{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
القرضاوي و اختراق شيعي لمصر
|
|
09-03-2006, 02:05 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد
عضو رائد
    
المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
|
القرضاوي و اختراق شيعي لمصر
أدركت جزءا مما ذكر في إعادة للمحاضرة على الجزيرة مباشر مساء الجمعة...
الشيخ سئل سؤالا محددا عن شخص حسن نصر الله كمعتدل!! فقال: أنه لا يراه يختلف مذهبيا عن الشيعة المتعصبين، وصيحاته يا علي ويا حسين لا تدل على اعتدال، لكننا -والكلام للشيخ- نحييي فيه روح المقاومة ولا نغمطه حقها، وتجاوبا مع محمد عبد القدوس -الذي كان على يساره-قال: لا يقارن بالقاعدين بحال...
وشدد على وحدة المسلمين، حيث يجمعهم الدين والقبلة وأركان الإسلام والمصير والآمال...
وتكلم عن تخاذل مراجع الشيعة في العراق عن وضع حد لمجازر المتعصبين هناك، وأنه طالب مرارا بلقاء مشترك مع المراجع الشيعية، وفوجئ في كل مرة بأن هذه المراجع ترسل له مندوبا لحواره!! وقال إذا كان هؤلاء المراجع يرون أنفسهم كبارا، فهل نحن صغارا في نظرهم حتى لا يحاوروننا ندا لند؟!!
هذا ما أتذكره من المحاضرة
ويبقى أن ما عرضته وسائل الإعلام ركز على أمور لم يكن يضعها القرضاوي في أولويات محاضرته، ولا اهتم بإبرازها لولا السؤال المباشر عنها، وعالم الدين ليس رجل سياسة حتى يكتم جوابه الشرعي عن سؤال صريح حول اعتدال فكر يرى أنه خلاف الاعتدال...
موقع الشيخ القرضاوي عرض لملخص المحاضرة على هذا الرابط:
http://www.qaradawi.net/site/topics/articl...08&parent_id=15
الزميل الذي قرأ في المحاضرة نوعا من التناقض مع حرية الرأي ينسى أن الطرح الإسلامي لا يسلم للطرح الليبرالي بعدم وجود ضوابط للحرية، فالحرية المسؤولة هي الحرية المنضبطة بهوية مجتمعها وثقافته، وما سوى ذلك فجموح وفوضى وتطرف حتى ولو أسماه الشانئون بالحرية!! فالعبرة بالمضامين لا بالمسميات!
فلا يمكن أن يتساهل المسلم باستغلال حملات التبشير مثلا لمرض الناس وفقرهم وجهالتهم في أفريقيا وأندونيسيا لصرفهم عن دينهم تحت طائل الترغيب والترهيب...
والشيخ طالب باحترام كل مذهب لنفوذ المذهب الآخر، ورأى أن التقارب الذي يؤدي للوحدة الإسلامية هو التقارب الذي يعترف فيه لا يعني أن يذوب السني في الشيعي والشيعي في السني، خاصة حين تعول حملات التشيع على استغلال حاجة البسطاء والفقراء والمعوزين كما نرى في السلوك الإيراني بأكثر من بلد عربي بما فيها سورية التي تتعرض إلى حملات تشيع صفوية مدعومة من النظام وممولة من السفارة الإيرانية بدمشق!
على أن الإيمان بحرية الرأي لا يعني في مفهوم العقلاء عدم التصدي للراي المخالف، بل ولا يعني التسليم له، ونحن نتكلم عن رأي مضاد لرأي، ومن حق الشيخ أن يشحن أتباعه لعدم التسليم بالطرح المضاد خاصة حين يكون الترويج له عبر آليات عاطفية لا فكرية، ونفعية لا منطقية! فما ثمة إلا الرأي يطرحه الشيخ تصديا للرأي المضاد ففيم الانزعاج؟!
واسلموا لود واحترام(f)
|
|
09-03-2006, 02:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}