{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
جكومة القناصة وملف قنص العمال السوريين
الملكة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 957
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #1
جكومة القناصة وملف قنص العمال السوريين
ممارسات عنصرية ضد العمال السوريين

تقرير مركز الخيام عن الممارسات العنصرية ضد العمال السوريين

بعد اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري تعرض العمال السوريون لاعتداءات عنصرية مرعبة في لبنان ادى الكثير منها الى مقتل بعض هؤلاء المدنيين الابرياء



لاعتداءات العنصرية هذه بدأت منذ اليوم الاول لاغتيال الرئيس الشهيد الحريري واتخذت سريعا شكلا تصاعديا توسع على نطاق مناطقي واسع. وقد تراوحت بين التصفيات الجسدية ومحاولات القتل بإطلاق النار والطعن بالسكاكين والتهديدات الخطية والشفهية والتهويل والترهيب واحراق خيمهم وسياراتهم واتلاف بسطاتهم من الكعك وانواع الخضارالتي يعتاشون منها.

والجدير ذكره انه لم يتم ملاحقة اي من المعتدين، فضلا عن انه ليس هناك توثيق جدي وكامل لكل الاعتداءات التي طاولت العمال السوريين في لبنان سيما وانه لم يبلغ عن كل الحوادث ما يجعل احصاء الضحايا والخسائر مهمة شبه مستحيلة. وهنا تقرير بالحوادث التي حصلت وبلغ عنها:

في اليوم الاول لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري اي في الرابع عشر من شباط، تعرضت محال صغيرة وخيم عائدة الى سوريين الى مهاجمة بعض الشباب في منطقة الكولا في بيروت فقاموا بتكسير واجهات المحال وبعثرة محتوياتها ونهب بضاعتها. ووردت الاخبار عن مقتل عاملين سوريين اواخر شباط بعد رميهما من مبنى مكون من اربع طوابق في منطقة عرمون اضافة الى اثنين آخرين في الغبيري في ضاحية بيروت الجنوبية كان قتلا بالسكاكين.

في السادس من آذار، تعرض اربعة من العمال السوريين للضرب في مدينة صيدا. فقد دخل عليهم في الغرفة التي يقطنونها اربعة اشخاص عند العاشرة مساء بعد ان عمدوا الى قطع التيار الكهربائي وانهالوا عليهم بالضرب باللكمات والتدفيش واسماعهم كلمات نابية، ما ادى الى اصابة احد العمال برضوض في وجهه.وكان قد بلغ في الثامن من آذار ان اكثر من جثتين لعمال سوريين عبرت الحدود اللبنانية عبر منطقة جديدة يابوس منذ الرابع عشر من شباط. وفي التاسع من آذار بلغ عن مقتل عامل سوري في صيدا داخل محل رب عمله، كذلك علم ان مجهولين اقدموا على احراق شاحنة لنقل البضائع تحمل لوحة سورية كانت مركونة في محلة الشفروليه في فرن الشباك كانوا عمدوا الى اشعالها بمواد محترقة.

في صباح الثاني عشر من آذار، استيقظت منطقة الطريق الجديدة في بيروت على جريمة ذهب ضحيتها السوري يوسف موسى موسى(43 عاما) اذ عثر عليه جثة هامدة ومصابا بأربع عشرة طعنة من آلة حادة في انحاء مختلفة في صدره وبطنه ووجهه وممددا على الرصيف امام محله. وتبين ان القتلة سرقوا ايضا غلة المحل كلها. وتعرضت سيارة السوري ثائر سويدان (33 عاما) للحرق على يد مجهول في الاوزاعي. ومساء اليوم نفسه، تعرض عدد من العمال السوريين للضرب من قبل مجهولين قرب افران النافورة الكائنة في الشويفات على طريق صيدا القديمة من دون ان تعرف الاسباب.

وفي الثالث عشر من آذار اقدم عدد من الشبان كانوا في سيارة مجهولة على التهجم على سوريين هما مصطفى وابراهيم حمودي في محلة الشياح في ضاحية بيروت الجنوبية وتحطيم بسطاتهم المحملة بصناديق البرتقال. واطلق احد المتظاهرين اثناء مرور تظاهرة في محلة الحازمية عيارا ناريا من مسدس حربي على السوري شعبان عبودي (36 عاما) لكنه اخطأه ثم فر بين الجموع.

في التاسع عشر من آذار عثر عدد من العمال السوريين على رسالة تهديد تطالبهم بالرحيل فورا، فيما تهجم شبان في بلدة حكر الشيخ طابا في عكار على عمال سوريين وهددودهم بالموت ان لم يرحلوا الى بلادهم.

في صباح الاثنين الواقع في الحادي والعشرين من آذار شب حريق في غرفة يقيم فيها السوريان محمد ومنصور محمد في محلة المرداشية في زغرتا. وشهد الثالث والعشرين منه احراق كوخ من الحديد والبلاستيك يخص سوريا في خلدة واطلاق نار من قبل مجهولين في عين المريسة على المواطن توفيق عطاالله الذي اصيب بجروح في قدميه بعدما اعتقدوا انه عامل سوري يبيع الورد ثم فروا الى جهة مجهولة بعدما تركوه ينزف وحيدا. كذلك شهد اليوم نفسه ثلاثة انفجارات متتالية بسبب قنابل موضوعة قرب منشرة ومنزل يشغلهما سوريون في بلدة الرفيد في راشيا الوادي.

اما الرابع والعشرين من آذار فقد شهد القاء مجهولين قنبلة يدوية على سيارة تخص السوري محمد الموح في بلدة دير الحرف في بعبدا، ومثله اليوم التالي اي الخامس والعشرين الذي شهد وضع اصبع ديناميت تبلغ زنته 50 غراما من قبل مجهول على مدخل محل في بلدة عرسال البقاعية يقيم فيه عاملان سوريان هما محمود محمد سليم واحمد محمد، وكان مجهول آخر في اليوم ذاته وضع اصبع ديناميت زنته 100 غرام في مدخنة مطعم يستثمره السوري عبد الحكيم القواص (44 عاما). وشبت النيران في الثامن والعشرين من الشهر ذاته في منزل يقطنه عمال سوريون وسط بعلبك. وفي اليوم التالي اي التاسع و العشرين دس مجهول قنبلة يدوية دفاعية امام منزل السوري عبد الوهاب شريو (37 عاما) الذي يقيم فيه مع زوجته السورية في بلدة عرسال، كما رمى مجهول اصبع ديناميت زنته 300 غرام داخل مخرطة للحجر في القرية ذاتها يستثمرها السوري محمود قبه جي (39 عاما) في الثلاثين من آذار. في مساء اليوم التالي القى مجهولون قنبلة صوتية على منزل يستأجره عمال سوريون في محلة عين مرفق في بعبدا، وشب حريق في غرفة يقيم فيها سوريون في بناية في درب التبانة في طرابلس.

في نيسان تتابعت الاعتداءات فطاولت المرة هذه في الاول منه ثلاثة عمال سوريين كانوا في ورشة بناء في بتلون في الشوف. في يومه الثاني طاولت الاعتداءات السوري محمود همام (22 عاما) الذي طعنه ثلاثة اشخاص بسكين في جسمه في محلة باب الرمل البحصاص في طرابلس وشهروا بوجهه مسدسا وسلبوه مبلغا من المال. كذا كان حال مواطنه الآخر كمال الحسيني (23 عاما) الذي تعرض للطعن بسكين على يد مجهولين في سد البوشرية في المتن الشمالي وفروا على دراجة نارية. في فجر الثالث من الشهر اضرم مجهولون النار في بسطات معدة لبيع الدواجن والطيور في سوق الاحد في محلة جسر الواطي في المتن الشمالي تعود الى لبناني و سوريين ما كبدهم خسائر قدرت بنحو 27 مليون ليرة لبنانية. وفي اليوم ذاته تهجم ثلاثة اشخاص يحملون اسلحة حربية على عمال سوريين واطلقوا النار عليهم ولكنهم اخطأوا هدفهم ففروا الى جهة مجهولة. و قدم في اليوم ذاته ثلاثة عمال شكوى الى المخفر التابع لفصيلة النهر بعد تعرضهم للضرب على ايدي مجهولين في محلة جسر الفيات. اما في المنصورية فقد تعرض العراقي محمد امين بعدما اعتقد انه سوري للضرب على يد خمسة شبان اشبعوه لكما وركلا واصابوه بجروح في رأسه ويديه وصدره. خمسة شبان ايضا تهجموا على المواطنين السوريين زياد راهي وكمال اسعد الذي ادخل غرفة العناية الفائقة. وفي اليوم الرابع من الشهر القى مجهولون قنبلة يدوية على منزل يقطنه عمال سوريون في منطقة الحوش في صور.

ظهرالثامن من نيسان اتى حريق على عدد من الخيم التي يقطن فيها عمال سوريون في محلة العبدة في عكار. وفي ليل اليوم التالي اي ليل التاسع/العاشر تعرض عدد منهم يعمل في مصنع لإعادة تصنيع الحديد في الشبرقية المرج في زحلة لمحاولة قتل من قبل سبعة مجهولين اقدموا على رمي قنابل مولوتوف على كونتينر يقطنه العمال لتخويفهم وارادوا مهاجمتهم لكنهم لم يستطيعوا ولم يتركوا المكان الا بعد ان ترك منشورات تحض العمال على الرحيل. المجهولون ايضا ليل الثاني عشر من نيسان استفردوا بالسوري اياد جهاد صالحة(31 عاما) المولج بحراسة فيلا في بعلشميه في قضاء بعبدا وقتلوه بثماني رصاصات من مسدس من عيار 6 ملم من دون ان يسرقوا ايا من محتويات الدار الفخمة.



وكان الامن العام اللبناني قد اصدر في الثالث عشر من نيسان تقريرا حول الاعتداءات التي تعرض لها العمال السوريون في لبنان منذ الرابع عشر من شباط فتضمن 31 حادثة منفصلة واعتداء على اماكن سكنهم و43 اعتداء جسديا على سوريين بالعصي في الفترة الممتدة من 27 شباط الى 23 آذار. حوادث اخرى سجلت في الفترة بين الاول والسادس من آذار الماضي حيث تم اختطاف عاملين واغتصاب امرأة سورية واحراق عدد من سيارات تخص سوريين فضلا عن 17 حادثة اخرى تعرض خلالها عمال سوريون للتهديد لاجبارهم على مغادرة البلاد. لكن التقرير لم يشر الى حوادث القتل التي طالت عمالا في عرمون وصيدا وبيروت.

تجدر الاشارة الى ان هناك ثلاثة من العمال السوريين كانوا قد قتلوا في حادثة اغتيال الحريري هم محمود الحمد (22 عاما) ومحمود الخلف (22 عاما) وفرحان العيسى (22 عاما) والذي لا تزال جثته مفقودة الى الآن.

ان مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب اذ يندد بهذه الممارسات العنصرية ضد العمال السوريين ويرفض تحميلهم ممارسات أجهزة النظام السوري الأمنية في لبنان، يعتبر ان هذه الاعتداءات انتهاكا للقوانين الدولية التي تحمي العمالة الاجنبية وفي نفس الوقت اساءة للعلاقات التاريخية و الاجتماعية بين الشعبين اللبناني والسوري.

لذلك يطالب المركز السلطة اللبنانية بإجراء تحقيق جدي لكشف مرتكبي هذه الجرائم ومحاكمتهم، واتخاذ اجراءات صارمة لحماية العمال السوريين ووقف موجة الكراهية العنصرية للعمال الاجانب بشكل عام، والعمل لتنظيم اليد العاملة الأجنبية. ويدعو المركز هيئات المجتمع المدني والمنظمات الإنسانية والنقابية الى تكثيف تحركاتها ورفع الصوت عاليا ضد هذه الممارسات العنصرية التي تصاعدت بعد استشهاد الرئيس رفيق الحريري.




06/05/2005









مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيبتأسس سنة 2000-علم وخبر 143




01-29-2007, 10:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الملكة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 957
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #2
جكومة القناصة وملف قنص العمال السوريين
لبنـان: أوقفوا الاعتداءات على العمال السوريين
وقدِّموا الجناة إلى العدالة


يساور منظمة العفو الدولية قلق عميق إزاء الأنباء التي ترددت عن مقتل عشرات العمال السوريين وتعرُّض عشرات آخرين للضرب أو إطلاق النار أو التهديد أو السرقة في لبنان منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري في 14 فبراير/شباط 2005. وتدعو المنظمة إلى وضع حد فوري لهذه الموجة من الاعتداءات المرتبطة بمشاعر رُهاب الأجانب، كما تدعو السلطات اللبنانية إلى إجراء تحقيق واف في هذه الاعتداءات، وتقديم الجناة المزعومين إلى العدالة في إطار محاكمات تفي بالمعايير الدولية للمحاكمات العادلة، واتخاذ التدابير اللازمة لحماية العمال السوريين.

في 8 مارس/آذار، ذكرت مصادر دائرة الهجرة السورية أن أكثر من 20 جثة لعمال سوريين عبرت الحدود اللبنانية السورية في نقطة جديدة يابوس منذ 14 فبراير/شباط. ويبدو أن آلاف السوريين قد غادروا لبنان نتيجة لأعمال العنف والتهديدات، وورد أن بعض أرباب العمل لم يدفعوا للعديد من هؤلاء العمال أجورهم، أو أنهم أنكروها عليهم.

ويُعتقد أن العديد من حوادث القتل وقع عندما أطلق المهاجمون النار على الخيام أو غيرها من المساكن المؤقتة للعمال، أو بعد اصطحاب العمال إلى أماكن معزولة قبل العمل. وبالإضافة إلى ذلك، فقد أُبلغت منظمة العفو الدولية أنه في أواخر فبراير/شباط قُتل اثنان من السوريين في عرمون، جنوب بيروت، عندما اقتيدا إلى مبنى مكوَّن من أربعة طوابق وأُلقي بهما من سطحه. وفي 19 مارس/ آذار تعرض رجلان سوريان آخران في ضاحية الغبيري الجنوبية من بيروت للطعن حتى الموت على أيدي رعاع من المهاجمين، ثم فروا بعدها من مسرح الجريمة. وفي 9 و12 مارس/ آذار وقعت حادثتا قتل أخريان، الأولى في صور والثانية في طريق جديدة في بيروت، لكن دوافعهما لا تزال غامضة.

وفي 13 أبريل/نيسان، تلقت منظمة العفو الدولية رداً من جهاز الأمن العام اللبناني بشأن المعلومات التي طلبتها المنظمة حول الاعتداءات، بما فيها عمليات القتل التي تعرض لها السوريون منذ 14 فبراير/ شباط، وحول ما إذا تم تقديم أي من الجناة المزعومين إلى العدالة. أما تفاصيل الاعتداءات المسجلة رسمياً والتي تلقتها المنظمة، فتتضمن: 31 حادثة منفصلة لحرق مساكن مؤقتة لعمال سوريين في الفترة من 27 فبراير/ شباط إلى 23 مارس/ آذار؛ 43 حادثة اعتداء جسدي منفصلة على عمال سوريين - باستخدام الحجارة والعصي والمسدسات والقنابل اليدوية، وكانت مصحوبة بالسرقة أحياناً- في الفترة من 1 مارس/ آذار إلى 6 أبريل/ نيسان؛ اختطاف رجلين سوريين واغتصاب امرأة سورية واحدة؛ إحراق أو مهاجمة عدد من المركبات التي تعود لعمال سوريين؛ و17 حالة تهديد موجهة إلى أفراد لإرغامهم على مغادرة البلاد.

بيد أن الرد لا يتضمن أي معلومات حول عمليات القتل، بما فيها تلك التي وقعت في عرمون وبيروت وصور، ولا حول الهجمات التي وقعت قبل و بعد هذين التاريخين، ولا بشان أي عمليات اعتقال. إن منظمة العفو الدولية يساورها القلق من أن غياب الوضوح بشأن عمليات القتل وغياب المعلومات بشأن الخطوات التي أُتخذت من أجل تقديم الجناة المزعومين إلى العدالة قد يوحي بأنه لا يحري تحقيق شامل في هذه الاعتداءات، ولا يتم توفير الحماية الكافية للعمال السوريين.

وليس ثمة إحصاءات دقيقة حول عدد السوريين الذين يعملون في لبنان، بيد أن العدد يُقدر بأنه يتراوح بين أربعمائة ألف وستمائة ألف شخص، يعمل معظمهم في مجالات الزراعة والإنشاءات وتجارة المفرق الصغيرة والخدمات. وقد قُتل ما لا يقل عن 20 شخصاً في الانفجار الذي أودى بحياة رفيق الحريري، بينهم سوريان على الأقل كانا يعملان على مقربة من موقع الانفجار، بالإضافة إلى الوزير السابق باسل فليحان الذي قضى نحبه متأثراً بجراحه في 18 أبريل/ نيسان.


رقم الوثيقة: MDE 18/004/2005 21 إبريل 2005
01-29-2007, 10:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الملكة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 957
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #3
جكومة القناصة وملف قنص العمال السوريين
تصريح إعلامي حول عمليات قتل العمال السوريين في لبنان

10/3/2005

استنكرت اللجنة السورية لحقوق الإنسان تعرض عشرات العمال السوريين البسطاء في لبنان لعمليات القتل التي استهدفتهم في الفترة الأخيرة على خلفية الاحتقان بين السلطة السورية والمعارضة اللبنانية.

واعتبر ناطق إعلامي باسم اللجنة السورية لحقوق الإنسان هذه العمليات جرائم تقوم بها مجموعات احترفت الإجرام عن سابق عمد وإصرار ، كان قصدها الثأر من السلطات السورية، إلا أنها نفذت جريمتها بحق مواطنين بسطاء أبرياء.

وحمل الناطق كلاً من السلطات السورية بما فيها أجهزتها الأمنية في لبنان والسلطات اللبنانية مسئولية التقاعس عن تقديم العون والحماية لهؤلاء العمال البسطاء.

وشدد الناطق على ضرورة حماية أرواح المدنيين السوريين المقيمين في لبنان وطالب الناطق بفتح تحقيق للكشف عمن يقف وراء عمليات القتل والاغتيال الحقيرة وتقديمهم للقضاء.

واستنكر الناطق صمت السلطات السورية عن المطالبة بالكشف عن تحقيق للكشف عن الجناة والعمل على إيقاف هذا المسلسل الدامي من القتل الذي يتعرض له العمال السوريون، وعجزها عن حماية مواطنيها.


اللجنة السورية لحقوق الإنسان
01-29-2007, 10:27 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  في بيان لاتحاد نقابات العمال: قانون العمل الجديد نسف الحقوق العمالية بوعائشة 1 1,343 02-15-2006, 06:59 PM
آخر رد: بوعائشة
  في تقرير دولي: البحرين نقطة مضيئة في مجال حماية حقوق العمال بوعائشة 2 1,264 10-14-2005, 06:44 PM
آخر رد: بوعائشة
  السعودية تنتهك حقوق العمال والعاملات لديها تحت سمع وبصر العالم ! ثم ماذا 3 906 06-14-2005, 11:42 AM
آخر رد: ثم ماذا
  مطالبة بمحاكمة المسؤولين السوريين أمجد 2 705 05-26-2005, 02:30 AM
آخر رد: Free Man

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS