يكون مدمنا على شيء.

أما عن عزاب أهل الكتاب فيعتقدون بأن كل شئ طاهر للطاهرين ... وهم قد إستغنوا عن الجنس وإستبدلوه بحب الخالق وقمعوا الجسد وإستعبدوه ... فترفعهم عن الجنس هو إستبدال حب بحب وليس كبتاً ولا مرضاً ....

عزاب أهل الكتاب يستطيعون أن يتعزبوا كما يحبون، ولن ارغم اي منهم على الزواج، ولن أنادي بذلك، ومن طالب بذلك فلك عليه أن أرده عنهم.
أما أن يأتينا أحدهم متطهرا زاعما أننا نتنجنس بمقاربة النساء الطبيعية، أو يأتينا ليعلمنا كيف نقارب النساء، فعفوا لا نسمح لأعزب أن يعلمنا كيف ننكح.
وخلق الله الجسد مكرما، فلا يأتي من يقمعه ويذله.
اللهم أكرم نفوسنا وأجسادنا وأرواحنا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد.

على العكس فإن إدمان الجنس يؤدى بصاحبه أن يبحث عن لذته الجنسية فى أماكن غير تقليدية بالنسبة له ... كأن يضاجع الأطفال أو الحيوانات أو جثث الموتى أو المثلية الجنسية ... أى أن مدمن الجنس يتردى فى مهاوى الرذيلة بلا حدود ويصير أقل من البهيمة مرتبة وكرامة ...

لا تعليق

اقتباس:والكبيرة هي وحدها إيلاج الذكر في قبل امرأته إبان حيضها، وليس التمتع معها، فإن كان عندك شهادة عيان بذلك فقلها، وإلا فإن الصمت خير وأحكم!

قال محمد "إعتزلوا النساء" ... أى لا تقربوا النساء ..

قال الله: (إعتزلوا النساء) أي لا تولجوا فيهن. ولو أراد غير ذلك لقال لا تقربوا النساء. كما قال (لا تقربوا الزنا).

ولكنه لم يقربهن فقط بل و "باشرهن" أيضاً ... والمباشرة تعنى الجماع سواء بالإيلاج أو بدون الإيلاج ...
باشرهن تعني أن نام معهن في لحاف واحد ولاعبهن، وقد تعني أنه جامعهن دون إيلاج أو بإيلاج.
ولأن الآية تحرم أن يجامع بإيلاج، فنحن نجزم بأنه لم يولج، أما من زعم غير ذلك فليأتنا بشهود عدول. ولا يدخل الناس في ذمته.

عندما يكسر الإنسان الأمر من أساسه فمن السهل أن يكسره فى تفاصيله ... فمن يقتل من السهل عليه أن يسرق الجثة ... ومن يكسر أمر "الإعتزال" فمن السهل أن يكسر أمر "الإيلاج" ..

وأخيراً وليس آخراً ... لا يوجد أى دليل على عدم الإيلاج ووقوعه فى تلك الكبيرة ..

لا يوجد دليل على الإيلاج، والدليل المقبول عندنا هنا هو إعتراف به صريح أو شهود رأوا راي العين، أما الظن فإنه لا يغني من الحق شيئا.

ليست المشكلة أن يلاعب محمد زوجاته فى حيضهن ... ولكن المشكلة فى إئتزارهن على العرى ثم "المباشرة" ... إنه إدمان الجنس والإشتعال بالشهوة وتلك ليست شيم الأنبياء ...

لو أنك راجعت في لسان العرب ماذا يعني الإئتزار، لعلمت أنه أن يتخذ المرء إزارا. والإزار هو ثوب من الصرة إلى الركبة.
هل بلغك أن الإزار يكون مثقوبا في موضع الفرج؟
إذن لا تسميه العرب إزارا.
الإزار هو السروال القصير.
أما شيم الأنبياء، فنعرفها من ربنا، لا من كتاب جعل نبيا يزني بابنتيه، وآخر يقوّد على زوجته وابنه يصنع كصنيعه، وثالث يزني بزوجة قائد جيشه.
تلك شيم أنبياء كما تقولون، لا كما نقول.
أما الشهوة فهي ظاهرة صحية تشير إلى أن هذا الإنسان هو طبيعي، فلعمري لقد شككنا بأمر الرجل اللذي لا يشتهي النساء.

اقتباس:ولعله أن يكون مفيدا أن يراجع امرؤ وأخاه ما يزعمان أنهما كتاب من عند الله فينظرا فيه أين يسمح الله لهما أن يدخلا في هكذا أمر،

2كو 10:
5 هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله ومستأسرين كل فكر الى طاعة المسيح

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  
الصديق god help us  

إن كان من باب العلم بالفقه فأنصحك بمراجعة كتاب فقه في باب الصوم ما يفسده وما لا يفسده،  
وقد قال فقيهنا تقي الدين الحسيني الدمشقي الشافعي:
"والذي يفطر منه الصائم عشرة أشياء: ما وصل عمدا إلى الجوف، أو الرأس، والحقنة من أحد السبيلين، والقيء عامدا، والوطء في الفرج، والإنزال عن مباشرة، والحيض، والنفاس، والجنون، والردة"
ولك إن أحببت أن ننقل الدليل الشرعي على كل أمر مما ذكر!

الفاضل خالد

سلام ومحبة (f)

واضح من ردك أن الاشياء التي ذكرتها وهي
التفرشي أو ما يسمى بالملاعبة
والمداعبة
والمصمصمة
والقبلات
والتنهدات
والعناق
وشم الرقاب
ومص اللسان
ومص النهود

اشياء مسموح بها في فترة الصوم ولا تفسد الصوم

وهل الرسول كان يفعل هذه الاشياء إثناء الصيام :?:

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  

أنت تسأل من باب العلم بالفقه أم من باب أن تدين غيرك؟


أما إنت كنت تقصد أن تدين غيرك، فاذهب أنت أيضا ولا تخطئ بعد!

سؤال :

ما هي خطية الادانة ؟؟؟

وما دخلها بما نحن بصدده :what:

مع محبتي (f)

من باب إباحة هذه الأشياء وقت الصوم، إلا أنه لا يعني أن الرسول قد فعلها أو لم يفعلها، فنحن نكتفي بقوله عن فعله، وبفعله عن قوله.

وقد يكون الشيء مباحا لنا ومحرما على محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وصيامه ليس كصيامنا على أية حال، فنحن نصوم النهار وهو يصوم النهار مواصلا له بالليل.

ما علينا،
المهم أن المرء يباح له أن يلعب مع أهله إن أمن على نفسه الوقوع في الجماع، كما يباح له تذوق الطعام إن أمن على نفسه البلع، كما يباح له المضمضة إن أمن على نفسه البلع.

عفوا خطية الإدانة لم تكن موجهة لك، ربما سقطت سهوا!

اقتباس:  reyad   كتب/كتبت  

يا استاذ خالد الله يخليك بلاش تخليني احفر وراء القران واخليك تشوف القواعد على اصولها .. بس على كل حال ما دمت انت الي بديت ومع انه مش موضوعنا بس راح افرجيك الفضايح اللغوية في القران :
.
.
.

2 - بتقدر تقولي يا استاذ اللغه العربيه يا سيد خالد مامعنى هذه الكلمات, هل يعطي الله طلاسم , وكلام غير مفهوم يحتاج الى مفسرين وجهابذة في اللغة لكي نعرف ماذا يقصد بكلمة الم أو الر أو كهيعص , ماذا يفعل الذين يقطنون في أماكن نائية وليس عندهم مفسرين للغة , أو ماذا يفعل غير العرب عندما يقرأون هذه الكلمات , أو ماذا تفسر الى الإنكليزية و الفرنسية ؟

سورة البقرة 1 الم - الأعراف 1 المص – يونس1 الر – هود 1 الر – يوسف 1 الر – الرعد 1 المر –
ابراهيم 1 الر – الحجر 1 الر – مريم 1 كهيعص – الشعراء 1 طسم – النمل 1 طس – القصص 1 طسم – العنكبوت 1 الم – الروم 1 الم – لقمان 1 الم – السجدة 1 الم – سورة يس 1 يس – سورة ص 1 ص – غافر 1 حم – فصلت1 حم – الشورى 1 حم – الزخرف 1 حم – الدخان 1 حم – الجاثية 1 حم – الأحقاف 1 حم – سورة ق 1 ق – القلم 1 ن .وسورة الإنسان 10 قمطريرا

استاذ خالد :
كيف سوف تعرب ايه من القران بالرغم من وجود اكثر من قران واحد لديكم يختلف كل واحد فيه عن الاخر ؟

المثال الأول: سورة مريم 19 الآية 19

قرأة حفص

{قال أنما أنا رسول ربك إليك لأهب لك غلاماً زكياً}

واضح منها بأن جبريل (رسول ربك) سيهب مريم غلاماً زكياً.

قرأة نافع، أبو عمرو، قالون، ورش

{قال أنما أنا رسول ربك إليك ليهب لك غلاماً زكياً}

الأختلاف هنا يرينا بأن الهبة ليست من جبريل بل من الله.

البحر المحيط، الكشاف

{قال أنما أنا رسول ربك إليك أمرني أن أهب لك غلاماً زكياً}

في هذه القرأة جبريل يوضح بأن الله أمره بأن يهب مريم غلام.

