اخى محارب النور
شكرا لوقفتك الطيبة معى :D
فهجوم امريكى بالفسفورى اهون من هجوم نون النسوة :D
الاخت الفاضلة احلى كويتية :
عندما قلت انا بان الشيعة بكل براءة رفضوا فى البداية الهجوم على الفالوجة لانهم لم يعرفوا خطر الارهابيين فيها
تفضلتى بالقول :
..................
انت كنت موجود معاهم ؟؟
شدراك باللي حصل ولا بس تدافع عن ربعك؟؟
....................
الجواب:
تفضلى و اقرئى بنفسك :
أمريكا تحتجز 200 جندي عراقي "متمرد"
بغداد - رويترز - إسلام أون لاين نت/ 17-4-2004
كشف جنود عراقيون أن قوات الاحتلال الأمريكية اعتقلت نحو 200 جندي من قوات الدفاع المدني العراقية التي شكلتها سلطات الاحتلال؛ بسبب
رفضهم المشاركة في هجوم أمريكي على مدينة الفلوجة.
وردًّا على استفسارات لوكالة رويترز، امتنعت القوات الأمريكية عن تأكيد ما إذا كان هؤلاء الجنود قد احتجزوا. ويقلل ضباط كبار من أهمية مثل هذه الحوادث، ولكنهم اعترفوا عند سؤالهم عن تقارير تحدثت عن وجود تمرد بين الجنود العراقيين بحدوث "خطأ قيادي" خلال هجوم الفلوجة.
وقال جنود من فرقة الأمن السادسة والثلاثين التي تتخذ من بغداد مقرًّا لها وهي جزء من قوات الدفاع المدني العراقية لرويترز:
إن القادة الأمريكيين أخذوهم ليلاً في الأسبوع الماضي إلى الفلوجة الواقعة غرب بغداد، حيث تجمعت القوات الأمريكية للتصدي للمقاومة العراقية داخل المدينة التي تُعَدّ معقل المقاومة السنية للاحتلال الأمريكي في العراق.
وقال علي الشماري: "طلبوا منا مهاجمة المدينة وقد دُهشنا!
كيف يمكن لعراقي أن يقاتل عراقيًّا".
وبدأ جنود مشاة البحرية الأمريكية هجومًا ضخمًا على الفلوجة في الخامس من إبريل 2004 بعد قتل 4 من حراس الأمن الخاص الأمريكيين في المدينة والتمثيل بجثثهم. ويقول أطباء: إن أكثر من 700 عراقي لقوا حتفهم في القتال بالفلوجة منذ ذلك الوقت.
وقال الشماري: إن أفراد الفرقة لم يكونوا على علم بأنهم في طريقهم إلى الفلوجة إلا بعد أن وصلوا إلى هناك
عقاب أمريكي
وأردف قائلاً: إنه بعد أن رفض أفراد الفرقة القتال جُرد الجنود من شاراتهم واحتجزوا بخيام في قاعدة أمريكية على مشارف الفلوجة، كما قلصت وجباتهم إلى وجبة واحدة في اليوم.
وقال الشماري: "هربت، ولكن نحو 200 من رفاقي ما زالوا هناك.. نطالب بإطلاق سراحهم".
وقال 4 من أعضاء الفرقة السادسة والثلاثين: إنها تضم 340 جنديًّا من الجيش العراقي السابق و
البشمرجة وهي الميليشيا الكردية التي كانت تقاتل في الماضي قوات صدام.
وقال علي حسين
وهو جندي شيعي: إن مهمة الفرقة منذ تكوينها كانت تتعلق بالمسائل الأمنية مثل القيام بعمليات تفتيش وحراسة المباني.
وأضاف حسين: "فجأة طُلب منا المشاركة في هجوم ضخم". وأردف قائلاً:
إنه شعر بتعاطف مع سكان الفلوجة رغم أنهم من "السنة الذين هيمنوا على الشيعة لعقود" في عهد صدام حسين، على حد قوله.
من جهته، قال بوختيار صالح وهو
جندي كردي: "إن التعامل الأمريكي الخشن أثناه عن القتال". وقال: "إنهم يقصفون المدينة بطائرات حربية ويستخدمون القنابل العنقودية.. لا أستطيع أن أكون جزءا من هذا".
وفي واقعة مماثلة، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية يوم 11-4-2004 أن
الكتيبة الثانية من الجيش العراقي الجديد رفضت أيضًا أمرًا من سلطات الاحتلال الأمريكي بالذهاب إلى الفلوجة الأسبوع الماضي لدعم قوات مشاة البحرية الأمريكية في وجه المقاومة المسلحة العراقية في المدينة.
وكانت هذه
"المرة الأولى"
وتشكل الكتيبة الثانية واحدة من 4 فقط تُعَدّ
نواة الجيش العراقي الجديد الذي قرر الحاكم الأمريكي للعراق بول بريمر ألا يزيد عدده عن 40 ألف عسكري مقابل 450 ألفًا في عهد النظام البعثي السابق.
كما نقلت واشنطن بوست عن ضابط رفيع المستوى من القوات البرية الأمريكية العاملة بالعراق أنه خلال الأيام القليلة الماضية فقط
استقال ما يقرب من 20% إلى 25% من أفراد الجيش العراقي والدفاع المدني والشرطة وغيرها من مختلف قوات الأمن العراقية، ورفض كثير منهم القيام بالمهام الموكلة إليهم بالتصدي للعراقيين، فيما غير بعضهم مواقعه.
http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article01.shtml
احلى كويتية
على نور الله لا يتكلم الا بالدليل
و الان يحق لى ان اكرر ما قلته سابقا للرائى :
الشيعة لم يهاجموا الفلوجة
بل الضباط الشيعة و الجنود رفضوا الاوامر الامريكية
لانهم لم يكونوا قد تلوعوا بعد بضربات الابطال الذين يقتلون الاطفال
الامريكيون هاجموا الفلوجة لوحدهم
الان
بكل سرور يهاجم الشيعة اى مدينة فيها ارهابيون قذرون من بقايا قوم لوط
احلى كويتية و نفروزة :
انا لا اعادى اهل السنة
و لكنى اعادى الوهابيين النواصب و الصداميين .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار