خالد
عضو رائد
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
الى أبناء الأقليات الحاقدة في هذا المنتدى اللعين....!!!!
يا محارب النور، أنا لم أسألك عن دين الأكراد، إن أردتم أن ترجعوا عبدة للنيران فهذا شأنكم، أو إن أردتم أن تعبدوا عليا عليه السلام فلن أمنعكم، فلست وليا لأمر كردي ولا عربي إلا ابني.
لكن نريد أن نلاحق طلبكم لنرى أين مصيره، فلنفرض أننا الآن استيقظنا في يوم 26/7/2005 لنجد دولة كردية مترامية الأطراف تضم كل من تكرد لسانا أو قومية، فلنر ماذا سيكون موقف هذه الدولة الكردية من المسائل التالية:
1- ماذا ستصنعون بالأقليات العرقية التي ستوجد حتما ضمن هذه الدولة؟ نذكر هنا الأقليات العربية والسريانية والآشورية والتركية والفارسية!
هل ستجلونها قسرا إلى الخارج، أم أنكم ستكرّدونها، أم أنكم ستعزلونها ضمن حكم ذاتي أو فدرالية شعوبية أو دول جزيرية مستقلة مثل دولة ليسوتو في أفريقيا؟ أم لعلكم ستحيون نظام الأبارتهيد الجنوب أفريقي العنصري؟
2- وهل سيسمح لغير الكردي الذي قد يحمل مواطنة دولتكم تلك أن يترأس هذه الدولة الكردية العتيدة؟
3- ما هو أساس المواطنة في تلك الدولة الكردية؟ هل هو القومية أم اللسان أم غير ذا وذاك؟
4- ما هو أساس الحكم المشكل لهذه الدولة، أهو العالمانية أم الإشتراكية أم الفوضوية؟ وكيف سنستبط هذا الأساس، أمن فرضه قسرا على الناس أم من الناس؟ وكيف سنعرف أن ما نختاره هو ما يريده الناس؟
وإني أبلغ من يسمع هنا، إن الله قد أنعم علي بمعرفة فضائل ومثالب الشعوب والقبائل العربية وسائر الأقاليم والبلدان العربية، وإني أذكر الحسنات وأكتم السيئات، وإني أول من أعطى الحق من نفسه ومن قومه. إلا أن من يعتدي علي وعلى قومي لغير جريرة إلا أننا عرب قد استحق مني أن أسرد كل ما أعرفه ولا يعرفه من مثالب قومه مبتدئا بالأمثال المتناولة ذكرهم، مرورا بالمخازي التاريخية وانتهاء بالمخازي المعاصرة. لذا فإني أنصح من أدمن شتم العرب لأنهم عرب أن يلتزم النصيحة التالية:
لسانك لا تذكر به عورة امرئ ــــ فكلك عورات وللناس ألسن
أما عن الدولة القومية الكردية خصوصا وغيرها عموما، فسأنقل ما قد كتبته ذات يوم في طريق النهضة 2 (روابط فاسدة ونهضة وهمية) :
==================================
أما [COLOR=Red]الرابطة القومية فهي الرابطة العائلية بشكل موسع، وهي معبرة عن ضيق في الفكر. ذلك أن الإنسان بتأصل غريزة البقاء لديه، يتولد عنده حب السيادة،وهي صفة فردية عند الإنسان المنخفض فكريا. ثم إذا اتسع ادراكه ونما وعيه فيرى سيادة عائلته وأسرته. وباتساع أفقه أكثر فأكثر، يرى سيادة قومه في وطنه أولا، ومن ثم سيادتهم على غيرهم. ولذا كانت الخصومات لازمة لهذه الرابطة لتحقيق الزعامة والسيادة. بدءا بالأسرة الواحدة ومن ثم بين الأسر المختلفة لتحقيق الزعامة على القبيلة. ومن ثم بين القبائل حتى تتحقق الزعامة على القوم. وتغلب على هذه الرابطة العصبية والهوى ونصرة القوم بعضهم البعض على الحق أو الباطل. لذلك كانت رابطة غير إنسانية، منشغلة بالخصومات الداخلية إن لم تشغل عنها بالخارجية.
.
.
.
أما الرابطة القومية
==================================
|
|
07-25-2005, 02:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}