أسجل أول لقطة شعرت بأن الغضب قادم لا محالة
اللقطة حرق محمد بوعزيزي نفسه من الظلم والقهر
اللقطة الحديثة جندي من جهاز الأمن التونسي وهو يبكي أمس تأسفا على قيامه بتنفيذ أوامر هو كارهها
من أعماقه ... وبعض الجماهير الغاضبة تمسح له دموعه ...

http://www.youtube.com/watch?v=x8HpWEHpqZU&feature=player_embedded

---

http://www.youtube.com/watch?v=vjKJpWffBis&feature=player_embedded#!

http://www.youtube.com/watch?v=vjKJpWffBis&feature=player_embedded#!

good idea nasma

شكرا يا بسام
أريد منك اضافة سريعة لأنها تعبر بصدق عن ما شعر به الانسان العربي من هذه الثورة الياسمين

بحثت عن صور معبرة فلم أجد ما يستحق الاضافة ....أنصح بتنزيل صور تعجبك على موقع تحميل لأن المواقع تحذف صورها أحيانا ...


http://www.youtube.com/watch?v=60nlRcmMI-E

لقطة اذا الشعب يوما اراد الحياة والمتظاهرون يرددونها لأول مرة في الشارع في تقرير اخباري
وكاريكاتير يرسم رجلا مشتعلا داخل شعلة للحرية

للاسف مفيش وقت عشان ادور على اي واحد فيهم تاني على النت
لكن ساكون شاكرا لو عثر احد على اللقطة والكاريكاتير

http://www.youtube.com/watch?v=UrV68GFWX2A&feature=player_embedded

---

http://www.youtube.com/watch?v=nzhQtkSyRKI&feature=related

تناثرت عائلة بنعلي
جزء بجدة وجزء بدبي
وجزء آخر بفرنسا
وهناك أيضا من يحمل الجنسية الكندية هرع اليها
وهناك من لم يتمكن من الفرار وبقي قابعا في سكون
ذكرت نشرة الأخبار الفرنسية قبل قليل بأن هناك أفراد من عائلة بنعلي وصلت الى فرنسا وتقيم بفندق
بعيدا عن الأنظار ....
وأصبح الفندق لا يستقبل نزلاء آخرون ...ومحاطا بحراسة ............
نصف نشرة الأخبار كانت عن تونس وعن بنعلي الصديق الصدوق منذ ميتران الى شيراك حتى ساركو ......

انسان لم يفجر نفسه كما يفعل الارهابين , و إنما فجر شعب و اشعل
انتفاضه لم تهداء حتى يتم الاصلاح الحقيقي .. ..




يبلغ محمد البوعزيزي من العمر 26 سنة، وهو الذي أشعلت محاولة انتحاره فتيل الغضب في مدينة سيدي بوزيد، قبل أن تنتقل إلى باقي المدن القريبة منها والى العاصمة.
وهو من عائلة تتكون من تسعة أفراد، أحدهم معاق وخريج جامعي دفعته البطالة إلى العمل في الفلاحة، قبل أن يتحول إلى بيع الخضرة والفواكه. وحين منعته الشرطة من نصب طاولته،
رفض الانصياع ودخل في نقاش معهم، ما دفع إحدى الشرطيات إلى صفعه، الأمر الذي أشعل فتيل الغضب في نفسه، وتوجه إلى مقر ولاية سيدي بوزيد للاحتجاج، لكنه وجد كل الأبواب مغلقة، فقرر إضرام النار في جسده
لا بد أن التاريخ سيذكر البوعزيزي كثيرا.