{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الاختلاف القرآني في رواية القصة ذاتها مرتين, دليل دامغ على بشرية القرآن
أخونا الصاعقة جزاه الله خيرا لم يدع لمتكلم بعده نصيب
|
|
09-01-2005, 12:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
lebnani3
عضو فعّال
المشاركات: 124
الانضمام: May 2005
|
الاختلاف القرآني في رواية القصة ذاتها مرتين, دليل دامغ على بشرية القرآن
عزيزي الصاعقة .
لنفترض ان القصة لم تروى في سورة هود, فاننا سنقرا تسلسل الاحداث طبيعي كما ورد في سور الحجر, وهو ان لوط علم مسبقا هوية ضيوفه, النص واضح ولا حاجة لعمل شقلبة في الترتيب الزمني لا لسبب الا بسبب ورود ما يعاكسه في سورة هود.
الا انه مع ذلك,الاختلاف في مجرى الاحداث ليس في ظاهر النص فقط, بل في االمضمون, والمضمون في الروايتين يختلف باختلاف ظاهر النص بينهما, ليتطابق المضمون والظاهر في نفس الرواية الواحدة .ويختلفان بين الروايتين.
والدليل هو ان العواطف والأحاسيس والانفعالات تختلف في الروايتين , وتتطابق بحسب مجرى أحداث كل رواية.
في سورة هود لوط لا يعرف بأن ضيوفه هم رسل ربه, فخاف عليهم من قومه,فيضطرب ,,واضطرابه النفسي ظاهر في النص"وَلَمَّا جَاءتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَـذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ "
هذا الاضطراب يختفي في سورة الحجر, وهذا طبيعي لان لوط في سورة الحجر يعرف هوية ضيوفه وهو بذلك لا يخاف عليهم.بينما جرى العكس في سورة هود ويظهر اشتداد توتر لوط عندما يقول لقومه:"اليس منكم رجل رشيد"
ان الروايتان تختلفان في الظاهر وفي المضمون, بالرغم انهما روايتان لقصة واحدة, وهذا خطا قرآني لا يمكن الدفاع عنه
|
|
09-01-2005, 04:27 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الاختلاف القرآني في رواية القصة ذاتها مرتين, دليل دامغ على بشرية القرآن
الاخوة الاعزاء
الزميلين لبنانى و عبد المسيح يصران على ان هناك تناقضا فى الايات بطريقة : معزة و ان طارت
و هى طرفة تحكى عن اثنين يسيران فى الصحراء و يريان من بعيد شيئا أسود اللون فقال أحدهما انه غراب و قال الآخر انه معزة و لما اشتد خلافهما رمى احدهما الشىء الاسود بطوبة فطار عاليا فقال لصاحبة: أرأيت انه غراب فقد طار فقال الآخر بل معزة و ان طارت
و ياليتهم ينتبهون الى التناقضات الحقيقية فى كتابهم و حكاية الصلب و متى صاح الديك و كيف مات يهوذا الاسخريوطى أشنق نفسه أم سقط و هو فى حقله فلديهم فى كتابهم من الاعاجيب و الغرائب الكثير و الكثير
و سو ف أرد هنا على التناقض الرهييييب الذى يدعونه بين سورتى هود و الحجر بشرط واحد فقط
ان يوضحوا لنا نحن المسلمين ما هو مصير يهوذا بعد ان قبض الثلاثين قطعة الفضية ماذا فعل بالنقود و كيف انتهى
|
|
09-01-2005, 08:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الاختلاف القرآني في رواية القصة ذاتها مرتين, دليل دامغ على بشرية القرآن
اساس المشكلة عند الزميل لبنانى انه يفترض ان لوطا كان لا يعرف بحقيقة ان ضيوفه ملائكة عندما جاءه قومه يزفون
و هذا افتراض من عنده و لم يقل به القرآن
تعالوا بنا ننظر للقصة من أولها
1- عندما جاءت ابنة لوط بالضيوف قال ده اصله يوم منيل ب 60 نيلة و لم يعرف ان الضيوف ملائكة
2- الضيوف عرفوه بنفسهم و فهموه مهمتهم
3- اهل المدينة يعلمون بضيوفه و يهرعون اليه
4- لوط يصاب بالجزع فهو و ان كان يعلم الآن ان ضيوفه ملائكة الا انه يظن ان قومه قادرون على ايذائهم رغم انهم ملائكة
5- الملائكة تطمئن لوطا ان الحكاية مش سايبة و ان قومه لا يقدرون عليهم
6- العذاب يصيب قوم لوط كما سيصيب كل من يكفر برسوله محمد أو يشرك بالله ولدا أو زوجه
|
|
09-01-2005, 08:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}