يا تري اي الايات القرانيه المذكره اعلاه اصح بالاعراب ؟ بمعني اي قران فيهم هو الصح ؟

خلي الطابق مستور يا استاذ خالد وبلاش لعب في القواعد واللغه .

اكرر واقول يا سيد خالد روح صلح الاخطاء في القران وبعدين تعال لنتناقش .

محبه.....
:h:

ماشي يا أستاذ رياض، إن كنت تريد أن نشرع في أمر اللغة فابدأ من الأول.

ما هي اللغة العربية، وكيف تؤخذ قواعدها؟
ما معنى السماع في اللغة، وأيهما حجة على الآخر السماع أم القياس؟
من هم العرب الأقحاح، وكيف تستنبط القواعد من لسانهم؟

أجب عن هذه الأسئلة يسقط موضوعك وتنتهي قصتك!

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  
ماشي يا أستاذ رياض، إن كنت تريد أن نشرع في أمر اللغة فابدأ من الأول.

ما هي اللغة العربية، وكيف تؤخذ قواعدها؟
ما معنى السماع في اللغة، وأيهما حجة على الآخر السماع أم القياس؟
من هم العرب الأقحاح، وكيف تستنبط القواعد من لسانهم؟

أجب عن هذه الأسئلة يسقط موضوعك وتنتهي قصتك!

ما هذا يا عم خالد بدأنا في الهروب من اولها :lol::lol::lol::lol:

انا لا اريد ان اشرع في امر اللغه ولكن كل ما يكلمكم واحد في القران او الحديث تردون هليه بعدم معرفة اللغه العربيه .. ماشي جاوبني على هذا على الاقل هذه ثلاث ايات من ثلاث مصاحف مختلفه عن بعضها البعض فلو كان القران كما تدعي هو واحد يبقى اعرابه واحد واياته واحده ، ولكن هذا عكس ما نراه .. فيا ترى لو اعربنا كل ايه من هذه الايات فهل ستكون النتيجه واحد ه :what: ؟

مستحيل :no2:

لماذا ؟ :25:

انظر معي الاختلاق في هذه الايات باللون الاحمر :

{قال أنما أنا رسول ربك إليك لأهب لك غلاماً زكياً}


{قال أنما أنا رسول ربك إليك ليهب لك غلاماً زكياً}


{قال أنما أنا رسول ربك إليك أمرني أن أهب لك غلاماً زكياً}

مع هذا الاختلاف في المصاحف التي بين ايدكم كما هو مبين بالايات اعلاه يستحيل التوفيق بالاعراب بسبب كثرة المصاحف واختلافها :lol:

فسيبك من اعجاز الاعراب في القران وهذا الكلام الفارغ ورد على قد السؤال وبلاش لعب في اللغه يمين وشمال :angry: :

[CENTER]لماذا يصر محمد على اذى نفسه ؟

ويسألونك عن المحيض قل هو آذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فاتوهن ) . سورة البقرة والآية 222

ثم ارى في الاحاديث الصحيحة عن عائشة انّ النبي كان يتكىء في حجري وأنا حائض... صحيح البخاري رقم 293. وعنها: كنت اغتسل أنا والنبي من اناء واحد كلانا جنب، وكان يأمرني فأتزر، فيباشرني وأنا حائض... صحيح البخاري رقم 295. ( عن زينب بنت أبي سلمة حدثته حضت وأنا مع النبي في الخميلة فانسللت فخرجت منها فأخذت ثياب حيضتي فلبستها فقال لي رسول الله أنفست قلت نعم فدعاني فأدخلني معه في الخميلة قالت أن النبي كان يقبلها وهو صائم وكنت أغتسل أنا والنبي من إناء واحد من الجنابة . البخاري 311.
فلماذا لم يطيع محمد امر القران بان يعتزل النساء وقت الحيض مطيعا للقران؟

لماذا لا يذهب محمد إلى زوجة اخرى وقت حيض الاولى واكيد انه مستحيل ان تجمع الصدفة ان نساءه جميعا يكن حيض في وقت واحد ؟
لماذا الاصرار على واحدة حيض وهناك غيرها الكثير لسن كذلك ؟؟ الم يمنع القران التقرب منهن حتى يطهرن وامر بصريح اللفظ الاعتزال؟ [/CENTER]

إحترنا معك!

أنت تريد أن تبحث في اللغة أم في الحيض؟

أما عن اللغة، فلا نقبل من مدع لها أن ينصب مسطرة لقياسها، وكوني أعلم علم اليقين إدعاؤك لها فلن أقبل منك قولا إلا أن أجبت الأسئلة كأي طالب علم نبيه وشاطر. يضع معان للمصطلحات لمنع الخلاف.
أما حوارك هذا عن اللغة فهو مثل حوار أبو ملحم وإم ملحم.


