سيدي الفاضل "إبن حزم" حين تشرفتُ بهذا اللقاء، لم أكن أتوقع أن تكون مقدمته بكل هذا الألق والجمال، نعم لم أكن أتوقع وأنا العارفة والواثقة من جمال وتدفق قلمكَ، لكن تواضع ما أكتب هو ما جعلني أتوقع مقدمة متواضعة تشبهه، حقاً لو اطّلعتُ على هذه المقدمة ما تجرأتُ بالإقدام على خوض هذه التجربة.
أشكر لكَ لطفكَ وجمالَ روحكَ. تكفي؟
أتمنى أن تقبل هذه مني (f)
أخي العزيز حسان المعري(f):
مروركَ مرة هنا، يسعدني فما بالك لو كان مرتين؟
بالمناسبة حسان، لا تُكثر من المديح أرجوك، وإلا لن أستطيع إكمال اللقاء بسبب تضخم سوف يصيب رأسي ويعدم قدرته على البقاء فوق كتفي!
دمتَ طيباً
أخي العزيز الدكتور بسام الخوري(f):رحم الله "نيكول" هي ملاك طاهر، طاهر مغرد في سماء الله
أرجوك يكفي اللقاء في النادي وليس هناك من داع للقاء آخر في الإذاعة، أنا أغرق في شبر ماء، وآمل أن أسبح في بحر لقائكم بأمان بسفن قلوبكم الطيبة وجمال حضوركم، وبالتأكيد لا أستطيع أن أرفض مطلب حضرتك فيما يخص قصة "الجبارة الصغيرة".
هذه وصلتها:
http://www.postpoems.com/cgi-bin/displaypo....cgi?pid=254753
وبهذا أكون أجبتُ على سؤال أول في اللقاء:)
دمتَ طيباً طيباً أبيضَ القلب
أخي الفاضل إبراهيم (f):
مروركَ يسعدني، أشكركَ جزيل الشكر، وبالطبع سوف أجيبُ عليها بامتنان
دمتَ بخير كثير
أخي العزيز طارق القداح (f):
مروركَ يسعدني، وتحيتكَ أحيتني.
دمتَ بألق
الغااااالية جداً جداً وميض (f):
كيف يكون اللقاء لقاءً دون زهوركِ ووجودكِ الذي يثري أي مكان، فما بالكِ باللقاء!
وطبعاً من حسن حظي أننا التقيا هنا في عمان، برغم قصره الزمني غير أن الثراء المعرفي كان كبيراً كبيراً
دمتِ غالية طيبة
الختيار الطيب (f):
كيف صحتكَ الآن؟ أما زلتَ تشكو من ألم في مفاصلكَ؟ لا تبتس يا عم، للعمر ضريبة! :d
أشكركَ جزيل الشكر
أخي زيوس(f):
قافلة من زهور، أسير بها لحضوركَ هنا
أشكركَ
أخي العزيز وأستاذي الطيب العلماني (f):
أتدري، هذا ما كنت أخشاه، أن أُواجَه بردِ لا أعرف جواباً يليق به!
لجمتَ لساني وعجزتْ لغتي
هل تغفر لي؟
دمتَ طيباً
وأتمنى أن يكون يكون هذا اللقاء الذي شرفتموني به، خفيفاً على القلب وملبياً لمطمحه، وأن تعذروا ضعفاً وإخفاقاً قد يتخلله، فأنا أغرق بعقدة أرتباك:)
وبالتأكيد سوف أعود للأسئلة بشكل مفصل
دمتم رائعين (f)
بسمة