الزميل عرفان
أين الرابط ؟





http://www.alharamain.co.uk/text/akbaier/6/18/2.htm

قنبلة شيخ البترول السعودي أثارت جدلاً في مصر والسعودية
أحمد زكي يماني: القرآن ناقص.. ورأيت مخطوطات في الفاتيكان تؤكد ذلك!!
يوسف البدري: يماني كافر.
عبد المعطي بيومي:
لم يكن يتوقع أحمد زكي يماني وزير النفط السعودي السابق وأحد مؤسسي "أوبك" أن تشن ضده تلك الحملة القاسية فور صدور جريدة "الميدنة" السعودية التي نشرت له مقالاً مؤسسي بعنوان "من جعبة الذاكرة – البابا ومكتبة الفاتيكان" الذي تحدث فيه عن زيارته لبابا الفاتيكان في النصف الثاني من الثمانينيات محملاً بالهدايا وجلوسه بصحبة البابا لمدة زادت على الساعة والنصف ونجاحه في زيارة القسم الخاص بكنوز مكتبة الفاتيكان الذي يحوي أكثر الوثائق ندرة وأهمية ولا تفتح أبوابه إلا لمن حظى بإذن خاص من البابا.. وقضى داخلها أكثر من سبع ساعات حتى عثر على قطع من الجلد كتب عليها آيات من القرآن بحروف غير منقطة.. وكان نص الفقرة التي أثارت جدلاً واسعاً!! قيل إنه أجريت دراسات لمعرفة عمر الجلد الذي كتبت عليه الآيات فتجاوز عمره مائتين وخمسين وألف سنة ميلادية.. وهذا ما قادهم إلى افتراض أن بعض كتاب الوحي من بني أميه لم يسلموا ما لديهم أو بعض من آيات الكتاب الحكيم عندما جمع المصحف في عهد أبو بكر واتلفت جميع الآيات المتفرقة التي نزلت "منجمة" وأنه عندما دانت دولة الأمويين في الشام وهرب عبد الرحمن الداخل إلى الأندلس حيث أقام دولة الأمويين استطاع فيما بعد نقل الذخائر ومنها تلك القطع التي كتب عليها آيات من القرآن أثناء نزول الوحي على الرسول. وهذا الافتراض مع كل قرائنه يقرب من الصحة وينبئنا أن المسلمين إذا تفككوا واختلفوا فقدوا الكثير من تراثهم بل وفقدوا كيانهم وذلك حال ملوك الطوائف فيما مضى وهو حال دويلات الطوائف في عصرنا هذا وآيات الكتاب التي كتبت في حضرة رسولنا هي من أعز وأثمن ما أعرف من التراث". هذا ما كتبه أحمد زكي يماني لتبدأ مهاجمته من قبل الكتاب والمفكرين ورجال الدين في السعودية حيث وجهت إليه العديد من الاتهامات أهمها زعمه بوجود نقص في القرآن الكريم وأنه يوالي الشيعه وهو ما جاء بمقال الكاتب السعودي عبد الله عمر خياط في مقاله بجريدة عكاظ السعودية وأيده في ذلك حمد القاضي عضو مجلس الشورى السعودي في مقاله الذي حمل عنوان "إلا القرآن يا سيد يماني" على القرآن العظيم ووصفه بالنقص وعدم الاكتمال بالصدمة التي افقدته الوعي ثم تساءل كيف لواحد منا أن يتصور أن رجلاً من بلاد الحرمين الشريفين يرمي هذا الافك العظيم؟ وهل يريد الشيخ اليماني تسليط الأضواء عليه بعد أن أنحسرت عنه؟ وتوالت الهجمات على الرجل من كل اتجاه!! "قائل هذا الكلام إذا كان مؤمناً به فهو كافر" جملة أطلقها فضيلة الشيخ يوسف البدري فور سماعه للفقرة واندهش من خروج هذه الكلمات من شخصية مثل أحمد زكي يماني الذي يشتهر بالصلاح والتدين.. وأضاف أن هناك كتاباً ضخماً ألفه الشيعه منذ ثلاثة قرون بعنوان "فصل الخطاب في تغيير كتاب رب الأرباب" يحوي التشكيك في القرآن الذي بين ايدينا وأنه ليس هو المنزل من السماء وقال البدري: هذا كلام خاطئ بالطبع لأن القرآن الكريم تم نقله من صدور الرجال إلى آذان الناس إلى صدورهم فهو كتاب الله المنزل على قلب نبيه المتعبد بتلاوته ومن هنا فإن الصحابة تلقوا عن النبي ثم علموا التابعين ثم تابعي التابعين فهو "قرآن" أي النقل من السماع وليس الكتاب وعلى هذا قال الصحابة لا تأخذ القرآن من مصحفي" فالصحابة في عهد أبي بكر الصديق أجمعوا على صحة ما جمع من القرآن وهذه الآراء التي يتكلم بها اليماني – يضيف البدري – مدسوسة وفيها كيد للإسلام والمسلمين فكيف يعقل أن القرآن ناقص بينما رب العزة يقول "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" فكل من يقول خلاف ذلك وهو مقتنع به فهو كافر. أما الدكتور عبد المعطي محمد بيومي فكان له رأي آخر حيث أكد أن مقالة أحمد زكي يماني لا تتضمن قدحاً للقرآن الكريم على الإطلاق بل هي اتهام لبني أمية بأنهم لم يسلموا ما لديهم من جلود مدون بها آيات قرآنية وهو استنتاج غير صحيح لأن عمر الجلود التي ذكرها اليماني 1250 سنة وهو ما يعني أنها كتبت بعد جمع القرآن في عهد أبي بكر أي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة للهجرة قبل أن تكتب هذه المخطوطات بما يقرب من 200 سنة وأحمد زكي يماني معروف بصلاحه ولم يقل ما يستوجب مهاجمته بهذا الشكل فمقاله معتدل للغاية.

http://nadyelfikr.com/viewthread.php?tid=30878&page=1

اقتباس:  SonofSun   كتب/كتبت  
قنبلة شيخ البترول السعودي أثارت جدلاً في مصر والسعودية  
أحمد زكي يماني: القرآن ناقص.. ورأيت مخطوطات في الفاتيكان تؤكد ذلك!!
.  

((إذا كان الإبن هو الاقنوم الثاني من الثالوث حسبما يعتقد المسيحيون فكيف ينفي الابن عن نفسه العلم بموعد الساعة ويثبته للأب فقط ؟! ))

كيف:

لأن الآب والإبن والروح القدس اتفقو فيما بينهم على ذلك!

يعني اذا شاء الإبن الا يسمع وان لا يعرف فيمكنه ذلك وفهمنا لهذه الأشياء محدود لان الآلهة اعظم بكثير من ان نتحداها ب"فهمنا المحدود"!

هل عجبك الجواب..هناك الاف الأجوبة الخرافية لأية حالة خرافية!

لايمكننا مهاجمة الخرافة بمنطق يعيش ويتغذى غلى الخرافة

(f)

العزيز طارح الموضوع
هذا الموضوع قديم و سبق طرحه
و على فكرة لا يوجد فى كلام اليمانى ما يؤكد ان المخطوطات المذكورة تحوى نصوصا قرآنية غير واردة بالمصحف
و أذكر نكتة طريفة طرحها أحد الزملاء النصارى عند طرح الموضوع أول مرة فقال ان القساوسة يحتفظون بها سرية منذ عشرات القرون لطفا و كرما منهم حتى لا يجرحوا مشاعرنا نحن المسلمين بأعلان أن القرآن قد نالته يد التحريف شأنه شأن كتابهم المقدس
و كان هذا الرد النكتة اجابة على استنكار احنا للكلام المنشور و تساؤله و لماذا لم ينشر الفاتيكان هذه المخطوطات المزعومة التى تثبت ان القرآن الذى بين ايدينا ليس كامل؟

اقتباس
___________________________________

لايمكننا مهاجمة الخرافة بمنطق يعيش ويتغذى غلى الخرافة

____________________________________

عل قولة اهل الشام انت شو دينك كامل ؟؟؟؟
يعني انت شو نصراني ملحد .........شو اعتقادك