(f)


ماهو مصدر قاموسك اللغوي و إبداعك ?

اقتباس:  Jupiter   كتب/كتبت  
(f)  

ماهو مصدر   قاموسك  اللغوي  و إبداعك ?  

القراءة ثم القراءة ثم القراءة، والبحث عن معنى ومصدر كل كلمة تصادفني لا أعرف معناها.
العودة إلى المعاجم، مفيدة جداً وضرورية دائماً

أما مصدر الابداع، التأمل واستنطاق التفاصيل الصغيرة(f)

بسمة يابسمة :)
كنتُ قد تعرفت عليك في "الأثير".. وحسب ماقرأت هنا - وخاصة من مداخلات الختيار- أنك عضوة نشطة في أندية أخرى..

لكن،
وجودك في "الفكر العربي" أراه الأقرب إلى نفسي (شخصياً)، رغم أنك كنتِ أكثر انتاجاً في "الأثير"..

هل لكِ أن تخبريني (على طريقة الدردشة) :D عن تجربتك الشخصية والنفسية والانتاجية في كل من "الأثير"، "الفكر الحر" وغيرهما..

سؤال آخر يابسمة..
وتعرفيني نمامة :cool:
كنت وابن عمي طارق نتحدث عنك يوماً.. ولم أخفي عنه اعجابي الشديد بك، وهو فعل نفس الشيء.. يعني تبادلنا "الاعجاب بك" ياست الكل :loveya: .. لكني لم أخفي قلقي عليك :emb: .. التصاقك الشديد بالورقة! لم أعرف يوماً أنك صاحبة شبكات أدبية، صداقية أو اجتماعية - كما هو معروف في الوسط الفكري- فأعضاء وعضوات هذا الوسط كثيرو الالتقاء والمناسبات بمناسبات أو غير مناسبات.. حفلات موسيقية، فنية، شعرية، أمسيات، تضامن، وغيره..

هل أنتِ جزء من هذا العالم المرح :wr:

[QUOTE]لماذا الكتّاب ملكية عامة لكل فئات المجتمع؟
وميض، فقط بالأمس قلتها،

إصحي يا وميض

شو نايمة و قاعدة في الصف الأول !!!!

وك صورتك طلعت عالتلفزيون و إنت نايمة

إصحيييييييييييييي :23:

الزميلة المحترمة بسمه فتحي .
لغياب طال عن الشبكة لم أتمكن من الترحيب بك منذ البداية حتى تبينت أخيرا أنك تجلسين على كرسي الاعتراف في لقاءات -وهو ما فعلته قبلك منذ عام و نيف - لهذا أتيت مسرعا كي أنضم لزملائنا القدامى ( و الجدد ) في الترحيب بك كزميلة عزيزة و أديبة صاعدة واعدة .
إنكم الناس أيها الشعراء أليس هذا ما نقوله لكم دائما ؟!.أليس الشعر قنديلكم الأخضر يضئ لنا عالم مظلم لا يعرف سواكم نورا ، لهذا نحن العرب – أزعم المثقفين – ضعفاء تجاه الأدب و الأدباء فمازالت تسحرنا الكلمات مثل مزامير الساحر القديم فنتبعكم حتى حدود الأفق المجهول .
زاملت الأخت العزيزة بسمه في أثير العرب منذ سنوات بعيدة ، خلال تلك السنوات كانت صوتا منفردا بنغماته الخاصة ، فهي من تلك السلالة المقدسة التي صنعها الله على عينه كي تنشد للحياة و للأمل . دائما أرى بسمه فتحي نجما في عقد من النجوم الزاهرة .. الزميلات و الأخوات و الأبناء .. تاييس ، جارة الوادي ، نادين ، العربية السعيدة ، فكر امرأة ، الملكة ، مريم ،بسمه فتحي ، هنايا ، روزا لكسمبرج ، ... ( بدون أي ترتيب !) بالقطع لن يسعني الحصر بل فقط الإشارة !.
عندما أرحب ببسمه فتحي فلابد أن أشيد بصفة نادرة تتميز بها هي الوفاء ، الوفاء في زمن يعز فيه الوفاء ، ربما سيبدو غريبا أن أشيد بوفاء الزميلة العزيزة لرجل لا احبه هو صدام حسين ،و لكن يبقى للوفاء وهجه و للقيم سحرها مهما اختلفنا حول موضوعها ، لهذا لم أتردد أن أحيي هذا الوفاء في وقته بالرغم من تناقض موقنا السياسي من صدام حسين ،وسوف أظل مقدرا لمثل هذه المشاعر المجردة عن كل غاية .. تقدير رجل يدرك كم أن النبل مكلف وبلا عائد سوى احترام الذات .
يبقى السؤال .. بل الأسئلة .
1- من هو الأديب الذي ترينه الأفضل في مجال القصة و الرواية .. عربيا و عالميا ؟.
2- من هو الشاعر الذي تجدين نفسك في شعره ؟.
3- ما هي أفضل الأعمال الأدبية التي قرأتيها قريبا ؟.
4- هل يمكن أن ترشحين لنا رواية واحدة او روايتين معروضتان حديثا للقراءة ؟
لك كل التقدير .

(f)

وأعود بعد غد مساء كي أسقي "مشتل" الزهور :) ...

واسلمي لي
العلماني

أنا والمنتديات!

كان ذلك قبل أربع سنوات ونصف تقريباً، كنت قارئة متتبعة لما يُكتب، وقتها كنت أؤمن بالدور الذي قد تُحدثه المنتديات وتسير به، وكانت الإنتفاضة الفلسطينية في بدايتها، قررتُ الكتابة عنها، ونقل ما يحدث فيها من أخبار، بل وعملت مع الختيار في شبكة القدس في تفعيل دور المقاطعة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية.

يوماً بعد يوم، تسلل اليأس إلى نفسي وقبله خيبة الأمل في إحداث تغيير حقيقي عبر المنتديات. في الوقت ذاته، كنت أتابع المعارك الكلامية التي تحدث في العديد من المواضيع، وان اختلاف الرأي يفسد للود ألف قضية في أغلب الأوقات، فوجدتُ أن الساحات الأدبية هي الملجأ والملاذ الأمن، قرأتُ وتعلمت، وتابعت، وعرفت أول الطريق.

الآن، وبعد سنوات، أجدني بعد خيبات عديدة أعود إلى مكاني الأنسب لي: قارئة متابعة بصمت.
أقرأ في نادي الفكر العربي، وفي منتديين أدبيين آخرين: مدينة على هدب طفل، وفضاءات. أقرأ وأشارك ولكن بشكل قليل، وأتمنى بصدق أن تصل معدل مشاركاتي إلى "الصِّفر"!


أما عن مشاركاتي في المناسبات والأمسيات الشعرية والقصصية، والحوارات واللقاءات الثقافية، بل والمشاركات الاجتماعية. أقول أنها قليلة جداً إن لم تكن معدومة:) (f)
ولستُ أعرف إن كان ما أفعله صحيحاً أم لا!

وميض السعادة أشكركِ جزيل الشكر.



يا ختيارنا الطيب، لكَ هذه(f)

الدكتور بهجت
كم سعدتُ لتواجدك، سعيدة جداً، ولا أخفيك أنني قرأت مداخلتكَ وتهيَّبتُ الرَّدَ، وأي ردٍ يليق بألقِ حضورك.

نعم دكتور بهجت، الشعراء والأدباء "(هم) الناس"، فكم من عمل أدبي شعرتُ بأن كاتبه يعرفني شخصياً ونقل ما أشعر ما يختلج به صدري من أحاسيس ومشاعر، وقال وأشار وشرّح ما أريد من أفكار وخواطر؟

"(هم) الناس" فعلاً وأوافق من عرَّف الشعر بأنه المعقل الأخير لله!، وأتعجب بوصف الأصمعي للشعر إذ يقول: "الشعر نَكَدٌ بابه الشر، فإذا دخل في الخير فسد" :)
وكذلك أوافق عبد الرحمن منيف في تعريفه للرواية بأنها: "أداة معرفة، ولكنها المعرفة الجميلة إذا صحَّ التعبير"، وأن علينا نحن الأجيال أن نقرأ التاريخ من الروايات لا من كتب المؤرخين

استميحك عذراً لكلامي الكثير أعلاه، وآتي الآن للأسئلة، التي تأملتها. أود أو أوضح نقطة معينة، هو أنني أنحاز (للعمل الأدبي) أولاً وثانياً وثالثاً وليس للأديب. هناك أدباء تعرف بأنك حين تقتني كتاباً لهم، بأنك سوف تستمتع، سوف تجد شيئاً مغايراً. ولكن حتى الكاتب نفسه تتراوح وتتفاوت أعماله في جودتها. على سبيل المثال، أذكر أنني بكيت بحرقة حين انتهيت من قراءة رواية "مئة عام من العزلة" لجابرييل ماركيز، وأن روايته "الحب في زمن الكوليرا" جذبتني بشدة، ولكني لم أشعر أن رواية "سرد أحداث موت معلن" بنفس المستوى والقوة، وتعجبت حقاً من مستوى روايته الأخيرة "ذاكرة غانياتي الحزينات" وتمنيت لو أنني قرأتها لاسم آخر غير اسمه، ورأيتُ بأنها (سقطة) ما كان عليه أن يسقطها أبداً!
والأمر نفسه في الشعر، إنحيازي الأول للنص، ولكني حين أبحث عن اسم شاعر يكون لـ (توقعي) شيئاً جميلاً مغايراً لا لأنني أراه "الأفضل".
وعليه إجابتي هي:

1

اقتباس:- من هو الأديب الذي ترينه الأفضل في مجال القصة و الرواية .. عربيا و عالميا ؟

أحب القراءة:
(القصة عربياً) : مؤنس الرزاز، غسان كنفاني، إبراهيم الكوني، مفلح العدوان، أحمد ابراهيم الفقيه، محمد زيدان.
(الرواية عربياً): أحلام مستغانمي، عبد الرحمن منيف، مؤنس الرزاز، إبراهيم الكوني، إلياس خوري، واسيني الأعرج.
(القصة عالمياً): هيرمان هيسة، ميلان كونديرا، إدواردو غليانو، بورخيس، جون شتاينبك، همنغواي، عزيز نسين
هناك العديد من الأسماء العالمية التي أعرف أنها مدهشة في مجال القصة القصيرة لكني للآن لم أقرأ لها!!
(الرواية عالمياً): ماركييز، همنغواي، نيكوس كازنتازيس، غوته، دستويفسكي، باتريك زوسكيند، إيزابيل الليندي، ميلان كونديرا.

اقتباس:2- من هو الشاعر الذي تجدين نفسك في شعره ؟.

أمل دنقل، والعديد من أشعار محمود درويش، وقاسم حداد.

اقتباس:3- ما هي أفضل الأعمال الأدبية التي قرأتيها قريبا ؟

رواية "العمى" لجوزييه ساراماغو، ورواية "الحياة هي في مكان آخر" لـ ميلان كونديرا
"أكاد أسمع الختيار، سيقول لي: شو بدك تقدمي رسالة ماستر حول كونديرا؟"
4

اقتباس:- - هل يمكن أن ترشحين لنا رواية واحدة او روايتين معروضتان حديثا للقراءة ؟

روايات حديثة؟ رواية "شيفرة دافنشي" لـ دان براون، رواية جديرة بالقراءة. وهناك رواية "عازفة البيانو" للآن لم أقرأها كنت قد بدأت بها وانشغلت عنها لسبب لم أعد أذكره، وهذه الرواية هي من أشهر روايات ألفريدا يلينك الحائزة على جائزة نوبل للآداب عام 2004.

سعيدة لتواجدك دكتور بهجت، وأتمنى أن أكون قد أجبت.

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
(f)

وأعود بعد غد مساء كي أسقي "مشتل" الزهور :) ...

واسلمي لي  
العلماني  

العلماني العزيز
تعرف، لما أشوف اسمك أقول فوراً "يســــتر الله" (f)
وأفرح فرحاً طفولياً بمروكَ وزهوركَ، أشكركَ
(f)

اقتباس:  coco   كتب/كتبت  
بسمة :97:

سؤالي الثاني

من المفروض علي الكاتب أن يقرأ أعمال الكتاب الآخرين وخاصة في المجال الذي يكتب فيه (أي أصحاب الفن الواحد) ويتأمل في تجربتهم طويلا من ناحية رؤيتهم للعالم وحرفيتهم في الكتابة  لكي يري مكانه في هذا الفن ويحاول أن يتخذ طريقا لنفسه يتميز به عنهم أي تكون قراءته للآخرين قراءة نقدية أكثر مما تكون قراءة للمتعة أو للمعرفة ماذا كتب هذا الكاتب أو ذاك  

حدثينا عن جهودك في هذا المجال وخاصة أنك في ناد يكتب فيه زملاء لك في نفس الفن ( القصة القصيرة ) ولا أري لك جهودا في نقد هذه الأعمال أو حتي إلقاء الضوء عليها .. فهل تقرأين تلك الأعمال وتحتفظين برأيك لنفسك دون إعلان عنها للآخرين أم أنك تحجمين عن ذلك خوفا من عدم اكتمال أدواتك النقدية  
وبالمناسبة فمعظمنا ليس متخصصا في النقد بالمعني الفني للكلمة أي أن نقدنا معظمه نقدا انطباعيا فلا خوف من الكتابة بطريقة انطباعية  


كوكو  
 

ينساك الموت أخي العزيز كوكو
لست أدري لماذا نسيتُ سؤالكَ، الآن وبينما كنت أتصفح اللقاء وجدته!
أرجو المعذرة

أوافقك الرأي أخي العزيز، يجب على الكاتب أن يقرأ ويقرأ ويقرأ ويقرأ أأأأأأأ، وبعدها يكتب، أحاول جاهدة أن أقرأ ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، حين دفعت بمجموعتي القصصية المتواضعة للنشر، بقيت تنتظر دورها في الطباعة لمدة سبعة أشهر، وخلال هذه الأشهر، تعمدت الاطلاع على تجربة كتابة القصة القصيرة العربية وخاصة الأردنية قرأت حولها لـ بسمة النسور، بسمة النمري، سامية عطعوط، سحر ملص، جميلة عمايرة، مؤنس الرزاز، موسى حوامدة، مفلح العدوان، محمود الريماوي، يوسف ضمرة، جعفر العقيلي، منذر ابو حلتم، إلياس فركوح، وغيرهم...وأوافقك أنقراءتي لم تكن للمتعة فقط، بل قراءة متأنية فاحصة مدققة.

لكن بصراحة الأمر يختلف في المنتديات، مع الخبرة والأيام، أعرف أن فلان يكتب بشكل جميل وتجربته تستحق المتابعة، وقتها فقط أقرأ وأتابع، ولكني أفضل التزام الصمت في أغلب الأحيان. أما عن السبب، أقولها بصدق "لا أدري".

دمتَ بخير أخي العزيز، وأرجو المعذرة مرة أخرى:)