اقتباس: ziohausam كتب/كتبت
هذه الآية تحديدا هي شهادة الاسلام لنفسه بأن اسمه الاسلام
وهذا لا تجده في أي مكان آخر على سطح هذا الكوكب
وهي من الله عز وجل حتى لا نتحير ونبدأ في البحث عن اسم للدين كما حدث مع الكثيرين
وعموما معناها .. ان الديانة التي يرتضيها الله لعباده.. هي التسليم التام لارادة الله.. وهذا المفهوم تقره الرسالتين السماويتين السابقتين معنى.. ولا تقرانه اسما.. بالرغم من أن كلمة واحدة في اللغة العربية لوصف هذا المعنى هي (الاسلام )
أتعلم يا عزيزي.. أنك لو أتيت بجميع الكتب السماوية والأرضية.. والغير سماوية.. ووضعتهم أمام أية محكمة للادلاء بشهادتهم.. فلن يؤخذ بشهادة أي منهم إلا القرآن..
أتدري لماذا؟
تحياتي (f)
منقول من فكر العلامة أحمد ديدات رحمه الله
الزميل ziohausam (f)
الزميلة مسلمة(f)
هذا هو التعصب...
هذا هو انكار الآخر...
هذا هو المسلسل المكسيكس ( أنا أو لا أحد )
قد يكون شرحك يا سيد ziohausam أكثر عقلانية إذا قصدت بأن الله سمى هذا الدين ( الإسلام )
ولكنه سامح نفسه نسي أن يسمى الأديان الأخرى فاخترع الناس لها اسم ( اليهودية ) أو ( المسيحية ).
فالتناقض يظهر بين ردين... ما قاله واجتهد به ( أحمد ديدات )
وما قالته واجتهدت به ( مسلمة )..
فذاك يقول هو تسمية للدين وهذا رأيه.
والثانية تقول ب، هذا ما ارتضاه الله لعباده بعد الدعوة.
وكأنها نسيت بأن الديانة لا أحد يختارها من العباد بل هي توارث من الأجداد فالآباء فالأباء ومن يحيد عن ديانة أجداده فهو برأيكم :
إمّا مرتد إذا كان الأهل مسلمين...
أو مشرك إذا كان يعبد إلها آخر...
أو منافق إذا كان يدين بالظاهر بديانتين...
أو كافر إذا لم يؤمن بأية ديانة...
لم تتركوا للاختيار شيئا. جاء في القرآن :
" لا إكراه في الدين فقد تبيّن الرشد من الغيّ "
وإذا اختار الانسان تبدأ السهام بالانطلاق نحوه حاد عن دين الآباء.
قبل الإسلام من ظل على دين آبائه حاربه الإسلام .
في الإسلام من يترك دين أجداده ويختار ما يحلو له فهو مرتد.
والله فلقتمونا باجتهاداتكم.
يتبع شرح الآية في مداخلة ثانية
الزميل (f) Guru قلت في مداخلتك:
ــــــــــــــ
السيد المحترم محمد الدرة ربنا معاك فى اللى هتشوفه .
ــــــــــــــ
لاتخش عليّ سيدي ولكن تابعني وكن لي عضدا.
محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة