عزيزي القاريء الباحث عن الحق هاي وسلام
أفكار تطورية عجيبة أصابتني بسبب التطور
الخلية الواحدة الغير عقلانية عَلِمَِت من لاشيء أخر أو لم تعلم !!! أنه يجب أن تكثر من الأنواع لأجل إستمرارية الحياة والبقاء ثم أخذ ت عمليا اللاشيء من الناحية العقلانية تفكر بحلول بسيطة لإكثار النوع ومن ثم توصل هذا اللاشيء من الناحية العقلانية ببطيء لحلول سوبر معقدة ومنهاأجهزة معقدة تتكيف مع البيئة
إذا كان التطور بحاجة لملايين السنين للوصول لأجهزة معقدة فإتحاد واحد من السائل المنوي والبويضة داخل المرأة الحامل يصل له بتسع أشهرفقط
إذا كان الدماغ مثلا يعطي إشارات مسرعة للنمو هذا يعني تدخل العامل العقلاني في الموضوع
الفيروسات تحمي نفسها بزمن وجيز وليست بحاجة لزمن طويل
يريدون باسم العبارات العلمية البحثية البراقة إطعامي مخ حمار، سأحاول أن لا أكل سأحاول سأحاول
الأهواء ببساطة كانت عند الداروينيين عدم الرغبة بالإعتراف بالإله الإبراهيمي الشرير سواء اليهودي أو المسيحي أو المسلم وجاءت النظرية في بداياتها مبرر قوي لذلك وخصوصا بعد فضائح الأديان الإبراهيمية من الناحية العلمية و أيضا الأهواء الرغبة بالعيش بحرية على الأرض بدون قيود وسلاسل دينية
والأن وبعد مرور وقت على ذلك فالأمر أصبح ليس سهلا وفي يوم وليلة التراجع عن هذا ليس سهلا
ولكن مادام الإله الإبراهيمي مسيطرا بقوة على الأرض فإن العيش بحرية و بدون قيود هو مجرد وهم وخصوصا في الدول الإسلامية ولا تنسى أن بعض اليهود المسيطرين على الكثير من الأمور المهمة في العالم هم من أتباعه أيضا فلازال الكاره لهذا الإله الإبراهيمي يعاني من مضايقاته وشروره ، والذي أطرحه هو فرصة لتخفيف سطوة هذا الإله الإبراهيمي على الأرض لأنه لا يوجد أسوأ منه أي مهما كانت الحلول الأخرى فلن تكون أسوأ منه
( ولكن الطفرات تحصل بشكل غير مقصود ولا إرادي، ولهذا يعبّر عن "التطور بالانتخاب الطبيعي" بأنه "صانع ساعات أعمى".)
معنى كلامك الطفرة عشوائية
لا بعترف بعض الداروينيين بالطفرات العشوائية وها أنت جئت بكلام وهو العشوائية ونسيت كلامك و التطور نحوالأصلح والتكيف مع البيئة من أجل إستمرا الحياة
الطفرة العشوائية الضارة قد لا تقضي على النوع وإنما تجعله متخلف عن نوع أخر وهذا لا نلاحظه واضحا وجليا في الطبيعة والحالات الخاصة لا تعبر عن ذلك الوضوح يعني مثلا الأن يجب أن نملك أنواع إنسانية وليس أعراق نوع إنسان ذكي و نوع أخر إنسان ذكائه جدا ضعيف وهكذا أو نوع إنسان أفريقي جميل ونوع إنسان أفريقي يشبه ما قبل النياندرتال ،ولا يتوقف الأمر عندذلك بل انه يجب ان يكون أنواع متعددة للإنسان وليس نوعين أو ثلاث أنواع للإنسان وأيضا في كل زمن يوجد هذا التنوع وليس في زمن يظهر نوع ويختفي أخر ولكن في
كل زمن يوجد تعايش أكثر من نوع وليس نوعين ولكن أكثر من نوع لأن الكلام عن عشوائية وعن ملايين السنين وأكرر الطفرة الضارة ليس من الضروري أن تقضي على النوع
ألم تلاحظ أن الإختلاف في صلب العقيدة وليس فروعها
الإستنتاج ببساطة عندي مثلا ألف مشكلة ولها حل واحد فرضي فهل أخذ بهذا الحل الوحيد الفرضي الذي لا يوجد غيره و ذلك تبين لي بعد ألاف الدراسات والتجارب التي لم تفي بالغرض ومع مرور أكثر من مائة سنة وليس فورا أم أتابع التخبط بهذه الألف مشكلة ألف سنة أخرى وأزيد المشاكل أيضا وأتحول لمهزلة بالنسبة للبعض غيري
أنا أخترت : لا للمهزلة ونعم للحل الوحيد الذي يجيب عن كل تلك التساؤلات ويقضي على المهزلة
ماذا لو كان التطور كذبة عن طريق الماتريكس
أنا أقترحت فكرة من باب المزاح والشغلة كبرت براسي وسأحول الموضوع لجد
ظهرت أيات شيطانية من القرأن والسنة المحمدية على جسد طفل داغستاني وقال البعض أن الأمر خدعة ولكن هذا الطفل تم تسفيره لموسكو وفحصه بموسكو فاللعبة قد تمشي على داغستانيين مسلمين بل مصلحتهم تأييدها ولكن لا يمكن أن تمشي اللعبة على مسيحيين أو ملحدين في موسكو وحتى الأن وبعد مضي أكثر من ستة أشهر لم أقرأ تكذيب رسمي للحدث من جهة رسمية أو من محطة تلفزيونية روسية لها وزنها و يوجد في الإنترنت فيديو سفر الطفل لموسكو، خدعة ليست خدعة لا جزم ،
أيضا ظهر الإنسان الأخير فجأة وبدون تطور إنسيابي يوجد له أجداد قريبة منه نعم يوجد ولكن التطور الإنسيابي لم يثبت فلماذا لا يكون ظهور المورثات الجينية الجديدة بدون تطور إنسيابي من الماتريكس
ربما لوفكرت بالموضوع أكثر لوجدت لك أدلة أكثر
يوجد إحتمال للماتريكس نعم يوجد إحتمال
الطفل أصبح مشكلة وشاهده عشرات الملايين في التلفزيونات والحوارات في الإنترنت عنه مكثفة بين معارض وموافق وبعدة لغات وبلده تحول مكان للحج القضية ليست مزحة إكتب في بحث الجوجل : طفل داغستان أيات