{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
koji2010 غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 95
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #1
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
هلا بيكم:aplaudit:سئلت سؤال وماحدش رد فبسئله تانى

يقول الله فى اية مامعناها انه يهب لمن يشاء الذكور ولمن يشاء الاناث والان اصبح الطب قادر على تحديد نوع الاجنة فالسؤال هنا اليس تدخل الطب هنا تعدى على قدرة الله ونفي للاية القرءانية السابقة والتى يتفاخر فيها الله بقدرته على تحديد نوع الاجنة؟ الايوجد تناقض بين الاية وبين ماتوصل اليه الطب؟ وبما ان اية واحدة باطلة وغير صادقة فالقرءان كله باطل ولا ايه؟

الاخوة الدينين هل عندكم اجابة؟ وارجو الا يدخل احد يهزر:no2: :no2::no2: وثانكس
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-14-2008, 01:37 PM بواسطة koji2010.)
04-14-2008, 01:35 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
باحث عن الحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 183
الانضمام: Jul 2007
مشاركة: #2
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
الزميل koji2010
تحياتي:redrose:
هذه الأية :
{لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور "49" أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير "50"}
(سورة الشورى)
فقد كان تصور محمد عندما وضع هذه الآية أن الانسان سيظل أسير علوم الغيب التي يدعيها وأن تطوره العلمي سيبقى كما هو الواقع الزمكاني لشبه الجزيرة العربية في ذلك العصر ولم يخطر بباله أن الانسان سيحدد اذا اراد جنس المولود بل وسيعالج حالات العقم بالاخصاب الصناعي والمستقبل يعد بالكثير عن طريق الاستنساخ ( مع اني ضده )
فهكذا مع كل خطوة عظيمة للعلم يفقد الاله المزعوم وظائفه بعد ان أصبح الطب يعرف جنس المولود في بطن أمه وهل هو سليم او مشوه كما استبل الرقية الشرعية بالتشخيص الدقيق والعلاج الفعال اما علوم الكون فقد فضحت القرآن وأثبتت بشريته وفتحت ثغرات متسعة من الشك في العقل المفكر المسلم يصعب على الملفقين من مدعي الاعجاز العلمي رتقها
04-14-2008, 02:12 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
باحث عن الحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 183
الانضمام: Jul 2007
مشاركة: #3
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
عندي سؤال حول نفس الموضوع
ما الدليل على أن الله يعلم فعلا جنس الجنين في بطن أمه ؟ وهل حدث أن أخبر محمد- نقلا عن ربه - أما عن جنس جنينها ؟ وإلا القصة ادعاء وخلاص ، فالبينة على من ادعى وليس على المنكر اليمين ( لأنه في حالتي مثلا سيحلف بمن ).
04-14-2008, 02:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
shaytan_el3alam غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 158
الانضمام: Mar 2008
مشاركة: #4
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
اعزائى
رغم كونى ملحد الا انى هرد نيابة عن اخوانا البعدة المؤمنين

طبعا الطب عندما يتدخل لتحديد نوع الجنين ليس اكثر من تنفيذ لارادة الله ومشيئته السابقة
والطب جعله سببا لتنفذ هذه المشيئة ليس اكثر

وشكرا


بس انا هرد على نفسى طبعا ,

احا احوه ايه الهبل ده ,
ارادة ايه ومشيئة ايه ياعم اللى بتتكلم فيها
انت بتكلم ناس هبل ,
ياعم اتكلم كلام علمى

وشكرا

تحياتى للجميع
04-16-2008, 03:35 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #5
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
اي مالكم عاملين هوشة وهيصة وزنبليطة
مش تفهموا الموضوع الاول

اولا من قال لكم ان علم الله بما في الارحام متعلق بالذكر او الانثى ؟
لان التفسير المأثور عن اهل بيت النبوة يقول الله يعلم بسعادة او شقاء من في الارحام ولم يشر تفسير الامام جعفر الصادق الى نوع الجنين لا من قريب ولا من بعيد
بل نفى لسائله هذا الفرض عندما سأله عن تفسير الاية
ثانيا
ومع اني اعلم تماما انكم بحاجة الى شرح موضوع المشيئة
لكن حتى لا يظنن احدا ان في الطرح اعجاز للمؤمنين
لان مشيئة العبد تتفرع على مشيئة الله سبحانه وتعالى وليس كما تفسرون
ف الاية 49 من سورة الشورى لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور
تشير اولا الى ان مشيئة الهبة متعلقة بالله سبحانه وتعالى ومشيئة العبد متوقفة على مشيئة الله
وثانيا تشير الى من يشاء اناثا اي لا ذكور بينهم او ذكورا لا اناث بينهم وهذا راجع الى اصل مبدأ الحياة وواهبها
المشيئة للعبد إنما تتصور في فرض وجود ذلك المبدأ الله سبحانه وأما في فرض عدمه بعدم مشيئة الباري فلا تتصور لأنه لا يمكن أن توجد من دون وجود ما تتفرع عليه
والآية الكريمة انما تشير الى هذا المعنى

ثالثا
ولا بلاش
:10:

04-17-2008, 12:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coco غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #6
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
الفاضل / رحمة العاملي

Arrayتشير اولا الى ان مشيئة الهبة متعلقة بالله سبحانه وتعالى ومشيئة العبد متوقفة على مشيئة الله
وثانيا تشير الى من يشاء اناثا اي لا ذكور بينهم او ذكورا لا اناث بينهم وهذا راجع الى اصل مبدأ الحياة وواهبها
المشيئة للعبد إنما تتصور في فرض وجود ذلك المبدأ الله سبحانه وأما في فرض عدمه بعدم مشيئة الباري فلا تتصور لأنه لا يمكن أن توجد من دون وجود ما تتفرع عليه
والآية الكريمة انما تشير الى هذا المعنى[/quote]


أرجو أن توضح أين هي مشيئة العبد في الآية ؟

كوكو
04-18-2008, 11:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #7
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
على عيني يا سيد كوكو
لكن قبل ان اجيبك لابد من مقدمة بسيطة لان موضوع المشيئة وادراك فهمها لتفسير افعال العباد وارادة الله ومشيئته كمن يمشي على حد السيف كي لا نجنح الى الجبر في سبيل عدم مخالفة التوحيد الافعالي لله سبحانه وتعالى ولكي لا نقع في التفويض المطلق للحفاظ على عدل الله جل وعلا
فالقول بالجبر ينفي البعث والتكليف الملقى على عاتق الانسان كونه المسؤول عن افعاله
والقول بالتفويض يثبت مشيئة وارادة بعرض مشيئة وارادة الله عز وجل
فهل هناك من طريق ثالث
نعم
والان اذا دققت في الاية المذكورة نلاحظ ان فعل الانجاب او اي فعل بشري بشكل عام من جهة هي من افعال الانسان حقيقة والانسان اسبابه الطبيعية وتحت قدرته واختياره
ومن جهة أخرى هي افعال مقدورة لله تعالى وداخلة في سلطان قدرته لأنه هو مفيض الحياة ومعطيها وواهبها
فمن ناحية لم يجبر الانسان على أفعاله حتى يكون الله قد ظلمه لأن للانسان القدرة والاختيار فيما يفعل
ومن ناحية اخرى لم يفوّض الله للانسان خلق افعاله حتى يكون الانسان قد أخرج افعاله عن سلطان الله جل وعلا

ومشيئة الله سبحانه وتعالى لا تتخلف عن ارادته التكوينية
وبمعنى اوضح مشيئة الله لا يمكن ان تتضارب مع العلم لان ما هو واقع في تكوين الاشياء وكيميائيتها أو فيزيائيتها او قابليتها انما هو من ارادة الله ومشيئته وليست من تدبير الانسان ومشيئته وهذا يعرف بالوجدان والبديهة السليمة
من هنا نقول ان مشيئة الانسان تتفرع على مشيئة الله سبحانه وتعالى طولا وليس عرضا
اي أن الله تعالى قادر بمشيئته على منع العباد عن ما يريدون فعله وليس العكس كما في قصة هم ابراهيم عليه السلام بذبح ابنه لان مشيئة الله لم تكن ان يذبح ابنه فلم يتحقق فعل ابراهيم او مشيئته

ولتحقق المشيئة من العبد
يجب تناسب قابلية القابل الذي هو الانسان مع فاعلية الفاعل الذي هو الله سبحانه وتعالى
ونقول تناسب لان القابل قد لا تكون له القابلية لفيض الفاعل لمانع عرضي او جعلي

04-19-2008, 01:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coco غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #8
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)


عزيزي / رحمة
مدخلك النظري للقضية يصعب تطبيقه علي هذه الآية

صدر الآية ( لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء ) نص في عدم وجود أي فاعلية أو مشيئة لكائن في الخلق
باقي الآية بدل اشتمال كما قال المفسرون أو فلنقل تطبيق لهذا الحكم في قضية الإنجاب فالواهب هو الله حسب الآية سواء كانوا ذكورا فقط للموهوب له أو كانوا إناثا فقط أو ذكورا وإناثا أو يحكم بالعقم علي الرجل أو المرأة ولا دخل للموهوب له بتاتا في الموضوع , فهي هبة , والموهوب له لا يملك إلا القبول فقط دون أدني فاعلية
في نوع الهبة أو مقدارها
وتفرعيك علي فكرتك الأساسية في الجبر والاختيار علي هذه الآية لا محل له فالآية نص في انفراد الله في المشيئة والقدرة معا وختم الآية بقوله ( عليم قدير ) لتأكيد ما أوردته لك فالمعني كما ذكر ابن عاشور أن قدرته تجري علي مقتضي إرادته التي تجري علي مقتضي علمه علي مقتضي حكمته

وأنا لا شأن لي بالمسألة من الناحية الطبية فربما كانت خاطئة أو صحيحة يفصل فيها من هم بها عارفون ولكن تعليقي كان علي فهمك للآية , ولقد راجعت أغلب التفاسير ومنها الشيعية فلم أجد أحدا يقول بقولك هذا


كوكو
04-19-2008, 02:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
محمد عبده العربي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 116
الانضمام: Jan 2008
مشاركة: #9
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
الرد ببساطة شديدة

الطب استطاع معرفة الموهوب ولم يهب

ويظل دائما وابدا الله هو الواهب

تحياتي
04-19-2008, 03:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #10
يهب لمن يشاء ذكور ولمن يشاء اناث ( الطب ولا الله؟)
عزيزي كوكو
الانسان لا يملك قدرة الخلق من عدمه اذ لا دخل لارادته ومشيئته بصدر الاية ( لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء )
ولو لم تعلق مشيئة الانسان على مشيئة الله عز وجل في موضوع وهب الاولاد سواء كانوا ذكورا ام اناثا لوجب المحافظة على سياق اللفظ ولقال (يخلق) لمن يشاء وليس( يهب) لمن يشاء
وقول المفسرين الذين عنيتهم بكلامك جبر محض وقول ابن عاشور ايضا الا في الامور التكوينية فهذه لا دخالة للانسان فيها

لانه قد يكون الرجل والمراة قادرين على الانجاب ولا ينجبون فكيف لا يكون للقابل ارادة واختيار ؟
او يكون الرجل عقيما فيتداوى فينجب او يظل عقيما لمانع مرضي او تكويني
بالنهاية للانسان ارادة واختيار في حدود ما يكون به سببا
اما عن رأيي وتفاسير الشيعة
فبامكانك ان تراجع اي بحث عقائدي (شيعي) حول مسألة (مشيئة الله ومشيئة العبد ) فلن تجد غير الذي قلته لك وان لم يكن بحرفيته لاني حاولت ان اسهل لك الكلام
04-19-2008, 03:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS