{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله
وما كنا غائبين ..
المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
|
المسيحية الصهيونية وإسرائيل الأمريكية !
|
|
08-10-2006, 10:00 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
skeptic
عضو رائد
المشاركات: 1,346
الانضمام: Jan 2005
|
المسيحية الصهيونية وإسرائيل الأمريكية !
|
|
08-10-2006, 05:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
المسيحية الصهيونية وإسرائيل الأمريكية !
تداول في الغرب، وفي الولايات المتحدة بالذات، مصطلح الصهاينة المسيحيين، وهم جماعة من المسيحيين المعمدانيين الذين ينتشرون في الجنوب الشرقي من الولايات المتحدة, وتؤمن هذه الجماعة بأن قيام الكيان الصهيوني عام 1948 يعد مؤشرا قويا على قرب عودة السيد المسيح عيسى بن مريم (عليه السلام),
كما أن جذور المسيحية المستمدة من الديانة اليهودية تدفع هذه المجموعة بناء على تفسيرها الى التعاطف مع الكيان الصهيوني والاستعداء الأعمى للعرب والمسلمين عموماً والمسلمين الذين يقطنون في الدول الغربية خصوصاً, ومن المصطلحات الدارجة في الفضاء السياسي للولايات المتحدة منذ تسلم الرئيس جورج دبليو بوش لرئاسة الولايات المتحدة مصطلح «المحافظين الجدد»، وبعض الساسة الاميركيين يعبر عنهم بالمجانين الجدد، ففي فترة رئاسة بوش الابن تمكنت هذه الجماعة من السيطرة على مجريات الامور في البيت الابيض وحققت مشاريعها في دفع الولايات المتحدة إلى الحرب في أفغانستان والعراق, ومع فلتان الأمور في كلتا المواجهتين أوعزت للصهاينة بالتحرك لتصفية حزب الله في لبنان، الذي بات العائق المباشر في مواجهة المشروع الاميركي- الصهيوني المعروف بالشرق الاوسط الجديد، وحدث ذلك بمباركة من بعض الأنظمة العربية تحت شعار العقلانية، وبتخاذل وصمت مريبين، إذ تم وضع اللوم على الضحية من دون الجلاد, فما لمسناه من المطالعات في الصحافة من بعض الكتاب الذين لا يقيمون وزنا للدور العقائدي بالمواجهة، ولا يتبنون رؤى استراتيجية شمولية، بل يحللون الوضع الراهن في الحرب السادسة على لبنان بشكل سطحي مبسط على انه مجرد ردة فعل من الكيان الصهيوني على عملية أسر جنود صهاينة من قبل مقاتلي حزب الله, ومن الإنصاف لا يجوز أخذ المسألة وكأن الصراع العربي الصهيوني قد انتهى وأن عملية المقاومة الإسلامية قد جاءت في توقيت غير مناسب, فالفلسطينيون لا يزالون يذبحون على أرضهم على يد الجنود الصهاينة المحتلين وكذلك الأراضي اللبنانية ما زالت محتلة، وهناك عدد كبير من الرهائن والأسرى اللبنانيين والعرب والمسلمين لدى الكيان الصهيوني.
وعليه , فإنه من المناسب أن ننصح الكتاب الذين يلومون حزب الله على الدمار الذي احدثته آلة الحرب الصهيونية بلبنان على النأي بأنفسهم عن مجموعة «الصهاينة العرب» لأنهم يخدمون بالدرجة الاولى الكيان الصهيوني في هذه المنازلة والحرب النفسية التي هي عماد الحرب الحالية وآلتها الكلمة, فالصهاينة العرب قد تمت برمجتهم فكريا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على مدى الأعوام التى تلت عملية تحرير الكويت على تقبل الكيان الصهيوني على أنه واقع مقبول، إن لم يكن جيدا، وهذا ما لا يمكن قبوله لمن يرى بعين الإنسانية والعقل والعقيدة, هذا الفكر المنحرف الذي ينخر في الأمة، كالفكر التكفيري الفاسد من جهة أخرى، لم يستطع شق الصف الواحد, والدليل على ذلك تفاعل الشارع الشعبي وهيئات المجتمع المدني في دعم قضايا الأمة العادلة ونصرة المظلوم على الظالم، وكذلك ما تم طرحه في مجلس الأمة من الأخوة النواب والذي عبر عن مشاعر الشعب الصادقة تجاه قضاياه الرئيسة, فالحمد لله رب العالمين الذي لا يحمد على مكروه سواه، كما نحمده على إعطائنا قدرا من الكرامة والعزة بصمود رجال صدقوا ما عاهدوا الله ونصروا العقيدة المحمدية بقيادة أحد أحفاد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) سماحة السيد حسن نصر الله,
وختاما ندعو زملاءنا الكتاب الى الحذر من الانزلاق في أحضان الصهاينة وخدمة أهدافهم من حيث يشعرون أو لا يشعرون، فالحق يقع على وجه واحد، أما الباطل فله وجوه عديدة.
حسب ما يذكر التاريخ
أن حركة المسيحيون العنصرية في مثل يوم أمس أي 8 أغسطس عام 1925
قامت هذه الحركة بأعداد وفيرة متجهة الى الكونجرس يلبسون ملابس بيضاء ويضعون
اشارات الصليب الحمراء على ملابسهم ويغطون رؤوسهم بكيس
يشبه القرطاس
توجهوا في حركة اعتراض عنصري قميء يعترضون على قانون كانت الادارة الأمريكية تزمع
أن تعطي العنصر الأمريكي ذو البشرة السوداء
حقوق المواطنة والتي كان الزعيم مارتن لوثر كنج من حمل شعلتها وضحى بحياته
من أجلها ...
كل هؤلاء الحركة هم عنصريون متأصلون وجيناتهم حملوها بعنصرية بغضاء
ينحدرون من أوروبا وأغلبهم من ايرلندا العنصرية بطبعها
وهم الخارجون عن القانون والسفاحون والقراصنة
المدهش بالأمر أن الرئيس الأمريكي ترومان هو واحد من هذه الحركة
وهم وراء أي رئيس أمريكي يأتي وهم الذين قضوا على كينيدي
وهو الرئيس الوحيد الذي لا ينتمي الى هذه الطائفة الدينية
ولن يأتي أي رئيس الا منهم
والصهيونية متغلغة في كل مكان من العالم وتشمل المسيحي و( المسلم ) واليهودي ...
ولقد أشرت الى هذا الأمر قريبا في شريط سابق
ولقد قرأت كثيرا عن هذه الحركة العنصرية التي تسعى بجدية الى التفرد بالعالم
بالقوة والبطش
والمدهش للانسان العادي حينما يجد أن كل المراكز الحساسة بالعالم
كالبنوك والاعلام وكل المؤسسات التي لها تأثير بشكل أو آخر في تحريك هذا الكون
وبالذات المنظات العالمية ومن يخدم بها فهو لا بد من يصل الى هذه المناصب
أن يكون منهم وأنا توصلت على أن الصهيونية هي متشابكة الى حد بعيد
يصعب الفصل بينها وبين الماسونية
ويستقطبوا كل من يتوسم به ذكاء ومستقبل ولديهم عيون في الجامعات العالمية
الهامة وهم مثل الأخطبوط
وأذكر أن ايزانهاور قد حذر منهم قبل وفاته ... بأنهم الأخطر على البشرية
جمعاء وليس أمريكا فقط ..
ولا تندهش حينما تجد من يتكلم بلسانهم وبأهوائهم ويكتب بلغة الضاد
وتجد منهم شبابا عربي متغلغل ببراءة للمتلقي بأنه الأعقل
والذي يتحلى بعقل ورؤية ثاقبة وتجدهم في أماكن مرموقة
وهو مشروع صهيوني ضئيل الحجم ولكنهم جنود لهذا الفكر البغيض
كنت قد نشرت مرة أسماء لبعض العرب في مراكز مشهورة ومن عائلات معروفة
ينضمون تحت لواء هذا الفكر العالمي ...
حاليا أنا متواجدة بمدينة أكبر شارع بها كل الأطباء والمهندسون وعلماء الأبحاث
بدون استثناء ينضون تحت هذه العباءة لأن لها القدرة الفائقة على تحقيق آمال الطموحين
في العالم وتحميهم وتوصلهم بقدرتهم الجبارة
أخطبوط يا هادي أخطبوط ولها امكانيات ضخمة أكثر بكثير مما نتخيل ..
|
|
08-10-2006, 06:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|