1 >< 1 >< 1 = 1
لو سألتم أي طباخ لأكد صحة هذه المعادلة ولحلها كما يلي :
1 حمام محشي بالرز نضعه (في) ديك رومي ثم نضع الديك الرومي المحشي بفرخ الحمام (في) خروف ثم نضع الخروف في الفرن لنحصل على خروف محشي.
إذن : 1 حمام محشي (في) 1 ديك رومي محشي (في) 1 خروف محشي = 1 خروف محشي .

اقتباس
______________________________
وبحسب منطق الرياضيات لا يمكن ان تضيف الى الله الا شيئا من جوهره,
_______________________________

اين هي المعادلة الرياضية التي فيها متحول باسم الاله ؟؟؟؟
انت هل تعلم جوهر الله

الرياضيات هل تعلم جوهر الله حتى تكممه وتتكلم عن جوهره

اذا افترضنا صحة كلامك فيجب ان تقول الفلسفة وليس الرياضيات


ثانيا :
اذا قلنا ان الله واحد فهل هذا يعتي الواحد الحسابي ؟؟؟؟؟


طبعا لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فما بالك بمن يقول انه ثلاثة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا يسمى دخولا في الغيبيات وفوق قدرة العقل وطاقته

تعالى الله عن نسب اجزاء او اقسام او اقانيم له
ليس لدينا علم بذلك :9:

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
 
من ناحية جدّية، فأنا شخصيا لا أعتقد أن المسيحيين موحدون (أقول هذا و أنا المسيحي سابقا).

.

اولا كلامك مردود عليه ويبدوا انكم تتجاهلون ان الله ليس معادلة رياضيات لكي تفككوها
الماء يتكون من ذرة هيدروجين + ذرة هيدروجين + اكسجين = ماء
ثلاثة يساون واحد
هذا إذا جئنا فرضا للعلم ولكن الثالوث ليس كما تعتقدون
الله هل هو موجود ام غير موجود بالنسبة للمؤمن هو موجود وتقريبا للفهم البشري سمي الوجود الآب لأنه سبب الوجود فالاب سبب الوجود بالنسبة لي
هل لله ارادة ومشيئة بالنسبة للمؤمن نعم والأرادة ناتجة من الله والأبن ينتج من الآب لذلك للتقريب البشري دعي ابنا
هل لله روح مقدسة لا تموت ام هو ميت وهذا هو الاقنوم الثالث
اي عندما نقول الله واحد هو الآب والابن والروح القدس
كأننا نقول الله واحد فهو موجود وله ارادة وروح مقدسة حية لا تموت
أرجو ان تكون الفكرة البسيطة قد وضحت

الخطأ في الاساس هو الدخول مع صاحب الموضوع في نقاش,كونه ينتمي الى فرقة الدونكيشوتيين في هذا المنتدى(من اعضاء هذه الفرقة الى الآن:DAY_LIGHT و السيف المسلول],وبما انه يصعب ان تطلب من المجنون ان يتوقف عن جنونه,و لا تستطيع ان تطلب من صاحب التفكير المحدود ان يتوقف عن عدم الفهم,فالحوار والنقاش مع هكذا بطانة مستحيل.

الخطأ في الاساس هو الدخول مع صاحب الموضوع في نقاش,كونه ينتمي الى فرقة الدونكيشوتيين في هذا المنتدى(من اعضاء هذه الفرقة الى الآن:داي لايت و السيف المسلول),وبما انه يصعب ان تطلب من المجنون ان يتوقف عن جنونه,و لا تستطيع ان تطلب من صاحب التفكير المحدود ان يتوقف عن عدم الفهم,فالحوار والنقاش مع هكذا بطانة مستحيل.

اقتباس:  ma7aba   كتب/كتبت  
اولا كلامك مردود عليه ويبدوا انكم تتجاهلون ان الله ليس معادلة رياضيات لكي تفككوها
الماء يتكون من ذرة هيدروجين + ذرة هيدروجين + اكسجين = ماء  
ثلاثة يساون واحد

هذا الكلام سليم مئة في المئة اذا كان المسيحيون يقولون أن إلههم مركب من ثلاثة اجزاء. و لكنهم لا يقولون هذا، فهم يقولون أن كل جزء من هذه الاجزاء الثلاثة هو مساو للـه، و بما أن ذرة الهيدروجين لا تساوي الماء، و ذرة الاكسجين لا تساوي الماء، فالمثال باطل.

طبعا كلما جاءوا بمثال و نقضناه لهم، قالوا، "هذا مجرد مثال تشبيهي لا يدل على حقيقة الثالوث." طيب يا أخي اذا كان مثالك ناقص، فإتنا بمثال تام أو لا تضيع وقتنا بأمثلتك!

مرة في الجامعة قلت للكاهن ما معناه، "أن تقولوا بوجود شيء لا أدلة على وجوده، فهذا شيء يمكن الكلام فيه. لكن أن تقولوا بوجود شيء يستحيل وجوده حتى من الناحية النظرية، بأدلة أو بلا أدلة، فهذا هراء." و أظن أنهم كانوا على وشك ان يرموني خارج الغرفة.

أعتقد أن الكنيسة المسيحية فعلا هي ديانة متعددة الآلهة، و لكنها تخجل من أن تعترف بذلك. و قد وقعوا في فخين: الفخ الاول هو فخ نفي التعدد عن اللـه للإلتزام بالتوحيد اليهودي، و فشلوا بسبب طغيان التعددية اليونانية و فلسفة اللوغوس و غيرها. و الفخ الثاني هو محاولة تجنب التركيب في اللـه (اي ان اللـه ذو طبيعة بسيطة غير مركبة)، و أيضا فشلوا في ذلك.

من المستحيل القبول بالثالوث المسيحي من دون الوقوع في فخ التعددية او فخ التركيب. أما أن يكون اللـه (1) واحد و (2) غير مركب، و في نفس الوقت ثلاثة، فينبغي على المرء أن يضغط على زر الاقفال فوق دماغه و يبعث بمنطقه الى النوم العميق لكي يتسنى له قبول هذا الكلام.

أهلا أهلا كيف حالك لوجيكال؟ قرأت أنك تقول:

اقتباس: المستحيل القبول بالثالوث المسيحي من دون الوقوع في فخ التعددية او فخ التركيب. أما أن يكون اللـه (1) واحد و (2) غير مركب، و في نفس الوقت ثلاثة، فينبغي على المرء أن يضغط على زر الاقفال فوق دماغه و يبعث بمنطقه الى النوم العميق لكي يتسنى له قبول هذا الكلام.

أختلف معك في الرأي يا صديقي لأن الثالوث المسيحي لا يعني تعددية الآلهة و لا يعني تعددية الأقانيم حتى! تصور ذلك! الثالوث المسيحي هو باختصار شديد الكيان الإلهي ككيان قائم بذاته و ناطق في صورة بشرية ملموسة في المسيح. ما أريد أن أقوله هو: بماذا أستفيد أن الله واحد و وَحْد؟! في الحقيقة لا أستفيد شيء! و ليبقى في سمائه وحيدا منعزلا إنْ كان الأمر كذلك. لكن هذا الإله، هذه القدرة، هذا الكيان، له علاقة تواصلية مع البشر و أظهرها بشكل واضح منطوق في المسيح الذي يجليه جلاء أصفى من الشمس في عز الظهيرة. أريد لإلهي أن يتكلم.. أن ينطق.. أن يتحد بي لا أن يظل وحيد و وَحْد و هذا هو سرّ الثالوث، و ما الثالوث إلا مصطلح اخترعناه نحن لنفهم جوهر العلاقة الحميمة القائمة بين المسيح و أبيه. إذا أنا ارتضيت بحقيقة وجود الآب فهذا يترتب عليه قبول أي شيء آخر، و لكن إذا أنا لا أقر بوجوده فما يترتب على ذلك سيكون كلام بلا معنى و لا صلة له بالفرضية الأساسية.
و لهذا، فالثالوث المسيحي ليس بالمرة فخ التركيب أو فخ الألوهة المركبة! كلا! بل هو فخ الألوهة المتشاركة و التي تأبى أن تظل وحيدة بمعزل عن الوجود. فكما يوجد تواصل بين الآب و ابنه في الثالوث فهكذا يوجد تواصل بيننا و بين الآب و ابنه في ذاك الثالوث، و المراد ليس تركيبية العلاقة بل العلاقة ذاتها. يمكن أن ترفض الثالوث من كل قلبك و تبقى مسيحي من الدرجة الأولى مادمت تدرك حقيقة « العلاقة » القائمة بين الله الآب و ابنه الكلمة.