أما عن الحيض، فالأذى هو في الفرج فحسب، وما من أذى في المباشرة خارجه، ومن أجل ذلك تأتزر المرأة، أي تلبس سروالا قصيرا بين الصرة والركبة، حتى لا تغلب الرجل شهوته فيقع في محظور.

أما أن يذهب محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله إلى زوجة له غير حائض، فهو ظلم وتعدي على حق الحائض في ليلتها. وقد أمر الله من يعدد زوجاته أن يعدل بينهن، فيسوي لكل واحدة منهن قسما وليلة.

كتب خالد فى المداخلة رقم 43:
[quote]لأ يا حلو، إعتزلوا ليس معناها لا تقربوا،


كتب خالد فى المداخلة 36:
[quote]اعتزلوا تعني لا تقربوا


قلت مرة أن "إعتزلوا" تعنى "لا تقربوا" ... ثم قلت فى مداخلة أخرى أن "إعتزلوا" لا تعنى "لا تقربوا" ... إنه المنطق الإسلامى !!

ثم فسرت لنا أن "إعتزلوا" تعنى "عدم الإيلاج" ... فهل عندما نقول "إعتزلوا الكفار" أن معناها لا تولجوا فى الكفار ؟؟

ومن الذى أفتى بأن "إعتزلوا" تعنى "عدم الإيلاج" "حصرياً" ؟؟؟؟؟؟

من يسمع "إعتزلوا النساء" ... ماذا يفهم يا أهل اللغة والعلم ؟؟؟؟؟

يفهم منها تجنب النساء وعدم مباشرة الرجل لإمرأته ... فلماذا باشرهن محمد ؟

اقتباس:ومن الذى أفتى بأن "إعتزلوا" تعنى "عدم الإيلاج" "حصرياً" ؟؟؟؟؟؟

من يسمع "إعتزلوا النساء" ... ماذا يفهم يا أهل اللغة والعلم ؟؟؟؟؟

اولا جاء في لسان العرب

وعَزَل عن المرأَة واعْتَزَلَها: لنم يُرِدْ ولَدها. وفي الحديث: سأَله رجلٌ من الأَنصار عن العَزْلِ يعني عَزْلَ الماء عن النساء حَذَرَ الحَمْل؛ قال الأَزهري: العَزْلُ عَزْلُ الرجل الماءَ عن جاريته إذا جامعها لئلا تَحْمِل. وفي حديث أَبي سعيد الخُدْري أَنه قال: بينا أَنا جالسٌ عند سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، جاء رجل من الأَنصار فقال: يا رسول الله، إِنَّا نُصِيبُ سَبْياً فنُحِبُّ الأَثمان فكيف تَرَى في العَزْل؟ فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: لا، عَلَيْكم أَن لا تَفْعَلوا ذلك فإِنَّها ما مِنْ نَسَمةٍ كَتَب اللهُ أَن تخْرُجَ إِلا وهي خارجة؛ وفي حديث آخر: ما عَلَيْكُم أَن لا تَفْعَلوا، قال: من رواه لا عَلَيْكُم أَن لا تَفْعَلوا فمعناه عند النحويين لا بأْس عليكم أَن لا تفعلوا، حُذِف منه بأْس لمعرفة المخاطب به، ومن رواه ما عليكم أَن لا تَفْعَلوا فمعناه أَيُّ شيءٍ عليكم أَن لا تفعلوا كأَنه كَرِه لهم العَزْلَ ولم يُحَرِّمه، قال: وفي قوله نُصِيب سَبْياً فنُحِبُّ الأَثمانَ فكيف تَرَى في العَزْل، كالدَّلالة على أَن أُمّ الولد لا تُباع. وفي الحديث: أَنه كان يَكْره عَشْرَ خِلالٍ منها عَزْلُ الماء لغير مَحَلِّ


ثانيا قال تعالي:


)وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) (البقرة:222)

وفي تفسير للشيخ بن عثيمين رحمه الله لهذه الاية

قوله تعالى: { فاعتزلوا النساء } أي اجتنبوا؛ والفاء هنا للتفريع، أو للسببية؛ أي فيتفرع على كونه أذًى توجيه الأمر إليكم باعتزال النساء؛ أو: فبسبب كونه أذًى اعتزلوا النساء في المحيض؛ والمقصود بـ{ النساء } هنا الحائضات؛ لقوله تعالى: { في المحيض }؛ والمراد بـ{ المحيض } هنا مكان الحيض - وهو الفرج -؛ فهي ظرف مكان؛ أي لا تجامعوهن في فروجهن؛ لأنه مكان الحيض.

وقد بين رسول الله صلي الله عليه وسلم هذا الامر فقال:

((اصنعوا كل شيء إلا النكاح))

انتهي