عندما تحولت للمسيحية لم يهمني أي شيء عن الثالوث و لم يهمني عدد الأقانيم و إن كان "العدد في الليمون" و لكن كان كل ما يهمني هو: من هو يسوع المسيح؟ هذا كان سؤال العمر بالنسبة لي. أردت أن أعرف هذا الرجل على حقيقته و أعاشره و أتبعه. فلو قالوا لي إن الثالوث أربعين أقنوما ما فرق معي ذلك في شيء بالمرة لأن المهم هو المسيح و الآب الذي أرسله لكي ما يرينا حقيقة الله الآب.

أنت تعرف أني أتبع التفكير الفلسفي و لست أضغط على زر الإقفال فوق دماغي و لكن الثالوث ليس فكرة حتى نفلسفها و لكن الثالوث هو الله كلي القدرة، كلي المحبة الذي امتدت يداه إلينا من خلال المسيح و تعارفنا نحن على تلك العلاقة باصطلاح الثالوث. في الثالوث عرفت عمق الله المحب و أنه ليس في مكان ما في سماه واحد أحد و لكن رأيت يداه المبسوطة إلي فعرفت أنه ليس مجرد فكرة ميتافيزيقية و لكنه أكبر و أكبر.

شكرا على حسن استماعك لي يا صديقي.

[[QUOTE][I]أعتقد أن الكنيسة المسيحية فعلا هي ديانة متعددة الآلهة، و لكنها تخجل من أن تعترف بذلك. و قد وقعوا في فخين: الفخ الاول هو فخ نفي التعدد عن اللـه للإلتزام بالتوحيد اليهودي، و فشلوا بسبب طغيان التعددية اليونانية و فلسفة اللوغوس و غيرها. و الفخ الثاني هو محاولة تجنب التركيب في اللـه (اي ان اللـه ذو طبيعة بسيطة غير مركبة)، و أيضا فشلوا في ذلك.


فخ التعدد موجود لدى كل الاديان,فالمسيح هو كلمة الله الغير مخلوقة, والقرآن هو ايضا كلمة الله الغير مخلوقة.
لدى المسلمين ليس من معترض ,لأن كلمة الله تقطرست في قرطاس,اي كتاب.
لدى المسيحيين كلمة الله تجسدت في لحم ودم,هو شخص يسوع المسيح.

يقرا المسلمون في كتابهم ليتعرفوا على الله, والمسيحيون يقرأون في المسيح ليتعرفوا على الله.

القرآن في الثقافة الاسلامية ,كتاب مشخص,[مثلا ,ولو كان هذا المثل منقول من بيئة شعبية,يحلف المسلمون من العامة (بحياة القرآن)] وهذا حقيقة ,فلو ارادوا بناء علاقة مع الله يبنوها مع كتاب مشخص.وهذا الشخص,اي القرآن ,هو غير مخلوق, اي مساو لله في الجوهر,المسلمون لايقولون هذا في الظاهر,لكن في المضمون هذا موجود. في اللاوعي لديهم هو في الحقيقة اله.



[QUOTE][I]من المستحيل القبول بالثالوث المسيحي من دون الوقوع في فخ التعددية او فخ التركيب. أما أن يكون اللـه (1) واحد و (2) غير مركب، و في نفس الوقت ثلاثة، فينبغي على المرء أن يضغط على زر الاقفال فوق دماغه و يبعث بمنطقه الى النوم العميق لكي يتسنى له قبول هذا الكلام



لست بحاجة الى الضغط على زر الاقفال فوق دماغك للقبول بالثالوث المسيحي,فقط لو اضفت الى الله بانه محبةمطلقة,عندما تكون العلاقة بين الاقانيم هي محبة مطلقة لا يعود هناك تعدد

lebnani

بلاش خطرفة و اتكلم عن عقيدتك بس

هكذا احبك يا ابراهيم, عندما تكتب أفكارك وكأنك ترسم لوحة فنية.